PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : من طرائف العباقره و المشاهير



فان هلسنج
24-11-2010, 08:48
نظارة اينشتاين:

كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته .. وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه

فلما أتاه ((الجرسون )) بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد طلب منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون قائلا : إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمي جاهل مثلك

كبرياء فنان:

ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور(( بيكاسو )) إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة ، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه
وعندما عرف (( بيكاسو )) ماهية المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد

سأله صديقه : هل سرقوا شيئا مهما ؟
أجاب الفنان : كلا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش
وعاد الصديق يسأل في دهشة : إذن لماذا أنت غاضب ؟

أجاب (( بيكاسو )) وهو يحس بكبريائه قد جرحت : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي

الرد خالص:

ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور ((الكسندرتومس )) مؤلف روايته ((الفرسان الثلاثة )) وغيرها وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية

وفي الحال أجابه (( ديماس )) في سخرية وكبرياء
كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة ؟

على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان ؟

لماذا تزوجته ؟

عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية (( أغاثا كريستي )) . لماذا تزوجت واحداً من رجال الآثار ؟
قالت : لأني كلما كبرت ازدت قيمة عنده

فِراش للضيف:

كان الكاتب الأمريكي (( مارك توين )) مغرما بالراحة حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره ، وقلما كان يخرج من غرفة نومه
وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته ، وعندما أخبرته زوجته بذلك
قال لها : (( دعيه يدخل )) ..... غير أن الزوجة اعترضت قائلة : هذا لا يليق ..... هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش ؟
فأجابها (( مارك توين )) : عندك حق ، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر

أبو علقمة وابن أخيه
قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟

قال : مات

قال : وما علته ؟

قال : ورمت قدميه

قال : قل : قدماه
قال : فارتفع الورم إلى ركبتاه
قال: قل : ركبتيه
فقال : دعني يا عم ، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا


من بالباب:

وقف على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه فقال النحوي : من بالباب ؟
فقال : سائل

فقال النحوي : لينصرف
فقال الفقير مستدركا : اسمي أحمد
( وهو اسم لايصرف في النحو )
فقال النحوي لغلامه : أعط سيبويه كسرة

أحد الفلاسفه:

سئل أحد الفلاسفة: كيف تختار امرأتك فأجاب:
لا أريدها جميلة، فيطمع فيها غيري.
ولا قبيحة، فتشمئز منها نفسي.
ولا طويلة، فأرفع لها هامتي.
ولا قصيرة، فأطأطئ لها رأسي.
ولا سمينة، فتسد علي منافذ النسيم.
ولا هزيلة، فأحسبها خيالي.
ولا بيضاء مثل الشمع.
ولا سوداء مثل الشبح.
ولا جاهلة فلا تفهمني.
ولا متعلمة فتجادلني.
ولا غنية فتقول هذا مالي.
ولا فقيرة فيشقى من بعدها ولدي

الزهاوي والرصافي:

جلس الشاعران العراقيان الزهاوي والرصافي يأكلان ثريداً فوقه دجاجه محمّرة. وبعد قليل مالت الدجاجة ناحية الزهاوي فقال: (عَرَف الخير أهله فتقدم). فقال الرصافي:
(كَثُر النبش تحته فتهدم).


حافظ وشوقي:

كان يطيب للشاعرين المصريين حافظ إبراهيم وأحمد شوقي، أن يتمازحا أحياناً. وكان شوقي جارحا في رده على الدعابة.
ففي إحدى ليالي السمر أنشد حافظ إبراهيم هذا البيت ليستحث شوقي على الخروج عن رزانته المعهودة:
يقولون إن الشوق نار ولوعة فما بال شوقي أصبح اليوم باردا
فرد عليه أحمد شوقي بأبيات قارصة قال في نهايتها:
أودعت إنسانا وكلبا وديعة فضيعها الإنسان والكلب حافظ


نجيب محفوظ:

يذكر الناقد محمود أمين العالم المرة الأولى التي قابل فيها نجيب محفوظ، وكان ذلك في منتصف الخمسينيات، عندما كان محفوظ يلتقي بأصدقائه من الأدباء في مقهى (الأوبرا)، بميدان العتبة الشهير بالقاهرة.
ويومها قال له العالم: تخيلتُكَ أكبر من هذا. فأجابه محفوظ على الفور: وهل يوجد أكبر من هذا..؟
وانتبه العالم للمفارقة الموحية في إجابة محفوظ، فالعالم قصد العمر الزمني، ومحفوظ قصد شيئاً آخر.


يوهان سيباستيان باخ عندما ماتت زوجته:

رحلت زوجة يوهان سيباستيان باخ الأولى عن هذه الدنيا، و تركت زوجها فريسة للحزن و الألم العميقين.. فجلس على منضدة عمله و راح يفكر في كيفية تربية أولاده و يتسائل عمن سيعتنى بهم و به فلقد كانت الراحلة تدير مختلف شؤون البيت
و فُتح الباب بكل هدؤ و دخل منه عامل قدّم إليه فاتورة بثمن النعش.. فما كان إلا من الموسيقي الشارد اللب إلا أن بادره بقوله:
إحملها إلى زوجتي


من نوادر برنارد شويروى(الغني الذي يغرق):

كان برنارد شو يوما يسير علي شاطئ نهر فرأي الناس تصيح لأن رجلا غنيا كان يغرق ويصارع الموت
واذا برجل فقيرا يخرج من الحشود ويقفز في النهر لينقذ هذا الغني
وفعلا أنقذه الرجل بعد عناء .......فاذا بالغني يخرج من حافظته بضع شلنات ويعطيها للفقير
فاشمئز الناس وغضبوا من هذا الرجل الغني وصاحوا فيه غاضبين
فقاطعهم برنارد شو قائلا
رفقا أيها السادة...فالسيد الغني هو أكثر الناس معرفة كم تساوي حياته


في مره من حفلات موزارت:

في مره و من حفلات العازف موزارت
قال له المذيع أختر رجلاً ليقلد حيوانًا
أختار رجلاً ساكرانًا
فقال موزارت:قلدالقطة,
رفض الرجل وقال:سأقلد الكلب,وافق موزارت,وقال الرجل:أو أو أو أو أو
قال موزارت:لماذا تقلد صوت الكلب,
قال الرجل:لأنني كلب.



نيوتن و قانون الجاذبيه:


جلس نيوتن يوما بجوار احدى السيدات في مأدبة عشاء اقيمت تكريما له، وفجأة سألته السيدة: قل لي يا مستر نيوتن، كيف استطعت ان تصل الى اكتشافك هذا؟
وقال العالم الكبير في هدوء: المسألة في غاية البساطة. لقد كنت اقضي جانبا من وقتي كل يوم افكر في هذة الظاهرة الغريبة التي تدفع الاشياء الى السقوط على الارض. ان التفكير وحده يا سيدتي هو الذي هداني في النهاية الى هذا الاكتشاف.
وقالت السيدة: ولكنني اقضي ساعات طويلة من يومي افكر وافكر وبالرغم من ذلك لم استطع ان اكتشف شيئاً.
وقال نيوتن يسألها: وفيم كنت تفكرين ياسيدتي؟
قالت: في زوجي الذي هجرني، وانفصل عني بالطلاق!
نيوتن: وهل كنت تفكرين في زوجك بعد الطلاق أم قبله؟
قالت: بعد طلاقنا طبعاً!
وهنا نظر اليها العالم الكبير وقال: لو ان تفكيرك في زوجك يا سيدتي كان قبل الطلاق، لاستطعت ان تكتشفي انت قانوناً للجاذبية من نوع آخر


سقراط الزواج:

عندما سأله طالب عن الزواج قال سقراط :
طبعاً تزوج لأنك لو رزقت بامرأة طيبة أصبحت سعيداً، و لو رزقت بامرأة شقية ستصبح فيلسوفاً.
- ألم تكن زوجة سقراط طيبة
- لو كانت كذلك … لما أصبح فيلسوفاً …
- إذا كانت نصيحته من واقع تجربة …
- نعم
لقد أخذت زوجته بالصراخ عليه يوماً عندما لم يعرها انتباه،قذفته بالماء
فقال لها ببرود: ما زلت ترعدين و تبرقين حتى أمطرتِ

فان هلسنج
24-11-2010, 08:55
(أتمنا أن الموضوع أعجبكم)

في أنتظار رئيكم:d

فان هلسنج
27-11-2010, 15:16
وين الردود:mad:

ساحر القمر
27-11-2010, 19:16
:d هههههههههههههههه

Silver Sword
28-11-2010, 09:05
ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور ((الكسندرتومس )) مؤلف روايته ((الفرسان الثلاثة )) وغيرها وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية

وفي الحال أجابه (( ديماس )) في سخرية وكبرياء
كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة ؟

على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان ؟

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

سئل أحد الفلاسفة: كيف تختار امرأتك فأجاب:
لا أريدها جميلة، فيطمع فيها غيري.
ولا قبيحة، فتشمئز منها نفسي.
ولا طويلة، فأرفع لها هامتي.
ولا قصيرة، فأطأطئ لها رأسي.
ولا سمينة، فتسد علي منافذ النسيم.
ولا هزيلة، فأحسبها خيالي.
ولا بيضاء مثل الشمع.
ولا سوداء مثل الشبح.
ولا جاهلة فلا تفهمني.
ولا متعلمة فتجادلني.
ولا غنية فتقول هذا مالي.
ولا فقيرة فيشقى من بعدها ولدي

::جيد:: ::جيد::


شكر ع الموضوع

وبنتظار القادم من مواضيعك...


تحياتي لك

همـ المشاعر ــس
28-11-2010, 11:50
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

akai shooichi
28-11-2010, 14:08
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
مشكووووووووور على الموضوع

A и ʝ є l l ♥
28-11-2010, 14:30
و آلله رهيبه
خصوصـآ
آلرد آلخـآلص عجبني ذكـآئه ~ هع
يسسلموآ ع آلموضوع
آلـآكثر من روعه ..
في آمآن آلله ~

فان هلسنج
01-12-2010, 11:53
منورين و شكراً على الردود الجميله::سعادة::

lucky 96
01-12-2010, 12:39
حقيقى جميييييييييييييييل جداااااااااااا مشكووووووووووووور