v0hero
04-08-2011, 22:38
.
قلب اسود ام قلب ابيض . . .
على كل حال . . .قلب اسود ام قلب ابيض . . .
اصبح البشر بقالب واحد لا تهم القلوب او الوانها فلسنا في مسابقة جمال . . .
ولسنا نستسقي الاحسان من هذا الزمان . . .
فالنور معدود والظلام لا محدود . . .
فأي بارقة ستحملني على صدى صوت البكاء . . .
واي روح ستحمل الالام عني . . .
فانا لست كما كنت كسابق عهدي . . .
ولست اريد الشر ولا الظلام . . .
ولا اريد تبذير حياتي في الآلام . . .
لا اعرف ما اريد . . .
ولكني قد رميت الاستلام في هاوية النسيان . . .
جسدي قد تمزق . . .
عظامي قد تفتت . . .
وانا ما زلت انوي المضي في الاحلام . . .
فهل يا ترى اجد نفسي و اجد ما تريد نفسي . . .
و ارى ما كنت لا اراه يطل على ناظري ويملأني اطمأنان . . .
طوال حيـاتي كنت ضائعا . . .
لا اعرف صديقي من عدوي . . .
و لا عدوي من صديقي . . .
وكاد الفراغ يأخذني . . .
لعالم اللا شيء . . .
لولا حبك ووفائك . . . يا صديقي
الذي لاح الي بالأفق . . .
يناديني . . .
يدفعني للخروج مجددا . . .
من حفرة الهموم هذه . . .
ليرسم الابتسامة . . .
مجددا . . .
وليجعلني ارى النور الحقيقي . . .
بدون شوائب . . .
ولأفهــم . . .
مرة اخرى . . .
شكرا . . .
قلب اسود ام قلب ابيض . . .
على كل حال . . .قلب اسود ام قلب ابيض . . .
اصبح البشر بقالب واحد لا تهم القلوب او الوانها فلسنا في مسابقة جمال . . .
ولسنا نستسقي الاحسان من هذا الزمان . . .
فالنور معدود والظلام لا محدود . . .
فأي بارقة ستحملني على صدى صوت البكاء . . .
واي روح ستحمل الالام عني . . .
فانا لست كما كنت كسابق عهدي . . .
ولست اريد الشر ولا الظلام . . .
ولا اريد تبذير حياتي في الآلام . . .
لا اعرف ما اريد . . .
ولكني قد رميت الاستلام في هاوية النسيان . . .
جسدي قد تمزق . . .
عظامي قد تفتت . . .
وانا ما زلت انوي المضي في الاحلام . . .
فهل يا ترى اجد نفسي و اجد ما تريد نفسي . . .
و ارى ما كنت لا اراه يطل على ناظري ويملأني اطمأنان . . .
طوال حيـاتي كنت ضائعا . . .
لا اعرف صديقي من عدوي . . .
و لا عدوي من صديقي . . .
وكاد الفراغ يأخذني . . .
لعالم اللا شيء . . .
لولا حبك ووفائك . . . يا صديقي
الذي لاح الي بالأفق . . .
يناديني . . .
يدفعني للخروج مجددا . . .
من حفرة الهموم هذه . . .
ليرسم الابتسامة . . .
مجددا . . .
وليجعلني ارى النور الحقيقي . . .
بدون شوائب . . .
ولأفهــم . . .
مرة اخرى . . .
شكرا . . .