ɢ є є к
23-07-2011, 12:28
السلام عليكم ورحمة الله
هاذي قصه واقعيه حدثة لصديقي الوحيد
قصه غيرت حياته بل كامل
جعلته انسان مختلف
ولاكنه قال لي في احد الايام
لماذا لا ننشر القصه في الانترنت
سيكون امر ممتع
حاولت ان اكتب القصه على شكل فصول
وحاولت ان اصور كل ما حدث كما كان
ملاحضه (بعض الاسماء خياليه)
ما بطول عليكم
*******
(الفصل الاول)
بعد الانتهاء من لعب المباراه الاخيره قبل الذهابي
الى (المملكه العربيه السعوديه )لاداء فريضة العمره
جلست على الارض التقط انفاسي بعد المباراه القويه التي انتهة بخسارت فريقي على غير العاده وبعد عدة دقائق من جلوسي
رأيت يدا تمد الي رفعة رأسي الى للأعلا لأرى هذا الشخص
لقد كان صديقي الوحيد خالد وقد وقع شعره الطويل والناعم
امام وجهه والذي لم يخفي ابتسامته الساخره مني
صافحني وساعدني على الوقوف وهو يقول(هاردلك) فقد كان يلعب مع الفريق المنافس
قال لي سائلا هل ستذهب معي بعد صلاة العشاء الي البيت المهجور (وهو موقع الاجتماع عيال الحاره الذي تربطني بهم انا وخالد علاقه سطحيه)لدنائة اخلاقهم
قلت سائلا اممم انا وانت فقط كل عاده؟
قال لا !! سوف يأتي معي صديقاي الجديدين معنا
قلت في نفسي من متى اصبح لديك صديقان تحضره بيننا؟
وقلت له مستغربا من هما؟
واشار الي ولدين احدهما كان اسود البشره كثير الشتائم
وقول الكلمات القبيحه لزملائه من اللاعبين ويسمى (نبيل)
والاخر ابيض البشره كنت اعرف بعض المعلومات عنه
فقد طرده ابوه من منزله لتصرفاته الطائشه(محمد)
وقلت له اريد ان استوضح الامر
كنت احسبك تشير الي الولدين نبيل ومحمد ؟
قال نعم هم الذين اقصدهم
قلت انا لا ارتاح لهم!
قال ضاحكا لا تصير ايمو
قلت له غاضباانا قلت لك مليون مره لا تقول لي هاذه الكلمه
وعلى الاقل الايمو افضل من (الصيع)الي تمشي معاهم
قال لي(relax) بطريقته المعتاده واضاف
ادعيلي في العمره وهو يبتسم
*************
(الفصل الثاني)
بعد عناء طويل قدرة على دخول الباص بعد ان خارة قواي من حمل الحقائب الي الباص
جلسة على الكرسي طلابا للراحه وقد جلس بقربي ولد ثرثار لا اذكر اسمه
لا يكف عن الكلام قلت له بهدوء اريد ان انام
تححقت امنيتي لعدة ساعات فقد استيقضة والطفل الصغير يشد شعري ويقول هاتفك يرن
امسكت الهاتف ورأيت اسم صديقي خالد يلمع في الشاشه
فبادرني بل قول(هل وصلتو الي مكه)
قلت في ضيق(ما مر على سيرنا 8 ساعات في الطريق وتقول هل وصلتو مكه)
قال اريد ان استعير السلاح المخصوص بصيد الحمام منك(السكتون)
قلت له اطلبه من اخي الكبير سوف يعطيك اياه
وقال مقاطعا اريد منك اني تشتري لي من مكه سكين من نوع(silent) وتحفر فيها اسمي
(حب كرة القدم والاسلحه الناريه والبيضاء بأنواعها هو من هواياتنا المشتركه )
قلت له اوكي ! اغلق هاتفك لقد خسرتك رصيد
قال ضاحكا اعرف اسم امك
رددت عليه بسرعه انته الهنود يعرفو اسم امك
واغلقة الهاتف
(كانت هاذه عادات خالد يحب ان يمزح معي كثيرا لاني صديق الطفوله لاكن الاخرين يعتقدون انه مريض وانطوائي لكثرت سكوته وتحدثه الي ناس معينين فقط فقد كان ابوه هو السبب فقد كان يضربه كل يوم في صغره الى ان اصبح يخاف منه بشكل غير طبيعي حتى انه لا يستطيع الاكل من نفس الصينيه معه واذا جلس بقربه يرتجف جسمه بشكل ملحوض ويسيل دماء من انفه من شدة رعبه)
************
(الفصل الثالث)
بعد الانتهاء من العمره تفرغة للبحث عن السكين المطلوبه
في المحلات لاكني لم اجدها في مكه
عزيت نفسي قائلا سوف اجد هاذه السكين في المدينه المنوره
ولاكني لم اجدها رغب بحثي الطويل
فقررت ان اهديه شيئ اخر فشتريت له (مصحف و مسباح وسجاده)
احسست انها هديه مناسبه له
وفي الطريق الي المنزل توقفنا قرب استراحه على الحدود الاماراتيه السعوديه
نزلة الي احد المحلات الصغيره فشتريت بعض المأكولات لتشبعني في الطريق الطويله
وعند طاولة المحاسب الزجاجيه رأيت خلفها عدد لا يحصى من السكاكين والخناجر فسئلته بهتمام
هل لديك سكين من نوع (silent)
قال نعم
وانحنا تحت الطاوله قليلا واخرج سكين جميله بها الكثير من النقوش الجذابه
فبتسمت ابتسامه واسعه وقلت في نفسي فرجت
فسئلته عن قيمتها؟
قال بل مبلغ الفلاني
فجمد وجهي
لم يكن لدي المبلغ المطلوب
ولاكنه سوف يكون معي اذا اعدت الأكولات التي اشتريتها
ففكرت
خالد ضحى بأشياء كثيره لي
وسوف اقوم بتحضيه بل جوع له
فشتريت السكين في النهايه
وضللت طول الطريق الي المنزل بلا طعام
و بعد وصولي الي المنزل بعدة ساعات اتجهة الي بيت خالد
واعطيته السكين والسجاده والمصحف والمسباح
فقال لي بكم اشتريت السكين
قلت له كاذبا انها رخيصه جدا
فوضع يديه في جيبه يرغب في دفع قيمة السكين
فرفضة بشده على مبداء ليس بين الاصدقاء حساب
**********
(الفصل الرابع)
بعد انتهاء خالد من لعب المباراه اتجه الي المكان الذي وضع فيه هاتفه النقال ومحفضته
ولاكنه لم يجدهما
بحث في المكان جيدا
وسأل بعض الاولاد اذا رأو حاجاته
ولاكن بلا فائده
وبحث ايضا عن صديقاه نبيل ومحمد ولاكنهم اختفو ايضا
فرجع الي البيت في حاله يرثى لها
فقد كان في المحفضه مبلغ من المال وبطاقته الشخصيه
وفي الهاتف النقال صور لخطوبة اخته الكبيره
فقترض هاتف اخيه الكبير وتصل لصديقه نبيل
وسأله عن الهاتف راجيا ان يكون معه
فقال نبيل ان حاجاتك معي لقد حفضتها لك لاني حسيت ان بعض الاولاد يحاول سرقتها
فقال فرحا اين انت الان يا نبيل؟
قال نبيل في البيت المهجور
شكره خالد كثيرا
ولبس جينزه الاسود وتي شيرت ابيض به بعض الرسومات السوداء
وحمل معه السكين يريد ان يتباها بها امام اصدقائه
ولاكنه لم يدري انه سيستخدمها لدفاع عن حياته امام اصدقائه الجدد
*********
(الفصل الخامس)
بعد دخول خال الي البيت شاهد نبيل يدخن سيجاره وينفث دخانها في الهواء اقترب منه في خطوات ثابته وعندما اصبح على بعد عدة خطوات منه
سمع صوت باب البيت يغلق بقوه
وصوت اقفاله
ورأى صديقه محمد يتجه اليه ويقف لينضر اليه بنضرات
غريبه
احس ان شيئا يحدث
فقال لنبيل بصوت غاضب
اعطني حاجاتي
فقال نبيل ضاحكا اي حاجات
فقال بصوت اكثر غضب لشدة خوفه الهاتف و المحفضه
فقال نبيل وهو يمشي بتجاه محمد
اسمع يا حبيبي تريد حاجاتك لازم تعطينا شيئ في المقابل
(احس بأنفاسه تتقطع والجو اصبح شديد البروده من حوله مع اننا في عز الصيف وقال في نفسه اكيد هذا حلم هذا ليس حقيقيا هذا مستحيل يحدث معي هذا يحدث في الافلام فقط)
قال ماذا تريد؟ (وكأنه لا يدري ماذا يريدون منه)
فرفع نبيل هاتفه النقال وهو يقول
الان سوف تنزع ملابسك اما كيمرة الفيديو وسوف نقوم بعمل ما نريد بك
واذا رفضة سوف احدث حفره في معدتك بسكيني
احس خالد بألم في المعده وضيق في التنفس وهو يسمع هذا الكلام فقد كان في حالة رعب شديده وقد بدئة الدماء تسيل من انفه مثل الشلال
فقال له محمد بطريقه حنونه تصيب بل غثيان وهو يقترب منه
يلا حبيبي بسرعه لا تضيع وقتك ووقتنا تريد استعادة حاجاتك
هاذه هيه واخرجها من جيبه ووضعها على الارض
لا تحسسني انك اول مره تعملها مع حد
وقترب منه وامسك معصمه وبدء يتحسسه كانه جزار يتحسس اللحم في الغنمه التي يريد ان يذبحها
وبعدها...
التكمله بعد التفاعل في القصه
استقبل كل الاسئله والنقد
شكر خاص لروائي عالمي
تحياتي madao san
هاذي قصه واقعيه حدثة لصديقي الوحيد
قصه غيرت حياته بل كامل
جعلته انسان مختلف
ولاكنه قال لي في احد الايام
لماذا لا ننشر القصه في الانترنت
سيكون امر ممتع
حاولت ان اكتب القصه على شكل فصول
وحاولت ان اصور كل ما حدث كما كان
ملاحضه (بعض الاسماء خياليه)
ما بطول عليكم
*******
(الفصل الاول)
بعد الانتهاء من لعب المباراه الاخيره قبل الذهابي
الى (المملكه العربيه السعوديه )لاداء فريضة العمره
جلست على الارض التقط انفاسي بعد المباراه القويه التي انتهة بخسارت فريقي على غير العاده وبعد عدة دقائق من جلوسي
رأيت يدا تمد الي رفعة رأسي الى للأعلا لأرى هذا الشخص
لقد كان صديقي الوحيد خالد وقد وقع شعره الطويل والناعم
امام وجهه والذي لم يخفي ابتسامته الساخره مني
صافحني وساعدني على الوقوف وهو يقول(هاردلك) فقد كان يلعب مع الفريق المنافس
قال لي سائلا هل ستذهب معي بعد صلاة العشاء الي البيت المهجور (وهو موقع الاجتماع عيال الحاره الذي تربطني بهم انا وخالد علاقه سطحيه)لدنائة اخلاقهم
قلت سائلا اممم انا وانت فقط كل عاده؟
قال لا !! سوف يأتي معي صديقاي الجديدين معنا
قلت في نفسي من متى اصبح لديك صديقان تحضره بيننا؟
وقلت له مستغربا من هما؟
واشار الي ولدين احدهما كان اسود البشره كثير الشتائم
وقول الكلمات القبيحه لزملائه من اللاعبين ويسمى (نبيل)
والاخر ابيض البشره كنت اعرف بعض المعلومات عنه
فقد طرده ابوه من منزله لتصرفاته الطائشه(محمد)
وقلت له اريد ان استوضح الامر
كنت احسبك تشير الي الولدين نبيل ومحمد ؟
قال نعم هم الذين اقصدهم
قلت انا لا ارتاح لهم!
قال ضاحكا لا تصير ايمو
قلت له غاضباانا قلت لك مليون مره لا تقول لي هاذه الكلمه
وعلى الاقل الايمو افضل من (الصيع)الي تمشي معاهم
قال لي(relax) بطريقته المعتاده واضاف
ادعيلي في العمره وهو يبتسم
*************
(الفصل الثاني)
بعد عناء طويل قدرة على دخول الباص بعد ان خارة قواي من حمل الحقائب الي الباص
جلسة على الكرسي طلابا للراحه وقد جلس بقربي ولد ثرثار لا اذكر اسمه
لا يكف عن الكلام قلت له بهدوء اريد ان انام
تححقت امنيتي لعدة ساعات فقد استيقضة والطفل الصغير يشد شعري ويقول هاتفك يرن
امسكت الهاتف ورأيت اسم صديقي خالد يلمع في الشاشه
فبادرني بل قول(هل وصلتو الي مكه)
قلت في ضيق(ما مر على سيرنا 8 ساعات في الطريق وتقول هل وصلتو مكه)
قال اريد ان استعير السلاح المخصوص بصيد الحمام منك(السكتون)
قلت له اطلبه من اخي الكبير سوف يعطيك اياه
وقال مقاطعا اريد منك اني تشتري لي من مكه سكين من نوع(silent) وتحفر فيها اسمي
(حب كرة القدم والاسلحه الناريه والبيضاء بأنواعها هو من هواياتنا المشتركه )
قلت له اوكي ! اغلق هاتفك لقد خسرتك رصيد
قال ضاحكا اعرف اسم امك
رددت عليه بسرعه انته الهنود يعرفو اسم امك
واغلقة الهاتف
(كانت هاذه عادات خالد يحب ان يمزح معي كثيرا لاني صديق الطفوله لاكن الاخرين يعتقدون انه مريض وانطوائي لكثرت سكوته وتحدثه الي ناس معينين فقط فقد كان ابوه هو السبب فقد كان يضربه كل يوم في صغره الى ان اصبح يخاف منه بشكل غير طبيعي حتى انه لا يستطيع الاكل من نفس الصينيه معه واذا جلس بقربه يرتجف جسمه بشكل ملحوض ويسيل دماء من انفه من شدة رعبه)
************
(الفصل الثالث)
بعد الانتهاء من العمره تفرغة للبحث عن السكين المطلوبه
في المحلات لاكني لم اجدها في مكه
عزيت نفسي قائلا سوف اجد هاذه السكين في المدينه المنوره
ولاكني لم اجدها رغب بحثي الطويل
فقررت ان اهديه شيئ اخر فشتريت له (مصحف و مسباح وسجاده)
احسست انها هديه مناسبه له
وفي الطريق الي المنزل توقفنا قرب استراحه على الحدود الاماراتيه السعوديه
نزلة الي احد المحلات الصغيره فشتريت بعض المأكولات لتشبعني في الطريق الطويله
وعند طاولة المحاسب الزجاجيه رأيت خلفها عدد لا يحصى من السكاكين والخناجر فسئلته بهتمام
هل لديك سكين من نوع (silent)
قال نعم
وانحنا تحت الطاوله قليلا واخرج سكين جميله بها الكثير من النقوش الجذابه
فبتسمت ابتسامه واسعه وقلت في نفسي فرجت
فسئلته عن قيمتها؟
قال بل مبلغ الفلاني
فجمد وجهي
لم يكن لدي المبلغ المطلوب
ولاكنه سوف يكون معي اذا اعدت الأكولات التي اشتريتها
ففكرت
خالد ضحى بأشياء كثيره لي
وسوف اقوم بتحضيه بل جوع له
فشتريت السكين في النهايه
وضللت طول الطريق الي المنزل بلا طعام
و بعد وصولي الي المنزل بعدة ساعات اتجهة الي بيت خالد
واعطيته السكين والسجاده والمصحف والمسباح
فقال لي بكم اشتريت السكين
قلت له كاذبا انها رخيصه جدا
فوضع يديه في جيبه يرغب في دفع قيمة السكين
فرفضة بشده على مبداء ليس بين الاصدقاء حساب
**********
(الفصل الرابع)
بعد انتهاء خالد من لعب المباراه اتجه الي المكان الذي وضع فيه هاتفه النقال ومحفضته
ولاكنه لم يجدهما
بحث في المكان جيدا
وسأل بعض الاولاد اذا رأو حاجاته
ولاكن بلا فائده
وبحث ايضا عن صديقاه نبيل ومحمد ولاكنهم اختفو ايضا
فرجع الي البيت في حاله يرثى لها
فقد كان في المحفضه مبلغ من المال وبطاقته الشخصيه
وفي الهاتف النقال صور لخطوبة اخته الكبيره
فقترض هاتف اخيه الكبير وتصل لصديقه نبيل
وسأله عن الهاتف راجيا ان يكون معه
فقال نبيل ان حاجاتك معي لقد حفضتها لك لاني حسيت ان بعض الاولاد يحاول سرقتها
فقال فرحا اين انت الان يا نبيل؟
قال نبيل في البيت المهجور
شكره خالد كثيرا
ولبس جينزه الاسود وتي شيرت ابيض به بعض الرسومات السوداء
وحمل معه السكين يريد ان يتباها بها امام اصدقائه
ولاكنه لم يدري انه سيستخدمها لدفاع عن حياته امام اصدقائه الجدد
*********
(الفصل الخامس)
بعد دخول خال الي البيت شاهد نبيل يدخن سيجاره وينفث دخانها في الهواء اقترب منه في خطوات ثابته وعندما اصبح على بعد عدة خطوات منه
سمع صوت باب البيت يغلق بقوه
وصوت اقفاله
ورأى صديقه محمد يتجه اليه ويقف لينضر اليه بنضرات
غريبه
احس ان شيئا يحدث
فقال لنبيل بصوت غاضب
اعطني حاجاتي
فقال نبيل ضاحكا اي حاجات
فقال بصوت اكثر غضب لشدة خوفه الهاتف و المحفضه
فقال نبيل وهو يمشي بتجاه محمد
اسمع يا حبيبي تريد حاجاتك لازم تعطينا شيئ في المقابل
(احس بأنفاسه تتقطع والجو اصبح شديد البروده من حوله مع اننا في عز الصيف وقال في نفسه اكيد هذا حلم هذا ليس حقيقيا هذا مستحيل يحدث معي هذا يحدث في الافلام فقط)
قال ماذا تريد؟ (وكأنه لا يدري ماذا يريدون منه)
فرفع نبيل هاتفه النقال وهو يقول
الان سوف تنزع ملابسك اما كيمرة الفيديو وسوف نقوم بعمل ما نريد بك
واذا رفضة سوف احدث حفره في معدتك بسكيني
احس خالد بألم في المعده وضيق في التنفس وهو يسمع هذا الكلام فقد كان في حالة رعب شديده وقد بدئة الدماء تسيل من انفه مثل الشلال
فقال له محمد بطريقه حنونه تصيب بل غثيان وهو يقترب منه
يلا حبيبي بسرعه لا تضيع وقتك ووقتنا تريد استعادة حاجاتك
هاذه هيه واخرجها من جيبه ووضعها على الارض
لا تحسسني انك اول مره تعملها مع حد
وقترب منه وامسك معصمه وبدء يتحسسه كانه جزار يتحسس اللحم في الغنمه التي يريد ان يذبحها
وبعدها...
التكمله بعد التفاعل في القصه
استقبل كل الاسئله والنقد
شكر خاص لروائي عالمي
تحياتي madao san