رحلتُ إلى بحار العشقِ ... حُلمي.. أضمُّ لروحيَ الحرَّ ، يداهُ أعانِقُ طيفَهُ فأهيمُ ... شوقاً وحُبّاً زادَ في قلبي ... لظآهُ ولكن حارتْ الأشواق بيناً ولا أدري .. عيوني هل ... ( تراهُ ) ؟ فرحتُ أناشِدُ الظلماء ... آيني ؟ فهذا الليل ضيعَ لي .. خُطاهُ فلا خبرُ ولا أملٌ يواسيني وعزفُ الموج أرعبني ...
تم تحديثة 17-10-2012 في 12:38 بواسطة إڪليل الورد