مشاهدة تغذيات RSS

هدوء الملاك

فعَالية أنْوَار رَمَضانية (1)

تقييم هذا المقال
attachment




attachment


attachment

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأطَل هِلال رمَضَان يَحمل بَين طَيَاته تبَاريك رُوحَانية
يملأ قُلُوبنا حُبًا مُشتَاقاً لـطمأنينَة نَفس ..
هآهو رمَضَان يلملم شِتَاتنَا ، يجمَع أحبتنَا بِكُل ودْ
تسَامح .. تَعَاون وصلَة رحم
ف يَارب لا ترحمنَا من لُقيَاهم كُل رمضَان

كُل عَام وانتم أقرب لله أهل مكسات classic


attachment

قال تعالى ((أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً مُّخْتَلِفاً أَلْوَانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَاماً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِأُوْلِي الْأَلْبَابِ )) الزمر 21

يُذكرنا الله في كتابه الكريم بعظمة ما خلقه ن بأنه أنزل من السماء مطرًا فأحيا به الارض و سلكه ينابيع في الارض ، يستخرج منه زرعًا من ذرة وشعير وغيره من نعم الله عز وجل
فسبحان الله الخالق الذي أحسن تدبير كل شيء ففي هذه الآية يحثنا على التأمل ، والتأمل في آيات الله الكونية عبادة تزيد الإيمان في قلب المؤمن فهي تذكره بعظمة خالقه ، ولنتذكر أن نبينا إبراهيم الخليل عليه السلام عرف ربه من تأمله وتفكره
من التأمل يمكننا إدراك عظمة الخالق وزيادة الخشوع ، قال ابن العربي: أمر الله تعالى بالنظر في آياته والاعتبار بمخلوقاته في أعداد كثيرة من آي القرآن، أراد بذلك زيادة في اليقين وقوة في الإيمان، وتثبيتا للقلوب على التوحيد، قيل لأبي الدرداء: أفترى الفكر عملا من الأعمال ؟ قال: نعم هو اليقين. فالتفكر طريق العبد إلى اليقين
وقال بعض السلف: مازال المؤمنون يتفكرون فيما خلق ربهم حتى أيقنت قلوبهم بربهم.

قال تعالى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْراً مِّنْهُمْ وَلاَ نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْراً مِّنْهُنَّ وَلاَ تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلاَ تَنَابَزُوا بِالأَلْقَابِ بِئْسَ الاسْمُ الفُسُوقُ بَعْدَ الإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)) الحجرات 11

من حقوق المؤمنين ومن الاخلاق الفضيلة الاعراض عن السخرية والاستهزاء فلهما إثم وتسبب العداوة بين المسلمين فهو حرام ، فهنا يذكرنا الله بالنهي عن ذلك وحذرنا من "التنابز بالألقاب "
وكثيرًا ما يكون دافع السخرية هو أن يكون خيرًا منه كما قال تعالى (( عَسَى أن يَكُونُوا خيرًا مِنهُم ))
لا ننسى ان السخرية لها ضرر الكبير على المسلمين وهي من أسوأ الاخلاق التي نهى عنها الله ورسوله وحذروا منها كما إنها تعتبر من الكِبَر والغُرور

وما ثبت عن أبي ذر رضي الله عنه قال: (إِنِّي سَابَبْتُ رَجُلًا فَعَيَّرْتُهُ بِأُمِّهِ فَقَالَ لِي النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا أَبَا ذَرٍّ أَعَيَّرْتَهُ بِأُمِّهِ إِنَّكَ امْرُؤٌ فِيكَ جَاهِلِيَّةٌ إِخْوَانُكُمْ خَوَلُكُمْ جَعَلَهُمُ اللهُ تَحْتَ أَيْدِيكُمْ فَمَنْ كَانَ أَخُوهُ تَحْتَ يَدِهِ فَلْيُطْعِمْهُ مِمَّا يَأْكُلُ وَلْيُلْبِسْهُ مِمَّا يَلْبَسُ وَلَا تُكَلِّفُوهُمْ مَا يَغْلِبُهُمْ فَإِنْ كَلَّفْتُمُوهُمْ فَأَعِينُوهُمْ)(رواه البخاري).

ومن أضرارها :-

1- مخالفة لأمر الله وجالبة لسخطه
2- تهون دعائم المجتمع وتضعف بناءه
3- يعتبر نوع من الظلم لأن المسلم يظلم اخيه المسلم حين يسخر منه
4- فيها انتهاك لحقوق المسلم
5- السخرية ممرضة للقلب مميتة للشعور والاحساس
6- السخرية تنسي الانسان ذكر ربه
7- تعتبر من صفات المنافقين والكفار ونهى الله عن التشبه بهم

قال تعالى ((فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلا تَسْتَعْجِل لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلا سَاعَةً مِّن نَّهَارٍ بَلاغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلا الْقَوْمُ الْفَاسِقُونَ )) الأحقاف 35

الصبر ، هو من أعظم صفات المؤمنين بكل أنواعه ، سواء على اذى الخلق او ترك معصية او فعل واجب ، والله وعد الصابرين بالجزاء الحسن في الآخرة جعلنا الله وإياكم من الصابرين
وقد زاد موضع ذكر الصبر في القرآن الكريم في أكثر من مئة موضع وذلك من أدلة أهميته ومنه تنبثق الكثير من الأخلاق الفاضلة ففي الصبر عفة وشرف وكرم
ولا ننسى إن فيه اقتداء بالصالحين وكثيرون هم من ضربوا أمثلة عظيمة ف الصبر من اهمهم كما ذكر الله في آيته الكريم " أولو العزم من الرسل "
كـ صبر الرسول صلى الله عليه وسلم حق الصبر عندما آذاه اهل قريش وكذبوه وهاجر من من مكة ، فجازاه الله وأعاده إليها منتصرًا
و صبر نوح عليه السلام على سخرية قومه حينما أمر الله ببناء السفينة ومن وإعراضهم عن دعوته فجازاه الله ونصره وعاقبهم
وإبراهيم الخليل عليه السلام حيث نشأ في بيئة وثنية لكنه صبر وضرب مثالا للشجاعة والصبر و محاربة الوثنية فنجاه الله من النار وجعلها باردة عليه
وموسى عليه السلام حيث صبر على اذى فرعون لبني اسرائيل و نصره الله على السحرة
وعيسى ابن مريم عليه السلام حين تأمر عليه قومه وقرروا صلبه فرفعه الله إليه

وأسأل المولى أن يمنحنا الصبر والإعانة





أرسل "فعَالية أنْوَار رَمَضانية (1)" إلى Facebook أرسل "فعَالية أنْوَار رَمَضانية (1)" إلى del.icio.us أرسل "فعَالية أنْوَار رَمَضانية (1)" إلى StumbleUpon أرسل "فعَالية أنْوَار رَمَضانية (1)" إلى Google

تم تحديثة 04-03-2015 في 21:01 بواسطة هدوء الملاك (إضافة الوسام (:)

الكلمات الدلالية (Tags): غير محدد تعديل الدالاّت
التصنيفات
غير مصنف

التعليقات

  1. avatar509937_413



    attachment
    العلم بالله هو أجل العلوم وأعلاها، وأنفعها عند الله وأسماها، وكيف لا يكون كذلك، وهو يعرّف العباد بأعظم من عُرف، ويقربهم إلى أسمى من عُبد، فهو يجلي للعبد حقيقة ربه، ويعرفه صفاته وأسماءه، حتى يعبده على بصيرة، ويحبه على علم.

    ( الله ) وهو أكبر الأسماء وأجمع معانيها، وبه ابتدأ الله كتابه الكريم، فقال { بسم الله }(الفاتحة:1)، وابتدأ به رسول الله – صلى الله عليه وسلم – كتبه ورسائله فكان يفتتحها ب ( بسم الله )، وأضاف سبحانه كل أسماءه إليه فقال: { ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها }. وهو علم على الذات، واسم للموجود الحق الجامع لصفات الألوهية، المنعوت بنعوت الربوبية، المنفرد بالوحدانية لا إله إلا هو، وهو اسم غير مشتق، وقيل: مشتق من أله الرجل إلى الرجل يأله إليه، إذا فزع إليه من أمر نزل به، وقيل مشتق من غير ذلك .

    ( الأحد ) ورد في قوله تعالى: { قل هو الله أحد }(الإخلاص:1) ومعناه: هو الذي لا شبيه له، ولا نظير، فهو المتفرد في ذاته وصفاته وأفعاله.
    ( الآخر ) ورد في قوله تعالى: { هو الأول والآخر }(الحديد:3) وفي الحديث: ( وأنت الآخر فليس بعدك شيء ) رواه مسلم ، ومعناه: الذي ليس لوجوده نهاية، بل له الخلود المطلق، والبقاء الدائم، لا يفنى ولا يبيد .

    ( الأعلى ) ورد أن النبي - صلى الله عليه وسلم – كان يقول في سجوده: ( سبحان ربي الأعلى ) رواه مسلم ومعناه: الذي علا على كل شيء، فمهما تصور العبد عالياً فالله أعلى منه، فله العلو المطلق في ذاته وصفاته .

    (الأكرم) ورد في قوله تعالى: { اقرأ وربك الأكرم }(العلق:3) ومعناه: الذي لا يوازي كرمه كرم، ولا يعادله في كرمه كريم.

    -

    (الأول) ورد في قوله تعالى: { هو الأول }(الحديد:3) وفي الحديث: ( أنت الأول فليس قبلك شيء ) رواه مسلم . ومعناه: الذي ليس لوجوده بداية، فكل ما سواه كائن بعد أن لم يكن .

    (البارئ) ورد في قوله تعالى: { هو الله الخالق البارئ }(الحشر:24)، وهو في معنى الخالق إلا أنه يدل على مطلق الخلق من غير تقدير .
    -

    (الباسط) ورد في قوله صلى الله عليه وسلم: ( إن الله المسعر القابض الباسط ) رواه الترمذي وصححه . ومعناه: الذي يوسع رزقه على من يشاء من عباده كما قال تعالى: { والله يقبض ويبسط }(البقرة: 245).
    -

    (الباطن) ورد في قوله تعالى: { هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم }(الحديد:3)، وورد في قوله – صلى الله عليه وسلم -: ( وأنت الباطن فليس دونك شيء ) رواه مسلم ومعناه: المحتجب عن خلقه فلا يرى في الدنيا، وإنما يُعلم وجوده بدلائل خلقه وآثار صنعه.
    -

    (البديع) ورد في قوله تعالى: { بديع السموات والأرض }(البقرة: 117 ) ومعناه: الذي خلق الخلق على غير مثال سابق .

    (البصير): ورد في قوله تعالى: { وهو السميع البصير }(الشورى:11) ومعناه الذي يرى المبصرات، لا يخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء.

    ( البَرّ ) ورد في قوله تعالى: { إنا كنا من قبل ندعوه إنه هو البر الرحيم }(الطور: 28) ومعناه: العطوف على عباده المحسن إليهم، الذي عم بره وإحسانه جميع خلقه.

    - (التوّاب) ورد في قوله تعالى: { فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم }(البقرة: 37)، ومعناه: الذي يقبل توبة عباده، وكلما تكررت التوبة تكرر القبول.-

    (الجبار) ورد في قوله تعالى: { هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار }(الحشر:23) ومعناه: مأخوذ من الجبر والقهر والتعالي فهو سبحانه: المستعلي المتعاظم الذي لا يخرج أحد عن أمره الكوني وسلطانه القدري، فهو الذي يحيي ويميت، ويرزق ويفقر، ويعز ويذل، ويفعل ما يشاء في خلقه لا راد لأمره، ولا ناقض لقضائه .

    (الجليل) أخذ من قوله تعالى: { ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام }(الرحمن: 27 ) ومعناه: العظيم القدر الرفيع الشأن، الذي يصغر كل جليل دون جلاله وعظمته، ويتضع كل عظيم دون شرفه ومنزلته .

    (الحسيب) ورد في قوله تعالى: { وكفى بالله حسيباً }(النساء: 6) ومعناه: أنه الشريف الذي فاق شرفه كل شرف، والعالم الذي يعلم مقادير الأشياء وأعدادها، والكافي الذي يحفظ ويرزق.

    (الحافظ) ورد في قوله تعالى: { فالله خير حافظا }(يوسف:64) ومعناه الصائن عبده عن أسباب الهلكة في أمور دينه ودنياه .-

    (الحفيظ) ورد في قوله تعالى: { إن ربي على كل شيء حفيظ }(هود:57) ومعناه: الحافظ، فهو الذي يحفظ السماء أن تقع على الأرض، ويحفظ الأرض أن تهوي، ويحفظ الكواكب أن تصطدم ببعضها، ويحفظ للحياة نظامها، ويحفظ على عباده ما عملوه من خير وشر وطاعة ومعصية .


    (الحق) ورد في قوله تعالى: { ويعلمون أن الله هو الحق المبين }(النور:25) ومعناه: الذي لا يسع أحد إنكاره، بل يجب إثباته والاعتراف به، لتظاهر الأدلة على وجوده سبحانه .

    - (الحكم) ورد في الكتاب في قوله تعالى: { حتى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين }(الأعراف:78)، وقال - صلى الله عليه وسلم -: ( إن الله هو الحكم وإليه الحكم ) رواه أبو داود ، ومعناه: الذي يفصل بين المتخاصمين بالعدل، ويقضي بين المختلفين بالقسط، ويشرّع الشرائع، ويضع الأحكام .-

    (الحكيم) ورد في قوله تعالى: { قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم }(البقرة: 32)، ومعناه: الذي يضع الأمور مواضعها، ولا يفعل إلا الصواب، ولا يقول إلا الحق، وأفعاله سديدة، وصنعه متقن .
    -

    (الحليم) ورد في قوله تعالى: { والله غفور حليم }(البقرة:225) ومعناه: الذي لا يحبس إنعامه وأفضاله عن عباده لأجل ذنوبهم، بل يرزقهم ويحفظهم ويرشدهم حتى يعودوا إليه ويتوبوا .
    -

    (الحميد) ورد في قوله تعالى: { وإن الله لهو الغني الحميد }(الحج:64) ومعناه: المحمود الذي استحق الحمد بفعاله، فهو الذي يحمد في السراء والضراء، وفي الشدة والرخاء، وأفعاله لا تخرج عن مقتضى الحكمة والرحمة والعدل .
    -

    (الحي) ورد في قوله تعالى: { الله لا إله إلا هو الحي القيوم }(البقرة: 255)، ومعناه: أنه ذو الحياة التامة الكاملة – سبحانه - فحياته ذاتية أزلية، لم يسبقها موت ولا عدم، على خلاف سائر الأحياء . واسم الحي يتضمن جميع الصفات الذاتية كالعلم والقدرة والإرادة وغيرها.
    -

    (الخالق) ورد في قوله تعالى: { هو الله الخالق البارئ المصور }(الحشر:24) ومعناه: مأخوذ من الخلق وهو الإيجاد والتقدير فالله سبحانه هو الذي قدّر الأشياء قبل وجودها، وأخرجها من العدم إلى الوجود .
    -

    (الخبير) ورد في قوله تعالى: { وهو الحكيم الخبير }(الأنعام:18) ومعناه: الذي انتهى علمه إلى الإحاطة ببواطن الأشياء وخفاياها كما أحاط بظواهرها .


    ( الخلاّق ) ورد في قوله تعالى: { إن ربك هو الخلاق العليم }(الحجر: 86)، وهو في معنى الخالق ويزيد عليه في دلالته على كثرة خلق الله واتساعه.

    - (والديّان ) ورد في قوله - صلى الله عليه وسلم - أن الله ينادي يوم القيامة: ( أنا الملك، أنا الديان ) رواه أحمد ومعناه: الذي يحاسب عباده ويجازيهم، ولا يضيع عمل عامل منهم.

    - ( ذو الجلال والإكرام ) ورد في قوله تعالى: { تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام }(الرحمن: 78) وكان من دعاء النبي - صلى الله عليه وسلم - قوله: ( اللهم أنت السلام، ومنك السلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام ) رواه أحمد . ومعناه: أنه صاحب العظمة والكبرياء والشرف، وأهل الكرم السعة والجود.

    في الختام نشكر المصممة القديرة NĿP على تصاميمها المبدعة والجميلة
    دمتم بود ..
















    تم تحديثة 30-06-2014 في 15:04 بواسطة هدوء الملاك
  2. الصورة الرمزية الخاصة بـ MOAAZINTER
    الحمد لله .. ثم الحمد لله .. ثم الحمد لله .. الذي بلغنا هذا الشهر الكريم .. وأنعمنا بنعمه التي لا تعد ولا تحصى .. وآتانا فرصا لا تدرك إلا
    بالعمل الخالص لوجهه .. وتلك مدعاة لمرضاته سبحانه وتعالى .. وشكر الله لكم حرصكم على تسطير هذا الموضوع الأكثر من رائع ..
    دمتم في حفظ الله ورعايته ..
  3. الصورة الرمزية الخاصة بـ Henoway
    كل عام وأنتم إلى الله أقرب

    جوزيتِ خيرًا أخيَّتي smile

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter