PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : قصتي مع المليارديرة ......



الطائر الجريح
20-06-2002, 13:29
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،


اعزائي المصرقعين .. اعزئاتي المصرقعات .. بقولكم قصتي يوم كنت طالب في جامعة اكسفورد في مدينة منفوحه في الولايات المفككه الموزمبيقة ..

---------


في صباح مشمس غائم جزئيا في بعض الاحياء وممطر في الاحياء الاخرى وكانت الدرجة العظمى 5 تحت الزيرو والصغرى 55 فوق الزيرو والرياح شمالية جنوبية سرعتها .... <<<<<< متاثر بحسن كراني خخخخخخخخخخخخخخ .. المهم استيقظت في ذلك الصباح على تغريد الغربان وزعاق الجيران .. اكلت وجبتي الصباحية الفطورية .. ونزلت هائما على وجهي متجها الى الجامعه .. مررت بصديقي مايكل ويليم بائع الكراث واطلقت سلامي الصباحي عليه .. ومررت بصديقي جورج سميث اسكافي الزنوبات والزبيريات وسلمت عليه .. وعند وصولي للجامعه سلمت على اصدقائي وسولفنا عن التفحيط الكائن في شارع المليون ستريت .. وعندها .. تررترترترترترتررتترن ... دق جرس الحصه ودخلنا للقاعة وجائت ابلتنا مسز عفراء .. ونحن منسجمين بالشرح معها وذلك بالكتابة على الطاولة وتحليت قصاصات الورق بيننا .. واذ فجعتن = فجأة دخلت طالبة جديدة .. اسمها عمشة .. وهي مليارديرة .. وعزوبية .. .. سلمت علينا وجلست بجنبي ..
مرت السنون والبنون .. ولم تعطني فيسا = وجها .. وكذلك انا مزلبها .. وفجعتن = فجأة .. واذا بها ترسل مرسولا لي يقول ان الانسة عمشة تريدك حضور حفل عيد ميلادها اليوم .. قلت انا تم بس على الله ما تتاخرون لان وراي صكة بلوت مع الشباب خخخخخخخخخ .. المهم ذهبت الى الحفل وعند دخولي قصرها الكائن في حي بيفرلي هيلز .. جنب شارع الخالدية تقاطع شارع منفوحه العام .. واذ بها تجري جريا نحوي .. وتكرفست = تعرقلت في الطريق .. وانا اللي جيت طاير وشلتها من الارض واعتذرت للبلاط لانه تعور خخخخخخخخ.. المهم شكرتني لتلبية دعوتها للحفل واكرمتني بقليل من البيبسي والبرنقلز .. وحين حان وقت نفخ الشموع من على الكيكة .. احمرت خدودي وازرورقت وجنتاي <<<< وربي كلمات متعوب عليها خخخخخخ .. اتعلمون لماذا ؟؟ لاني نسيت هدية عيد الميلاد .. ما العمل ؟؟
ذهبت سريعا الى سيارتي الشاص .. وبحثت هناك عن هدية .. ولم اجد شيئا غير كليجا .. قلت هدية معتبرة ورمز من رموز بلادي .. اخذتها بعد ان غلفتها بقراطيس التظليل الباقية لدي .. وسرعت ذهيبا .. خخخخخخخخ .. قصدي وذهبت سريعا اليها وقدمت لها الهدية وقالت حينها يا مال الثانكس يا مستر شايف .. يو ار نشمي .. خخخخخخخ .. وقلت انا ذاتس اوكي حق ووهوم وورك = واجب .. خخخخخخخخ .. وسهرنا ليلتها سهرا مبرحا .. تخلل الحفل عرضة موزمبيقية .. وتخللها ايضا شعر محاورة بيني وبين عمشة .. خخخخخخخخخخ ..
انا / خلوهاااا .. يا عمشة ياللي بالهارت موجودة 00 غيرك ما به احد نو ذاتس امبسبل ..
عمشة / خلواهااا .. يا شايف ياللي ملكت ماي لايف 00 لو يجي غيرك تو مي اقوله امبسبل ..
انا / خلوهااا .. يا عمشة ياللي بالقاعه ستنق نكست تو مي 00 انتي الغلا من يوم ميتنق يو فور فيرست تايم ..
عمشة / خلوهااا .. يا شايف انت ملكت ماي آآي والروح 00 ايم فور يو خذ ماتبي بس لا تتركني فور الونق تايم ..

ومرت الحفلة بالسرور والمهجه .. وعند خروج المعازيم .. اتت الي المعزبة عمشة وقالت :: يا شايف دونت قو .. ابيك شوي .. .. وعندها لم اصدق خبرا وجلست .. بقيت انا وعمشة وحدنا ليس معنا غير الشيطان اللي لازق بي احاول اصرفه عيا يروح خخخخخخخخخخ .. جلسنا في الاريكه على شرفة القصر .. نشاهد القمر والنجوم .. وتزخ السماء علينا قليلا من نسماتها ومطرها .. وعندها .......................... قالت لي عمشة :: يا شايف انا انسة .. يعني عزوبية .. وقد احببتك .. فهل تقبل بي زوجة؟؟ ..


<<<<<<<<<< لحظتها

لم استطع ان اقول شيئا .. وكان الفار اكل لساني .. ولكني تشجعت وقلت لها :: يا عمشة .. انا طالب .. وليس عندي وظيفة .. ولا اعلم ما مستقبلي .. يمكن اتوظف بكبينة .. او ما القى وظيفة واشتغل في الخضرة ..قالت عمشة :: انا لك والباد = الشر ما ينالك .. اطلب تيك وت يور ونت .. قلت انا :: اوكي اذا كذ1 ماشي .. متى الملكة ؟؟ قالت :: بكرا .. قلت انا :: يؤ غدا لا يمدي اني اشتري شيء واجهز عمري واحلق دقني واصنفر وجهي واذهب للكوافير الهندي واضبط القصة الشعرية ؟؟ .. قالت :: انا اريدك كما انت .. وت يور ساي ؟؟ قلت انا :: اذن .. از يو لايك ..





وعندها .. تم الزفاف بيني وبين عمشة المليارديرة .. وعشنا حياة هنية .. وجبنا اطفالا وورعان .. وفتحت انا بفلوس عمشة شركة لتوريد الكليجا .. واصبحت مشهورة واصبحت غنيا اكثر من بيل قيتس <<<

---------------

توته توته خلصت الحتوته .. اعزائي المصرقعين .. اعزئاتي المصرقعات .. هذي قصة من واحد مصرقع .. يبي يكتب شيء ما يعرف .. بس متحمس على غير سنع .. خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،


تحياتي
الطائر الجريح...