مآ فَي قَلبي .. 1 , 2 , 3 آين يَكن !
بواسطة
في 10-01-2012 عند 18:07 (930 الزيارات)
آحباطٌ , بؤسُ , وِحدةَ ..
هّذا مآ يَعيشَهٌ قَلبي دآخل فَصلُ الشِتاءٌ البارد ,,
أصعَب الموآقفٌ آمر بِها ,, آريدٌ مِنك آن تَكوني بِ جآنبي ,,,
إلا آن ضٌروفٌ الحيآه تَجعل من الآنسانً احياناً بعَيداً عَن مَن يٌحب ,,
قَد لآ يستَحمل آحداً فَراقَ الآخر ,, لَكن هّذا مآ يُسمى بآلم الحٌب ..
قالوا إذاً لِماذا تٌحب ؟! أجبت بِكل فَخرٍ ; آن لا يٌمكن لهذا الآلم آن يَكون أشد من السعآدة ,,
السعادة التي تنغَمر دآخل آعماق قَلبِكَ , و تَجعَلك من آشد النآس بهجة و سَرور حَين تَكون جانبك 3> ,,
تَستمر الآيام , و يَكون قَلبي بعيداً عَني ..
كَيف سَ آعيش ؟ كَيف سآستحمل الفَراق و البعَد هذا .. ؟
كَيف سَ يستمر يومي وآنأ من دَونه ؟!
كَيف سَ يكَون الغَد ؟ وماذا آفعل آنا الآن ؟ وماذا تَفعل هَي الآن ؟!
لا آعلم , في اللحظة , آفكر بآلف سؤال عَنكِ 3> ,,
جُنوني يٌجن ! و صَبري يَنفذ !! , وآضل صامتاً ..
آحياناً آفضل الآنتحار ,, لكن حٌبي لَك يَمنعني من هذا (F)
تآقلم , آحآول التأقلم بآي شكل مِن الآشكال ,,
تَمضي الآسابيع , و أشعر بآني تأقلمت ,
لكن بثانية مآ آرى صُورتكِ بَعيني أو خآطري ,, آرجع إلى نٌقطة الصِفرِ ! ,,
و يَكبر الآلم ,, ولا يِشعر آحداً بي .. ,,
لَن آتكلم آكثر , ولَن آقول ,, و لَن آعبر آكثر من ذلك ..
سَ أقول : يآرب آحفظك ♥