بينــو
01-07-2002, 07:37
ا تلاحظوا معايه كثر الهنود ها الايام...تشوفهم مثل الدوود ..:eek: ..وراك وراك وين ما تروح ...كل واحد محطي ليه عشر هنود يخدموه هو والعيال(:p ) ..اتصوروا كل بيت لازم يكون في هندي ..طباخ ..ودريول حق المدام ..وحق البنات ..وحق الطلعات والاسواق ....حتى الحين الهنود صايرين نص عدد السكان ....لا وأكثر شوي:p ...
بمناسبه الكلام عن الهنود بحط ليكم هاي القصه لين الفقاره (الهنود ) ان شا الله تعجبكم :) :)
يوميات بابو:
يبدأ يومه بالاستيقاظ الساعة سادسة يغسل السيارة يوشك ان يتناول فطوره .......فيسمع صراخ احمد (بابو يلا شغل سيارة ) فقام هذا المغلوب على امره بايصال احمد الشاب المزعج الكسول الصايع لمدرسته وقلبه مع فطوره المكون من (براتي جباتي صالونة فلفل ) وطول الطريق واحمد المزعج يقوم بحركات سخيفة ويسمع الاغاني الصاخبة وعندما وصل الى مدرسته لم يدخل المدرسة بل توجه الى الكافتيريا التي عدال المدرسة .
يرن موبايل بابو هذه هند تسأله متى سيصل المنزل ليوصلها للجامعة يسرع بابو من اجل عيون هند الحلوة ذات الشعر الاحمر الطويل ويقوم بفتح الباب الخلفي لهند ذات العشرين ربيع لتفوح منه رائحى البخور والعطور بالسيارة يحمل ملفها وكتبها ويضعها بجانبه .كلمت هند بابو بصوتها العذب طالبة منه ان يوصلها الى الصالون بدل الجامعة لم تنسى ان توصيه ان يخبر والدتها انها ذهبت الى الجامعة ...!! وبطبع بابو يحتفظ بالسر وطلبت منه ان يعود في الساعة الخامسة مساء (10 ساعات في الصالون).
ها قد ارتاح بابو بضع دقائق ليتناول خلالها وجبه افطاره فيسرح بخياله الى الهند عند زوجته وابنه كينجي ولكن خيبة الامل وولسوء حظ بابو فهاهي المدام تقطع حبل افكاره حيث ستبدأ مشوارها اليومي للتسوق والاجتماعات النسائية والزيارات الاهلية وظيفته الانتقال بها من مكان الى آخر وحمل اغراضها وفتح الباب كنوع من البرستيج !! يدخل معها المحال التجارية ويمسك عنها الاكياس
ويحين موعد انصراف احمد المشاكس فأوصل بابو المدام للنادي الرياضي فهي تتبع ريجيم قاسي ..توجه بابو لاحظار احمد واحمد صرخ بوجه بابو خاطف منه مفتاح السيارة ليبدأ السباق اليومي للسيارات يجلس بابو على الرصيف مراقبا هؤلاء الصبية حائر في امرهم .ويقول بابو في نفسه الساعة الرابعة والنصف من سيحضر هند من الصالون هذا التافه احمد لا يفهم شيء ف ما الذي سيفعله بابو حتى يحضر هند من الصالون....
كل واحد يقترح شي
:D :D:
بمناسبه الكلام عن الهنود بحط ليكم هاي القصه لين الفقاره (الهنود ) ان شا الله تعجبكم :) :)
يوميات بابو:
يبدأ يومه بالاستيقاظ الساعة سادسة يغسل السيارة يوشك ان يتناول فطوره .......فيسمع صراخ احمد (بابو يلا شغل سيارة ) فقام هذا المغلوب على امره بايصال احمد الشاب المزعج الكسول الصايع لمدرسته وقلبه مع فطوره المكون من (براتي جباتي صالونة فلفل ) وطول الطريق واحمد المزعج يقوم بحركات سخيفة ويسمع الاغاني الصاخبة وعندما وصل الى مدرسته لم يدخل المدرسة بل توجه الى الكافتيريا التي عدال المدرسة .
يرن موبايل بابو هذه هند تسأله متى سيصل المنزل ليوصلها للجامعة يسرع بابو من اجل عيون هند الحلوة ذات الشعر الاحمر الطويل ويقوم بفتح الباب الخلفي لهند ذات العشرين ربيع لتفوح منه رائحى البخور والعطور بالسيارة يحمل ملفها وكتبها ويضعها بجانبه .كلمت هند بابو بصوتها العذب طالبة منه ان يوصلها الى الصالون بدل الجامعة لم تنسى ان توصيه ان يخبر والدتها انها ذهبت الى الجامعة ...!! وبطبع بابو يحتفظ بالسر وطلبت منه ان يعود في الساعة الخامسة مساء (10 ساعات في الصالون).
ها قد ارتاح بابو بضع دقائق ليتناول خلالها وجبه افطاره فيسرح بخياله الى الهند عند زوجته وابنه كينجي ولكن خيبة الامل وولسوء حظ بابو فهاهي المدام تقطع حبل افكاره حيث ستبدأ مشوارها اليومي للتسوق والاجتماعات النسائية والزيارات الاهلية وظيفته الانتقال بها من مكان الى آخر وحمل اغراضها وفتح الباب كنوع من البرستيج !! يدخل معها المحال التجارية ويمسك عنها الاكياس
ويحين موعد انصراف احمد المشاكس فأوصل بابو المدام للنادي الرياضي فهي تتبع ريجيم قاسي ..توجه بابو لاحظار احمد واحمد صرخ بوجه بابو خاطف منه مفتاح السيارة ليبدأ السباق اليومي للسيارات يجلس بابو على الرصيف مراقبا هؤلاء الصبية حائر في امرهم .ويقول بابو في نفسه الساعة الرابعة والنصف من سيحضر هند من الصالون هذا التافه احمد لا يفهم شيء ف ما الذي سيفعله بابو حتى يحضر هند من الصالون....
كل واحد يقترح شي
:D :D: