مشاهدة تغذيات RSS

زهرةُ الثَلجْ

تائِهٌ في مَكتَبة ~

تقييم هذا المقال



attachment



اليوم احتفل معكم بعثوري على الرواية التي اختارت أن يكون عنوانها مشابهاً لعنوان روايتي! biggrin
( بالمناسبة لقراءة الرواية تفضلوا
تم تحرير الرابط من قِبل المُراقب - أجل إنه عرضٌ دعائي - )
حسناً، سنبدأ القصة من بدايتها، فقد قررت اليوم أن اكتسح المكتبة بقواي الخارقة !
ذلِكَ لأن وهج الشوق لمسرحيات شكسبير قد اجتاحني فجأة، وعندما قررت قراءة مكبث، اكتشفت أن ترجمة النسخة التي لدي ركيكو للغاية dead

فتم حزم الأمر، على شراء مجموعة جديدة !
بالإضافة إلى شراء مؤلفات غازي القصيبي التي تنقصني!
لكن المأساة تحصل عندما تتوه بعينيك أمام الرفوف التي تكاد تنفجر امتلاءً بالكتب!
ففقدت عقلي للحظات، وفاقد العقل معذور شرعاً، ثم بعد النظر إلى سلة الكتب التي ملأتها عدتُ للواقع مصدومة!
الكمية كانت 21 كتاب dead
متفرقات، شكسبير، باولو كويلو، وغازي القصيبي وغيرهم من هنا وهناك!
وقبل كل أولئك، فوجئت بنوم أحد الروايات على الرف بعنوان "ذات شتاء" تماماً كعنوان روايتي فسحبته دون تفكير !
لكن من شدة الصدمة بالكمية التي اخترتها، ارتأيت أن اتأكد من الحساب قبل الشروع في شرائها منعاً للإحراج، فطلبت من أحد الموظفين حسابها لي، وطبعاً كانت الصدمة قاسية!
أختي: اتركي بعضاً منها!
أنا: مستحيل!
الموظف: السعر هو $$$ سيدتي، هل هو جيد؟
أنا: ليس جيداً!
فتركت النصف لديهم واشتريت النصف، على أن أعود خلال نصف ساعة لشرائها
وسار كل شيء على مايرام ولم يتم توبيخي paranoid
( طبعاً لأن آخر جرعة اشتريتها كانت منذ زمن تم الإعفاء عني biggrin )
كما أن والدي من المشجعين للقراءة، فلم يقل شيئاً سوى: هنيئاً لكِ مجموعتك الجديدة إنها رائعة !

طبعاً تعلمت أن لا أفقد عقلي سريعاً بعدها dead
انتهت (--)؛

أرسل "تائِهٌ في مَكتَبة ~" إلى Facebook أرسل "تائِهٌ في مَكتَبة ~" إلى del.icio.us أرسل "تائِهٌ في مَكتَبة ~" إلى StumbleUpon أرسل "تائِهٌ في مَكتَبة ~" إلى Google

تم تحديثة 23-10-2011 في 20:00 بواسطة LAST PRINCE (يُمنع استخدام المُدوّنة أو المقالات كـ وسيلة إعلان عن المواضيع .)

الكلمات الدلالية (Tags): غير محدد تعديل الدالاّت
التصنيفات
يَوْمِياتُ زَهْرَة

التعليقات

  1. الصورة الرمزية الخاصة بـ €v€
    حجوزي
  2. الصورة الرمزية الخاصة بـ للأبد
    هههههههههههههه لا يكون انتي اللي شفتها في المكتبة < كف
    اليوم رحت العبيكان أنا كمان
    بس غضيت البصر عشان لا تسيل انهار لعابي وتغرق الكتب هع
    اشتريت كتاب واحد بس وكتب غازي القصيبي cry كان نففففسي اشتريها بس مافي أمل dead
    خلصت فلوسي
    هههههههههههههه يختي بما أنك قارئة للكتب قرأتي رواية عزلة الأحبة ؟؟؟
    عشني ابا رواية تشبهها cry مرة كانت حلوة
  3. الصورة الرمزية الخاصة بـ LadyOscar206
    ههههههههه الحمدلله عديتي على خير nervous
    يوما بعد يوم يزيد يقيني بأن القراءة لازالت بخير
    هنيئا لك الرفقاء الجدد ..
    فوالله إنهم أفضل من سترافقين يوما وأكثرهم نفعا ..

    +

    سآل لعابي لما قرأت ---> كويهلو devious
    لايكون الرابح يبقى وحيدا ؟؟

    عؤبال ماتفرحين بجديدته : Aleph
  4. avatar667065_7
    ( لغة الإشارة )


    انتظر أكثر؟ xD

    ___________


    ( للأبد )

    هههههههههههههههههه، لا، كنتُ في مكتبة جرير وليس العبيكان!
    أهلاً بكِ مرة أخرى ^.^
    غضيت البصر؟ إذن ارتكبت تلك الفاحشة لوحدي و حملقت بملئ مقلتي مفصلة الرفوف أمامي.
    يالي من فتاة سيئة!
    كتاب واحد؟ eek سأموت لو خرجت بواحد فقط، بل سأندب حظي التعس لسنين!
    دعيني أخبركِ طريقة تحتفظين بها بمصروفك، كلما حصلت على كمية من المال، اعزلي جزءاً منها لا تلمسيه إلا في وقت الـ *زنقة زنقة* biggrin
    هذا ما فعلته، وأفلست الآن biggrin ( ما المفرح؟ --؛ )

    آسفة لم اقرأها، لكن ربما قرأت ما يشابهها من روايات لذا سأذهب للبحث عنها ^^\


    ___________


    ( lady oscar206 )


    أجل، حمداً لله، وإلا كنتُ في العناية المركزة إن لم أحصل على تلك الكتب
    أحياناً يتملكني شعور بأن أصرخ في وجوه العاملين هناك: يفترض بالكتب أن تكون مجانية!
    لكني اتخيلهم يركلوني خارجاً ويطلبون مني بدبلوماسية مصطنعة أن ألملم هرائي واذهب إلى مكتبة عامة!

    بالتأكيد، لا أجمل من رفقة الكتاب.

    باولو كويلو؟ أجل! اشتريتها، وهي على القائمة الآن! سأقرأها بعد الزهايمر ..
    الرابح يبقى وحيداً تبدو محمسة للغاية، لا أطيق الانتظار!
  5. الصورة الرمزية الخاصة بـ الروائي الصغير
    خخخخخخ .. ذكّرْتِنِي بِنَفْسِي حينَ أقولُ لـ الوالِدْ "مجرّد كِتَابٍ صَغِير لا يضرّ شيئاً"!
    فأخْرُجُ ويَدايَ مُحْمَرّتَانْ لِشدّة الحُمُولَة التّي أحْمِلُهَا biggrin
    كمْ أحبّ مَنْظرَ الكُتُب فهَي تُغذّي عَيْنَيْ قبْلَ أنْ تُغذّي عَقْلِي >> حِكْمَة جَدِيدَة biggrin
    أحْلُمْ يوْماً بِالنّوم بَينَ أرْفُفِ الكُتُب
    آآآآخ .. ولا حَاجَة إلَى أنْ أتَطرّق إلَى أننّي أتَشمّم رائِحَة الكُتِبِ الجَدِيدَة فهيّ تُشْعِرُنِي بالانْتِعَاش asian
    دمتِ بودّ ~ cool
  6. avatar667065_7
    إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الروائي الصغير
    خخخخخخ .. ذكّرْتِنِي بِنَفْسِي حينَ أقولُ لـ الوالِدْ "مجرّد كِتَابٍ صَغِير لا يضرّ شيئاً"!
    فأخْرُجُ ويَدايَ مُحْمَرّتَانْ لِشدّة الحُمُولَة التّي أحْمِلُهَا
    كمْ أحبّ مَنْظرَ الكُتُب فهَي تُغذّي عَيْنَيْ قبْلَ أنْ تُغذّي عَقْلِي >> حِكْمَة جَدِيدَة biggrin
    أحْلُمْ يوْماً بِالنّوم بَينَ أرْفُفِ الكُتُب
    آآآآخ .. ولا حَاجَة إلَى أنْ أتَطرّق إلَى أننّي أتَشمّم رائِحَة الكُتِبِ الجَدِيدَة فهيّ تُشْعِرُنِي بالانْتِعَاش
    دمتِ بودّ ~ cool
    هههههههه، والحيل للتملص من الأهالي لا تنتهي!
    يالله! حمداً لله، لدي أخي يساعدني في حملها، وأحياناً يقوم بدور الرجل المثالي ويحملها كلها عني!
    وهو الضحية tongue

    إنها ساحِرة جداً، وحكمتك هذه صحيحة! لعشاق القراءة أمثالنا فوجود مكتبة في المنزل تحفزنا على القراءة أكثر!
    في السابق لم تكن لدي، وكانت كتبي متناثرة بأكوام داخل الدواليب dead
    ههههههههههههههههههههه، رائحتها بحسب دار النشر، فعبضها ذو رائحة نفاثة مميتة

    دمتَ بود ^.^

مكسات على ايفون  مكسات على اندرويد  Rss  Facebook  Twitter