عساها تكون شفيعة لك باذن الله تعالى رحمك الله واسكنك فسيح جناته
مقال مميز ويفيض بالألوان تلك الألوان ، وتلك الضحكة البريئة للأطفال ، وأفكارهم وكلماتهم ذات المعاني الغريبة ، الطفولة حقاً عالم آخر ! أشكركِ كثيراً على المقال ، أيتها العذبة النقية ملاحظة جانبية ( مزاح ) : لا تتحدثي مرة أخرى بهذه الرقة والألوان عن الأطفال ، وإلا فصدقيني حبي لهم سيأجعلني أؤلف قصة طفولية أخرى ، تشبه توائمي كتارا وكايتو e106