حلا الشام

خُطواتْ.,
تبَدو كـَ الفُصولِ بـ إختِلافُها
فَصلٌ أذكُرُك فيه .,
وفَصلٌ أشتاقُ لكَ فيه.,
وفَصلٌ أدعيّ فيه النسيانْ.,
وفَصلٌ يبدو كـَ الخريف يحملني فيه حنيني لـ ذكرياتُك ., وأُغنيكْ
ولا تملُكُ قدمايّ قدرٌ آخر.,
فـ تُعاودُ الكَره
تهَبُطُ وتَصعَد.,
وتُنجب لي فُصولاً أُخرى.,
حياااةٌ كامله..




..

وهآقدْ آنْتهى كُل شي .. وهآقد ذُبل كل شي ..
آآن آلرحَيلْ فقد مللنآ وسئمنآ وضْعَنآ تمآمآ
لمْ نعد قآدرين لتحمّل آلمزيد فقد آصبح حآلنآ مؤلم
جفآف , حزن , فرآق , جَرح ,ظلم , قسوة ,آلم
ومآذآ بعد ..!
لآشي سوى قلوبُ تذْبل وتقسى كمآ هذة آلآورآق
شيئآ فشيئآ ..
حتى يتلآشى مآبقي منهآ من رونّق ..
آروآحُ قتلهآ جفآفُ قسوتهآ
وآكبرُ همهآ آن تنزعَ سعآدهُ من ...

كثيراً ما أجد نفسي أُخربش على ورقة بيضاء بقلمي الرصاص.,
كتبت أُحبك كثيراً وبكل اللغات التي أتقنها ., وملأتها قلوب
قد أكون للمره الأولى أخربش بهذه الطريقه ., لكنها تبدو جميله.,
الكثير من تلك الخربشات العفويه تعكس سكيولوجياً الحاله النفسيه لي .,
فرّ قلم الرصاص ذو السنتميترات القليله من يدي .,
مما يذكرني بمعلومه قد تُعجبك=$
هل تعلم بأنه يمكن أن نرسم بقلم الرصاص خطاً مُستقيماً يساوي 35 ميلاً .,
كم يلزمني قلماً لأرسم ( أُحبك) من هُنا لـ سريرك.؟=$
...

تَعَبْ , إجْهَآدْ , إرْهَآقْ , عَطَشْ ..
............................. وَلَآ زِلْتُ فِيْ بِدَآيَةُ الْطَرِيْقَ !
رُغْمَ قَنَآعَتِيْ بِأنْ كُلَّ شَيْءٍ مُمْكِنْ , لَكِنّنَيْ أُؤْمِنُ بِشِدّهْ أنّ كُلَ شَيْءٍ يَحْتَآجُ لِأَيْ شَيءْ !
الْأحْلَآمُ كَثِيْرَهْ , الْأمَآنِيْ كِبَآرَا , الْطُمُوحَآتُ كَآسِحَهْ ..!
............................ وَ الْهِمّةُ تَحْتَضِرْ !
فَمَعَ إنْعِدَآمُ أسْبَآبُ الْوُصُولِ لِمُنْتَهَىْ طَرِيْقُ الْأمْنِيَآتْ ..
وَمَعْ تَلَآشِيْ كُلَ ...

عليَّ أن أُخبرُك كيف يُمكن لـ نظراتك أن تملاْ وجهي جداولاً
وتُزهرُ وجنتايّ زهراً
وكيف يُمكن لـ قلبي أن يرسُمَ لك خرائط يحتفظُ بها بـ ثغركِ المُتقوسُ فرحاً.,وعيناك العذبه كـ قصائد الصباح.,
كيف يُمكن لـ حنجرتك أن تُطربني بكُل تلك الموسيقى ., أو كأنها عصافيرُ السنونو تُغردُ فيها .,
كيف يُمكن للـ وقت بيننا أن يشدو لنا شدوهُ الليلكي حتى يُعانقُ الغيم وينهمر منهُ مطراً كسولاً يُدغدغُنا
كيف تتلاقحُ مزاجياتنا .,
تتعرى
ولا يحدُث الا الشغفُ بـ عبير التوليب ...