مناظرة خيالية ، (قلم الرصاص والممحاة) في ليلة من ليالي اكتمال القمر الذي يلمع في سواد السماء ، وسط الديجور ، أمسك الكاتب بقلم الرصاص وبدأ يروي قصة من نسج خياله وهو يستمع لصوت أمواج البحر وقت ارتطامها بالصخر تحت المظلة والمطر ، أخطأ في كلمة فأخذ يمحوها بالممحاة ، فغضب القلم ودار بينه وبين الممحاة الحوار التالي ... القلم في غضب : لم تمحين ماقد كتبت ؟ ...
تم تحديثة 21-04-2014 في 13:54 بواسطة فَجْر