(:
بواسطة
في 14-06-2013 عند 11:21 (2336 الزيارات)
كَثِيرُون من نُقَابِلهُم في الحَيَاة ..لكنْ
قَد لآ نَكْتَشِف إلا بَعدَ مُرور فَتَراتٍ من الزَمَن أن صُدفَة قَدَرِيَة طَلت فِي الحيَاة أجمَل طَلَة
حِين تتَشَابَك طِيبَة قلبه بَمرَح يدخل الفَرح في السُرور لَيس كَثيرًا ما نرَاه
وكَم سَعيدَة بلقيَاه
هي النَفسُ ما أروعهَا لما تَحمله من طِيبَة قلب في زَوايا رُوحه
يُهدي البسمَة دون مَقابل
يُسعد الآخرين وقَت الهَم لترحل عَلى الهَامِش
فَيالهَا من بَصمَة جَمِيلَة في حيَاتي تَتَأرجَحُ بدَلالٍ في دَربِي
فَهل لَقلمِي الضَعِيف بتَعابيرهِ الخَجُولة أن يَخُطَ الكَلمَات
التِي تتَوارى خَلف السِتَار غَير دَاريَة أيُهَا المُنَاسِب
وخَائفَة من ضُعفهَا وضُعف صَاحِبتِهَا
فشَكرًا لك من الأعمَاق (:
وإن كَانت ححُرُوف الشكرِ قَليلَة مَعانِيهَا كَبيرَة ، ولَكِن لآ يُمكنْ تَرجمَة الشُكر الكَامن في الرُوح لحُرُوفِ وكَلمَاتْ