قِنَاعُ الْجَحِيمْ .. وَ جَعْجَعَةُ غُرَبَاءْ ..

[€v€]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1601115&d=1325653291

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1561539&stc=1&d=1320104445

~\\ بِسْمِ اللّهِ الْرّحْمَنِ الْرّحِيــمْ \\~

.~ { صــ خ ــب .! } ~.

وَ ها هوَ قلمي يراودني عن نفسي لأخطّ بهِ أحلى الكلمات .. و أعذب الصور .. !
يتقلبُ بين أناملي كلؤلؤةٍ تتراقص هنا و هناك بين يدي [ الْجَوْهَرِيْ ] ليمعن النظر .. |~
عشقِي لقلمي أبى إلا و أن يهيمَ في سماء لغتي .. و إن كانتْ هاوية .. !

لذا .. ||~

أجبتُ دعوته لقلبي .. أجبتْ .. و ليتني لم أفعلْ .. !~
أجدُ نفسي أتلاعب بالأحرفِ لعبة غريبة .. قوانينها عجيبةْ .. !

| لا أعلم | . ~

لمْ أدري بروحي الماثلةَ آمامكم إلاّ و قد نسجتْ قصة مرعبة و ان كانت بمستوى متواضع ..),
لكنّ إرادتي و عزمي يتمنيان لكمْ الاستمتاَعَ بكل ـ نُقْطَة فَوق حَرْف ـ ترجمْته بسطور .. ‘

لكمْ منّي كَامل التحايَا .. و التمنياتِ بالنجاةْ .. !

~ .. فلننطلق ..~


كانت لقلم : [ لغة الاشارة ] ..

[€v€]

http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1561885&stc=1&d=1320145401


تك تك تك تك تك تك .. ~

ألا تسمعون ؟! ~~

تك تك تك تك تك .. ~

إنه صوت قطرات المطر الباردة و هي ترش بعفوية على نافذتي الزجاجية .. ~
صوتها يشكل سيمفونية جميلة .. تناغمها .. لحنها .. عذوبة صوتها الهادئ .. ~
و كأنه ينادي من بعيد : أهلا .. أنا المطر .. و هذه قطراتيَ الكرستالية الزاهية تطرق نافذتكم بهدوء .. فهل لي من دخول ؟! ~
لا يزال المطر مستمرا في ليلة غائمة بالسحب الرمادية .. ~
تك تك تك تك .. ~
قيثارة الرياح تعزف لحن القطرات المتناسقة في النغم .. ترن في اذني بلطف و راحة .. ~
...
تكـ ........ . ~
خالتي قد أتت سأذهب سريعا .. مع السلامة .. ~

هذا ما خطته أنامل [ جوان ] الذهبية و هي تنصت الى أغنية المطر العذبة ..
لكن سماعها الى وقع أقدام زوجة والدها الغاضبة قد أربكها .. و جعلها تصفع دفتي المذكرة بخوف و هلع ..
فمجرد مرور صورة تلك المرأة المتعجرفة في ذاكرتها يجلب لجسدها قشعريرة مؤلمة ..
هبّت بنبضات قلب متسارعة تدل على خشيتها من عقاب آخر من تخلفها عن فعل الأوامر ..

توسطت الغرفة بأبعادها القياسية المتناهية في الصغر ..
و نكست رأسها الى الأسفل و كأنها دمية تطيع صاحبها الإنسان .. يحركها كيف يشاء ..
و لا يعلم بأن لها روح ساكنة و إن كانت خامدة .. فهي تشعر .. تدرك .. تتحسس .. تلتمس الحرية بصرخة صاخبة .. في عالم الصمت .. ! !
ما زال الوقع قائما ..

و مع كل خطوة يزداد تسعر الجحيم في قلب الصغيرة .. و تتهلهل أسارير الشياطين الماكرة التي تطوف عادة بالمكان لاعداد العدة و مسرح التمثيل المتكرر ..
تتضح الرؤية أمامها بعد ضباب حافل بالكوابيس ..
امرأة بحجم المصارعين تكاد تطرق بابها الخشبي المتهرئ .. و تدك الأرض بقدميها العظيمتين ..
تصرخ في وجهها حتى ترتج الأرض من شدة الصرخة .. و تتحطم عظام [ الصغيرة ] في أماكنها .. بصمت .. !
فتخرس .. و تتحمل الألم .. من أجل من .. ! آخر شرارة حياة .. تختبئ خلف قناعها الغامض .. ؟!
ربما .. لكن رؤيا الشر تنذر بالقدوم .. أمام عينيها .. حيث لا مفر من الحقيقة المُرّة ..

انقشاع التشويش في الزمان .. صحراء سوداء .. يكثر بها المناطق الوعرة .. و الأشباح المخيفة ..
مرورا بتلال عظيمة شاهقة الارتفاع أشبه بجبال متسلسة .. مع ورود حمراء ذابلة .. و انتهاء بمنحنى الموت .. بما يدعى الجمال .. !

هذه كانت تقاسيم وجه تلك المرعبة .. ممن تسمى بزوجة الأب أنطونيو : هايدي ..
كثير ما يقولون هناك فلسفة للأسماء البشرية .. منها أن للانسان نصيب وافر من اسمه .. !
لكن [ جوان ] ترى النقيض تماما .. ربما ترى الفروق الشاسعة ما بين الاسم و صاحبه ..
فالاسم هايدي يدل على النبل و الطيبة .. مشتق من الروحانية الانسانية الرحيمة .. ~


~\| يُتّبَعْ . |\~

[€v€]

~\| تَكْمِلَةْ . |\~


... : اللعنة على وجه مثل الشيطان .. اللعنة على الشيطان بأكمله .. !

هذا ما تفوهت به [ جوان ] في اعماقها الضائعة بحنق و غضب مكتوم خلف دموع الخوف الساقطة على الوجنتين ..
أقبلت تكره الحياة .. كلما رأت قرينة الشيطان هذه .. يسودّ العالم في مقلتيها اللامعتان .. يزداد الكره مقتًا .. و البغض حقدًا.. حتى تصل الى قمة العداوة .. و تنقلب الامور على أعقابها .. فتفور الدماء .. و تستعر العروق .. و يفتح باب جديد من أبواب جهنم .. قد كتب على لافتة بجانبه قد خارت قواها : قناع الجحيم .. .!!
و أسفله صورة بشعة قد تقطعت احشاء بشري بداخلها .. و سالت الدماء الوهمية منها بكل قرف و وحشية ..
ما زالت اسطوانة التهزيئات المتوالية تعاد على مسامع [ جوان ] .. فشياطين هايدي لم يهدأ لها بال بعد .. حتى ترى هذا [ الشبح الصغير ] يعلن الاستسلام .. و يسلم لهم مفتاح الحياة ليقوموا بما يشاؤون به ..

[ ~ ]

بحركة سريعة .. انطلق رأس [ جوان ] مرفوعًا الى الاعلى مع نظرة حقد و تحدي .. و ابتسامة ماكرة مرعبة ..
انحدار الأنياب ما بين الشفتين .. و لمعة العينين الفاحمة .. قطرات دموية حمراء قانية مجهولة الهوية ..
تصفق النوافذ حوافها .. و تتراقص الأشجار بهمجية على لحن الاخافة و الرعب ..

{ تعويذة الموت } .. !

تمائم ترتل في المكان .. و طلاسم ترسم بالدم على الحيطان ..
الأشباح المخفية تلعب بمكبس الاضاءة .. تطفئها .. و تشعلها .. تضحك بجنونية .. تعيد الكرة .. و هكذا ..
ارتعب قلب زوجة الأب هايدي .. و انتفضت من مكانها و هي ترى كلمات انجليزية تقول في معناها : { ما بين السطور } ..
و في الحائط الآخر : { أنتِ لي } ..
حائط آخر تنقش عليه : { قناع الجحيم } ..
و آخر :{ صرخة الغرباء } ..

نهاية .. على الأرض ..
أمسكت بمنطقة اليد ما بين المرفق الأيمن و المعصم منسوبة اليها .. ثم مزقت المفصلين عن بعضهما بكل وحشية و هجمية ..
و كتبت بالدماء السائلة من الضحية اليدوية : موتي .. يا شيطانة .. !
..
تقطعت حبال هايدي الصوتية الخشنة من شدة صرختها العالية .. و بدأت تفر الى الباب الخشبي .. ذاك الذي طالما ركلته بقدمها .. و صفعته بقوة .. و حطمته بقبضتها ..

الآن .. انقلبت الامور .. و خانها في مجاري ارداتها ..
فأبي أن يفتح لها .. و لو على حياته الساكنة .. !
أيها اللعين .. افتح .. !
تعيد الكرة .. فتدير مقبض الباب الصدأ عدة مرات .. تنظر الى الخلف ..
[ الشبح الصغير ] يقترب ..
تبدأ بالضرب على الخشب .. افتح افتح افتح .. و يأبي أن يفتح .. !
التفت الى الصغيرة بقلة حيلة تتوسلها أن تتركها تفر من ذاك المشهد المريع .. ترجوها ان تبقي على حياتها الفانية ..
تمسك بطرف ثوبها البالي .. الملطخ بالأتربة .. و الدماء .. !
و تشهد منظرا مخيفا من تساقط القطرات الدموية من مفصل اليد ..
تتسع عيناها .. و تعود تسترحمها تطلب منها تخفيف العقوبة .. تعدها بالحنان و حسن المعاملة .. بالحرية و المحبة .. باللطف و الرحمة ..
و أي رحمة تجوز في حدث تاريخي على مرأى عينيها الآن ..

صوت غريب يخرج من جوف [ الصغيرة ] الداخلي .. لا أدري .. لا يوصف بالكلمات .. صوت مريب .. تقشعر منه الأبدان ..
و كأنه مزيج من بداية صوت زئير الأسد .. و صرخة الجِمال .. و صيحة بغبغاء .. !!

يقترن الحاجبين ببعضهما .. فترفع [ الصغيرة ] يدها التي ما زالت على قيد الحياة .. سليمة ..
فتمسك برقبة تلك الشيطانة .. ترفعها عاليا فعاليا حتى لا تكاد تلامس قدماها الأرض .. و تروح تلك تعيد أسطوانة الصرخات المتتالية طالبة النجدة من أي أحد .. حتى لو كان شيطانا مثلها ..
يتساقط حذاؤها و كعبها العالي ليرتطم بالأرض مكونا ارتجاجًا قد ضاعت موجاته الصوتية بين صخب الأرواح التي أُسرت في عالم ما بين البينين .. الحياة .. و السكون .. !
تضغط الصغيرة بيدها أكثر فأكثر .. فتعتصر الرقبة الثخينة بين أناملها المتشققة .. و تلك تصيح بقوة ..
تزيغ عينيها .. و تقتلع من محاجرها الواسعة .. و يتوقف تنفسها لثوان معدودة .. و يعود .. تلتمس بصيص الحياة التي قد تم اهماله أخيرا .. فلا مجال له بين هلوسة الغرفة الملعونة ..!
فجأة .. يتفجر الدماغ الشيطاني في مكانه ..

~ . ضَجِيـجْ | بووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووف | . ~

و ترامت الدماء على جميع أرجاء الغرفة حتى بلغت الزوايا و الأعمدة ..
و قد كان النصيب الاوفر من الدماء على جسد [ الصغيرة ] .. لعقت ما كان قريبا من شفتيها ..
و التمعت عينيها برعب و هي تقول : يع .. مقرفة .. فلتسكني الجحيم بالعذاب .. !
عادت تقاسيم وجهها الباهتة .. تقدمت بضع خطوات من مرآة قد تكسرت و تناثرت كل قطعة منها في منطقة .. شتاتًا .. !
جمعت كل القطع من جديد بين كفيها الصغيرين .. رغم الخدوش التي نجمت على اثر حوافها الحادة .. الا أنه قد تكون حولها كرة سوداء كبيرة جدا ظهر من خلالها عينان مريبتان مخيفتان رميت بأبشع الألفاظ المرعبة ..
تقشر وجه [ الصغيرة ] و عادت الى ذاك الوجه الشبحي المخيف .. بل هو أشد رعبا من الشبح نفسه ..
و بدأت تنتفض وسط تلك الطقوس الغريبة .. و أشياء منيرة تتدفق في عروقها ..
... : عليكَ لعنتي الى يوم الاتحاد .. !
مَسحت الوجوه .. و أصبحت بلا أنوف و لا أعين و لا أفواه .. مجرد خانات جلدية زائفة فارغة ..
منظر مخيف جدا .. على الرغم من أن [ الصغيرة ] لم يكن لها ملامح تُذكر ..

الا أنها بطريقة ما كانت على قيد الحياة .. و كانت ترى نفسها في المرآة ..
ارتعش لهيب صوتِ في جوفها .. و من بين شهقات و زفرات .. تُرجمت لغتها الموجية الى أنها كانت تقول : فلتخمدي يا [ جوان ] الى يوم الاتحاد . .!


http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1561895&stc=1&d=1320146883

~\|ُيُتّبَع . |\~

[€v€]

.
{


إِلى قلوبٍ أكنّ إلى أحضانهَا الدافِئة معْ كلّ غربةٍ ليلٍ هادئ .. [ ~ ]

إليْكم أنتمْ يا من سكنْت في عقولكمْ الحانيةْ .. (! )

و أرواحِكمْ النقيةْ .. إليكمْ أنتمْ .. و لاَ أحَد غيركمْ .. { ! }

]
.


من هذا المقام .. و هنا فقط .. !
أحب أن أتقدم بالشكر الجزيل لمقر التصميم على التصاميم الجميلة المرعبة .. :ضحكة:

و أحب أن أتقدم بشكر كبير لمراقبتنا و أختي الرائعة : Simon على نقدها البنّاء لقصتي .. >> على الرغم من أنها كانت في موقف لا يحسد عليه بعد القراءة :ضحكة: :مكر: ..

و أشكر أختي * انسياب قلم * على محاولاتها الجاهدة معي في العمل :d

.
[

نهاية ..

أتمنى ان تكونوا قد استمتعم في هذا الجو الجميل .. مليء بضجيج ساخر من قِبَل [ جوان ] و هايدي .. :مكر:

+ ترقبوا الجزء القادم من القصة نفسها ::جيد:: .. الجزء القادم سيكون .. رواية .. !

نراكم بخير ..

~ || في أمان الله || ~

}
.

[DilaraXD]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته <<< ردوا السلام :)


انتي أكثر من رائعة
حقا افتخر بكل ما املك انك اختي
ادخلتني جوا .. فقدت فيه كل ما حولي .. حتى صوت المكيف اختفى بشكل هادئ
لا ادري
هل أصف الأحداث
أم الكلمات التي سطرتها بيديك
أم تنسيقك
كل ذلك كان له اثر ووقع اثناء قراءتي

إقاع تردد إلى خاطري
وأحداث تصورت في ذهني
حتى انني تخيلته فلم اشاهده امام عيني
حقا .. وبلا مجاملة
انتي رااااااااااااااااااااااااااااائعة .. ومميزة و تخونني حروفي عن التعبير ..


وطبعا ما انسى .وبكل فخر.. <<<< سبقناكم بالرد الأول ... :d


ونراكم على خير ..
اختكم .. مفحطة ..

[مِـدَاد`]

سبقوووني :بكاء:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأخييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييرا قصة للوووووشتي :نينجا:
كدت أهلوس في انتظار قصة لك :تعجب:
لأن لك من اللغة والخيالات في -ردودك- ما يتيح لي فضاء واسعا من تخيل آفاق موهبتك الفذة.. لو كتبتِ لنا نصا قصصيا!!
وكما هو متوقع!!

أ
ذ
ه
ل
ت
ن
ي

ما شاء الله تبارك الرحمن...!!!
أسلوبك...
أسلوبك لديه ذات السر العجيب الذي يمتلكه أفضل كاتبين في قائمة قراءاتي (كيلوا.. ومحبي ايتاتشي)
الأسلوب الذي تتخذ كل كلمة من كلماته (وجدانا مستقلا) يجعلنا نتخبط في انفعالات الشخصيات وحركية الأحداث بشكل جنوني :d
تتوقف معه قلوبنا وعقولنا معا... إلا عن جو القصة!!!
ما شاء الله...
فعلا موهبة خارقة في السرد وانتقاء الكلمات .. المناسبة والمناسبة جدا...
والمشبعة بالعاطفة (المطلوبة بكل دقة)
قرأت قصص رعب كثيرة هنا ولمخضرمين في قصص الرعب..
وقرأت رواية عالمية في الرعب..
ولكن مثل سردك (المرعب) لم أقرأه في أي قصة من تلك القصص!!!
ما شآآآآآآء الله ..
بعض المقاطع التي حبست أنفاسي من شدة الإعجاب :


و لا يعلم بأن لها روح ساكنة و إن كانت خامدة .. فهي تشعر .. تدرك .. تتحسس .. تلتمس الحرية بصرخة صاخبة .. في عالم الصمت .. ! !
كم من المرات يجب أن نقرأ هذا السطر... حتى نكتفي من جرعة الوجدان الجامح التي يحتويها؟!
.


امرأة بحجم المصارعين تكاد تطرق بابها الخشبي المتهرئ .. و تدك الأرض بقدميها العظيمتين ..
تصرخ في وجهها حتى ترتج الأرض من شدة الصرخة .. و تتحطم عظام [ الصغيرة ] في أماكنها .. بصمت .. !
فتخرس .. و تتحمل الألم .. من أجل من .. ! آخر شرارة حياة .. تختبئ خلف قناعها الغامض .. ؟!
خيالك واسع يا لوشة..
وآآآآآآآسع ...
ماذا أقول؟
ما شاء الله حفظك الله!!
.


انقشاع التشويش في الزمان .. صحراء سوداء .. يكثر بها المناطق الوعرة .. و الأشباح المخيفة ..
مرورا بتلال عظيمة شاهقة الارتفاع أشبه بجبال متسلسة .. مع ورود حمراء ذابلة .. و انتهاء بمنحنى الموت .. بما يدعى الجمال .. !

توقعت أن يكون هذا أي انعراج غير متوقع في بيئة القصة لكن أن يكون :


هذه كانت تقاسيم وجه تلك المرعبة .. ممن تسمى بزوجة الأب أنطونيو : هايدي ..
:تصفيق:
ربما يحتاج الوصف لصقل أكثر.. لكن ما أفحمني فكرة وصف ملامحها أساسا!!!

.


تقطعت حبال هايدي الصوتية الخشنة من شدة صرختها العالية .. و بدأت تفر الى الباب الخشبي .. ذاك الذي طالما ركلته بقدمها .. و صفعته بقوة .. و حطمته بقبضتها ..

واقعية حرفك ودقته تسحرني...

.

ولا أنسى هذه :

.~ { صــ خ ــب .! } ~.

وَ ها هوَ قلمي يراودني عن نفسي لأخطّ بهِ أحلى الكلمات .. و أعذب الصور .. !
يتقلبُ بين أناملي كلؤلؤةٍ تتراقص هنا و هناك بين يدي [ الْجَوْهَرِيْ ] ليمعن النظر .. |~
عشقِي لقلمي أبى إلا و أن يهيمَ في سماء لغتي .. و إن كانتْ هاوية .. !

لذا .. ||~

أجبتُ دعوته لقلبي .. أجبتْ .. و ليتني لم أفعلْ .. !~
أجدُ نفسي أتلاعب بالأحرفِ لعبة غريبة .. قوانينها عجيبةْ .. !

| لا أعلم | . ~

لمْ أدري بروحي الماثلةَ آمامكم إلاّ و قد نسجتْ قصة مرعبة و ان كانت بمستوى متواضع ..),
لكنّ إرادتي و عزمي يتمنيان لكمْ الاستمتاَعَ بكل ـ نُقْطَة فَوق حَرْف ـ ترجمْته بسطور .. ‘

لكمْ منّي كَامل التحايَا .. و التمنياتِ بالنجاةْ .. !

333>
+
لا يخفى جمال التنسيق بالطبع ..
______

في نقلة أرجح أنه ستكون لي عودة حولها...
اللعنات والشياطين والجحيم وجهنم ..
لست في موقع يخول لي الإفتاء أكيد..
ولكن ليتك تستفسرين عن جواز الكتابة عنها يا عزيزتي ~

______

يتبقى في جعبتي كثير جدا من الإعجاب والذهول.. (ما شاء الله) للمرة المليون..
كذلك نقد لبعض النقاط التي سأفرغ لها وقتا بحول الله لاحقا...
وكثير جدا من الحب لك لوشتي الخارقة 3> >> الحب داخل في الحديث عرض لكن قصتك عصفت بعواطفي:ضحكة:
بلا شك... في انتظار أي جديد مهما صغر!!
كوني دوما.. قنبلتي المتفجرة إبداعا ~
واعذري مروري الضئيل...


حبي ق1

[pịηk bŁσờđ]

الســلام عــليكم ورحمــة الله وبركـاتــه

كــيفك ؟ بخـير إن شاء الله

وأخيرًا رأيت شيئـًا لكِ..:ضحكة: ..

رائــع ..بالفعــل رائــع، ذلك الإجرام الذي أعشقه، كم أحببتــه..
مع أني لم أعرف ماذا تكون هذه الجوان، وحـش :ضحكة: ؟! < لا يا شيخة

يوم الاتحـاد، ماذا يكون هذا :ضحكة: ؟!

قصتكِ كانت مليئة، بل ومليئة جدًا بالكلمــات السوداويــة..

انتظر الروايـة على أحر من الجمر فلا تتأخري عزيزتي..

تقبلي مروري المتوآضـع..

[white dream]

مرحبا ..!! .
القصة جميلة جدا " هي في الحقيقة مخيفة جدا " ..
ولكنك أبدعتي الكلمات ..
بداية بالعنوان واختيارك لكلمة " جعجعة " رغم معناها الغريب إلا أنها وافقت المضمون بشدة ..
استعملت كلمات واضحة بسيطة ولكن حبكتها باتقان .. لتشكل صورة جريمة دموية ..
أجتني استخدام الكلمات بطريقة رائعة لدرجة أن من يقرأ قصتك عليه أن يفعل بتركيز وتأني ..
أو لن يفهم ما تقود إليه الحروف ..
وصفك لملامح وجه الشيطانة غريب بشكل جميل ^^ ..
ووصفك لعالم الأشباح في الغرفة الملعونة ولقطات الاستنجاد اليائسة على لسنا هايدي رائعة ^^ .
رغم بشاعة الصورة التي تخيلتها أمامي فإنها كانت جذابة لدرجة اجبرتني على الاحتفاظ بذلك التخيل ..
حتى أرى كل رمشة ضوء قامت بها الأشباح وكل نبسة شفة نطقتها هايدي ..
والأهم موقع كل قطرة دم انتشرت في الغرفة ..

رغم نهاية جوان المأساوية في تلك الليلة الغاضبة إلا أنها كانت نهاية موفقة لأبعد الحدود ..

باختصار كل الكلمات السابقة في جملة واحدة " لقد أبدعتي ..!! " ..
أتشوق لقرأة جديدك في أقرب فرصة ..
تحياتي ^^

[Sleepy Princess]

مرحبا يا لغاليش :أوو:

ماذا نقول عن هذه القصة ؟ ....سنطيل التفكيير ...المشاعر لدي تلف وتدور في اتجاهين متعاكسين وتصطدم ببضعها

ثم تتناثر ..... لم يسبق أن شعرت بعاطفتين متضادتين من قبل !!

عجيبة أنتي يا لغة !

.. من حيث تقنية الأسلوب ...
هنيئا لك تقنية فنية احترافية خارقة الخرافة ...

طريقة >>تجسيدك للمشاعر وتلاعبك بالأجواء....وما هو أكثر كن رائع ...
لا بأس إن وجدت أن هناك بعض التشبيهات والكلمات التي لم تكن في مكانها ..تركيبة لغوية شعرت أن فيها شيئا لا يتراكب مع المعنى والجو أو لغة لا تتناسب الصورة التي تريدين ايحاءها لنا ...._كل هذه الأشياء وان وجدت هنا _ لن تطغى على رأيي بأن هناك شيئا رائع السحر في سردك _ >>>>

الفكرة واللغة ...
هنا تأتي المفارقة يا سيدة الابداع ...
الفكرة ككونها رعب دموية مخيفة رهيبة فيها الكثير من الشياطين والدماء :نينجا: كانت خارجة عن سياسة خيالي العاطفي وخيالي الفكري وخيالي التصوري وخيالي الجوهري والمعنوي !! أستغرب أحيانا كيف أن شخصا مثلي بعيدا ما يكون عن الرقة والرومانسية والعاطفة الشاعرية وبنفس الوقت لا يرى للعالم الدموي مكانا في خياله أو معنى بين مرافداتيه .. == !!>>> ما ادري وش وضعي يعني...هائمةُ أنا بين عالمين :ضحكة:
فأنتي أدخلتني في منطقة من الخيال ( المجهولة والمبهمة لدي والمحظورة ) كنت قد شفرت لغتها ومعانيها منذ زمن ..
لكن لا تقلقي على اي حال ....فسيدة الابداااع ...
لا يجب عليها أن تنتظر ختم الابداع من الأميرة وإن كانت أميرة ...


مع هذا ..سأظل أذكر أن للغتك ( معنى يرقى ويرقى )
فتألقي يا نجمة ~

[*طيار الكاندام*]

،
سأغتالكِ قريباً يا لولوش وسأرسلٌ أغوال الخالة سيمون عليكِ
لكنْ قبل كلّ شيءٍ .. !

يثبّت

[مِـدَاد`]

مبرووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووك التثبيت تستحق ومليار تستحق!!!!!! ::سعادة::::سعادة::::سعادة::::سعادة::::سعادة::::سعا دة::::سعادة::::سعادة::
ربي يسعدك طيآآآآرنا ::سعادة::

[DilaraXD]

مبروووووووووووك يا حبي على التثبيت ... ان شاء الله انجازات جديدة ومتقدمة ..
وأتمنى ان تعلميني في الوقت الحالي كي أصل إليكم :d

[Simon Adams]

السَلآم عليكم ورحمة الله وبركاته

لولوشتي :أوو:
يآ رب تكوني بخير حال بأحسسسن مزآج
بعيدًا عن هايدي وأشباهها :نينجا:


Simon على نقدها البنّاء لقصتي .. >> على الرغم من أنها كانت في موقف لا يحسد عليه بعد القراءة

:بكاء:
وما أدراني أن القصة ستنحدي من المطر الجميل إلى تلك الجرعة الزائدة من الرعب :بكاء:
رفقًا بـ سيمون :بكاء:

ورغم ذلك , ما شـاء الله
عندما أدركت أنها استحالت رعبًا صاعقًا
لم أستطع إلا أن أكمل القراءة إلى النهاية :نينجا:
ومشاعر عجيبة تكونت لدي :بكاء:
سأقتلكِ عليها يومًا :غول:
ذهبت إلى بلو حينها وأخبرتني أن أشرب اللبن :نينجا: ولا أدري ما دخل اللبن بالاحساس الذي تكون لدي
لكن مفعوله كان كالسحر :d




،
سأغتالكِ قريباً يا لولوش وسأرسلٌ أغوال الخالة سيمون عليكِ
لكنْ قبل كلّ شيءٍ .. !

يثبّت

لك ذلك يَ ابن أختي
+ هنيئًا لك تثبيت القصة لولوشتي وعقبال كل جديدك إن شاء الله

وسنكون بالانتظـآر
حفظكم الله ‘

[UNIX]

قصة جميلة يا بنت

بس اتمنى ما تضيعي في أسلوبك .. يعني كثرة التشبيه تضيع المعلومة الحقيقية

فـ"هايدي" مثلا ايش سار لها .. ماتت ولا كيف :d

بس صراحة واضح انه اسلوب رائع كون الاعضاء الي فوقي مدحوه << لإني لست ذواقًا ::سخرية::

وايضا بعدي عن العربية الفصحى القرشية .. وخليكي وسط ::جيد::

واكملي القصة .. شكلها على مستوى

ووووو شكرا .. وو بش بش :لعق:

[شذى العطور]

قبل كل شئ عذراً كلماتي لن توفي حق ماكتبته فعذراً حقاً:)
سأخبرك أن قصة رعبك ملك أحساسيسي أندمجت بشكل عجبت منه شدتني كثيراً 0
أنتقائك للكلمات موفقك لأن لكل كلمه مرادها في الوجدان :)
وشكراً لما قدمتي ولاتحرمينا من عظيم مواهبك دمت بود بإنتظار جديدك أختي:p
إلى لقاء

[فَيْضٌ ألقَلَم~]

:eek:
لولوفايت
اول مرة اقرأ لك قصة >>>> يا عيني :d
احم احم هل تسمحين لي يا آنستي الدمووووية بالتعقيب على كلماتك الرائعة !!

قصة لاذعة تشابكت فيها خيوط الظلام لتصنع جوا موحشا وهالة سوداء اخذت تدور حولي
لتتساقط انظاري بهلع على جدران كتاباتك
مع أني اكره هذه الاجواء لكني تفاعلت معها..
لا اعلم قصتك غريبة لكنها في الوقت نفسه مؤثرة ورائعة ..
كلماتك منسوجة بشكل غريب ومرعب ... فضلا عن الاحداث الدموية والتشبيهات التي صغتها لنا
وحقا تستحق التثبيت ...::سعادة::
واود أن اقرا المزيد لكِ عمتي ;)>>> راح انضرب عادي خخخخخ
اتحفينا بمزيدك ::جيد::
وهذا ليس جديد على كتاباتك يا لولوش فانتِ دوما مميزة باسلوبك الساحر::سعادة::

دمتِ في حفظ الرحمن
..

[blue_ocean]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا بالانسة المتفجرة :أوو:

ماشاء الله عليكِ لولوش
بصدق قصة خورافية ربي يحفظكِ يا رب
اعجبتني بجنون و كذلك اسلوبك ماشاء الله عليكِ بصدق ما عندي كلمة اوصفه به

ربي يديم عليكِ الابداع يا رب و يحفظكِ من كل شر
رد قصير لكن ما عندي شيء اقوله ^^
بحفظ الرحمن ^^

[M U L A N]

وآو لغة ماهذا؟! :ميت:
لقد أسرني قَلمُكِ تماماً، أنا لا أقرأ قِصص الرُعب إلا إذا كانت مُصاغة بأسلوبٍ مُذهل
كأسلوبكِ تماماً ::سعادة::

وصفكِ للمشاعر وللأحداث وكل تلك التفاصيل المتوحشة كان ممتعاً :نينجا:
أرى أنك تطورتي كثيراً ، وأرجو لكِ المزيد من التّقدم يا صغيرتنا

أيضاً العنوان جميل، جرني جراً إلى هُنا :d

ومتشوقة جداً للرواية ، أظنني سأقرأها << وأنا التي ظننتُ أنني لم ولن أقرأ شيئاً مُرعباً في يومٍ من الأيام :غياب:

دُمتِ متألقة ومُباركٌ التثبيت :تدخين:

[عَابِرَة -(❣),]

.
,

بصراحة مع الساعة الواحدة وموسيقى ما متصاعدة من التلفاز في الأسفل والرياح في الخارج وأختي التي تشخر خلفي و( السوالف ) التي تصدر من أذني ( بما أنه لا أحد يسمعها غيري :p ) كل هذا مع هذا القصة الرائعة جدا ورهافة حسي (التي أُعرف بها:ضحكة:) .. جعل رعشة تتسلل لتقيم في قلبي محرضة عيني لتدور في محجريها متفحصة مزلاج شرفة الحجرة .. يرعبني ذلك المزلاج السمج حينما يهتز هكذا بلا سبب يذكر سوى إخافتي :غول: ..
.
.
رائعة لولو .. قصة مميزة , تجولت في بساتين القصص والروايات كثيرا , لكن زهرة كهذه التي بين يدي لم أرى , رمادية ملطخة بالدماء تشدك خيوطها واحد تلو الآخر وتجبرك تماما على القفز فوق كل تلك السوائل الحمراء لألا تلطخي نفسك ببعضها ( لا أحب الدماء كثيرا وإنما الرعب النفسي والتلاعب بالمشاعر ) وهنا دمجتي الإثنين كما أرى ^^ ..

رائعة وكفى :لعق: ..

فقط .. بحثت لك في النت عن رواية رعب قرأتها قبل خمسة أعوام أعلم يقينا أنها ستروق لك وكانت بطلتها امرأة مجنونة يسميها الناس بالمرأة التنين , وكاتب مسكين أوقعه سوء الحظ بين يديها ..!
من أروع قصص الرعب التي قرأتها لكنني لا أتذكر اسم الكاتب وأنا مغتاظة لذلك فعلا ::مغتاظ:: !!

حينما أجدها سأدعمك بها ^^ ..

بالتوفيق يا رب :أوو: ~

[Caramilla]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حجز

[Caramilla]

سابقا :d





بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حجز


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف الحال؟

أولا مبروك على التثبيت

نجي للقصة

أسلوبك ما شاء الله جميل جدا!

فقد شاهدت الأحداث والشخصيات..

و لا أنسى تلك الوجوه الخالية من الملامح!
إختيارك للكلمات جيد..



"تتضح الرؤية أمامها بعد ضباب حافل بالكوابيس .. "





أثارت إعجابي تلك الجملة :d

سأتابع قصتك بإذن الله.

فلعلني إن شاء الله أستفيد منها من أسلوبك من مفرداتك.

تابعي تقدمك!

[Sạnơ]

السّلام عليْكم ورحمةُ الله وبركَاته
باسم الله،
أنتِ بالطّبع تعرفين رأيي لكن ذاك كان بشكل مختصر:لقافة:
وأنا طوال تلك الفترة أفكر بوضع رد هنا :مكر: << في النّهاية الرد الذي فكرت به طار من عقلي:نينجا:

لكن لا بأس بواحد جديد:d
ما شاء الله تلْك الرّائعة مليئة بكلمات رصّت على شكل تحفة فنّية غالية الثمن :أوو:
إبداع لا يوصف أبحرت فيه وأنا مستمتعة جداً، وكيف لا يوجد لي استمتاع في مكان مرعب مزين بأجواء مذهلة ودماء ضحية ما:مكر:

~ . ضَجِيـجْ | بووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووف | . ~

و ترامت الدماء على جميع أرجاء الغرفة حتى بلغت الزوايا و الأعمدة ..
و قد كان النصيب الاوفر من الدماء على جسد [ الصغيرة ] ..
هذا المقْطع هو أكثَر ما أثارَ إعجابِي،
رغم أنّي لا أحب القتل بجعل الشخص قطعاً متناثرة كثيراً إلا أنني أحببته وبقي في عقلي للآن :أوو:
أيضاً أعجبني فيه أنكِ أوصلت المشهد كاملاً بمقطع صغير معبّر،

دمتِ مبدعة دائماً توأمي :أوو:
في أمان الله

[Ƞ α т μ я 0]

كم أحب هذا النوع الجميل من خط القلم
كم أحب النوع الغامض المخيف
تعابير هائلة تنقل إلى قلب الحدث
أعجبتني طريقة تحول الأمور من الجميل (قطرات المطر) إلى العذاب الأليم
جزاك الله خيرا

[اورابيلا]

السلام عَلَيْكُم ورَحْمَة الله وبَرَكاته~~

قِصَة رائِعَة قَدْ خَطَتْها أنامِلُ مُبْدِعَة ،حَقًا أعْجَزُ عَنْ وَصْفِها~~

خاصَةً أنَها مِنَ النَوْع الذي أفَضِلُه ...أقْصوصَةٌ قَصيرَة ،رائِعَة ومُثيرَة ،مُرْعِبَة ومُخيفَة ،تَحْمِلُ في ثَناياها آلامًا قَدْ يَتَعَرضُ اليْها المَرْء في حَياتِه~~~

ولا نَنْسى عُنْصُرَ الخَيالْ ~

في حِفْظ الله~~

[هدوء الملاك]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بالفعْل لآ أعرفْ كَيف يُمكن أن أصِف مَا كُتب هَنا مِن دَهشَتِي ، رَائع قَلَمك العّذب
أحدَاث أمتَزَجت بالرُعب والكُره والدمَاء تَشدُ القَارىء حتى ينهِيها فِي لحَظَاآت
تَعَمقك فِي تَفاصيل الأحداث ووصفكِ زَادنِي إثارة بالفعَل
لدَرجة إنِي أستطَعتُ أن أرسُم مِن مَخيلتَي رَسمَة لما كُتب هُنا من أحدَاث :غياب: :أوو:
أبدَعتِ بالفعْل !!
وبانتظَار الرُواية بشوق =)

~

[•Lίιꞌƒeιια•]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته~~

ما شاء الله، قصة رائعة استمتعت في قراءتها جداً~
وصفك متقن، فقد عشت الأجواء تماماً~

دمت مبدعة و للأمام دائماً ياب>>>>

[T O N Z]

اعوذ بالله من الخبث والخبائث

ايش هالرعب حرآآآآآآآآم عليك

[silent flower]

يسلمووو على القصه