<<....سَآبِقَاً كْانَ يَنْدُرُ عِنْدِيّْ ألتَبَصُرُ فِي طَبِيعَةِ ألتَأْرِيخِ وَمَــغْزَآهُ..وَقَدْ إنْبَهَرْتُ وَتَأَثَرّْتُ أَعْمَقَ أَلتَأْثِيرِ بِكَلِمَّآتِ بَعْضِ ألمُبْدِعِينَ وَأَفْكَآرِهِمْ وَتَخَيُّلآتِهِم فَهِي زَآدَّتْ وَإلى حَدٍ بَعْيِدٍ مِنْ تَأَمُلِي أَلفَلسَفِيْ...وَهَذْآ مَــآ إِفتَرَضْتُهُ فِي ألأَسَــآسِ وَإِسْتَخْدَمْتُهُ فِي أَكْثَرِ أَلأُمْورِ أَلوُآقِعِيَّهـ.. وَأَخِيرَاً فَإنَّ ألقَضِيةِ أَلعَادِلَه لَنْ تُخْطِئْ ألنَصِرِ..>>}