مشاهدة تغذيات RSS

ΆmmaR-ŅaЯ

نَعم , آنهآ قِصَتي السَرية ~

تقييم هذا المقال



فَي كُل يومٍ يَرن مُنبهي الصَبآحي لآستَيقُض لِيومٍ جَديد ,
يَقول عَقلي ; نَعم , انه صَباحٌ جَديد ,,
إلآ آني آفرِكُ عَيني , غَيرُ مُتحمساً لآي شيءٍ أبداً بَعد اليَومِ , منذُ ذَلك اليَوم ,,

تَركتُ لَكِ شيئاً هُناكَ ! , هلآ قَمتهِ بالنَظر إليه ؟
لَكن آظُنُ بأنكِ نَسيتِ كُل ما تَركته لَك , مَنحتهُ لَك ,
وَ هَربتِ بكآمل طآقتك , بعَيدة عَني ,, و كَسى الحُزن عآطَفتي ,,
نَعم , لَقد تَركت لَكِ مَشاعر قَلبي , التي تَدمـرت اليَومَ وللآبد ,,
لمآذا لَم تَدركي ذّلك ؟ لّماذا .. ؟

لآ آعَتقد , بأني سَآكون هُنا دائماً , لأنتظارك !
انا مُتآكدُ بأن يوَماً مآ , سَ يأتي أحدُ ويجَعلني أنسى آحرفَ أسمَكِ ,,
هَل تَفهمين ذّلك ؟ ام ماذا ؟؟؟

حَينمآ يَحين ذّلك الوَقت , سَ يَكون قَد فآت الآوآن ,,
حَينما كُنت آبكي ذّلك الوَقت , لَم يَكن يرعآني سوآ مَن يحُبني ,,
بالنِسبة لَك , فقَد فآت الوآن لرعآيتكِ بَي !
حَقاً , حينمآ تريدين أنْ ترعينني , سَتكونِ قآصدة لذّلك ؟
اهو نَدماً ؟ ام ماّذآ ؟؟ هلآ لِك بالتَراجع قليلاً وتنَظري لمآ فَعلتي ؟

حَتى وأن كُنتِ أدركتي الآن , بَعد أن فآت الأوان ,,
حَتى وان بَرزت وَ طَرحت الأعذارٌ مِن لَسانِكِ , فَ انا لَن أهتم ,,
هّذا الوَجهُ البريئ الذي آمآمي , بدآخله شيءُ يسمى الخيآنة ,,
كَم الدَنيا بسَيطة لَديك , ولَم تِشعُري بالعّذابِ الذي أتى لي بِسَببكِ ,,

فَي الحَقيقة , آنآ آحــبُــك ,,
لَكن كَمآ يقاآل ; آنهآ قَصَتي [ ألسَرية ] ~
وآنهآ مشاعر قَلبي , قَلبي مُلكٌ لَي وحدي فَقط ..
ولَكن , أتَعلمين ,,
سآكون ممُتناً لَكِ للآبد , عَلى كُل شيء ..



أرسل "نَعم , آنهآ قِصَتي السَرية ~" إلى Facebook أرسل "نَعم , آنهآ قِصَتي السَرية ~" إلى del.icio.us أرسل "نَعم , آنهآ قِصَتي السَرية ~" إلى StumbleUpon أرسل "نَعم , آنهآ قِصَتي السَرية ~" إلى Google

الكلمات الدلالية (Tags): غير محدد تعديل الدالاّت
التصنيفات
غير مصنف

التعليقات


مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter