هذا هو الباب المعلّق في الصفحة البيضاء ، الذي سنقفز إليه ، إلى ألوان الطفولة المستثناة ! و لكنني الآن أتوقف قليلا وألتفت إليكم ، فقد كانت همساتكم واضحة في أذني وأنتم تتساءلون باستنكار ...
كل سنة، أفتح مكسات بآخر يوم بالسنة بس حتى اسوي reflection سريع للي صار خلالها، وأفكر وأكتب وراها أسجل خروج. هالسنة چانت غريبة، تضحك بشكل مخيف وكئيب، هواي اشياء دا تصير بنفس الوقت. بما إنو كُلنا مجبورين نبقى ببيوتنا بسبب الحجز المنزلي والكورونا، قإضطريت أسوي هال reflection بوقت مُبكر هالسنة. مرات ما أحس إنو الي دا يصير شي حقيقي، شي واقعي وحرفياً دا نعيشه، شي حيكون قُصة بالمستقبل شي حنحچي عنه إذا تخطينا هالحياة، وشي حيكون قصة لأحفادنا ...