التعليقات مفتوحه لعل و عسى يعود غالي و الخاص ممتلىء و الملف مغلق فاين السبيل الى وصالك دلني لحد يتعذر و حتى ان لم نعد بدعوه صادقه
الجميل حضورك ^^
جميل ^^
للتوضيح لإن البعض فهم المدونه غلط و أرسل يقول الإداره من خسرتك و لا تفكر في اللون و أنت أكبر من اللون و من هالترييش الكثير و ليتهم عرفوني أكثر عشان يعرفوا إني أنا من أجبرت الإداره إنها تقيلني قبل أن أستقيل و ما زال موضوع إستقالتي مفتوح و أرجعوا أقروا مدونتي عن اللون ,, المدونه هذي يا عالم الي خسرتهم من يوم دخولي لمكسات ليومكم من أعضاء و أخوان فقط
الكلام كثير كلام إختي كرتونية في متمّه + مجرد الإعتراف بالجهد شي يسعد ولو بكلمات فقط تحياتو
مرحبا أخي الكريم ..! , استقوتني تلك المدونة للحظات بالأخص تلك المقالة ! , مبدأيا لدي اقتناع تام بالفكرة التي أردت إثباتها وهي البحث عن الرضا والاقتناع بداخلك أنت لا بداخل من حولك .., أذكر في إحدى كتب التنمية البشرية سؤال بعنوان والآن " تعال لأخبرك ما هي الطريقة التي تحصل بها على رضا الجميع ..! " بالطبع هذا السؤال الذي يبحث عنه كثيرون منا لذلك قمت بتقليب الصفحات بسرعة لأرى ما هي وسيلته المميزة في هذا ..! وجدت الصفحة خالية تماما من أية سطور . .! والتي تليها والتي تخلفها ..! في النهاية جاء الكاتب ليقول.. ليست هناك ثمة أخطاء مطبعية ! ... , إنها الحقيقة... لا شيء ! ... لاشيء تفعله لترضي من حولك أجمعين..! , مع هذا لا يجعل استحالة إرضاء الناس مبررا لكي أتكاسل أو أتقاعد عن عمل يجب علي فعله . أقصد أيا كان موقعك طالبا بمدرسة .. بجامعة .. عاملا بإحدى الشركات ! أنت تقدم الأفضل لأنه من إتقان العمل ولأنه يتحتم علينا كطلاب جامعيين أو دراسيين أكاديميين أن نلتزم بالتميز ليس بحثا عن الشهادات وحسب ولكن للهدف الأفضل وهو التميز كانسان يضيف للحياة ولا " ينولد يعيش يتزوج يموت عااااادي !" أخيرا ذكرتني المقدمة التي ذكرتها هنا بالمنتدى بمقولة تصف الفنان وأداءه لفنه حسبما أذكر ..بقول جميل يقول فيه ما معناه : " يمارس الفنان فنه في البداية لإثبات ذاته .. ثم يمارسه لتحقيق النجاح والخبرة والشهرة ... لاحقا يمارسه للتمرس أكثر .. وأخيرا يمارسه لكيلا يحرم الجمهور من فنه الجميل ..! " بمعنى أن الشهرة والتميز ليست عيوبا ونحن لا ندعي أننا لا نتمناه فالتقدير من الآخرين شيء رائع وممتع بكل تأكيد ! , لكن الأهم ألا يكون هذا هو هدفنا الأساسي من أي عمل ! . . أما من يخلص العمل كله لله ولا ينظر بقليل أو كثير للآخرين ! فلله دره ! . شكرا لكـ أخي للمقالة الممتعه، توقفت هنا.
آشكرك صراحه