PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : الكتــابة عبــر الإنترنــــت



"تشارلس روفيرد"
06-07-2011, 16:16
بسم الله الرحمن الرحيم
مدخل: لقد طال غيابي لفترة عام عن منتديات مكسات و لاسيما في هذا القسم و سأذكر سبب ذلك بطرحي لهذا النقاش الذي أعتبره ذا أهمية بالنسبة لي شخصياً و لربما التفتت إليه البعض، اسمحوا لي أن أدخل في صلب الموضوع دون الإطالة المملة

العنوان
الكــتابة عبــر الإنترنــت
هل سئل أحدكم نفسه لماذا نكتب قصصنا أو رواياتنا و نلقي عليها جهوداً بالغة و مرهقة و من ثُم ندفع بها إلى شبكة الإنترنت و هناك نعلم أن جهودنا ستأخذ و تنقل إلى منتديات أخرى بل تتم سرقتها وفي نهاية المطاف تكتب باسم كاتب آخر على سبيل المثال و مثل تلك الاحتكارات تحدث غالباً للقصص أو الروايات ذات الجودة المميزة المشهودة من قِبل الجميع. لماذا لا نجيب ماذا سيكون شعورنا حينما نلقي بجهود كبيرة و إنهاك لا يوصف في اختلاق قصصنا أو رواياتنا و إجراء كل التحسينات عليها ثم نقوم بعد ذلك بزجّها إلى المنتديات عبر الإنترنت و لا شك أننا نبصر لاحقاً أن جهودنا المثمرة ضاعت دون سدى بل أضيفت إلى كاتب جديد يدعى أن ذلك العمل الأدبي من صنعه هو في غالب من المنتديات تتم سرقة المواضيع بهذه الصورة و أنا هنا أتحدّث خصيصاً عن القصص و الروايات لأني أرى أشد الجهود تلقى بفن الأدب كما هو بعلم الكاتب فهو من يدرك جهوده أولاً و آخراً فنقل المواضيع الأدبية بمثل ذلك الشكل يعد كسرقة مجزمة دون حقوق المؤلف الأساسي و هو الأحق بتلك الاستحسانات التي تلقاها ذلك الناقل نيابة عن الكاتب الأساسي بأحد المنتديات أو كان الأمر قد توصل إلى إجراء عميلة النشر و التوزيع في دولته و من ذلك جني الأرباح حسب ما تتلقى قصته أو روايات التي يزعم أنها من تأليفه شعبية و شهرة بين المكانة الاجتماعية، فكل هذا يعود لسلب الحقوق لمن هو الأحق بكل ذلك و هو الكاتب الأساسي الذي سهر أياماً و قد ألقى جم مجهوده و كل ما يستطيع لإنجاح عمله الأدبي. هناك من يعتقد ممن يقرؤون هذا الموضوع الآن بأن ما أقول يعد كفرضية ليس ممكنة الحدوث لكني أؤكد على واقعية قولي فقد حدث مثل ذلك بالفعل لبعض الكتّاب المشاهير الذين لم تؤدى إليهم كافة حقوقهم و هذا دون نشرهم لمؤلفاتهم الأدبية عبر الإنترنت كما يفعل من يكتب بالمنتديات فكيف لا يتم ذلك بسهولة عبر الإنترنت و بتطور الأمر يمكن لناقل الرواية مستقبلاً انجاز عمل سينمائي بتلك الرواية التي استقبلها المعجبون بسعة صدر فلننظر الآن إلى ما وصل حد سلب القصص و الروايات و سأقول أيضاً بأن هناك من يظن بأنه لا يجب علينا الاكتراث لمثل هذه الأشياء البسيطة كالنقل على سبيل المثال فمثل هذا الجانب كثر في المنتديات لدرجة أن لا يجب إلقاء الاهتمام لذلك لأن ناقل الموضوع لم ينقله إلا لعدة أسباب الأول رؤيته لجودة القصة أو الرواية التي نصب بصره تجاهها، و الثاني اعتقاده أن ما سيقوم بنقل سيجلب له الحظ الوافر في تلقي المزيد و المزيد من الثناء من قِبل جمهوره الذي هو بدوره لا يعلم بهوية الكاتب الأساسي فمن المعلوم بأن العمل الذي يصب عليه العديد من النّقال اهتمامهم ذا جودة ممتازة و هو ليس إلا في الحقيقة عمل عجز أو عجزوا عن صنع مثيل له و إلا لما قام بسرقة مجهود غيره و الإقرار بأن ذلك العمل الأدبي من صنعه و بلا أدنى مراعاة لحقوق الكاتب الأساسي و اعتراف واضح بعدم قدرة الناقل على انجاز مثل تلك الرواية أو القصة فهو في النهاية مهما تلقّى من الثناء لا يشعر في قرارة ذاته بالرضا لأنه أيقن بأنه في الواقع لم يبعث بمجهوده الشخصي تجاه الجمهور لكنه يتظاهر بذلك لإثبات فشله و نجاح صاحب الملكية الأحق باستحسان الجمهور و هذا الأخير لا يُعتقد بأنه غضب لما رأى من إقبال وفير على عمله الأدبي و الثناء على ذلك الناقل لأنه عكسه يشعر بالرضا في قرارة ذاته فقد علم أن جهوده الملقاة أدت تفوقاً مرموقاً يبعث في نفسه السرور و هو غير مهتم بسلب روايته أو قصته

أعلم بأن الكثير ممن سيناقشونني هنا سيقولون بأن الكتابة عبر الإنترنت في المنتديات قد يساعد في تطوير الكاتب الناشئ نحو الأفضل و ذلك أيضاً قد يوفر له ما لم يتوفر له في واقعه من اهتمام و توجيه من قِبل العديد من الخبراء المتواجدين بالمنتديات. فهذا به صحة غير منكرة و لكني سأسألكم هل الكتّاب المرموقين ذوي المكانة الاجتماعية ليسوا بمتوافرين بالدولة التي تعيش بها و كذلك الخبراء في هذا المجال الأدبي. هناك من سيجيب نعم و لا شك بصحة تلك الإجابة، ألم تفكر إن كنتَ ستطلب المساعدة من العديد من المجتمع المحيط بك من الأهل و معلِّميك و الأصدقاء الذي قد يقدمون لك العناية في إيجاد ذلك الخبير الذي تبحث عنه لمساعدتك في الرقي الإبداعي المتواصل فلا تتردد باستشارة من تثق به ممن تعرفهم لأن النتيجة لن تكون مختلفة بين الواقع و الإنترنت بل إن الواقع هو من سيساعدك بالوصول نحو هدفك المرتجى إن كنت تملك هدفاً! تسعى إليه و هل فكرت إن كان الأدباء أو المؤلفون قد ابتدئوا انطلاقتهم عبر تشتيت مؤلفاتهم الأدبية عبر الإنترنت. أنت تعرف الجواب و لا أقول هنا أني أؤيد منع الكتابة عبر الإنترنت كلا بل أقول وجهة النظر التي بدأت تدور في داخلي منذ فترة طويلة قليلاً فأنا هنا أرى في قسمنا عدد من الموهوبين بهذا المجال الأدبي و أنوي الوصول من كلامي هذا إلى مساعدتهم بفتح أعينهم على الحقيقة إن كنتم ترونها كذلك.
و بخصوص ذكر الكتّاب المتمِّيزين بقسمنا هذا أردت إلقاء نقطة بغاية الأهمية لم ينتبه لها أولئك الكتّاب الذي يملكون المهارات اللغوية العربية العريقة فنرى بإبصار ثاقب شتان الاختلاف بين درجة الكتابة و القراء و هنا سأتحدّث عن الكتّاب المتمِّيزين بهذا القسم بحوار يتحدث عن استخدام الكلمات القوية و المبهمة الإدراك لدى الكتّاب أو القراء الناشئين و هي كلمات اللغة العربية التي غالباً ما تكون قد استخدمت في العصر الجاهلي قبل صدور الإسلام و هي تقريباً معقدة الوضوح لدى البعض من الكتّاب أو القراء الناشئين و قد تكون بالوقت ذاته غير معقدة الوضوح للمتمرِّسين و نجد أن من يستخدم مثل ذاك النوع من الكلمات و الجمل لا يلتفت لجمهوره بصفة شاملة لكل القراء بأنواعهم المختلفة و ربما التفت إلى القراء أو الكّتاب المتطورين بهذا المجال و رأى مدى سهولة استيعابهم لفكرته و مغزاها بينما نرى إهماله لما قلت سلفاً و هم فئة الكّتاب أو القرّاء الناشئين بهذا المجال فهم الأكثر احتياجاً لإدراك المزيد من الفن القصصي فصحيح أن تلك الكلمات التي قد تكون معقدة الإدراك لدى البعض تساعدهم باكتساب المهارات الإضافية و اللازمة و هذا مطلوب بشدة لكن القصد بقولي أنه لابد من إرفاق المعاني الموضِّحة لإيصال فكرة الكاتب إلى جمهوره من القرّاء أو الكتّاب على حد سواء بترجمة المعاني اللغوية العربية لبعض الكلمات الغربية أو المعقدة. فتلك الطريقة قد استخدمت في ترجمة الكثير من الروايات الأجنبية للغة العربية للكتّاب الأجانب المشهورين مثل (فيكتور هيغو) الذي درس بجامعة الأدب الفرنسية فلو كنت ممن قرؤوا روايته (البؤساء) ستجد أنه كاتب مميز حقاً بوصف معاني كلماته رغم أنها ترجمت للغة العربية فهذا دليل على أنها كتبت من قِبل أديب فرنسي فمثالاً على ذلك سنقارن بين أسلوب الأدباء مثل (فيكتو هيغو) و المؤلفين مثل (جي كي رولنج) فلو قرأت كلاً من الرواية (هـ بـ 6) لـ جي كي رولنج و (البؤساء) لـ فيكتور هيغو ستلاحظ الفرق بين أسلوب هاتين الروايتين حتى من حيث الأهداف و الوقائع فأسلوب رواية (البؤساء) يصف وصفاً جميلاً جذاباً و به نوع من التعقيد و استخدام كلمات قوية للغة العربية و ترجمة معانيها في نهاية الصفحة مثلاً 1- ناراً تتلظى 1- تشتعل بقوة 2-قضى نحبه 2-توفي 3-خلسة 3-بطريقة خفيّة . و غيرها من الكلمات الكثيرة التي لن أذكرها لتقرأ ذلك بنفسك! و تتعلم فلو لاحظت الكلمات ستجدها مترجمة للعربية و ذلك لأنها كُتبت ببلاغة ممتازة باللغة الفرنسية و كذلك ينعكس الأمر و أيضاً ما هو الأهم من ذلك أنه لو أمعنت النّظر جيداً بالكلمات 1 ، 2 ستجدها مذكورة في القرآن الكريم و هذا أشد الدلائل التي تبرهن قوة تلك الكلمات العربية و ليس من الضروري أن يكون المعنى باللغة الفرنسية مطابقاً تماماً للترجمة العربية كما بكلمات القرآن الكريم لكنه يتوضّح من أسلوب الترجمة للغة العربية أن تلك الكلمات قد كتبها كاتبها ببلاغة قوية لحدٍ ما ( يمكن القول بأن ذلك يعد كفرضية بدرجة 70% لاختلاف قوة اللغات فاللغة العربية هي أقوى اللغات بلاغة و أشرفها على الإطلاق) فتعلّم من القرآن الكريم فهو أساس اللغة العربية و كل تلك المعاني اللغوية مستاقة منه.
بينما الأسلوب في رواية هـ بـ 6 كما قرأت شخصياً فصلاً منها و استطعت بذلك تحديد المستوى البلاغي فهي بنظري تعد كرواية للاستمتاع بخيالها بل هي من أفضل الروايات التي استمتعت بقراءتها حقاً لكنها تفتقر لتلك الكلمات العريقة التي برواية البؤساء كما يظهر الاختلاف بين الأساليب في أغلب الروايات المترجمة للغة العربية و هذا قد يعود للكاتب الأساسي للرواية ذاتها فالفرق بين الأدباء و المؤلفين فرق كبير لأبعد الحدود فيمكن أن يكون كلنا مؤلفاً لكننا لا يمكن أن نكون أدباء فمفهوم الأدباء أمر يختلف عن من يقوم بالتأليف فقد يكون من أبرز أهداف الكاتب الذي يقوم بالتأليف فهو إمتاع الجمهور بخصب خياله و استحسانه بقوة لدى جمهوره من القرّاء أو الكتّاب. بينما أقول أني لا أدرك سوا القليل من مفهوم الأدباء و هو التطوير الحياتي و الاجتماعي بأهداف سامية نبيلة و غالب يكون الأدباء بالغون في الوقائع بعيدون عن الخيال كما في رأيي الشخصي الذي ليس من عبث عقلي بل لقد قرأت مقالة بها شيء من هذا الذي أقول في كتاب وحي القلم فليس كل من يكتب و ينشر له يكون أدبياً بل يجب مراعاة كتاباته و أهدافها و مغزاها.
سأكمل ما ذكرته عن ترجمة الكلمات فهناك من الكتّاب الموهوبين بقسمنا هذا من يتطرّق إلى ألفاظ شبه مبهمة الفهم و من رأيي أن الحل الأفضل لإنجاح الرواية بالشكل المتكامل إضافة المعاني التي يرجى من القارئ استيعابها، فعلا سبيل المثال: 1- الوجه الحانق 1- الوجه الغاضب 2- الشاكلة 2- الجنب من جسد الإنسان 3- العاتق 3-الكتف 4-الكاهل 4- أعلى الظهر 5-العضد 5- هو المنطقة من المرفق إلى الكتف 6- الساعد 6- هو المنطقة من المرفق إلى اليد 7-الذراع 7- يمتد من نهاية الكتف إلى اليد التي تحوي كفاً 8- يحملق 8- ينظر بدهشة 9- قضب وجهه 9- كأنه مغتصب
هذه بعض من أوصاف الإنسان فلأمر ينطبق غالباً على غيره من الوصف و هو الأهم مثال 1- تبدد 1- تلاشى 2- توارى 2- اختفى 3- الذابلة 3- في حالة جفاف 4- متهشِّم 4- متحطّم 4- تهشّم 4- تحطّم 5- دنا 5- اقترب 6- نأى 6- ابتعد 7- انحنى 7- تعني مال بجسد أو بجزء منه – و تستخدم كتحية الملوك 8- أردف 8- أتبع 9- دلف 9- مشى 10- لبث 10- بقي
و هذه بعض من الكلمات البسيطة لكنها في الغالب تحتاج إلى توضيح لأني ضربتها على سبيل المثال فتوجد هناك العديد من الكلمات العربية المعقدة المفهوم كما قلت مسبقاً و هي تحتاج إلى إيضاح مطلوب من الكاتب.
مخرج
ماجد (تشارلس روفيرد) لماذا تلقي بكل كتاباتك عبر الإنترنت و كأنك تلقي بها بالبحر و تفر منك أدراج الرياح
هذا ما قاله لي أحد الأقرباء.

Jeseka
06-07-2011, 18:19
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...

أشكرك على طرح هذا الموضوع النقاشي المهم...

سأبدأ التحدث عن شق الموضوع الأول: النشر عبر الانترنت...

لقد رأيت تلك السرقة التي تحدثت عنها بأم عيني..
أو بشكل أوضح سأقول أنني تعرضت للسرقة...
فكما قلت رأيت من نسب جهدي لنفسه و شعرت بمرارة تلك السرقة التي تحدثت عنها...

و هو كما قلت تماما نال كل كلام النقد و الثناء الذي يجدر للكاتب الأصلي الحصول عليه..
لكن بصورة أخرى نظرت إلى الجانب المشرق بالأمر...

فسرقة ما كتبت تدل أنها جيدة كفاية لأن تسرق..
و لم لم تكن كذلك لما اهتم احد بسرقتها...
تلك الحقيقة جعلتني أتناسى مرارة السرقة...

أما بخصوص فكرة البحث عن شخص ما ليمدني بما يمدني به الأعضاء القراء في حالة نشرها لهو أمر أصعب من النشر..
بمعنى أننا نرى أن في حالة نشرها ستقرأ من خلال فئة كبيرة و من هذه الفئة قد ترى فيها من ينقدك و يطورك...

لكن من جهه أخرى، انت ان عرضتها على فئة صغيرة من محيطك سترى أن حمايتها سهل تقريبا..
اما حمايتها من مجتمع كبير مثل النت لهو امر مستحيل...


لماذا تلقي بكل كتاباتك عبر الإنترنت و كأنك تلقي بها بالبحر و تفر منك أدراج الرياح
هذا ما قاله لي أحد الأقرباء.

أحيانا نحن نرمي كتاباتنا في بحر النت على أمل أن تطل علينا عروس البحر و قد قرأت ما كتبنا و ساعدتنا في تطوير أنفسنا...
أما اذا لم تطل و سرق القرش كتاباتنا فعندها لن نفعل شيئا سوى الندم لأن مخلوقا خرافيا مثل عروس البحر غير موجود...

أما الشق الثاني من الموضوع، فلقد أعجبني جدا و أعجبتي تلك المصطلحات التي كتبتها..
صراحة لم أعلم أن مثل تلك المصطلحات بحاجة لكتابة مرادفات لها...
لذا أشكرك على التنبيه...
و أحب أن أضيف أنني وجدت كبيرا من الأعضاء يضعون ملاحظة تضم من خلالها كل تلك الكلمات التي وجدوا أنها ستكن غريبة على القراء..

أشكرك على موضوعم النقاشي الهادف و المهم...
و أتمنى أن يستفيد الجميع منه كما هو مطلوب..

treecrazy
07-07-2011, 00:05
جميل لنا عودة هنا تشارلس :لقافة:
+
لو نسقت الموضوع ليبدو أكثر جاذبية :غياب:

خيال ماطر
08-07-2011, 16:33
حجز ولي عودة باذن الله..

سعود الأسمري
12-07-2011, 17:00
مشكور النت تعبت شكلك على الكتابه لك على كل حال اقول مشكور بارك الله فيك


واصل..........................................واصل انت رجال نشمي :رامبو:

خيال ماطر
21-08-2011, 18:39
جميل لنا عودة هنا تشارلس :لقافة:
+
لو نسقت الموضوع ليبدو أكثر جاذبية :غياب:












لو نسقت الموضوع ليبدو أكثر جاذبية

أضم صوتي لصوتها..
كلامك صحيح أخي وأتفق فيه معك..
بس صعبة تجد خبير ويتعاون معاك ..
مسالة بالصراحة بحاجة إلى الإهتمام من الأهل وجهد ذاتي منك ودعم أيضا حتى تصل لمرادك ..
أهم شي على الكاتب أن يتعلم كيف يحسن الكتابة ،وبعدها يفكر في مصير كتاباته ..
تسلم على لفته الجميلة فيما نكتبه ،فقد تمت سرقة موضوعي من المنتدى ولم يفصل عن سرقته إلا اليوم لإراه في المنتدى أخر يحمل إسمه ..
ومتوقعة سرقة المواضيع من ذوي النفوس التي تفتقر للامانة فيما تفعله، بالسرقة مجهود الأخرين بقلب البارد..:نوم:

"تشارلس روفيرد"
22-09-2011, 08:17
لي عوــدة انشــاء الله