تـأمــلات

وما اليوم الا 24 ساعة

من لم يتحمل ذل التعلم ساعة بقى في ذل الجهل ابدا

‫#‏تأملات‬

مسكويه رأى أن النفس الانسانية تنقسم الى ثلاث قوى أساسية :-

القوة الشهوانية ويسميها - البهيمية - نسبة الى البهائم
وهي [ اشباع حاجات الجسد المادية فقط ]
القوة الغضبية ويسميها - السبعية - نسبة الى السباع،
والقوة العاقلة ويسميها - الناطقة - نسبة الى النطق المميز للانسان
وهي [ أرقى قوى النفس ]


- فإذا كانت القوى ثلاثا فأدناها النفس البهيمية وأوسطها النفس السبعية وأشرفها النفس الناطقة،
والانسان انما صار انسانا بافضل هذه النفوس أعني الناطقة وبها شارك الملائكة واختلف عن البهائم،
ومن غلبت عليه احدى النفسين انحط عن مرتبة الانسانية -

-:[ فأُنظر أين تضع نفسك وأين تحب أن تنزل من المنازل التي رتبها الله تعالى للموجودات،
فهو أمر موكول إليك ومردود الى إختيارك فإن شئت فإنزل في منازل البهائم فإنك تكون منهم
وإن شئت إنزل في منازل السباع لتكون منهم وإن شئت إنزل منازل الملائكة وكن منهم ]:-


#تأملات

تدوينة مميزة ماجد

متابعة لقلمك

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ✿ Bella ✿

تدوينة مميزة ماجد

متابعة لقلمك

الله يحفظك
والله الفكرة جت بعد ما زرت مدونتك
الفضل لمن سبقنا أكيد

تنوري بأي وقت

لم سمي العقل عقلا ؟

سمي بذلك تشبيهاً بعَقَّل الناقة، لأن العقل يمنع الانسان من الإقدام على شهواته
اذا قبحت، كما يمنع العقال الناقة من الشرود اذا نفرت لذلك قال عامر بن عبد القيس

-:[ اذا عَقِلَك عَقّلُك عما لا ينبغي فأنت عاقل ]:-

عَقَّل الناقة :- زمامها الذي تُقاد به

الحسن البصري

#تأملات

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة JUDGE

وما اليوم الا 24 ساعة

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ☁ يـاهـ يكو ☁

لا انت لسه ما شوفت حاجة
اصبر هاتلاقي حاجات هاتعجبك

كن أكبر ملهم ومحفز لنفسك ولطموحها في الحياة، لاتنتظر دافعاً من أحد؛
فمن يعتمد علي الاخرين لرفع معنوياته سيفقد نفسه حين يفقدهم.

#تأملات

طرح راقي ومتفرد هكذا يكون حضور الكبار وإلا لتربض الأقلام شكراً على كل شيء أسعدك المولى ودمت بحفظه

الله يحفظك
تنورنا والله
^^

كن متفاءل دوما او لتصمت ..
ههههههه كتبتها من دون تفكير

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Aloka Zuldek

كن متفاءل دوما او لتصمت ..
ههههههه كتبتها من دون تفكير

ودي فائدة المدونة

لا تخجل من انك تطلب الرضا من ربنا
انك تلجأ لربنا عشان يرضى عنك ده شيء عظيم حتى لو كترت ذنوبك

سيدنا موسى نفسه طلب رضا ربنا

وما أعجلك عن قومك يا موسى ، قال هم أولاء على أثري
وعَجِلتُ إِليكَ رَبِ لتَرضَى

#تأملات

اذا يومآ أردت الحياة ... فلا بد ان تتنفس

الانسان مخير أم مجبر !
هل الانسان حر في اختيار افعاله فعلا أم مجبر عليها
واذا كان مجبر عليها فلماذا يُحاسَب ؟!

سؤال مهم ولا شك ان كلنا سألناه لنفسنا وانا نفسي وقفت عنده كتير ومش فهمته
خصوصا لما اختلط معاه علم الله للغيب وبدأت اسأل نفسي لو ربنا فعلا يعلم الغيب
هل ممكن ينبهني لفعل سيء أم يدفعني له أم يترك لي الحرية ؟!

وقفت لنقطة مهمة

وهي ان افعالنا معلومة عند الله ومثبتة في كتابه لكن ليست مقدورة عليك بالإكراه،
انها مقدرة في علمه فقط كما تقدر ان فلانا لسلوك يشينه او عيب به قد يفعل شيء خاطيء
مثل السرقة او الزنا ويفعله ؛ فهل أكرهته ؟!

لذلك الانسان حر في حياته ويسائل في كل ما يدخل في مجال التكليف اي الشيء الذي بمقدوره ان يفعله
الانسان حر في ان يقمع شهواته وغضبه ولذاته وهي حرية نسبية، والدليل عليها شعورنا بالمسئولية تجاه الخطأ
لان لو كان الله اجبرنا على الفعل ده لما شعرنا بمسئولية ..

[ ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين ]
لو كان سبحانه أجبر سيدنا ادم على ان يأكل من الشجرة ما كان سبحانه حذره منها في البداية

فلا شك ان الحياة ليست قهرية ودليل ذلك هو احساسنا بالمسئولية

طيب هل الحرية النسبية البسيطة تنافي المشيئة ؟

لا ، حرية الانسان ممكن تنافي الرضا الالهي الا انها لا يمكن ان تناقض المشيئة الالهية

[ وما تشاؤون الا ان يشاء الله ]

الله يختار للانسان من جنس نيته وقلبه أي انا الانسان مسير الى ما يختار

[ فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى
وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى ]

لذلك يقول الامام الغزالي
الانسان مُخيَّر فيما يعلم، مُسَّير فيما لا يعلم

التسيير هو عين التخيير

#تأملات

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ☁ يـاهـ يكو ☁

اذا يومآ أردت الحياة ... فلا بد ان تتنفس

حلوة

[ وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا ]

لقد اختار الاسلام الوسط العدل في كل شيء ، ليس الوسط الحسابي وإنما
الوسط الجدلي او هو التركيب الذي جمع بين النقيضين - اليمين واليسار -
ويتجاوزهما ويزيد عليهما .. ولذلك ليس في الاسلام يمين ويسار
وإنما فيه الاعتدال الوسط

#تأملات

لا اله الا الله

اصبحت هذه الجملة ذات معنى كبير وليست مجرد كلمة وجملة ، فهي تتحول عند المؤمن الى أخلاق وسلوك .
الجزء الاول منها تنفي الحاكمية والهيمنة لتحرير الانسان من العبوديات والمخاوف،
والتخفف من كل التبعيات ليصبح المؤمن أقوى الكل وأصبرهم على البلاء واكثر الناس برا وكرامة نتيجة ثمار الاخلاقيات،
وتؤدي الى التواضع بأن يكون الفضل لله في كل نفع وان الحمد لله على كل نفع وضرر،
ثم تثمر الى توحيد الأمم وتوحيد الشخصية ..

قل لا إله إلا الله ثم استقم

ولا نجد أمة حفلت بهذا العدد من الأنبياء،
ضاعت دعواتهم صرخة في واد وذبحوا وصلبوا وشردوا تشريدا
كــ أمة اليهود