..
هُنَآكْ أَشْخَاصٍ كَانُوْا فِيْ حَيَاتِنَا يَعْنُوْنَ لَنَا الْكَثِيْرَ وَلَكِنَّ الانَ حِيْنَ نَلْتَفِتُ لَآَ نَجِدُهُمْ مَعَ قَائِمَةً اصْدِقَائِنَا الْمُفَضَّلِيْنَ لَيْسَ لِيَ انَّنَا نَسِيْنَاهُمْ اوْ تَجَاهَلْنَا وَجُوْدُهُمُ وَلَكِنِ لِيَ انَّهُمْ مَا رُسُوّا [الْكَذِب]فِيْ كَلَآمِهِمْ
نسيتُ كيف تبدو الصّبآحآت ! حتى سَمعتُ صوت الشمس، فجففتُ العمى في روحي .. صبآح آلصّباح
وآللي خلقنيَ : يَ صآحبي . . . . . [ تَ مُ وُ نّ ] بسس صآير بِ آلحيييل , توجععنيَ بَ [ آفععِآلكك ]
عندما أشعر بـِ الخوف … و أقرر الهروب بعيداً عن الجميع’ و في كل مرهـ أبتعد فيها ولو قليلاً .. كنت لا أجد نفسي إلا ” أمامك “ دوماً فـَ أنا [ أحتمي بك ] من كل شيء ! ولا أهرب بعيداً إلا لـِ آتي إليك .. لم أعُد اٌجيد سوى السير بـِ إتجاهك فـَ منذ عرفتك أضعتُ كل الوجهات .. إلا تلك التي ← تقودني نحوك♥
متُهآلَكه أنـآ ..! فِي كلّ يومْ أفقِدْ الكثِير مِن الإبّتِسَامَات فَـ يَتبَدل الحَال إلى مَا هُو أسوأ مما أتوقع ! مَللت التظاهر بالقوه ، فـ ذَلكَ بحد ذاتِه يشعرني بإنكسارْ نفسي ، أخبىء ضَعفي وَكأنه خَطيئة تخجلني ، يَقتلني سوء طبعِي ، تقتلني نظرة الجميعْ إلي بأني آنثى قوية قِواي بدأت تتهاوى ! كُل شَيء جميل بَدآ بالسقوطْ ! 6-9-1432