تُريّـٱقَ

السلآم عليككم ورحمةة الله وبرككاتة ~

كيفكم أعضاء و زوار مكسسات نسأل المولى أنكم بخير يَ رب
و تقبل الله أعمـالكم الطيبة لهذه الأيآم المبارككة ❥



من فترة وأنا بفككر أحط مقآل ولكن ضيق الوقت و كثير وكثير حاجات شغلتني ومافضيت
حتى دخولي ع مكسات شبه معدوم للآسف .

المقال عن الكرستآال

.
.


فتتاة روسيه بعمر الـ 21 سنة والتي تدعى داريا راييونوفا الفتاة المهمموسة بالكرستآل


قامت بشراء مليون قطعة كرستالية لتلقن الشبان العربيين درساً ولكن بطريقة تناسبهم
أنظروا ماذا فعلت تلك المجنونة

منذ فترة طويلة يعتبر نايتسبريدج ملعباللأثرياء والمشاهير والأكابر بأموآلهم
وبكل صيف تشهد هذه المنطقة وشوارعها وسكآنها وأبنيتها وكل من بها
مجموعة من أنوآع السيارات للعرب الذي يأتوا إلى هذه المنطقة للتباهي بسياراتهم الفاخرة والفخمة التي تقدر بآلاف الجنيهات الإسترلينية
و كون الحي أكثر سكانه هم عرب ولكن المرأة الروسية قامت بإعطاءهم درسًا من نوع خاص والذي تهدف به للعربيين
فَ قامت بتغطية سيارتها المرسيدس CLS 350 بمليون قطعة كريستال سواروفسكي الشهير بقيمة آلاف الجنيهات الإسترلينية.
ثم ذهبت إلى الحي و صفت سيارتها خارج فندق نايتسبريدج بعد الظهر وهي مرصعة بالكريستال ليشاهدها المارة و العالم بأسره .
فالجميع قد أصيب بدهشة كبيرة وذهول

وقد قامت بشراء الكريستال الفخم بحوالي 20 الف جنيه إسترليني.
فقد جعلت داريا السيارة موديل 2011 أكثر فخامة من خلال تغطيتها كليا بكريستال سواروفسكي الفاخر وقد إستغرق منهم العمل عليها شهرين
مما أثآر الدهشة للجميع والفضول قالت الطالبة داريا :
أردت أن أصنع شيئ فريدا", العمال الذين أتوا من روسيا عملوا على السيارة لمدة 12 ساعة يوميا لمدة شهرين قد تقاضوا مبلغ 15 الف جنيها .
وأيضاً قالت بإن لديها أيضاً بلورآت كرستالية بدآخل السيآرة بحـال وقعت أي منها وإن أتسخت فلابأس القليل من الصابون والإسفنج كفيل بتنظيفها كلياً .

شاركت الصور ع الإنستغرآم وبكتابتة هاش تاج يقول السيارة الكريستالية موجودة في هارودز و نايتسبريدج وهي ليست للعرب .
وقد صرحت أنها قامت بهذا العمل لتقوم بعدها ببيع سيآرتها الإستعرآضيه وصرف الأموآل لتبرعات الخيرية .
وهي سعيدة لآن الجميع يأتوا لنظر لسيارة وكل من يمر يتوقف عندها وتقول حتى إنهم يتوقفون بسيارتهم من بعيد لينظروا و أعتقد بأنهم قد تحطموا .

ع كل حآل أتركم مع الصور
داريا صنعت شيء مختلف تماماً إذا أرادت سيارتها تبرز وتحطم كل السيارآت وتسكتهن
، لذلك اختارت لتغطية كل شبرًا منها بِ البلورات ، بما في ذلك مقابض الأبواب .













إنتهيت
كل شخص له طريقته وأسلوبه ولكن أظن لو أعطت الجمعية الخيرية من البدآية أفضل من كل هالدوآر ووجع الرأس
ههي بتعمل كذا لشباب فكيف لو كانت تتحدى فتاة !

أتركم بحفظ الله ورعايته