هذا هو الباب المعلّق في الصفحة البيضاء ، الذي سنقفز إليه ، إلى ألوان الطفولة المستثناة ! و لكنني الآن أتوقف قليلا وألتفت إليكم ، فقد كانت همساتكم واضحة في أذني وأنتم تتساءلون باستنكار ...