حتى خراط عديم الإحساس بدأ يشتاق لحضرتكم .. أين كنتم.. ؟
رمضان كريم يالغائب الحاضر والمتخفي اللي ما يدري ..
هلا والله باللي ما ينشاف .. ليش هالغيبة بس؟ كيف حالك؟ وكيف كل شيء؟ وكيف صحتك؟ مر زمن طويل ... هل أتوقع رداً أم ...؟ أما عن الشعر .. لا أعلم لماذا كتبته أصلاً .. لقد خرج من قريحتي عن طريق الخطأ .. لا يهم حقاً .. المهم كيف حالك؟ بخير ولله الحمد، أنا اللي غايب ! وأنت وينك ؟! ألم يصبح مكسات فارغاً إلى حد ما أم أنه كان هكذا دائماً ؟! لا أجمل مما خرج خطأً، فالشعر جميل وفي موقعه، كم هي مستفزة تلك الدعاية "أحمد السعدوي برازيلي الجنسية في المونديال !" أو شيء من هذا القبيل ! حمقى ما معنى قريحتي بالمناسبة ؟! هل تخرجت ؟! آسف على تأخري بالرد رغم تفرغي تقريباً .. فقط..
هلا والله باللي ما ينشاف .. ليش هالغيبة بس؟ كيف حالك؟ وكيف كل شيء؟ وكيف صحتك؟ مر زمن طويل ... هل أتوقع رداً أم ...؟ أما عن الشعر .. لا أعلم لماذا كتبته أصلاً .. لقد خرج من قريحتي عن طريق الخطأ .. لا يهم حقاً .. المهم كيف حالك؟
خراط .. لما يزرق وجهك في ملفي ؟! شعر عن كأس العالم ؟! أنت دائماً تكتب أشياء مفاجئة.. عموماً كان الكأس غريباً حقاً هذه السنة، ولو فازت به هولندا لأصبح أكثر غرابة .. لايهم
أصبح الكل شاعرياً فجأة ؟! ما بالكم والحب ؟! ومكان خلاب؟! وطيران ؟! كيف حالك خراط ؟! هادىء.. هذا ما لاحظت، صورة الملف غريبة حقاً، من هذا الفتى ؟! هل تسطتيع أن تخبر عندما يثرثر الواحد منا بلا فائدة ولا حتى معالم واضحة للكلام، فقط بعض الهراء هنا وهناك ليحييك.. حسناً، أحييك يا فتى، مر زمن طويل.. الآن وقد قلت هذا.. أراك لاحقاً.. كنت تمر من آن لآخر على ملفي الميت، فشكراً لك حقاً.. هذا كل شيء.. في أمان الله..
أيها المستور إن شاء الله دنيا وآخرة .. كل عام وأنت بخير بعدد الأيام التي مضت دون وجود >> إنها إحدى فلسفات جكجوك
إني أتساءل ماذا تفعل الآن ...............
أووووه . . آخر ما توقعته هو رسالة منك كيف حالك . . ثم يا صديقي, لا تغرك المظاهر, تلك السعادة التي أحسست بها هي من الصورة الرمزية والتوقيع أمزح معك . . كأنني نجم لامع أليس كذلك ؟ شكراً على الكلام الجميل . . انت كيف حالك وكيف الدراسة وأخبرني . . هل أتوقع رداً على هذه الرسالة أو لا و . . كم عمرك الآن . . هل أصبح شعرك أبيض . . أم ليس بعد . . هل تزوجت؟ أظن ذلك اممممم .. ماذا أيضاً ؟ أجب عن جميع الأسئلة حتى الأسئلة التي لم أسألها في حالة كنت سترد على فكرة كنت على وشك الموت أمس فمو فارقة معي أبداً . . وشكراً على دعائك آمين جميعاً يا رب . . في دعة الله أيها الرجل الذي كان أنثى في يوم من الأيام