تحيط خاصرتها بالألغام..وتنفجر ,لا هو موت ولا هو انتحار. إنه أسلوب غزة في إعلان جدارتها بالحياة. منذ أربع سنوات,ولحم غزة يتطاير شظايا قذائف. لا هو سحر,ولا هو أعجوبة. إنه سلاح غزة في الدفاع عن بقائها,وفي استنزاف العدو. ومنذ أربع سنوات,والعدو مبتهج بأحلامه,مفتون بمغازلة الزمن.. إلا في غزة,لأن غزة بعيده عن اقاربها ولصيقة بالأعداء,لأن ...
تم تحديثة 16-03-2015 في 19:22 بواسطة آلرآية آلسودآء