اوصاف بالصميم تسلم يدينك
شكراً لك ^^
جميل !!!
اشكرك على كلامك الجميل اسعدني مرورك وتعليقك ^^
دائما أقول اذا أردت أن تصف مصر فقط إقراء كلام وحكم وروايات نجيب محفوظ .. الله يرحمه هو شخص مؤثر حقا حتى بعد موته . شكرا امتعتينا بما طرحتى .
أصفق لك بحراره . لا أعلم اتى ببالى أوصاف للوحده . حروف مؤثره قد لا تقصدين بها أحد لكن الخاطره توصف الكثير وكأنك تقصدين بها أشخاص يمرون بحاله مشابهه . مبدعه لا تتوقفي انتظر المزيد مستقبلا .
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة AL EMPRATOOR دفعتني المقالة والاقتباسات كبيرة المعني للكاتبة في السعي لاقتناء روابتها البوليسية And Then There Were None طرح رائع جداً شكراً لك اشكرك على مرورك وكلامك الجميل ^^ أتمنى ان تقرأ هذه الرواية فهي فعلاً من اجمل رواياتها
دفعتني المقالة والاقتباسات كبيرة المعني للكاتبة في السعي لاقتناء روابتها البوليسية And Then There Were None طرح رائع جداً شكراً لك
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة O$AMA اياك ان تقول كل ما تعرفه، حتى لمن تعرفهم جيداً. اكثر مقولة اعجبتني ^ شكرا ع المقال الرائع والتقييم 5 نجوم لأني اعرف ان ترجمة كل هاذه المقولات ليس بالأمر الهين اغلب اقوالها رائعة .. كنت ابغى اجيب اقوال واقتباسات اكثر لكن للأسف ما اسعفني الوقت اشكرك عالمرور والتقييم
اياك ان تقول كل ما تعرفه، حتى لمن تعرفهم جيداً. اكثر مقولة اعجبتني ^ شكرا ع المقال الرائع والتقييم 5 نجوم لأني اعرف ان ترجمة كل هاذه المقولات ليس بالأمر الهين
شكراً
الله يخطر عليك الخير فعلا اسطوورة
اوركيد أسلوبك جميل والاقتباسات معبرة اشكرك يا عزيزتي ^^ تساؤلات ليلى عميقة وكذلك الكلمات التي اختارتها الكاتبة منتقاة بعناية لتصور الجو المظلم والمعاناة التي تعيشها البطلة بالعكس .. لو قرأتي الرواية سترين أنه لم يكن هناك أي تلميح بنهاية مأساوية الى هذه الدرجة .. ففي الرواية كانت الكاتبة تصف روعة القصور والحفلات التي ترتادها ليلي ومن معها .. وكانت تصف لنا الجانب الجميل من تلك الحياة .. أو بالأحرى الجانب الذي كانت تحبه بطلة القصة .. ولكن بالتدريج بدأت تهيئنا الى أحداث غير متوقعة مثل تذمر عمتها وقريبتها من تصرفات ليلي بالاضافة الى وصول طمع الرجال بها الى درجة الوقاحة والاهانة .. لا انسى وصفها لملامح ليلي حين قال لها أحد الرجال والذي كان قد ساعدها .. بأنه يريد منها أن "تشكره" .. حيث انها نظرت اليه بفزع فشعرت وكأن روحها ستخرج من جسدها.. امتلأت عينيها بالدموع "لكنها لم تبكي" واصبح وجهها بنفس حمرة شعرها فردت عليه بصوت مرتجف قائلة: "ولكنني شكرتك".. طبعاً .. الشكر الذي يقصده يختلف عن الشكر الذي كانت هي تتحدث عنه .. أهانها بطلبه الحقير .. أحببت هذا الاقتباس: “?Why do we call all our generous ideas illusions, and the mean ones truths” هذا الاقتباس سمعته وقرأته بلغات متعددة وبأساليب متنوعة ولكنه يبقى جميلاً مهما سمعته يظل الكبرياء وعزة النفس هما ما يتبقيان للمرء وإن خسر كل شيء وهذا ما أحببته أيضاً في شخصيتها صحيح .. ولكن شخصيتها لم تكن مجرد كبرياء بل كان يتملكها بعض الغرور والعنجهية في الكثير من الأحيان فهي تعلم أنها جميلة .. ومظهرها كان مهماً لديها .. كما أنها للأسف كانت تظن نفسها أذكى مما كانت عليه مازلت متشككة في موقفي من سيلدن ماادري هو الي ضيعها ولا هي الي ضيعته , ماعرفت مين الغلطان اذا قرأتي الرواية ستعرفين الجواب.. وكل شخص له رأيه الخاص في هذا الموضوع .. أنا رأيي من هالناحية تغير مرتين اعتقد انها هي من شعر بأنه ضاع منها لكن ذلك الشعور بالرغم من انه آلمها وأحزنها .. الا انها كانت منشغلة بهموم أخرى .. حيث يبدو وكأنها لم تعد تشعر بالألم لأنها غارقة فيه تخيلي ان تسقطي في بضعة أيام من جبل شاهق فتخافين من الوصول للقاع .. ولكن بالرغم من أن سقوطك قد طال الا انك لم تصلي للقاع بل انك لا ترينه حتى .. هكذا كانت تبدو لي حياتها .. قرار خاطئ تلو الآخر .. كانت تقيد نفسها بنفسها ثم تفك غلالها بدون تفكير مما أدى لخسارتها للكثير من الأشياء لكن في النهاية فإن ضعف سيلدن كان أيضاً من اسباب ندمه .. فلم يتقرب منها بسبب مكانتها .. وغرورها لم يجعل التقرب منها سهلاً كذلك ^^" اعتقد ان سيلدن هو الذي خسرها .. فكان من الواضح منذ البداية أنه يحبها انما هي فكانت حائرة حتى النهاية .. لكن سيلدن لم يكن الوحيد الذي خسر ليلي بارت .. فهي خسرت نفسها كذلك شكراً على النبذة والاقتباسات للأسف اني مااقدر اقدر رواية انحرقت عليا العفو .. ولكن صدقيني ستستمتعين بالرواية حتى وان كنت تعرفين نهايتها .. فأنا ما زلت استعجب منها والاحظ امور لم الاحظها خلال قراءتي في المرات السابقة (اضافة جديدة) وصف اعمق لشخصية ليلي بارت: هذه المرأة تحمل شخصية من أكثر الشخصيات الغريبة والمثيرة للجدل برأيي .. فتجدوني أدافع عنها تارة .. وأهاجمها تارة أخرى .. وأنا واثقة ان أي شخص يقرأ الرواية ويتعرف على شخصيتها أكثر سيشعر بما اشعر به تجاهها .. فهي ليست من الشخصيات التي يسهل على القارئ أن يحبها أو يتعاطف معها .. فحين ترون امرأة مغرورة تقول بكل صراحة بأنه من حقها أن تكون ثرية .. وكأن الثروات يجب ان تكون ملكها لأنها تستحقه .. قد تتساءلون (لماذا؟) أو (مالمميز بك؟) أو حتى (لا تغتري بجمالك).. ولكن حين ترون نفس المرأة تجلس في قصرها وهي تفكر في نفسها بأنها لا تختلف عن الخادمة التي تحضر لها الشاي .. قد تقولون بعصبية (مالذي تقوله هذه المرأة؟) أو (هل تتحدث بجدية ؟) ولكن حين نتعمق اكثر في القصة وفي شخصيتها ونفكر بها جيداً ... سنجد أنها في الحقيقة لم تكن تكذب أو تحاول ادعاء دور الضحية حين تشعر بأنها كالخادمة أو العبدة .. فبالرغم من حياتها الفارهة .. سترون بأن روحها مقيدة بمجوهراتها وانوثتها وجنسها .. فهي لا تستطيع ان تتكلم بصراحة عن ما تريده .. أو حتى أن تختار ما تريده حقاً .. أو تعبر عن رأيها في أي موضوع براحة حيث انها تنتقي كلماتها جيداً قبل البوح بها .. كانت تحاول ان تواكب ما يفكر به مجتمعها .. حتى أنها قالت ذات مرة: it is expensive to live among the rich الترجمة: إنه من المكلف العيش بين الأغنياء ستلاحظون أنها كانت تعمل بجد من أجل صورتها وهيبتها وشكلها ومقامها .. وكل ما عاشت به من بذخ كانت ترى أنه من حقها لأنها ترى أنها عملت بما يكفي لتستحقه لذلك .. فإنها نوعاً ما .. كانت كالخادمة للمجتمع .. أو ربما كما يقولون "مستعبدة" ما اقصده هو انها متناقضة لدرجة انكم قد تحبونها وتكرهونها في نفس الوقت فبالرغم من امتلاكها لصفات التي قد تجعل القارئ يحقد عليها أو يكرهها .. الا انها في نفس الوقت تمتلك الكثير من الصفات التي تجذب القارئ وتجعله يتعلق بشخصيتها .. فهي حقاً شخصية يصعب نسيانها أو كرهها ^^" تحياتي ^^"
نهاية مؤلمة تكرار كلمات مثل الوحدة , اليأس , الفشل والعزلة تهيئ النفس مبدئياً للنهاية المأساوية التي تعدها المؤلفة أسلوبك جميل والاقتباسات معبرة , تساؤلات ليلى عميقة وكذلك الكلمات التي اختارتها الكاتبة منتقاة بعناية لتصور الجو المظلم والمعاناة التي تعيشها البطلة أحببت هذا الاقتباس: “?Why do we call all our generous ideas illusions, and the mean ones truths” رائعة خسارتها للثروة كانت صدمة كبيرة لها. ولكن أكثر ما اعجبني في شخصيتها انها حتى عندما خسرت مكانتها وهيبتها الا انها لم تخسر كرامتها وكبريائها. فبالرغم من كل ذلك كانت ما زالت تمشي مرفوعة الرأس يظل الكبرياء وعزة النفس هما ما يتبقيان للمرء وإن خسر كل شيء وهذا ما أحببته أيضاً في شخصيتها فالنماذج التي تعرض لنا اما ساخطه على حياة البذخ بما فيه من اجواء و اشخاص او منغمس فيها و لا يريد غيرها لكن كان لديها هذا التناقض تناقض اخر اعجبني كان في رواية قراتها مرة عن عن فتاة من الطبقة الارستقراطية كرهت ثروتها بسبب تربيتها الدينية التي غرست في داخلها بأن الأغنياء لايدخلون الجنة ولذلك كانت تبادر إلى تبديد الأموال وصرفها على الفقراء حتى تكتشف مؤخراً بأنها كانت مستغفلة مازلت متشككة في موقفي من سيلدن ماادري هو الي ضيعها ولا هي الي ضيعته , ماعرفت مين الغلطان شكراً على النبذة والاقتباسات للأسف اني مااقدر اقدر رواية انحرقت عليا بس سعدت بالقراءة والمشاركة
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ضربة النمر مافي سبب او دافع يخلي الكاتبه تموتها في الاخر كان زوجتها الشاب الوسيم و خلصتنا انا انصدمت من موتها .. والى الآن منقهرة على نهايتها ليلي بارت من الشخصيات الرائعة والتي استمتعت جدا بقراءة قصة حياتها. لكن سأذكر في نهاية ردي بعض النقاط الي لم اوضحها في المقال ^^ الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Sωαn ذآ هاوس أوف ميرث ! مرّ هذا العنوان يومًا أمامي كما أظن ، يبدو لي مألوفًا لكني لم أعرف عن هذه الرواية إلا من مقالك هذا فشكرًا جزيلاً (*) تجذبني كثيرًا القصص الكلاسيكيّة وّ القديمة ^_^ حمستني للبحث عنها وَقراءتها بإذن الله تعالى أما القصة فأتفق مع ضربة النمر هُنا : لا حظت نفس النقطة هُنا واعجبت بها أيضًا ، وَ ذكرتني بموضوع نقاش سهرتنا قبل اسبوعين تقريبًا في قسم القصص وهو عن النمط الدائم لشخصيّة الأغنياء والفقراء اعتقد ان هناك فيلم لهذه الرواية اذا لم اكن مخطئة ^^" وانا كذلك .. فهذه الروايات هي الافضل برأيي لأنها من عصور عاشت فيه اوروبا وامريكا اوقات صعبة خلال الجهل والرجعية ومحاولة التطور. خصوصاً حالات النساء في تلك العصور كانت صعبة جداً .. ولا بد من ان نرى في هذه الروايات امرأة تعاني من المجتمع الذي تعيشه. ههههههه xD صحيح أنا بعد ما أعجبتني النهايّة لكني توقعتها من بعد ماقرأت أن السيد سيلدن قرر العودة لـ ليلي والاعتراف لها بعد ما التقاها في اليوم السابق فـ بما أنه وصل للشقة دون مقاطعات أو عراقيل أكيد بتكون ماتت ، بالعادة أنه لما أثنين يجدون فرصتهم للقاء بعد فترة معاناة طويلة وَ لا يأخذون الفرصة بالبوح بما يكتمون عادة العواقب تكون مأساويّة حتى لو غيروا رأيهم لا حقًا < كف معك حق.. لكني حين قرأت هذه الرواية كنت بصراحة معتادة على روايات جين اوستن .. وذلك كان هو السبب في تفاجئي من احداث هذه الرواية وبالأخص النهاية.. جين اوستن تنهي رواياتها بشكل سعيد ورائع بالرغم من المآسي والاحداث الرائعة التي تمرين عليها خلال قراءتك وذلك بسبب مأساتها الشخصية حيث أنها ماتت وحيدة بالرغم من ان الرجل الذي تحبه كان أمامها.. بل انها هي من دفعته للزواج بغيرها .. خوفاً عليه لكن هذه الرواية كانت اول رواية اقرأه لايديث وارتون ولم اتوقع هذه النهاية ابداً خصوصاً وانها لم توضح انها ماتت في سياق النص فأنا كنت أظن أن ليلي نائمة حتى آخر لحظة.. من خلال ماذكرتِ في المقال أجد أن معانا ليلي ليست بسبب سقوطها فقط من عالمها المخملي ، في الواقع نهايتها لم تكن نهاية امرأة قويّة حقًا بل كانت قوتها ربما بالمال حولها والمركز ولما أختفى لم يتبقى لها شيء بالأصل قلتِ أنها منذ الباية لم يكن لها هدف واضح ولا تعرف أي طريق تختار في حياتها والاقتباسات عززت فكرتي عنها كثيرًا .. ستجدين رأيي على كلامك هذا في نهاية الرد حيث سأقوم بذكر نقاط لم اذكرها سابقاً خخخخ ، بعض الاقتباسات أحس بتكون أقوى تأثيرًا لو جاءت مع مايسبقها من حوار أو سرد ، =) خخخخخخخخخخخ صحيح ^^ لكن كلمتها كانت عاجبتني لدرجة اني لم اقدر على مقاومة وضعها هنا أكثر شخصية تقهرني من شخصيات القصص دائمًا ، هي الشخصيّة اللي تلقينها تطلع لك فجأة وتجلس تنقد " ليش تضحكون ؟ " " ليش تبكون ؟ " آآخ !! أبغى أدخل بوسط القصة أو الدراما أو الفيلم وأقولها مالك دخل ! عارفة احساسك والله .. "يابنت الناس خليك في حالك .. ما عليك مني كيفي ابغى اضحك .. لك عندي شي ؟" شكرًا لكِ جويل، مقال جميل العفو ^^ اشكرك على التعليق الجميل .. ========================= أما الآن فسأقوم بالتعليق بأشياء لم اذكرها خلال المقال الأساسي: الرواية هذي قرأتها من بضعة سنوات وما زالت عندي واقراها بين الفترة والثانية .. + بصراحة فيها احداث حلوة كثيييرة كنت رح احطها بس خفت اني اطولها وخصوصاً ان الهدف كان الاقتباسات ^^" ملاحظة: اذا قرأتم الرواية ولاحظتم اي اختلاف في تناسق الأحداث فاعذروني لأني كنت اريد ان اختصر في سطور قليلة رواية ذات اكثر من 800 صفحة .. من قراءتي للرواية لاحظت التالي: 1- قوتها لم تكن قوة حقيقية بل في رأيي كان كبرياء وادعاء بالقوة. ليلي بارت لم تكن فتاة صغيرة فقد كانت امرأة في نهاية العشرينات وذلك كان احد اسباب الضغط عليها لكي تتزوج. أظنها كانت تخاف من أن تظهر ضعفها لكي لا يستغلها أحد ولذلك فإنها لم تكن تسمح لنفسها حتى بالبكاء. وكانت محقة فحين افلست وظهر ضعفها طمع الرجال بها وحاولوا استغلالها بابشع الاشكال. 2- ليلي كانت تعتمد على جمالها واسلوبها الحذق الساحر في الكثير من الأمور. حين قرأت الرواية للمرة الثالثة شعرت وكأنها الطاووس الذي يمشي بعنجهية وتكبر ليفرض هيبته ولكن في الحقيقة ان اقتربت منه سيهرب خائفاً. 3- خسارتها للثروة كانت صدمة كبيرة لها. ولكن أكثر ما اعجبني في شخصيتها انها حتى عندما خسرت مكانتها وهيبتها الا انها لم تخسر كرامتها وكبريائها. فبالرغم من كل ذلك كانت ما زالت تمشي مرفوعة الرأس. 4- ضياعها وانقسامها كان دليل على عدم ثقتها سواء بنفسها او بغيرها فقد كانت تحاول ارضاء نفسها والمجتمع الذي تكرهه والذي خذلها حين احتاجته. كرهها لذاك المجتمع لم يكن كرهاً للمال .. فهي تحب المال والثروة .. ولكنها تحب نفسها ايضا .. لذلك لم تكن تريد الزواج من رجل لا تحبه وهذا من حقها طبعاً. ولكنها في النهاية لم تنل اي شيء مما ارادته .. فلا نالت الرجل الذي تحبه ولا نالت اي ثروة. 5- تصرف عمتها كنت اتوقعه منذ البداية فالعمة لم تكن تحبها ولا تعرفها وعلاقتها معها كانت سطحية للغاية. وحين كانت ليلي تذهب الى الحفلات والقصور لتعيش حياة البذخ .. كانت قريبتها هي التي تعتني بعمتها المسنة. لذلك .. بالرغم من انزعاجي من فعلة عمتها الا اني لا الومها. 6- فشلها كان بسببها هي.. اعتقد انها كانت تعرف ذلك في نفسها لكنها لم ترد الاعتراف. فقد كانت متعبة جداً وخافت من ان تخسر نفسها ان اعترفت بذلك. حتى حين كانت تتخذ قراراتها خلال احداث القصة .. كانت تبدو وكأنها لم تكن مقتنعة حقاً بما تفعله. وما زاد ألمها كان اكتشافها لعلاقة سيلدن بصديقتها المنحطة "سوري بس حاقدة خخخخ " 7- النهاية لم تكن متوقعة أبداً. أنا ظننتها نائمة ولم استوعب انها ميتة لذلك كانت من النهايات التي من المستحيل ان انساها 8- المجتمع حطمها لأنها سمحت له بذلك. فلو كانت قوية حقاً لما اهتمت بالمظاهر وعاشت حياتها كما تريدها هي. ولكن للأسف لقد سمحت للمجتمع بالتلاعب بها.
ذآ هاوس أوف ميرث ! مرّ هذا العنوان يومًا أمامي كما أظن ، يبدو لي مألوفًا لكني لم أعرف عن هذه الرواية إلا من مقالك هذا فشكرًا جزيلاً (*) تجذبني كثيرًا القصص الكلاسيكيّة وّ القديمة ^_^ حمستني للبحث عنها وَقراءتها بإذن الله تعالى أما القصة فأتفق مع ضربة النمر هُنا : اعجبت بفكرة القصه في البدايه انها تحب البذخ و عالمها الارستقراطي رغم انها لا تحب افرادها فالنماذج التي تعرض لنا اما ساخطه على حياة البذخ بما فيه من اجواء و اشخاص او منغمس فيها و لا يريد غيرها لكن كان لديها هذا التناقض لا حظت نفس النقطة هُنا واعجبت بها أيضًا ، وَ ذكرتني بموضوع نقاش سهرتنا قبل اسبوعين تقريبًا في قسم القصص وهو عن النمط الدائم لشخصيّة الأغنياء والفقراء مافي سبب او دافع يخلي الكاتبه تموتها في الاخر كان زوجتها الشاب الوسيم و خلصتنا ههههههه xD صحيح أنا بعد ما أعجبتني النهايّة لكني توقعتها من بعد ماقرأت أن السيد سيلدن قرر العودة لـ ليلي والاعتراف لها بعد ما التقاها في اليوم السابق فـ بما أنه وصل للشقة دون مقاطعات أو عراقيل أكيد بتكون ماتت ، بالعادة أنه لما أثنين يجدون فرصتهم للقاء بعد فترة معاناة طويلة وَ لا يأخذون الفرصة بالبوح بما يكتمون عادة العواقب تكون مأساويّة حتى لو غيروا رأيهم لا حقًا < كف ومن هنا نرى معاناة ليلي بارت الحقيقية تلك المرأة القوية التي سقطت من الطبقة الارستقراطية العالية من خلال ماذكرتِ في المقال أجد أن معانا ليلي ليست بسبب سقوطها فقط من عالمها المخملي ، في الواقع نهايتها لم تكن نهاية امرأة قويّة حقًا بل كانت قوتها ربما بالمال حولها والمركز ولما أختفى لم يتبقى لها شيء بالأصل قلتِ أنها منذ الباية لم يكن لها هدف واضح ولا تعرف أي طريق تختار في حياتها والاقتباسات عززت فكرتي عنها كثيرًا .. “He knelt by the bed and bent over her, draining their last moment to its lees; and in the silence there passed between them the word which made all clear” هذا الإقتباس رآئع ..* .She felt a stealing sense of fatigue as she walked; the sparkle had died out of her, and the taste of life was stale on her lips“ She hardly knew what she had been seeking, or why the failure to find it had so blotted the light from her sky: she was only aware of a vague sense of failure, of an inner isolation deeper than the loneliness about her” فشلها ربما بسبب أنها أخفقت في إختيار طريقها منذ البدايّة ، هذا الاقتباس يعطينا فكرة عن مدى يأس ليلي وَقنوطها التام عن كل شيء “It is so easy for a woman to become what the man she loves believes her to be” why ? خخخخ ، بعض الاقتباسات أحس بتكون أقوى تأثيرًا لو جاءت مع مايسبقها من حوار أو سرد ، =) “?Why do we call all our generous ideas illusions, and the mean ones truths” رآئعة ! "?how can you laugh about such things أكثر شخصية تقهرني من شخصيات القصص دائمًا ، هي الشخصيّة اللي تلقينها تطلع لك فجأة وتجلس تنقد " ليش تضحكون ؟ " " ليش تبكون ؟ " آآخ !! أبغى أدخل بوسط القصة أو الدراما أو الفيلم وأقولها مالك دخل ! : شكرًا لكِ جويل، مقال جميل
ماتت؟ ما توقعت هذه النهايه O_o اعجبت بفكرة القصه في البدايه انها تحب البذخ و عالمها الارستقراطي رغم انها لا تحب افرادها فالنماذج التي تعرض لنا اما ساخطه على حياة البذخ بما فيه من اجواء و اشخاص او منغمس فيها و لا يريد غيرها لكن كان لديها هذا التناقض مافي سبب او دافع يخلي الكاتبه تموتها في الاخر كان زوجتها الشاب الوسيم و خلصتنا