PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : قلب أمٍ .. لا يزال ينشد ذكريات ابنها



♥ .. Blue
05-02-2012, 16:09
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1641259&stc=1&d=1331064971





تجلس على ذلك الكرسي الهزاز ، قرب نافذةٍ متوسطة الحجم بلا ستائر تزينها ، تُطل على حديقةٍ صغيرة خضراء خلابة ، زينتها زهور الياسمين البيضاء الجميلة ، التي جذبت بعطرها ثلاث فرشاتٍ ذهبية تتراقص و تلعب مع بعضها فوقها ، لتشق ابتسامة سعيدة شفتيها ، فتزداد كثافة تلك التجاعيد على وجهها الأبيض كثليج الشتاء ، مُتذكرةً صورة ذلك الفتى اللذي يبلغ الرابعة مِن عمره عندما كانت ضحكاته تطرب جدران المنزل مثلما أخفت تغاريد العصافير في الحديقة ، ينظر إليها بعينيه الواسعتين ذات اللون الأسود الداكن كخصلات شعره الناعمة ، ليناديها " أمي " مُكملًا بهجة قلبها اللذي يخفق نحوه بقوة راغبًا باحتظانه و لم يمنعها سوى أنها تريد أن تُمتِع عينيها أكثر برؤيته يلعب مع الفراشات مُحاولًا اصطيادها رُغم فشله في ذلك مراتٍ عِدّة ،
ردت عليه بصوتها الحنون : نعم .
اتسعت ابتسامته الشقية على وجهه الطفولي الصغير و قال : متى سيأتي والدي ؟ فأنا جائع و لقد وعدنا بتناول الغداء خارجًا اليوم ..
أجابته دُون تفكيرٍ لتغذي مِن صبره : سيأتي بعد قليل عزيزي ، أكمل لعبكَ مع الفراشات حتى يأتي ..
لم يُعاند والدته و انصاع لها مُكملًا مُلاحقته لفراشاته التي كانت تهرب مِنه دُون أن تُحلق بعيدًا كما لو كانت مُستمتعة باللعب معه ،

اطلقت تنهيدة تدل على شوقها لأيام شبابها و بداية أُمومتها ، لتنظر إلى يديها الكبريتين التي كانت مملوءة بالبقع البنية ، كانت بيضاء و جميلة في الماضي ، و رغم أنها تغيرت لتصبح أكثر بشاعة إلا أنها لا تزال تشتاق لمداعبة شعر جنينها اللذي كان يكبر و ينمو مع مرِ السنين ، التي لا تستطيع تصديق مدى سرعتها ، كما لو كان بالأمسِ في المهدِ ينام بين أحظانها الحنون و يشتاق لحليبها الذي كان مصدر غذائه الوحيد ، عندما كان لا يستطيع أن يعرف شخصٌ ولا لونٌ ولا مكان .. لكنه يشتاق لرائحة عطرها و يبكي لبتعادها عنه ، فهو لا يستطيع أن يشبع من دفئها و حنانها ، و جمال صوتها الرقيق ، فيكتسب الغيرة عليها من أي شخصٍ تلقي لهُ بالًا مع مرور الأشهر و السنين .. فتختفي غيرته ببطئ لأنه كبر أخيرًا و بدأ بالتعقل ، رغم حقيقة أنه بنسبة لوالدته لا يزال طفلًا يحتاج لعناية و غذاءٍ سليم !

حتى مع حقيقة أن تلك البراءة احترقت الآن تمامًا ، ليصبح رجلًا راشدًا يكره اللعب و اللهو مُفضلًا بعض الأمور الأُخرى ، حتى تزوج و تركها في هذا المنزل اللذي أبت مُفارقته ، خشية أن تنسى هذه البقع التي كان يجري فيها ، تنسى هذه السلالم التي سقط منها كثيرًا لعجلته الطفولية ! ثم ينهض و يكمل جريه لأسبابٍ تافهة كرؤية قوس قزح بعدما برز في السماء عقيب أمطارٍ غزيرة ،

و عندما كان يشاهد رسومه المتحركة الطفولية على شاشة التلفاز ، فيغفو بهدوء دُون أن يُكمل وجباته الخفيفة الحلوة و المالحة ،

يالها من ذكرياتٍ نفيسة تُريح أعصابها و تُسعد قلبها الضعيف ، كادت أن تُكمل ذكرياتها الجميلة لولا صوت الطفلِ القادم مِن الحديقة : أمي فراشات !
تلاه صوتٌ ناعم : إلعبي معها لاحقًا و سلمي على جدتكِ الآن !
تذمرت بصوتها الطفولي : و لكنها قد تهرب بعيدًا !
ضحكت بلطف و قالت : لا تقلقي لن تهرب منكِ ..
لم تكد أن تنهي جملتها حتى جاء صوتٌ ذكوري لفتًى بالغ : بل ستهرب بعيدًا عنكِ أيتها المُزعجة !
كادت الطفلة أن تبكي و هي ترى شقيقها الأكبر و هو يخرج من السيارة و يحك رأسه بكسل ، لولا ضربةٍ قوية كانت قادمة من حقيبة والدتها التي صرخت في وجهه : أحمق ! لن تهرب إلا في حال رأت وجهك القبيح لذلك غطه جيدًا !! أنت في الثامنة عشر مِن عُمرك و مع ذلك تتشاجر مع أختك التي لا تزال في الخامسة مِن عمرها ؟
لم يرد على والدته و توجه نحو الباب و هو يتمتم بكلماتٍ غير مفهومة تدل على غضبه ،

أغلق أحدهم الباب الخلفي للسيارة بعدما أخرج كيسًا يحتوي بعض الثياب التي قد تناسب والدته ، رفع رأسها ليراها و هي تبتسم في وجهه ، ابتسامتها الجميلة التي أحبها طوال عُمره ، فيبتسم هو الآخر لها .. فتدمع عينيها السعيدتين ، لأنها عرفت و للمرة الألف أن طفلها أصبح رجلًا أخيرًا .. و لم يعد طفلًا يلعب مع فراشاتٍ كادت أن تصبح أكبر من قبضة يديه ~

إنتهى =)




طبعا هذي خرابيط من فضاوتي :p

يدي كانت تحكني أكتب أي شيء من فترة عشان انزله بمكسات :أوو:

خاصة أني غبت غيبه طويلة خخخ

عموما اعتذر لعدم التنسيق و حتى المراجعه ع السسريع وحتى هي مو بالمسستوى المطلوب عمومًا ~

لن انا وراي اشياء كثيرة ما عرفت اركز فيها بسبب الروح الادبية المرتفعة عندي اليوم تحديدا ××"

مع أني مدري شتبي هالروح الأدبية إلي تجي بدون أفكار و تخليني أخلي أصصابعي الذهبية تطقطق على كيفها :ضحكة: !

عموما ما راح أكمل كلام فاضي و بانتظاركم ي حلوين :)

اشورا يومي
05-02-2012, 21:47
السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه...

عاطفة الحنان طاغية على القصة بشكل كبير وهذا بديهي كونها أُم وطفلُها....
عندي بضعة مُلاحظات من فضلِكِ أُختي:


اللذي كان يكبر و ينمو مع مرِ السنين ، التي لا تستطيع تصديق مدى سرعتها

بما أنَكِ قُلتِ الذي في البداية فاللتي هُنا جاءَت تُعكر على القارِئ وتُعطيكِ شعوراً عكراً....


لحلوة و المالحة

المالِحة هُنا لم تُلائِم الحلوة كانَ أفضَل لو كانت الحلوة والمُرة مثلاً أو أي عبارة بأُسلوبِك..


لم تكد أن تنهي جملتها حتى جاء صوتٌ ذكوري لفتًى بالغ : بل ستهرب بعيدًا عنكِ أيتها المُزعجة !
كادت الطفلة أن تبكي و هي ترى شقيقها الأكبر و هو يخرج من السيارة و يحك رأسه بكسل ، لولا ضربةٍ قوية كانت قادمة من حقيبة والدتها التي صرخت في وجهه : أحمق ! لن تهرب إلا في حال رأت وجهك القبيح لذلك غطه جيدًا !! أنت في الثامنة عشر مِن عُمرك و مع ذلك تتشاجر مع أختك التي لا تزال في الخامسة مِن عمرها ؟

لم يكُن هُناكَ شِجار منَ الأصل:مرتبك:

بالنسبة للأُسلوب فهوَ جميل..نهايتُكِ فنتازية يعني بصراحة لم أتوقعها لأنَهُ كما جرت العادة الروتينية فالشاب يتزوج وينسى أُمه...
هُنا أنتِ غيرتِ الواقِعَ القصصي بنظري كانت بحق جميلة ووجبة خفيفة كذلِك...
أتمنى لَكِ المزيدَ مِنَ التقدُم::جيد::

دُمتِ بود^^

♥ .. Blue
05-02-2012, 22:32
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته =)

خخخخخخخخخخخخخ و انا إلي كنت مؤمنه أني ما راح أحصل رد واحد ××" < كف

بس زين ما نقول لا شرفني وجودك كح



عاطفة الحنان طاغية على القصة بشكل كبير وهذا بديهي كونها أُم وطفلُها....
عندي بضعة مُلاحظات من فضلِكِ أُختي:

خخخ نقد كمان xD ؟ ما نقول لا بالعكس أفضضل من كلمات المديح الي أقدر أحصلها وين ما بغيت xDD


بما أنَكِ قُلتِ الذي في البداية فاللتي هُنا جاءَت تُعكر على القارِئ وتُعطيكِ شعوراً عكراً....

بيني و بينك أنا كمان أتعكر لما اكتبها .. بس أني يوم كتبت كنت بس ابي اسكت رغبة ادبية من أيام و هي تعذبني =="

و زادت اليوم حيث اني ما قدرت افكر بدروسي فانتهى بي المطاف أكتب و أنهي كتابتي باسرع وقت و انشرها عشان ارتاح نفسا مرة وحدة xD

بس ما أخفيك إن ضميري عذبني بششكل لني ما أخلصت بكتاباتي خاصة المقطع الأخير الي أحسه ناقص !



المالِحة هُنا لم تُلائِم الحلوة كانَ أفضَل لو كانت الحلوة والمُرة مثلاً أو أي عبارة بأُسلوبِك..

خخخخخخخخخ أذكر أني قلت وجبات خفيفة:rolleyes2:

يعني شبس و شوكلت و بسكويت .. الحلو هو الشوكولاته و بعض انواع البسكوت =) و المالح هو الشبس و بعض انواع البسكوت xD


لم يكُن هُناكَ شِجار منَ الأصل:مرتبك:

هع هذي طاح وجهي فيها بقوة ممكن لو تحرش أو زي كذا كان أفضل على قولتك ××"

بس يلا كان مخي مع الفيزياء واكك < تصرف لعمرها



بالنسبة للأُسلوب فهوَ جميل..نهايتُكِ فنتازية يعني بصراحة لم أتوقعها لأنَهُ كما جرت العادة الروتينية فالشاب يتزوج وينسى أُمه...
هُنا أنتِ غيرتِ الواقِعَ القصصي بنظري كانت بحق جميلة ووجبة خفيفة كذلِك...
أتمنى لَكِ المزيدَ مِنَ التقدُم::جيد::

أشكرك أختي على كلامك :أوو: بس لين فكرتي بالأمر أكثر بتحسي أني ما غيرت شيء =)

القصص عموما تنتهي حزينة أو سعيدة .. و الكاتب حر بطريقه

أشكرك على مرورك حياتي أسعدني :أوو:

و تصبحي ع خير

:)

أَثِـيل
06-02-2012, 02:39
عجوز غارقة في الذكريات هذا و ابنها حيّ يُرزق و يزورها أيضاً ... لو كان ميتاً ماذا فعلت ؟

هل حقاً الأمهات يحنّون لتلك الأيام التي كان فيها أطفالهم أطفالاً ؟ ربما يكون ذلك إذا خلا البيت من كل أنيس

(( فتدمع عينيها السعيدتين ، لأنها عرفت و للمرة الألف أن طفلها أصبح رجلًا أخيرًا ))

أهي دموع الفرح ؟ أم اجتماع الحزن و الفرح في آن ؟ ... و إني أظن أنه الأمر الثاني فالأمهات في العادة يقلن لأطفالهن : متى أرى أولادكم ... إذن هذه أمنياتهم فلمَ يحزنوا ؟ و لكن عندما يشيخ الشخص يبدأ في استرجاع شريط الذاكرة و يشتاق لتلك الأيام و قد غدت في نظره كل ما يملك فيتمنى لو عاد الزمن و عاش من جديد كل أفراحه السابقة و لأن ليس بمقدوره فعل ذلك كل ما يملكه هو الحزن و الحنين >> يبدو أنني ثرثرت فوق اللزوم :d

ملاحظة بسيطة ... كلمة ثليج أعتقد خاطئة لا يوجد اشتقاق كهذا ربما قصدتِ جليد ؟

جميل إذا كان ما كتبته على السريع أرجو أن أرى كتابة في وضع الهدوء لأتفلسف بالراحة

تمنياتي لك بالتوفيق :)

♥ .. Blue
07-02-2012, 11:33
أهلين أختي ثقب ضوء :لقافة: قريت ردك أمس قبل لا أروح المدرسة و فعلًا زادني حماس حتى أني أفكر بشيء أفضل لكتابته عشان اتلقى النقد الصحيح ..

مع علمي أنه مسستحيل يكون اسلوبي فارق اللهم أن بعض الاخطاء الهبلا ما راح تكون موجوده :d


عجوز غارقة في الذكريات هذا و ابنها حيّ يُرزق و يزورها أيضاً ... لو كان ميتاً ماذا فعلت ؟

هل حقاً الأمهات يحنّون لتلك الأيام التي كان فيها أطفالهم أطفالاً ؟ ربما يكون ذلك إذا خلا البيت من كل أنيس

لستُ سوى فتاةٍ تبلغ 16 من عمرها عزيزتي .. :لقافة: فما أدراني عُمق مشاعر الأمومة و عمقها ؟

فلا أملك جوابًا لسؤاليك .. و لكن أسمحي لي

لا يشرط للمنزل أن يكون فارغًا لتفتقد الأم وجود ابنائها .. ولو كانت تعلم بحقيقة كونهم احياء يرزقون

ما دامو بعيدين عن متناول يديها فهي تشتاق إليهم و تبقى أسيرةً لدوامة القلق و الشوق !

قد تستغربين .. ما دام أبنها يزورها لمَ تشتاق إليه بهذا الشكل ؟

هذا لأني ي عزيزتي كتبت القصة باعتبارهم " كفرة " من الغربِ ،

فلا يزورها كثيرًا و إنما في مراتٍ قليلة و نادرة جدًا و أوقاتٍ عشوائية مُتباعدة



أهي دموع الفرح ؟ أم اجتماع الحزن و الفرح في آن ؟ ... و إني أظن أنه الأمر الثاني فالأمهات في العادة يقلن لأطفالهن : متى أرى أولادكم ... إذن هذه أمنياتهم فلمَ يحزنوا ؟ و لكن عندما يشيخ الشخص يبدأ في استرجاع شريط الذاكرة و يشتاق لتلك الأيام و قد غدت في نظره كل ما يملك فيتمنى لو عاد الزمن و عاش من جديد كل أفراحه السابقة و لأن ليس بمقدوره فعل ذلك كل ما يملكه هو الحزن و الحنين >> يبدو أنني ثرثرت فوق اللزوم :d

كما قلتِ فهو الخيار الثاني =) حتى أني كدت أن اكتب الحزن و لكني عدلت عن ذلك بسبب رغبتي برؤية كتلة الدروس المزعجة و انهائها :ميت:

فحتى ف القصص القصيرة استغرق 5 ساعاتٍ بأقل تقدير :مغتاظ: و نظرًا لضغوط المقررات فلا يزال لدي الكثير من الأعمال :ميت:

و كان لإنجاز عظيم أن أنهي هذه القصة خلال نصف ساعه أو أكثر بقليل :ضحكة:


ملاحظة بسيطة ... كلمة ثليج أعتقد خاطئة لا يوجد اشتقاق كهذا ربما قصدتِ جليد ؟

بل كنت أعني الثلج =) كان من الأفضل اختيار كملة " الثلوج " xD

و لا اخفيك استنكاري عندما كتبتها :ضحكة: و لم أحك رأسي لتغييرها XDDDDD



جميل إذا كان ما كتبته على السريع أرجو أن أرى كتابة في وضع الهدوء لأتفلسف بالراحة

تمنياتي لك بالتوفيق :)

هذا السسطر الذي اشعل بداخلي نار الحماس :d لأرى أي نوعٍ من النقد الذي سأتلقاه عندما أكتب بمزاجٍ فارغ من الهموم :rolleyes2:

سيخط قلمي شيئًا جيدًا بإذن الله في الغد :مكر: سأحرص على أرساله لكِ و تأكدي بأني سأقتلكِ إذ لم أجد ردًا من قبلكِ :تدخين:

أَثِـيل
07-02-2012, 13:28
16 عام بالفعل صغيرة و مشاعر الأمومة لا يعرفها إلا من جرّبها >> إياك أن تظني أنني جربتها :d

ولكن يمكن للكاتب أن يستفيد من التجارب المحيطة به أو التي شاهدها على الأقل فينقلها لنا مازجاً خياله و أسلوبه الخاص معها >> هذا ما أظنه

إذن عائلة أجنبية .. لو أشرت إلى ذلك لما وقعت في اللبس ومن هنا يتضح أن المكان عنصر مهم لفهم الأحداث في القصة

في نصف ساعة كتبت ذلك ما شاء الله ... أقدر مجهودك رغم الدراسة و التعب >> أعانك الله


سيخط قلمي شيئًا جيدًا بإذن الله في الغد سأحرص على أرساله لكِ و تأكدي بأني سأقتلكِ إذ لم أجد ردًا من قبلكِ

يا ويلي قتل مرة وحدة ... لا تتسرعي هذه جريمة و ليست لعب :ميت:

لن أعدك بالرد و لكن سأقول إن شاء الله أحاول بحول الله و قوته

متشوقة لأعرف هل سيسقط نقدي أمام كتاباتك و أنت في مزاج رائق

بالتوفيق لولا ;)

كَفَنْ ,,
08-02-2012, 14:21
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ^^

ممم كما أقول دائماً ::: " النقد أولاً قبل المدح " ... وعلى بركة الله سابدأ ببضعة ملاحظات ::::

/// الملاحظات ::

* الأخطاء الإملائية تواجدت وبشكل ملحوظ في القصة .

* الصور الفنية تواجدت وتزاحمت كذلك :ميت: أظن أن القصص التي تحتوي على عدد كبير من الصور الفنية لا تروق لي ^^"


/// المدح ::

* القصة تحتوي على ألفاظ جزلة وقوية بعض الشيء .

* الصور الفنية (رغم كثرتها) جميلة ومعبرة .

* العاطفة منتشرة بشكل خيالي وكبير في القصة .

* الفكرة أعجبتني ،،، فهي غير روتينية كباقي القصص حول هذه الظاهرة الاجتماعية .


/// اقتباسات ::

*
إلا أنها لا تزال تشتاق لمداعبة شعر جنينها
أعتقد أن مسمى الجنين يُطلق على الطفل وهو في رحم الأم ... تستطيعين قول : ( ابنها ، طفلها ) .

*
كرؤية قوس قزح
معلومة جديدة ،،، قزح أحد أسماء الشيطان ،، أفضل أن تقولي ( قوس المطر ) .

/// كلمة أخيرة ::

بالمختصر ... إن قصتك جميلة بالفعل ،،، ولا تظني أنه إن لم يرد عليها الكثيرون أنها سيئة ،، بالعكس ،، تابعي ولا تيأسي عزيزتي ::جيد::

بالتوفيق :أوو:

شذى العطور
24-03-2012, 12:40
ماأروعك خطيت فأبهرتي بارك الله فيك جميله جداً سلمت أناملك:angel:
دمت بود ودعاء قبل ذهابي من هذه صفحة جميله (اللهم أحفظ لنا أمهاتنا ولاتمتنى إلا ونحن وافين حقهم):rapture:
اللهم أمين

T O N Z
25-04-2012, 17:18
رائع جداً ما أبدعه قلمك ~

كلمات سلسلة و إيقاع جميل

شعرت معهما بحنين و شوق دافئين

دمتي ودام ابداعك لنا .^.^.

silent flower
14-06-2012, 09:36
يسلمووووووووووووو
على القصه الرائعه

» Đαяҝ Stαя
26-06-2012, 15:12
مرحبـآ يّ آنـآ =))
آخبـآآرك :* !
مكسسـآتو من زمـآن مـآ رديت على موضوع O.o حتـى آلتنسيق تغـير عـلي <.<
مـآ عـلينآ :o
وش آسمـه آكبـر فخر وسـآم آلقصة آلمميزةة آكثر من كذآ آيه !!
يعني مـآ فيه مدح عندي , و آنـآ وحدتن مـآ آعرف آنتقد X_x'
بـس مـآ حبيت آطلع بلـيآ بصمةة "$
آحس دآئمـآ آلقصص آلقـصيرةة كذآ خـآليةة من آلتعليقـآت -.-
ربعنـآ يحبون آلفلسفةة و آلآحدآث و آلصرآع =_=
يّ ربـآه لآ تبلآنـآ xD آلمهم آنـآ بطس آحس آني آسولف <.< و لآ !
قصـةة جميلةة عجبتني خشيت جو و جـآني آلنوم <.<
آصلآ آنـآ موآصلةة آلقصة مـآلهآ دخل ترآ :o
خلآص آنـآ بنقلع u.u