فِي جوٍ مليء بالكَآبَة! وَ في صَحراءِ الغيْاب .. آبحثُ عَن آشلائيَ المُبعثَرة هنا وهناك! آناديْ عَلى نَفسِي! .. عُوديْ ايتُها الحمقَاء! .. ولآ أكآدُ آسمعُ صوتي! .. مآذا حدَث ليْ?! سؤالٌ اطرَحُه على نَفسِي ولمْ اجـ الجوآب .. الى الآن!! ..
ذآت يومٍ .. بينمآ كآنت جدآئل شعري تترآقص بينمـآ كنت آركض .. لمحتُ أحدهم !.. خيّل إلي بآنني رآيت ذلك الوجه مسبقآ !.. فمن يكون ؟!.. أيعقل أن يكون !• !!.. أهو فِعلا ذلك الشخص الذي لطـآلما أنتظرته !؟! أكـآن هو حقـآ!.. لمَ تجآهلني ؟! لمَ لم يحدثني ؟!.. لمَ لم يلتفت إليّ ؟!! .. أيعقل ...
تم تحديثة 21-04-2014 في 13:51 بواسطة فَجْر
لو أنّ لي .. كُوخَاً .. يَقَع عَلی غآبة كَبيرَه! .. لَا آسمَعُ سِوا صَوتِ العصافير! . ولا اشَتاقُ الا لآقلامـِ التَلوين! .. آحَدّثُ نفسي! وآضحك مع نفسي! .. آستنشقُ الهَوآء الذي يخلوا من قَذارةِ البشر! .. آُغلقُ عينَيّ دُونَ آن آنتَظِرَ آحداً! . وَ ابْتسِمُ دُونمآ سَببْ ..
علی ضِفَة الشَآرِع .. وَ عَلی كرسيٍّ صَدِء .. آنتَظِرُ آحَداً .. يَحمِلُ مَعهُ لافِته .. كُتِــبَ عَليّهَآ .. سـَآمحيني فَقَد تآخرتُ ♥.. \..
أَشجَـآرٌ خَضرآء .. و بُحيرة تَعكس لونَ السمـآءِ مِن شِدة نقـآئهَـآ !~ .. و زُهورٌ فـآحة رآحتهآ في الآجوآء !. و تلك الريـآحُ العَـآبرة !,, أسمع صوتهـآ وهـي تمر من جـآنبي .. لِتُريحَ لي تفكِيريْ .. فَتنسيني كُلّ شيْ .. أسَتلقي عَلى ذلك البِسـآطِ الآخضرِ من الآعشـآب .. و أمتع نظري بنجومِ السَمـآء .. وأغفو بَعدهـآ #بِرآحه