PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : •• قـــصـــة مــشـــتــركــة○○◘◘



α я y
31-03-2011, 16:00
السلام عليكم

كيف حالكم


اليكم قصة مشتركة


ليس للقصة فكرة معينة لكن نحن سنقدم أقترحات و نختار الافضل لصنع قصتنا ^^


بانتظاركم

ميرا اوي شهر
31-03-2011, 16:13
السلام عليكم

كيف حالكم


اليكم قصة مشتركة


ليس للقصة فكرة معينة لكن نحن سنقدم أقترحات و نختار الافضل لصنع قصتنا ^^


بانتظاركم



السلام عليكم




اسفة قصدي و عليكم السلام


انا حابة اشترك معاك في القصة


فياريت تقبليني معاكي الله يسعدك


بصراحة انا محتارة في فكرة القصة


لكن انا حاقول اقتراحاتي والي يناسبك نتناقش فيه


افكر في قصة من الحياة , رومانسية عائلية مدرسية من هذا النوع


و ممكن يدخل فيها فانتازيا


بانتظر قرارك الله يعطيك العافية

α я y
31-03-2011, 16:31
حسنا عزيزتي لا باس و لكن لا أفضل ان يكون هناك رومنسية لانني لا احب هذا النوع من القصص

انا لدي فكرة ان يكون هناك عالم افتراضي ( له علاقة بالحاسوب ) مثلا و يكون هم المقاتلون بداخلة و هكذا

هَستُـورةْ ..♥
31-03-2011, 16:37
أهلااااااااااا :d
والله جميلة الفكرة ,,إذن سأقترح فكرتي التي وددت أن أنشئ لها قصة,,لكن تعرفين ضيق الوقت <خراطة
مارأيك أن تكون فكرة القصة عن رجل عادي,,بالأحرى,,فراش في مدرسة :d:d عمره في 21
والكل ينفر منه لأنهم سمعوا أنه مصاب بمرض هههههههه <لم تضحكين ::سخرية::<.....لا تعليق,,,,, <أظن بان هذا ماستقولينه:d
لكن الأمر لا ينحصر على هذا فقط:d ,,فهو ليس كأي فرآش :D,,بل له جانب آخر:موسوس:,,يكون رجلا غريب متنكر,,يسعى لقتل الظالمين من ذوي المناصب :cool:<بالله برا
اذن بانتظار قرارك :d
في حفظ الباري

α я y
31-03-2011, 17:13
ممممممممممممممممم

قراري انها رائعة

امممم ما رايك ان يكشف امرة بعض التلاميذ الفضوليين في المدرسة ... يعني يقرو حدث في الجرنال و يقوموا بتتبعة و بعد ذلك يكتشفون انه فراش مدرستهم

هَستُـورةْ ..♥
31-03-2011, 17:25
بالطـــبع~
يكون هذا أفضل ,,, لكن نسيت أن أخبــرك أن أحدا من الطلآب يعلم بحقيقته ,,,ويســـآعده أيضا !
فيستغربون بآقي الطلبة منه لأنه يقترب من الفرآش دون خوف من أن ينتقل اليه المرض,,
وفي جهة أخرى صديقة هذا الفتى,,تكره الفراش أيضا,,ولكنها ستلتقي بشاب رشيق ,,قوي ,,معضل لكن ليس بدرجة كبيرة,,في الواحد والعشرين من عمره,,ملقى على الأرض في ذلك الزقاق بين الصناديق,,ومصاب بجرح عميق,,ستساعده,,ويبدأ بالإلتقاء بها بين الحينة والأخرى !<أيضا هو يتجنب النظر اليها ,,,وهي لم ترى وجهه
والدها له منصب عالي,,وهو خائف من ذلك الرجل لسماعه عن انباء القتل <لأنه بنفسه يعترف بأفعاله المشينة
سيعلم لاحقا بأن ابنته تلاقي هذا الرجل ,,فيبدأ باستدراجه مع أعضاء الشركة الذين يساعدونه,,وتبدأ المشاكل
أيضا,,فإني فقط ذكرت لك فكرة القصة عامة ,,لكن ان كنت وافقتي على الفكرة فأخبريني ! كي نتراسل في البروفايل أفضل من أن نحرق القصة على القارئين !

α я y
31-03-2011, 17:30
موااااااااااااااافقة و اعتقد ان لدي الفتاة المناسبة لتلعب ذلك الدور

α я y
01-04-2011, 09:23
البارت الاول

ظلت تترنح و قد بدي أنها ثملت إلي ابعد حدود و بينما هي تمشي حاملة حذائها في يدها رمى رجل عليها حقيبتها السوداء التي تركتها في الداخل ثم قال

منزعجا : لا تعودي إلي هنا راشييل إلا عندما يكون لديك مال فهمتي


نظرت إليه ثم تابعت طريقها دون أن تنطق بأي كلمة فلم تشأ أن تستفزه فلقد كان رجل عابس الوجه بدين الجسد قد تجرد من كل المشاعر الإنسانية لدرجة

انه أخرج مسدسه من جيبه دون تردد ورفعه في وجهها عندما أخبرته أنها ليس معها نقود لولا أن الحضور اوقفوة ... تابعت طريقها و هي تنظر إلي السماء

دون غيرها ... و بينما كانت تمشي أحست بشيء يقترب منها و عندما نظرت وجدت سيارة حمراء قديمة الطراز أمامها ... كادت أن تصيبها لولا أن سائقها

انحرف و غير طريقه في أخر لحظة .... وقعت علي الأرض من شدة التأثر و بينما هي تضع يدها لتزيل شعرها الأشقر من علي عينها

بدأت الأمطار تهطل,,,,بغزارة,,,, دون سابق انذار
نزل السائق هرعا نحوها ليسأل عن حالها,,لكنها لم تلقي له بالا
مسحت دموعها ثم استندت على الأرض لتنهض بجسدها الأبيض النحيل,,فلم تحتمل أن تكبت الألم في داخلها,,لذا أخذت تبكي على حالها المشفق

وحيدة ضعيفة ليس لديها و لو بصيص أمل صغير تحيا لآجلة ,, عاودت السير متجاهلة السائق,,وسارت حتى كادت لا تعلم المسافة التي قطعتها,,حتى,,,سمعت بكاء طفل,,رفعت راسها وهي تتلفت ...ثم نظرت الى الأرض مرة أخرى بحزن
ضحكت والألم يخنق قلبها,,وهي تهمس:هه ,,هاأنا أتوهم أيضا

تقدمت قليلا,,ليعاود الطفل بكائه,,رفعت رأسها بعينين متسعتين ,, فقد تأكدت أن ماتسمعه كان حقيقيا
همت بالبحث عنه,,واقتربت من مصدر الصوت,,,اقتربت ,,واقتربت
إلي أن وجدت حقيبة صغيرة بالية في منتصف الطريق يصدر منها بكاء الطفل فأخذتها و ابتعدت خائفة من السيارات ثم جلست على الرصيف

ظلت تتأمل تلك الحقيبة الزرقاء الغريبة وهي تفكر بسبب وجودها ملقية بإهمال هنا,,ثم بدأت تفتحها بحذر شديد فوجدت بداخلها طفل صغير لم يتعدي عمرة الثلاث أشهر
وضعت يديها على فمها بتفاجؤ ,,حقا ,,من الذي يفكر بترك طفل ملقي بإهمال وسط الطريق
أخذتت تتفحصه..وانتبهت الى السلسال الذي كتب عليه:ستــف
ورقة ,,فأسرعت بفتحها ,,قرأتها بحزن شديد وشفقة على هذا الطفل الصغير,, تلك الرسالة كانت من والداه اللذان استغنيا عنه ...
وضعت الورقة جانبا,,ثم نظرت الى الطفل,,بكاؤه يبكي القلب,,وحيد,,
حملته بين يديها برقة,,وأرادت أن تضفي اليه الشعور بالحنان والامن
ظلت تداعبه وتبتسم بوجهه,,حتى هدأ,,
ثم ابتسمت له قائلة :
- حسنا ,,ستيف يبدو أننا وحيدان في هذا العالم ... ليست لدي شقة واسعة و لكن أعدك بأني ساعتني بك

هَستُـورةْ ..♥
18-06-2011, 08:44
up :d