PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : [ آسف .. لأنني أضعتُك ! ]



Destinies
30-12-2010, 22:37
http://up.arab-x.com/Dec10/9uu46902.gif (http://up.arab-x.com/)

آلسسَلآمُ عليكُـم ورحمةُ آللهِ وبركــاتُه ..

كيفكُــم يَ حلويينْ ؟ عسسآكُم بألف خيييرَ ! :p

آحم ، هذِي أول " قصــة قصيرة " أكتبهــِآ بحيآتييَ .. :D

المششكلة طلعتْ طويلة ، شوي وتكونْ روآية خخخ .. بس يلآ دآمها أول مرآ مو مشكله صح :p !

آحم كالعآدة تردِدت أحطهـِـِآ أو لآ .. ،

بس حَبييتْ آخذِ رآيكٌــم وإنتقآدِآتكُـم فيهـِآ ، ع العموم أنا ماتعَبت فيهآ مررآ :rolleyes:

كتبتهـِـِآ بالفجـِر لما كان عليّ إختبآر ... نسيت وش هوُ بصرآحة :p ~

الموهييمَ .. لآ أطول عليكُــمْ

بسسم آلله :


: دخلتُ المكتبَــة واقفًــا أمام بابها أنظر في شرودِ
كُنت أنظر إلى أخواتي اللاتي يصغرنني سنًـا يشترين أدواتِ المدرسة إستعدادًا لها
سيكــون أول يوم لهُـن بعد الغد !
" آحم ، عفوًا ! "
نظرت خلفـي إذ بي أسُـد طريق الدخول عن رجُـل عجوز بخلفه عائلته كما يبدو
إعتذرت فبادر بإيماءة وإبتسامة بسيطـة ...
ثُم اخذت أجول ببصري من حولي على تلك الدفاتر والأقلام ريثما تنتهي أخواتي الثلآث من رحلة البحث عما يُردِن
لفت نظــري إحدى الدفاتر الصغيـرة بعض الشيء ، كان أزرق اللون طُبعت عليه نجمـة صفراءُ كبيــرة !
أخذتُ أتفحصـه بين يدي باقيًـا على هذه الحال عدة دقائق حقًـا لم أعلم طولها !
أصررت على شرائه .. وحقًــا قد إشتريتُـه ، فمنذ اللحظـة الأولى ذكرني ( بــِه ) !
كُلهــا ثوانٍ عدة حتى إنطلقنا جميعًـا للبيتِ مُسرعين وعلى وجوهنـا إبتسامة لطيفة تنُم على الرضى ..
دخلتُ أولا ولحقن بي أخواتــي لتذهَب كُل منهُن لغرفتهــا تتطلع لليوم الأول في إشتياق وحماسة منذ الآن
بينمــا كُنت أنا عاطلاً عن العَــمل ماكثًـا في البيت طيلة سنة كاملة ،
ذهبت بي خطواتي نحوَ غُرفتـي لأفتحَ بابها بهدوء مُمسكًـا بكيس طُبع عليه إسم المكتبة التي ذهبنـا إليها .
أخرجتُ الدفتـر وقلمًـا أزرق اللون قد إشتريتُـه أيضًــا فجلستُ على كُرسي مَكتبي المتواضع بعدما أقفلت الباب !
فتحتُ ذلك الدفتــر وأمسكت القلم لأهُم بـِبدء الكتابة

http://up.arab-x.com/Dec10/C9246902.gif (http://up.arab-x.com/)

"
اليوم : الخميس
الساعة : التاسعـة مساءً
التـاريخ : 1432/1/17 هـ

قبل إحدىَ عشرة عامًا .. وقتهَــا ، كُنت في الصف السادس الإبتدائي ، حيثُ لم أتجاوز الثانية عشرة بعَد !
كُنت مشاغبًـا وذو طبعٍ حاد ومغرور لدرجة لا تُصدق لكثرة الأصحابِ حولــي ،
دائمًـأ ماكُنت أتعَرض للضرب المُبرح أثناء التحديات التي تُجرى بيننـا وبين الصف الأول الإعدادي
لذلك كثرت أثآر الكدمات والجروح على وجهــي الطفولـي الصغيــر .
في أحد الأيام التي – من المُستحيـل – نسيانُهــا ، كُنت قد رأيت من بعيد حشدًا من الطُلاب قد تجمعوا ليشكلوا دائرة حول شيء ما أثار فضولي وحيرتي
فَذهبتُ مُسرعًـا إليهُم لأُسكت أصوات الفضول التي تصرُخ تحثني على الركض إلى هناك
وقفتُ أنظر في ذهـول إلى تلك الأرجُـل التي تركُـل فتىً صغيـر وبجانبـِه قد أُلقيت نظارة كبيـرة مُدورة مكسـورة
هرِعت في ضرب أولائك الأوغاد اللذين يركلونهُ بكل عنف ، اللذين وياللأسف كانوا إحدى أصحابي الكُــثر ،
فأنا لا أُحب رؤية مجموعـة تُظهر قوتهـا على شخصٍ واحدٍ ضعيف .. أكره أفعال الجُبناء !
فجأة دَوت صرخة إحدى الأساتذة لتُبعد الحشود ليرى ما الوضع الذي لفت إنتباه الجميع بهذا القدر ...
جحظت عيناه وفغر فاهه مذهولاً عند رؤيته لي مُمسكًـا برأس ذلك الفتى بين أناملي الصغيرة مُحاولاً إيقاظه
نظرتُ إلى ذلك الأُستاذ ببراءة شديدة وعينين واسعتين حزينتين ، فلمحتُ نظرات غاضبة مُشتعلة تشُع شرًا !
لقد فهَم الأمر بطريقة خاطئــة .. فهو يعرفُنـي جيدًا ويعرفُ أن إفتعال المشاكل والشجار عادة أدمنتُهـا .
أمسك بطرف ملابسـي يجُرني خلفه إلى مكتبة المدرسة كالعادة ليُشبعني ضربًـا بعدما أمر أحد الطلبة بمُناداة أحد الاساتذة ليُساعد ذلك الفتى الصغير .
باليوم التالــي .. ذهبتُ للمدرسة وآثآر الضرب قَد شوهت أجزاء عديدة من جسمي بفعل ذاك المُدرس ..
حيثُ أنه لم يترُك شبرًا من جسدي إلا و زيّنهُ بالكدمات الزرقاء والخضراء حيثُ أصبح جلدي أشبهُ بخريطة الكُرة الأرضية
شَد إنتباهي ذلك الفتى من جديد ، إذ أنني للتو أكتشفت أنه بنفس صفـي !!
ذهبتُ إليه مُسرعًـا أسأله عن حاله .. فلم يجبني بل ظل يومئ بالإيجاب ومَد يده
نظرتُ إلى وجهه المليء بالخدوش تارة وإلى يده تارة أُخرى ، فابتسمتُ وصافحتُـه بسرور
لا أعلمُ ماهيته حينهـا .. لكنني أذكُـره ، ذلك الشعور الجميل الذي شعرتُ به عندما صافحتُـه !
مع مرور الأيــام ، أصبحنا دائمًـا مانَمشي سويًـا – بعد مُحاولات كثيرة لأقناعه خصوصًا أنه ذو شخصية إنطوائية –
حَتى بدأ أصحابي في الشعور بالغيرة منه !
لم أكُـن أبالي بشعُورهــِم .. فلقَد قوت علاقتـي به وأحببتُـه بصدق ، وكُنت فعلاً أشعر بالوحدة عندمـا لا أراه بجانبي .. كيف حدث ذلك بسُرعة ؟ حقيقةً لا أعلم ! .
على كُلٍ ...
مَرت خمس سنوات .. أي أنني أصبحتُ في السابعة عشرة من عُمري بالصف الثاني ثانوي ،
طـِوال تلك السنين كُنت أًصاحب " مُحمـد " فقط .. وبمُجرد نصيحة واحدة منه تركت أصحاب السوء والمُشاجرات وإفتعال المشاكل
تركتُ كل ماقد يُسيء إليّ خلفــي .. فقط من أجلـِه ،
لقد أصبحنا كالإخوة .. بل كالروح الواحدة إنقسمت في جسدين كُلما إجتمعت أصبحت واحدة !
لأول مرةٍ في حياتي أشعُر بذلك .. لأنني الفتى الوحيد من بين ثلآث بنات ،
كان يشعُر بي ... يشعُر بكل ما أحُس به أكان حُزنًـا أم فرحًـا أم غضب ، وأكثر ما أحمُد الله به أنه يفهمُــني بمُجرد رؤية تعابير وجهـي .
مُحمدٌ كان بئر أسراري .. لم أخفي شيئًــا عنهُ إطلاقًـــا ،
فأي صداقةٍ تلك التي تُسمى هكذا إن أخفيتُ عن صديقـيَ أسراري ؟
نعرف كل شيءٍ عن بعضنا ! .. كانَ يعشقُ اللون الأزرق بشدة .. الأزرق السماويّ !
ودائمًــا ما يُحدثنـي عن الفضاء والنجــوم وما إلى ذلك .. أي أنه يميل لعلم الفلكِ كثيرًا !
كان يقول لي في بعض الأحيان " أنتَ لي كالنجمة اللامعـة ، أثمن نجمة قد أحصُل عليهــا أبدًا "
~
في يومٍ من الأيــام التي – لن أنساها ماحييت !! - .. كُنت واقفًـا مصعوقًـا أمام باب غرفتي ..
أنظُر إلى حيثُ سريري الذي بدا في حالة يُرثى لها ..
وصندوق مفتوح أخضر اللون متوسط الحَجم فوق سريري بجانبه غطاؤه المُلقى بإهمال
كان ذلك الصندوق خاصًـا بي أضعُ فيه ماجمعتُـه من مصروفي اليومـي والشهـري خلال الخمسة سنين الماضية !
دائمًــا ما أُخبئُه تحت السَــرير ، ولـَم يكُن يعلم بوجــود ذلك الصندوق سوى " مُحــمد " أعز صديقٍ لي !
حاولت إنكــار الأفكار الشيطانية التي أخذت تساورنــي .. وشيئًـا فشيئًــا أصبحَت تتغلبُ عليّ
خصوصًــا أن حالة مُحمد الماديـة في الحضيض ويحتاج إلى المال بشـِدة هذه الأيام
فكُــل ما فكرتُ به هو أنه قد " سرقهــا " مني ،
شددتُ على قبضة يدي في غضب عارم ولمع بريق ينُم على الحقد في عينيّ
شعَرتُ بإحدٍ يقف بجانبي فإذ بي ألتفت لأرى مُحمداً ينظُـر إلى الصندوق بتعجُب
قال مُتصنعًـا الدهشة – كما ظننت –
" اوه يا إلهي ! .. مُــحمد هل أخرجت نقودك من الصندوق ، ماذا ستفعلُ بها ؟ أنت لم تجمع مايكفي للحصول على ما تُريده ! "
نعم إسمي مُحمــد .. مـِثلهُ تمامًــا حتى في الإسم ، لم نختلف إلا بأشياء بسيطة !
لم أنبُس ببنت شفة بينمـا ظللت أُراقب حركاتـه البريئة وهو يجلس قُرب الصندوق .
تنهدتُ بضيق ثُــم قلت في هدوء
" أعد إلي المال يا مُحمــد " ..
نظر إلي مدهوشًــا والغباءُ يُرسم على وجهه .. ما إن فهـِم مغزى كلامي حَتى وضُحت إمارات الغضب على تقاسيم وجهه ولمـِعت عيناه من وراء نظارتـِه
" أتشُك بي وبإخلاقي يا مُحمد ؟ ما ظننتُـك هكذا ياصديقــي !! "
إقترب مني إلى أن أصبحَ بجانبـي ليخرُج من الغرفة فأمسكت طرف ملابسه بحركة لا إرادية فوَجه لي لكمة قوية على وجهـي لتُطيح بي أرضًــا
وهكذا حَدث أول شجارٍ عنيف بيننــا كان سببُــه أنا !
نهضتُ عنه بعدمـا تلطخت شـِفته السُفلى بالدمـاء وسحبتُه من ياقة قميصـه أزرق اللون وأخرجتُـه من غرفتي صائحًــا " لا تعُد مرةً أُخرى "
نظَــر إلي بنظراتٍ حادة ثُــم قال بثقة ممزوجة بغضب " ستندم "
وأخذ يمشي إلى أن وصل لـِباب الخروج إلى الشــارع .
حَل الليــل ومازلت أٌفكر بالذي فعلهُ " اللص " مُحمــد ، كان يومَ جُمعـة أي أننا سنُقبل على يوم سبتٍ كئيب يبدأ به اسبوع الدراسة ...
سمـِعتُ طرقًــا لباب غُرفتي فقُلت " تفضل ! " موافقًـا لمن خلف الباب على الدخول
دخلت أُمي مُرتبكة تُشبك أناملها ببعضهــا بتوتر
عَدلت جلستي فوق السرير وقُلت بتساؤل " مابكِ أُماه ؟ تفضلـي بالجلوس قُربي .. أخبريني هل تحتاجين إلى شيء ؟ "
هَزت رأسها نفيًــا ثُم نطقت في توتر شديد وتردد بكلماتً أدهشتني فعلاً مُشيرةً إلى الصندوق أمامها
" ذاك الصندوق الأخضر .. آه أنا ، عندما أخذتُ أنظف غُرفتـك غيّرت من وضعية سريرك كما ترى .. وعندمـا وجدتُ الصندوق دفعني الفضول لفتحـِه "
لم أقُل شيئًــا مما شجّعها على الإكمال قائلة
" لقَد كُنت بحاجةٍ ماسة إلى ذلك المال ياعزيزي لأرُد دينًـا أخذتُه من إحدى صديقاتي .. صدقني سأُرجعهُ إليك بإقرَب فُــرصة ! فلقد ألحّت تلك الإمرأة على أخذه هذه الفترة "
هَززتُ رأسي بهدوء وأخذتُ أشعُــر بشيء عجيب .. بشعورٍ لا يُمكن وصفُـه إطلاقًـا !
حتى أنني لم أستطـِع الصُـراخ وإنكار سوء فعلتهـا وما أدت إليه ...
ربتت على كتفي ثُم إبتسمت ووقفت لتقول " لقد جهز العشاء ، قُم لتأكُـل "
أعقبتُ كلامها مع إبتسامة بسيطة " آه أنا لستُ جائعًــا .. أشكُركِ ! "
خَرجت بعد مُحاولاتٍ فاشلة بإقناعي لتناول العشاء ، وها أنا ذا أجلسً فوق سريري ألُف ذراعي حول ساقيّ أضمهما إلى صدِري
وكلمةُ واحدة تدور بذهني كالشريط الذي يُعيد نفسه
" ستندم ، ستندم ، ستندم ، ستندم "
نعَم هو مُحــق ، لقد ندمت ... أشد الندم ! ، كيف لي أن أشُك بأقرب الناس لي ؟
بصديقــي ... بل أخي ! ، كيف وأنا من يعرفُــه حَق معرفة ؟
تلك الليلة لم أستطـِع النوم ولو ساعة .. بقيتُ مُستيقظًـا على أمل أن أراه من جديد في اليوم التالي بالمَــدرسة ...

"
http://up.arab-x.com/Dec10/C9246902.gif (http://up.arab-x.com/)


: آه ! .. لقد تعبتُ من الكتــابة !
" مسحتُ الدموع المُتلألـِئة التي إنسابت على وجنتيّ بحرقة لتسقط على صفحة الدفتر البيضاء ثُم عدت بالكرسي للوراء وأغمضتُ عيني "
الآن ، مُحمــدٌ في غيبوبة من بعد تـِلك الحادثة ، لقـَد خرج من بيتي مُسرعًـا ليتوجه إلى بيتـِه ويأخُـذ سيآرة والدِه
ثُم ذهب إلى أحد الأحياء – التي عادة – ماتكون خاليــة من السيارات ليَقوم بـ " التفحيـط " .. عادة إعتادهــا دائمًــا عند شعورهِ بالغَضب الشديد ،
ويال سوء الحَــظ .. أقبلت شاحنةُ مُسرعــة بذلك الطريق فإصطدم بها مما أدى إلى حاله الآن ،
منذ ذلك الوقت .. إلى الآن لآزلت أزوره بين فترة وفترة لتفقُد أحواله .. إنهُ شبهُ ميّت !
لا تمر ليلة إلا وذكريــاتي تذرف الدمع الحار من عيني
ولا تمــر صلاة إلا وقد دعيت بها له .. دعوة من قلب صآدق يأمل في رؤية توأم روحـِه من جديد ليُكحل عينه به
وها أنا ذا أجهش في بكاء يفطـِرُ القلب وحـدي تحتضني جُدران غرفتـي الكئيبة
أشعُــر بقلبي يتمزق من بين أحشائي ..
أتمنى .. فقط هيَ أُمنية صغيرة
............. لو يرجع مُحــمد لأعتذر إليـه !

/ / /

تمـــت


http://up.arab-x.com/Dec10/Dvy46902.gif (http://up.arab-x.com/)

♥ .. Blue
30-12-2010, 22:45
اقراها بوكرا الصبح ان شاء الله :أوو:

sarah missou
30-12-2010, 22:45
حقيقة جد هادفة

✿ Lσѕн
30-12-2010, 23:52
..

وآ آ آ ه ، بصمةٌ مميّـزةٌ كَـ العآدة :ضحكة: ،

مشَـاعرٌ راقيّـة ، وإحسَـاسٌ مرهَـف ، مفرداتٌ لغويـةٌ قويّـة ::جيد::

ابدعتِ :أوو:


..

» Đαяҝ Stαя
31-12-2010, 00:51
لــي عودة - پأذن الله - :نظارة:

Destinies
31-12-2010, 12:10
اقراها بوكرا الصبح ان شاء الله :أوو:


لــي عودة - پأذن الله - :نظارة:

بإنتظــِآركُم :rolleyes:

Destinies
31-12-2010, 12:14
حقيقة جد هادفة

^^ ..

تسسلميَ ع المرورُ يَ بطللة .. منورهـِ ;)




..

وآ آ آ ه ، بصمةٌ مميّـزةٌ كَـ العآدة :ضحكة: ،

مشَـاعرٌ راقيّـة ، وإحسَـاسٌ مرهَـف ، مفرداتٌ لغويـةٌ قويّـة ::جيد::

ابدعتِ :أوو:


..

يآ هلآ والله .. مرحبآ ملييونْ :p

منْ ذوووقكِ يَ بطلللة ;)

أسعدِني إنها رآقتْ لكِ واللهِ ::سعادة:: ،

لآ عدِمتْ توآجدِك وطلآتك العسسل مثلكِ :rolleyes:

منورهـِ أقوووىَ شي :p

~

Я o ẕ α ~
31-12-2010, 13:00
:( :(

تفكرني هالقصة بقصصة قديمة قرأأتهآ .. أول قصة أقرأهآ بالنت
إنتِ لو ششفتيني كيف بكيت وقتهآ .. بترحميني مرة .. :بكاء:

المُهم ~
القِصة مَرة رآئِعة ..
الصَرآحة مآ في أحلى من روح الصدآقة القوية ..
الله يديم لنآ أصدقآئنآ وأحبآبنآ يآ رَب .. ومآ ينفقد لنآ غآلي ر=

يعطيك الف عآفية دستينس ع الطَرح الحلوو
أسسلوب رآئِع زي مآ عودتينآ قلبوو
ننتظر طَرحك دَومآ =)

CR7 lover
31-12-2010, 13:48
يسلموو عالقصه الحلوه

بصراحه احزنتني القصه^^

بس وصفك وكتاباتك حلوه ^^

تقبلي مروري

Amai chan
31-12-2010, 14:20
الصة محزنة فعلا ورائعة الله يسلمك
الله يصلحك يا محمد على عملتك

jeute
31-12-2010, 18:15
وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااو

لقد كانت من اروع القصص التي قراتها يوما انا لا اقصد المجاملة فهذة هي الحقيقة واضحة للعيان


فلقد استعملتي اسلوبا رائعا مع مفردات وجمل متناسقة تعبرا حقا عن االقصة فلا يتبادر الى ذهن من يقرؤها انها كتبت بيد كاتبة لم تملك الخبرة في هاذا المجال القصصي (القصيرة)


حسنا ارجو لك المضي قدما واتمنا لك عاما جديدا سعيدا مليئا بالتقدم والنجاح

ســـــــــــــــــــــــــــــــــلام;)

Sweet Girls"
31-12-2010, 19:19
القصة في قمة الرووعة
تابعي ابدااعاتك لا توقفين
بانتظاار جديدك
تقبلي مروري
^_^

نسيتـﮗ..
31-12-2010, 20:17
هلا واللهـ < قلب يردح ,

ماقول الا ياليتني زيتس < برى ـآ !

حرام خلي النهـآيه اطول قليلا < متأثرهـ

Destinies
01-01-2011, 17:53
:( :(

تفكرني هالقصة بقصصة قديمة قرأأتهآ .. أول قصة أقرأهآ بالنت
إنتِ لو ششفتيني كيف بكيت وقتهآ .. بترحميني مرة .. :بكاء:

المُهم ~
القِصة مَرة رآئِعة ..
الصَرآحة مآ في أحلى من روح الصدآقة القوية ..
الله يديم لنآ أصدقآئنآ وأحبآبنآ يآ رَب .. ومآ ينفقد لنآ غآلي ر=

يعطيك الف عآفية دستينس ع الطَرح الحلوو
أسسلوب رآئِع زي مآ عودتينآ قلبوو
ننتظر طَرحك دَومآ =)



يآ هلآ والله ^^ ..

يؤؤؤ يآقلبيي = (

آنتِ أرووعَ تسلمييينْ يَ بطلة ،

يب يب ..

آمييييييينْ ,

يعآفيكِ ربي ويخلييكِ ، هذِآ من ذوووقكِ يآذووق ^.*

حيآكِ ربي ، أسعدِني ردِك بقوووووهـِ

منووورهـ كالعآدِه يَ حلووه ^^

لآ حرمني الله منك ومن توآجدِك بمواضيعي :p

~

Destinies
01-01-2011, 17:57
يسلموو عالقصه الحلوه

بصراحه احزنتني القصه^^

بس وصفك وكتاباتك حلوه ^^

تقبلي مروري

يسسلمك ربي ويخليييك ^^ ،

تسسلم هذِآ من ذووقك آخوي

مشكوور ع الرد البطل :p

منوورُ

Destinies
01-01-2011, 17:58
الصة محزنة فعلا ورائعة الله يسلمك
الله يصلحك يا محمد على عملتك

ويخلييكِ يَ رب ^^

هههههههههههههه ايه والله الله يصلحه :p

منوورهـِ يَ بطلله ..

Destinies
01-01-2011, 18:05
وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااو

لقد كانت من اروع القصص التي قراتها يوما انا لا اقصد المجاملة فهذة هي الحقيقة واضحة للعيان


فلقد استعملتي اسلوبا رائعا مع مفردات وجمل متناسقة تعبرا حقا عن االقصة فلا يتبادر الى ذهن من يقرؤها انها كتبت بيد كاتبة لم تملك الخبرة في هاذا المجال القصصي (القصيرة)


حسنا ارجو لك المضي قدما واتمنا لك عاما جديدا سعيدا مليئا بالتقدم والنجاح

ســـــــــــــــــــــــــــــــــلام;)

مشكووووووووووورهـِ والله من ذووووقكِ العسسل مثلكِ .. قسسم بالله فرحتيني تسلميينْ ^^

أهم شيء إنها رآقت لكِ الحمدِلله ، شكرًا ع الإطرآء :p

إنْ شآء الله .. وكل عام وانتِ بخيير ^.^

منووورهـِ أقووى شي لا حرمني الله طلآتك ^^

Destinies
01-01-2011, 18:06
القصة في قمة الرووعة
تابعي ابدااعاتك لا توقفين
بانتظاار جديدك
تقبلي مروري
^_^

آنتِ أرووووع ^.*

بإذِن الله ^^

حيآكِ ربــي يَ بططة ،

منوورهـِ

Destinies
01-01-2011, 18:08
هلا واللهـ < قلب يردح ,

ماقول الا ياليتني زيتس < برى ـآ !

حرام خلي النهـآيه اطول قليلا < متأثرهـ

هلـآ وغلـآ هههههههه ..

يآ عسسآكِ تصيرينْ أحسن منيّ ^^ ،

هههههههههههههههه لآ كذِآ أحسن مآبيهآ سعيدة مليت من هالشي :p <~ برآ

منووورهـِ يآ قدِعععة

D a l a l ♡
02-01-2011, 12:37
بجد أإحسسآس مرهف

أإبدعتي حقآ بالطرح الرآقي .. قصة قصيرة لكن بمعآني

كبيرـــــــــــــــــــــــرة

أإتمنى أإ أإرى جديدك كل يوم وليلة

بأإنتظآر تكملتك للروآية لحد الحين مآنزل البآرت بجد زعلت منكــ ..

Destinies
02-01-2011, 13:09
بجد أإحسسآس مرهف

أإبدعتي حقآ بالطرح الرآقي .. قصة قصيرة لكن بمعآني

كبيرـــــــــــــــــــــــرة

أإتمنى أإ أإرى جديدك كل يوم وليلة

بأإنتظآر تكملتك للروآية لحد الحين مآنزل البآرت بجد زعلت منكــ ..

أشكركِ هذِآ من ذوووقكِ والله يَ حلووهـِ ;)

إلا جدِيدِي مايجي إلا بالسنة حسنة خخخخ ،

يؤؤ أفآ زعلتيي = (

يَ دووبآ والله أحآول أكملها بآقرب وقت . . معليهَ التأخير مو بيدي >.<"

ع العموووم حيآكِ ربي يَ بطلللة

منوورهـ

nice girl 99
27-02-2012, 11:26
يـآآأإه .. ألييممهه ججدن ><
وآسسلوبك بـآلتععبير بططلل .!.!
ههذآ وآنـآ كـآتبهه روآئيهه { محد صدق نفسه :| } وومـآآعرف آعبر بهـآلششكل ..!!
مـآآششـآآء الله تبـآآرك لله =p

جممييلهه .. إستمري يَ حلووهه =)"

T O N Z
27-02-2012, 18:45
وعليكم السسلام والرحمة .^.^.

الحمدلله بخيرات وعافية .. و انتي ؟؟

مـاشاء الله تحففففففففة القصة جميلة جدا جدا

فايف ستارز يا بنوتة

واصلي الكتابة .. انتظر جديدك !!

Jojubail03
28-02-2012, 16:02
وقسسسم بَ الله قعت أبككي
يوووو يَ رب يعيش محمد ويقبل أعتذآر محمد له < خربطه خخخ

كورابيكا-كاروتا
29-02-2012, 12:10
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال اختي العزيزة ؟
بألف خير كما اتمنى


مبدعة اناملك من السطر الأول الى الأخير
ما شاء الله عليك

فعلا أعجبني ما خطته اناملك

الندم
يا له من شعور محطم و مؤلم
شعور لا يدعنا نعيش المستقبل و لا الحاضر ولا حتى الماضي براحة

اللهم ابعدنا عنه


بانتظار جديدك ^^

دمتي بحفظ الرحمن

winx blo0om
28-12-2013, 20:08
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
مرحبا اقدار .. سررت جدا بقراءة قصة نسجتها اناملك من جديد
اسلوبك رائع و وصفك جعلني اتخيل الاحداث و كانني اشاهدها
موضوع القصة رائع و قد لمس مشاعري .. و احسست حقا بندمه :(
شكرا و بانتظار المزيد :p

و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

بواسطة تطبيق منتديات مكسات