بـرسباي
24-05-2011, 18:53
...............................http://im2.gulfup.com/2011-03-12/1299953042971.png
يا قارئ الموضوع نعم انا اناديك انت في نعمة انا اغبطك عليها ,
اخي اختي القارئة ان اوصيكم بالبر بوالديكم برو بامهاتكم فانكم لن تقدروهن الا اذا فقدتموهن
-كما حصل لي- اللهم ارزقنا البر بهما
الام هي مصدر الحنان والعطف هي مربيتنا علمتنا قست علينا ولكنها تحبنا حملتنا 9 اشهر في بطنها ونحن نؤلمها فتحملت لاجلنا فلذلك يجب ان نبر بها امنا تفرح لفرحنا تحزن لحزننا تبتسم اذا ابتسمنا ترمي نفسها الى الهلاك في سبيل انقاذنا
الا تستحق بان نبر بها قدم دين الاسلام دين الحق محبة الام على الاب وعن أبي هريرة رضي الله عنها قال جاء رجل إلي رسول الله صلي الله عليه وسلم فقال يارسول الله : من أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال: أمـك. قال: ثم من ؟ قال: أمـك. قال : ثم مـن ؟ قال : أمـك. قال : ثم من ؟ قال: أبـوك) متفق عليه)
وعلى لسان المفسرين دل هذا الحديث بان محبة الام تتقدم على ثلاث في الاب فهي تتحمل صعوبة الحمل وشقائه لمدة تسعة اشهر ولا تتذمر وتتحمل عسرة الوضع لساعات وهي تتالم لكنها سعيدة لاجلنا وتشقلا لاربع سنوات او خمس من اجل ان ترضعنا من حليبها الطاهر وكان اشد شيئ على رسولنا صلى الله عليه وسلم تتعيير الرجل بالاخر بالام فلا يمكننا احصاء فضل الام علينا فناتي نحن ونعقها بالسباب فالجنة تحت اقدام الامهات فمن اراد الحصول على الفردوس ومرافقة نبيه فليبر والدته فلا غنى له عنها مهما طال الزمن او قصر فالموت لا ينتضر سنا معينة حتى يختطف الروح ويقبضها فباي لحضة ياتيك اجلك فلتسارع لوالدتك قبل راسها وقدميها فقدر برها عضيم عند الله جل وعلا (عن عطاء عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه أتاه رجل فقال أنى خطبت امرأة فأبت أن تنكحني وخطبها غيرى فأحبت أن تنكحه فغرت عليها فقتلتها فهل لي من توبة ؟ قال أمك حية؟ قال لا ، قال تب إلى الله عز وجل وتقرب إليه ما استطعت ، فذهبت فسألت ابن عباس لم سألته عن حياة أمه؟ فقال : أنى لا أعلم عملا أقرب الى الله عز وجل من بر الوالدة) وهنا يتجلى نجد بان الام فضلها كبير فقتل نفس بغير حق يسخط الرب _جل وعلا_ فكانت كفارة هذا العمل رضا الوالدة فلنحافظ على برها ونتقرب اليها ونجعل ابتسامتها لا تفارق محياها سائلين الله مرضاته اولا ثم مرضاتها عن ابن عباس قال : ما من مسلم له وَالِدان مُسلمان يصبح إليهما محتسبا إلا فتح له الله بابين –يعنى من الجنة - وإن كان واحد فواحد وإن أغضب أحدهما لم يرضَ الله عنه حتى يرضى عنه قيل : وإن ظلماه ؟ قال وإن ظلماه
اتضح لنا عدة اشياء من هذا الحديث بان البار بامه وابيه يدخل من بابين احدهما لامه والاخر لابيه والاعضم من هذا حتى وان ضلموك واشدو عليك بر بهما طالما ان ضلمهما كان في حقك وليس في طاعة الله فهنا تعتذر ولا تطعهما في معصية الله فرضا الله اولى من رضاهما وبعده ياتي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ثم محبتهما عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يبايعه على الهجرة وترك أبويه يبكيان فقال : ( ارجع إليهما وأضْحِكْهُما كما أبْكَيْتَهُما ( لا تجعل ابتسامتهما تضيع وضحكتهما تصمت وعلامات السعادة على وجهيهما تختفي فانك تذنب في حقهما وفي حقك فكن بارا بهما يرضيان عنك فهذا ذهب لمبايعة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاذال يرجعه عليه افضل الصلاة والسلام ليسعد اهله كما احزنهم ويبين بان فضلهم عضيم ولكن اين المتعظ عن أبي بكرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ؟) ثلاثا قالوا : بلى يا رسول الله قال : ( الإشراك بالله وعقوق الوالدين ) وجلس وكان متكئا ( ألا وقول الزور ) ما زال يكررها حتى قلت ليته سكت فكان عقوق الوالدين بعد الشرك دلالة على عضم هذا الامر وعدم التساهل فيه كما ان الرسول اعاده على الصحابة خوفا عليهم منه وتحذيرا منه فالشرك عضيم والعقوق ذنب لا يغتفر الا بالتوبة عن علي رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لعن الله من ذبح لغير الله لعن الله من سرق منار الأرض لعن الله من لعن والديه لعن الله من آوى محدثا ) تفسير هذا الحديث بان من ذبح لغير الله كصنم او غيره طرد من رحمة الله ومن تعدى على حدود اراضي الاخرين قد لعنه الله ومن يلعن والديه بالسب او الشتم ومن يؤي المحدث فايضا يلعن ويطرد من رحمة الله وقوله عز وجل (إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً) فانكبرو وعجزو وضعفو قم بعنايتهما فان كان كلاهما او احدهما فلا تعصهما فقد كبرا وعجزا واياك ثم اياك ان تقل لهما "اف" ولا تتذمر من طلباتهما فهما لهم حق كبير عليك ويجب ان تقدر لهما ذلك بان تقل لهما قولا جميلا يرضيهما وطاعتهما مهما كان طلبهم مستضعفا ولا تنسى بانهم رعوك وان صغير لا حول لك ولا قوة فلا تاتي لهما بعد كبرهما تنكر ما كان لك منهما من فضل وتصبح جاحدا لهما فان كان ذلك فويل لك من الله
اللهم ارزقنا البر بهما سواء اكانو حيان ام ميتان
اللهم ارحم امي
.........................على الهامش:نوم:
سألت بعض الاعضاء عن بعض الاسئلة عن الام ..:o
صدى أمي
http://www.mexat.com/vb/customavatars/avatar440885_13.gif
ما هي ردة فعلك عند وصول الخبر؟
بصراحة فجعت عندما رأيت أخي وقد جاء مسرعاً إلى أبي
فاصدم بي و سألني :هل عادت أمي .؟!!
فقلت لا...
فتنهد بارتياب و دخل غرفة أبي .. وأغلق الباب بقوة
ولما خرج سألت أب مالذي حدث
فقال أمك و من معاها وقع لهم حاادث
فارتعبت و كنت أدعي الله أن تكون الأمور بخير..
و لم أكن أشعر بالارتياح يومها ...
و ثم ذهبت لمنزل صديقتي (بنت خالي) وكنت معها لتهدئني
وبعد ذلك قلت لها سأعود إلى البيت و في أثناء عودتي
سمعت صوت البكاء من منزل جدتي
و من منزلها
وكنت وسط الشارع لا أعرف ما أفعل فقد كانت فاجعة لا يمكن نسيانها ...
متى تعودتي على الخبر؟
نعم لم أصدق الأمر حتى رأيت الجنازة بنفسي و شممت تلك الرائحة
فتوقفت عن البكا..
والحمد لله أمي عادت من حلقة تحفيظ القرآن لا من فرح أو سوق
الحمد لله على كل حال.
تاجيزا
http://www.mexat.com/vb/customavatars/avatar633252_6.gif
ما كانت ردة فعلك عند الخبر ومتى تعودتي عليه؟
ردة فعلي لا أخفيك لقد بكيت . أحسست بما تشعر به فقد مررت بنفس تجربتك..
والدتي رحمها الله توفيت منذ سنتين ونص .. لم أعتد الأمر بسرعة لكن مع مرور سنة ونص إلى سنتين ..
أما بأن يزول الحنين لفراقها .. فذلك مستحيل .. أنت ستذكرها في كل موقف وفي كل لحظة ..
لذا أخي عليك بالصبر ..
شكرا لكن:)
ومع ذلك انا اغبط امي لانها ماتت في يوم فضيل "يوم الجمعة"
ففضل يوم الجمعة كبير جدا لا سيما انها مات -رحمة الله عليها- شهيدة وليست
كاي شهيدة من ارض طابة التي حكى عنها الرسول الحكايا
وماذا تريد اكثر من ان تدفن في البقيع مع الاف من الصحابة الكرام .
هنيئا لكي يا اماه:سعادة2:
"اللهم ارحم المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات"
في حفظ المولى
يا قارئ الموضوع نعم انا اناديك انت في نعمة انا اغبطك عليها ,
اخي اختي القارئة ان اوصيكم بالبر بوالديكم برو بامهاتكم فانكم لن تقدروهن الا اذا فقدتموهن
-كما حصل لي- اللهم ارزقنا البر بهما
الام هي مصدر الحنان والعطف هي مربيتنا علمتنا قست علينا ولكنها تحبنا حملتنا 9 اشهر في بطنها ونحن نؤلمها فتحملت لاجلنا فلذلك يجب ان نبر بها امنا تفرح لفرحنا تحزن لحزننا تبتسم اذا ابتسمنا ترمي نفسها الى الهلاك في سبيل انقاذنا
الا تستحق بان نبر بها قدم دين الاسلام دين الحق محبة الام على الاب وعن أبي هريرة رضي الله عنها قال جاء رجل إلي رسول الله صلي الله عليه وسلم فقال يارسول الله : من أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال: أمـك. قال: ثم من ؟ قال: أمـك. قال : ثم مـن ؟ قال : أمـك. قال : ثم من ؟ قال: أبـوك) متفق عليه)
وعلى لسان المفسرين دل هذا الحديث بان محبة الام تتقدم على ثلاث في الاب فهي تتحمل صعوبة الحمل وشقائه لمدة تسعة اشهر ولا تتذمر وتتحمل عسرة الوضع لساعات وهي تتالم لكنها سعيدة لاجلنا وتشقلا لاربع سنوات او خمس من اجل ان ترضعنا من حليبها الطاهر وكان اشد شيئ على رسولنا صلى الله عليه وسلم تتعيير الرجل بالاخر بالام فلا يمكننا احصاء فضل الام علينا فناتي نحن ونعقها بالسباب فالجنة تحت اقدام الامهات فمن اراد الحصول على الفردوس ومرافقة نبيه فليبر والدته فلا غنى له عنها مهما طال الزمن او قصر فالموت لا ينتضر سنا معينة حتى يختطف الروح ويقبضها فباي لحضة ياتيك اجلك فلتسارع لوالدتك قبل راسها وقدميها فقدر برها عضيم عند الله جل وعلا (عن عطاء عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه أتاه رجل فقال أنى خطبت امرأة فأبت أن تنكحني وخطبها غيرى فأحبت أن تنكحه فغرت عليها فقتلتها فهل لي من توبة ؟ قال أمك حية؟ قال لا ، قال تب إلى الله عز وجل وتقرب إليه ما استطعت ، فذهبت فسألت ابن عباس لم سألته عن حياة أمه؟ فقال : أنى لا أعلم عملا أقرب الى الله عز وجل من بر الوالدة) وهنا يتجلى نجد بان الام فضلها كبير فقتل نفس بغير حق يسخط الرب _جل وعلا_ فكانت كفارة هذا العمل رضا الوالدة فلنحافظ على برها ونتقرب اليها ونجعل ابتسامتها لا تفارق محياها سائلين الله مرضاته اولا ثم مرضاتها عن ابن عباس قال : ما من مسلم له وَالِدان مُسلمان يصبح إليهما محتسبا إلا فتح له الله بابين –يعنى من الجنة - وإن كان واحد فواحد وإن أغضب أحدهما لم يرضَ الله عنه حتى يرضى عنه قيل : وإن ظلماه ؟ قال وإن ظلماه
اتضح لنا عدة اشياء من هذا الحديث بان البار بامه وابيه يدخل من بابين احدهما لامه والاخر لابيه والاعضم من هذا حتى وان ضلموك واشدو عليك بر بهما طالما ان ضلمهما كان في حقك وليس في طاعة الله فهنا تعتذر ولا تطعهما في معصية الله فرضا الله اولى من رضاهما وبعده ياتي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ثم محبتهما عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يبايعه على الهجرة وترك أبويه يبكيان فقال : ( ارجع إليهما وأضْحِكْهُما كما أبْكَيْتَهُما ( لا تجعل ابتسامتهما تضيع وضحكتهما تصمت وعلامات السعادة على وجهيهما تختفي فانك تذنب في حقهما وفي حقك فكن بارا بهما يرضيان عنك فهذا ذهب لمبايعة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاذال يرجعه عليه افضل الصلاة والسلام ليسعد اهله كما احزنهم ويبين بان فضلهم عضيم ولكن اين المتعظ عن أبي بكرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ؟) ثلاثا قالوا : بلى يا رسول الله قال : ( الإشراك بالله وعقوق الوالدين ) وجلس وكان متكئا ( ألا وقول الزور ) ما زال يكررها حتى قلت ليته سكت فكان عقوق الوالدين بعد الشرك دلالة على عضم هذا الامر وعدم التساهل فيه كما ان الرسول اعاده على الصحابة خوفا عليهم منه وتحذيرا منه فالشرك عضيم والعقوق ذنب لا يغتفر الا بالتوبة عن علي رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لعن الله من ذبح لغير الله لعن الله من سرق منار الأرض لعن الله من لعن والديه لعن الله من آوى محدثا ) تفسير هذا الحديث بان من ذبح لغير الله كصنم او غيره طرد من رحمة الله ومن تعدى على حدود اراضي الاخرين قد لعنه الله ومن يلعن والديه بالسب او الشتم ومن يؤي المحدث فايضا يلعن ويطرد من رحمة الله وقوله عز وجل (إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً) فانكبرو وعجزو وضعفو قم بعنايتهما فان كان كلاهما او احدهما فلا تعصهما فقد كبرا وعجزا واياك ثم اياك ان تقل لهما "اف" ولا تتذمر من طلباتهما فهما لهم حق كبير عليك ويجب ان تقدر لهما ذلك بان تقل لهما قولا جميلا يرضيهما وطاعتهما مهما كان طلبهم مستضعفا ولا تنسى بانهم رعوك وان صغير لا حول لك ولا قوة فلا تاتي لهما بعد كبرهما تنكر ما كان لك منهما من فضل وتصبح جاحدا لهما فان كان ذلك فويل لك من الله
اللهم ارزقنا البر بهما سواء اكانو حيان ام ميتان
اللهم ارحم امي
.........................على الهامش:نوم:
سألت بعض الاعضاء عن بعض الاسئلة عن الام ..:o
صدى أمي
http://www.mexat.com/vb/customavatars/avatar440885_13.gif
ما هي ردة فعلك عند وصول الخبر؟
بصراحة فجعت عندما رأيت أخي وقد جاء مسرعاً إلى أبي
فاصدم بي و سألني :هل عادت أمي .؟!!
فقلت لا...
فتنهد بارتياب و دخل غرفة أبي .. وأغلق الباب بقوة
ولما خرج سألت أب مالذي حدث
فقال أمك و من معاها وقع لهم حاادث
فارتعبت و كنت أدعي الله أن تكون الأمور بخير..
و لم أكن أشعر بالارتياح يومها ...
و ثم ذهبت لمنزل صديقتي (بنت خالي) وكنت معها لتهدئني
وبعد ذلك قلت لها سأعود إلى البيت و في أثناء عودتي
سمعت صوت البكاء من منزل جدتي
و من منزلها
وكنت وسط الشارع لا أعرف ما أفعل فقد كانت فاجعة لا يمكن نسيانها ...
متى تعودتي على الخبر؟
نعم لم أصدق الأمر حتى رأيت الجنازة بنفسي و شممت تلك الرائحة
فتوقفت عن البكا..
والحمد لله أمي عادت من حلقة تحفيظ القرآن لا من فرح أو سوق
الحمد لله على كل حال.
تاجيزا
http://www.mexat.com/vb/customavatars/avatar633252_6.gif
ما كانت ردة فعلك عند الخبر ومتى تعودتي عليه؟
ردة فعلي لا أخفيك لقد بكيت . أحسست بما تشعر به فقد مررت بنفس تجربتك..
والدتي رحمها الله توفيت منذ سنتين ونص .. لم أعتد الأمر بسرعة لكن مع مرور سنة ونص إلى سنتين ..
أما بأن يزول الحنين لفراقها .. فذلك مستحيل .. أنت ستذكرها في كل موقف وفي كل لحظة ..
لذا أخي عليك بالصبر ..
شكرا لكن:)
ومع ذلك انا اغبط امي لانها ماتت في يوم فضيل "يوم الجمعة"
ففضل يوم الجمعة كبير جدا لا سيما انها مات -رحمة الله عليها- شهيدة وليست
كاي شهيدة من ارض طابة التي حكى عنها الرسول الحكايا
وماذا تريد اكثر من ان تدفن في البقيع مع الاف من الصحابة الكرام .
هنيئا لكي يا اماه:سعادة2:
"اللهم ارحم المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات"
في حفظ المولى