رأيت في السحب مرآة لقلبي اشكالا ازاءي تتحرك عابرة ذكريات لأناس سكنوا فؤادي ظللت اتأمل مبتسمة ابتسامة فاترة إلى ان رايت وردة حياتي زابلة مشهد غزا روحي ل سنين يد ترفع , وبلا حول ولا قوة تهوي بدون ان تميل يد رقيقة رافقتني واعطتني الدفئ وارشدتني السبيل بردت و سكنت ك شعلة فقدت الفتيل فصارت عيني بحيرة الدمع فيها يسيل التمس من الوقت رجوع ...
تم تحديثة 03-05-2016 في 08:41 بواسطة J U L I A N (اضافة الوسام)