الي الان ومنذ زمن لا ازال اكره وجودي هنا حتي انني كرهت ولادتي في هذه الحياه القاسية بدأت من جديد الان افكاري السوداء الرغبة بالانتهاء الانتقام انها تسيطر علي خواطري من جديد ومع ان الكلمه الاخيرة لعقلي إلا انني لازلت خائفه ربما سأتي ذلك اليوم الذي تتحد فيه رغبتي في الموت و خواطري فتَعمى حكمتي وأُساق للموت منهيهً نفسا أؤتمنتها
لا اعلم كيف ولم لاكن يبدو انني كنت حقا شيئ مهم بالنسبه له وقد قمت ومع كوني مهمه بإيذائه لااعلم بما يشعر الان او بما يفكر بعد ماحدث لاكنني ادرك انه حتي لم يعد يرغب برؤية اسمي سحقا~ ماالذي يتوجب علي فعله من الان لم اعد اعلم حقا