Princess Emmy
02-12-2010, 12:07
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم حبيت اطرح عليكم اول قصصي .. واول موضوع لي في مكسات
واتمنى ان تنال قصتي اعجابكم
الحان دموع الورد
كانت السماء تمطر بغزارة ، كنت أنظر من النافذة وأراقب هطول المطر
عندها انقطع التيار الكهربائي لم استطع الرؤية ؛ بسبب الظلام ، ذهبت لأبحث عن شمعه فتوجهت إلى القبو
وكنت أحمل عود ثقاب عندما وجدت شمعة اشعلتها عندها كنت في طريقي للصعود إلى غرفتي
لكنني اصدمتُ بصندوق ، بدأت أنظر اليه لأنني لم اره من قبل
حاولت فتح الصندوق ولكنني لم استطع فحملته معي إلى غرفتي
عندها رن جرس الهاتف ، وعاد التيار الكهربائي ، وكان على الهاتف والدتي أخبرتني أنها هي ووالدي
سوف يتأخران في العودة إلى المنزل بسبب الازدحام .. أدركت أنني سأبقى وحيده كعادتي دائماً
عندها شعرت بالملل قررت أن أتمشى تحت المطر حملت مظلتي وخرجت من المنزل ، وأنا في طريقي
رأيت سيدة عجوزة نائمة ع الطريق اتجهت إليها بخطوات خافتة وكنت أحاول ان أوقِضُها ، ولكنها لم
تستجب ، فشفقت عليها من برودة الجو ، وأخذتها إلى المنزل وهي تقف نائمة ويدها ع كتفي .. كانت
عملية مرهقة !
ومن هنا بأت القصه ...... قصتي انا احلام .. فتاة أدرس في المتوسطة واعيش في حي الزهور
ومنزلي هو السادس في شارع الورد ، مدرستي هي مدرسة الغروب المتخصصة.
بعد مرور نصف ساعة استيقضت العجوز ... سألتني عندما رأتني كيف اتيتُ الى هنا؟
ومن انتي؟ ...... أخبرتُها بالقصة كاملةً
شكرتني وعندما همَّت للخروج أخبرتها أن تجلس معي بعض الوقت أيضاً ، ولكنَّها أبت ، وقال لي أن لديها عمل مهم
ولكن قبل ذهابها أعطتني قلادة سوداء لم أرها من قبل ! .. ورحلت
ذهبتُ إلى غرفتي واستلقيت على سريري وكنتُ أفكر بطريقة كي أفتح بها ذلك الصندوق
حملتُ الصندوق وتلك القلادة ونزلت إلى غرفة الجلوس وعند ذهابي لكي أشرب كأساً من الماء ....
عدّتُ وفوجئتُ بأن الصندوق قد انفتح .. ؟!
أخرجت ما فيه وكانت صور و رسائل ... صور لطفلة صغيرة في السن ومعها أشخاص آخرون
وما أدهشني أن الرسائل كانت بأكملها فارغة !!
صعدتُ إلى غرفتي و أنا أحمل الصندوق ومحتوياته
وعندها ..........
أُكمل في الجزء الثاني
إذا حسيت بتشجيع راح اكمل الجزء الثاني ^^
اليوم حبيت اطرح عليكم اول قصصي .. واول موضوع لي في مكسات
واتمنى ان تنال قصتي اعجابكم
الحان دموع الورد
كانت السماء تمطر بغزارة ، كنت أنظر من النافذة وأراقب هطول المطر
عندها انقطع التيار الكهربائي لم استطع الرؤية ؛ بسبب الظلام ، ذهبت لأبحث عن شمعه فتوجهت إلى القبو
وكنت أحمل عود ثقاب عندما وجدت شمعة اشعلتها عندها كنت في طريقي للصعود إلى غرفتي
لكنني اصدمتُ بصندوق ، بدأت أنظر اليه لأنني لم اره من قبل
حاولت فتح الصندوق ولكنني لم استطع فحملته معي إلى غرفتي
عندها رن جرس الهاتف ، وعاد التيار الكهربائي ، وكان على الهاتف والدتي أخبرتني أنها هي ووالدي
سوف يتأخران في العودة إلى المنزل بسبب الازدحام .. أدركت أنني سأبقى وحيده كعادتي دائماً
عندها شعرت بالملل قررت أن أتمشى تحت المطر حملت مظلتي وخرجت من المنزل ، وأنا في طريقي
رأيت سيدة عجوزة نائمة ع الطريق اتجهت إليها بخطوات خافتة وكنت أحاول ان أوقِضُها ، ولكنها لم
تستجب ، فشفقت عليها من برودة الجو ، وأخذتها إلى المنزل وهي تقف نائمة ويدها ع كتفي .. كانت
عملية مرهقة !
ومن هنا بأت القصه ...... قصتي انا احلام .. فتاة أدرس في المتوسطة واعيش في حي الزهور
ومنزلي هو السادس في شارع الورد ، مدرستي هي مدرسة الغروب المتخصصة.
بعد مرور نصف ساعة استيقضت العجوز ... سألتني عندما رأتني كيف اتيتُ الى هنا؟
ومن انتي؟ ...... أخبرتُها بالقصة كاملةً
شكرتني وعندما همَّت للخروج أخبرتها أن تجلس معي بعض الوقت أيضاً ، ولكنَّها أبت ، وقال لي أن لديها عمل مهم
ولكن قبل ذهابها أعطتني قلادة سوداء لم أرها من قبل ! .. ورحلت
ذهبتُ إلى غرفتي واستلقيت على سريري وكنتُ أفكر بطريقة كي أفتح بها ذلك الصندوق
حملتُ الصندوق وتلك القلادة ونزلت إلى غرفة الجلوس وعند ذهابي لكي أشرب كأساً من الماء ....
عدّتُ وفوجئتُ بأن الصندوق قد انفتح .. ؟!
أخرجت ما فيه وكانت صور و رسائل ... صور لطفلة صغيرة في السن ومعها أشخاص آخرون
وما أدهشني أن الرسائل كانت بأكملها فارغة !!
صعدتُ إلى غرفتي و أنا أحمل الصندوق ومحتوياته
وعندها ..........
أُكمل في الجزء الثاني
إذا حسيت بتشجيع راح اكمل الجزء الثاني ^^