egypt man as

الحمد لله..
الحمد لله علي كل حال..

في فرصة بعد أن قام الفيس بوك باغلاق و حذف جميع حساباتي، كانت فرصة للدخول لمكسات و استرجاع بعض من الذكريات الجميلة، و نسيان بعضها الاخر في طور التطور النفسي و العقلي.

لاحظت قلة عدد الأصدقاء في القائمة، الكثير قام بحذفي سريعاً و نسيان تلك الذكريات، نوع يحب التجديد و نوع يحب أن يبدأ من جديد، و نوع كانت معرفته مؤقتة.

ما زال قسم الألعاب و المسابقات، صيف الأعضاء و شاطئهم للترويح عن النفس.

لم أعد أري الملاحمات و المناقشات الساخنة في المنتدي العام، الا قليلاً..

التعصب الرياضي في قسمي السبورت و المصارعة اختفي تدريجياً، بعد تطور الأعضاء و هدوء الأحباب و الالتحام بجو هاديء بعيد عن الحدة.

ما زال قسم نور وهداية، يكمل دعوته، و يناصح الناس، بدون مشروع واضح للدعوة، أو مناصحة الناس، و تنبيهم الي الحلال و الحرام علي الأقل داخل المنتدي، لكن يظل له بصمته.


ما زالت أقسام الانميات، هي أول مجال لاهتمام الأعضاء.

لاحظت شدة التطور السريع في النمو العقلي و الفكري و الاتزان النفسي، المناقشات و الاحتكاك بالناس، عامل للتطور المرحلي.

لفت انتباهي شدة انحدار الأمور في بعض الأقسام، و عدم تطور بعضها الاخر رغم مضي فترة ليست بالقليلة علي ترك متابعة الأمور في مكسات.

لفت انتباهي أيضاً استحداث رتب جديدة، و هذا ناتج وجود شروط معقدة للحصول علي رتب ما، مما يجعل وجود رتب اخري أسهل.

لفت انتباهي كذلك، استمرار وجود الاقسام المتشابهة في الطرح و لا يميز بين وضع موضوع هنا او هنالك، و عدم دمجه معا لتوحيد الجهد و الوقت.

قضت مواقع التواصل علي المنتديات، لكن يظل جو المنتدي مختلفاً صافيا.

ما زال الأعضاء الجدد يدخلون ويشاركون ، نفس المرحلة سيمرون بها، و سينتهي بهم الحال الي كتابة هذه التدوينة في وقت ما.. اتمني لهم خالص التوفيق و النجاح..