PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : ¶مجموعه قصصيه¶ [color="purple"][size="5"]╡عﺸﺎﻖ ﻓﻲ زمن الغدر╞[/size][/color]



ranjae
03-11-2010, 14:30
عشاق في زمن الغدرhttp://www.al-wed.com/pic-vb/28.gif

كونيتشوا مينا سان اهلا بجميع اعضاء المنتدى::جيد::
اقول لكم انا وحده تحب تكتب قصص واجد كنت اكتب قصص زي الي يقولون عربيه اسامي عربيه وغيره بعدين بديت اكتب كوريه ::سعادة::بما اني صرت احبهم بس حبيت اخذ رايكم بهذي المجموعه القصصيه الي انا كتبتها اذا دوزو يورشكو لاتنسوا التعليقات :مرتبك:
http://www.al-wed.com/pic-vb/63.gif


انه الحب امرا اعيشه استنشق معانيه اتعلق به كطبعا من طباعي فلم اكن ارغب اكثر من الاستمتاع بأجواءه كان الحب مجرد كلمة تمر علي بدون اي صوره ليصبح لها منحنا مختلفا تماما كان شابا وكانت محادثاتا صغيره أجريها معه على الهاتف كان يوحي كلامه لي أنه من ألاشخاص الذين عاشوا الحب مسبقا ولكن اخلاصه لي منعني من التفكير من تلك الناحيه ربما هذا السبب أو ربما أعماني جماله من التفكير من النواحي ألاخرى التي قد تجعلني اندم لاحقا لم أرغب بالتفكير في هذه السلبيه فأضيع في شكا دائم شكا قد يبعدني عنه كانت المشكله الوحيده التي تعيق تقدم حبنا تمنعه من الخروج فيكسر جميع الحواجز التي تعيقه أهلي كانوا متشددين ويثيرون حنقي في كل مره ارفع فيها السماعه لأحادثه بالطبع لم يكونوا يعلمون بما يجري بيننا ولكني وددت لو ان هناك طريقة ما تجعلني اخرج معه وأضع يدي بيده فنضيع معا في بحر حبنا .

ظللت انظر الى الهاتف انتظره ليرن اشتقت لصوته مع انني كنت قد اغلقت السماعه منذ برهه هل ياتراه اشتاق لي ايظا هل ينظر الى الهاتفكي يرفع السماعه ويكلمني مجددا هل اصبحت مجنونه ام ان ولعي به يزداد كل يوم ترى هل سيضيع مني يوما فعدم رؤيتي له قد تجعل شعوره بالحب نحوي يضعف علي ان اراه بأي طريقه كانت فقد تعلقت به اصبح كزء منيمع انني لااستطيع ازاله فكره انه قد يخونني من ورائي لن استغرب فشخصا في جماله سيرغب بجميع الفتيات لما يكتفي بواحده وهناك الكثير...بدأ شعوري هذا عندما استيقظت من كابوسا راودني وجعلني ابكي طوال الليل ليراودي مره اخرى في اليوم التالي والذي يليله وهكذا الى ان علق بذاكرتي كان هو يمشي وبجانبه فتاة لااعرفها تمسك بيده ويضحكون الفرق الوحيد هو انه في كل حلم كان يمشي مع الفتاه لكن لم تكن تلك الفتاة انا او بالاحرى لم تكن الفتاة نفسها تمشي معه في كل مره كان يستهزأ بي في الحلم كان ينظر ألي بأحتقار كان لايسعني نطق تلك الكلمه حتى فرجائي الوحيد الا يكون كذلك.

الا يكون من هذا النوع من الرجال عديمي الأحساس الذين لا يراعون مشاعر الاخرين اخذت اهوم ذهابا وايابا في غرفتي احاول طرد هذه الافكار من راسي بأية طريقه لأسمع دوي صوت اخي وهو يصرخ ركضت الى الاسفل لأرى مايحدث كان يتنازع مع اختي الصغيره على لعبة للأطفال كلا منهما يسحب اللعبه الى جانبه الى ان وقعت في النهايه وانكسرت اخذ كلا منهما يبكي فذهبت لتهدئتهما ووعدتهما بالذهاب لشراء لعبه جديده في يوما ما فرحا كثيرا وهما لمعانقتي لتأتي امي و تقول.

"هذا رائع فلتذهبي معهما غدا الى سوق تجاري اما انا ووالدك فلدينا اعمالا نقوم بها فأرجو الى تتأخروا"
ثم مدت يدها لأعطائي بعض المال في هذه اللحظه بالذات كدت اطير من الفرحه فالان سيسعني رؤيته ذهبت مسرعة الى الهاتف دون ان الفت الأنتباه اتصلت به لأخبره هذا الخبر الرائع الذي سيمكنني اخيرا من اللقاء به و التحدث معه وجها لوجه مره اخرى ....تتسارع نبضات قلبي في كل دقه من الهاتف لأسمع صوته يقول لي
"مرحبا من معي؟؟"
"مرحبا انا ساره .هل نسيتني؟؟"
"وهل اجرئ على ذلك.الم تجدي حتى الان طريقه لنلتقي لأنني بدأت اسأم من الانتظار؟"
"هذا سبب اتصالي اصلا في الغد ساخرج أنا مع اخوتي الصغار الى سوقا تجاري. هل ستتمك من المجيء؟؟"
"وكيف لا وستكونين هناك"
"اذا اراك غدا مع السلامه"
"مع السلامه"
اغلقت السماعه وبدات اعد الثواني لياتي الغد فلم استطع النوم من شدة فرحي وتوقي الى لقائه رغم ان الوقت مر ثقيلا وبطيئا ولكن ها انا الان استعد للذهاب مع اخوتي كان امي وابي قد خرجا وسيسعني الان ارتداء مااريد والتزين اخذت الهاتف الخيلوي وامسكت بيدي اخوتي ذهبنا لايقاف سيارة اجره وطوال الطريق كنت افكر به ضعت في افكاري ليوقظني اخي بصوته العالي نزلنا الى السوق اخذ كلا منهما يبحث عن لعبة متحركان بسرعه من مكانا الى اخر لامسك بهما واحذرهما ان عليهما البقاء معا كي لا يضيعا وانه عليهما البقاء في مرمى ناظري ولكني حينها كنت تواقه الى لقائه فلم اجد نفسي الى ابحث عنه يمنة ويسره ليرن الهاتف الخيلوي فجأة حيث جعل نبضات قلبي تتسارع من الخوف اخذت نفسها عميقا ورددت على المكالمه .
"مرحبا"
"اهلا ساره.كيف حالك؟"
"وليد اهلا بك .انا بخير لكن لاأستطيع ايجادك .بأي مكانا انت؟"
"اعتذر وارجو ان تتفهمي موقفي فقد كنت تواقا جدا للقائك اليوم لدرجة اتمنى ان تقبلي دعوتي لتاتي لبيتي"
"لماذا؟ماذا حدث لك؟هل انت على مايرام؟"
"طبعا بكل تأكيد ولكن سيارتي تعطلت ولاأستطيع الخروج اليوم ارجوك تفهمي موقفي انا اتمنى حقا رؤيتك"
بدات بعض شفتي من الحيره ماذا عساي افعل هل لي ان اصدقه هل استطيع الذهاب لبيته لثواني قليله ولكن ماذا عن الصغيرين ماذا عنهما.
"هذا صحيح لقد قلت لك انني اليوم برفقة اخوي الصغيرين اسفه لايمكنني المجيء"
سمعت تنهدا من جهته ليضيف .
"كما يبدو علاقتنا من رابع المستحيلات استمرارها امرا من المحال وهذا يحزنني جدا لكن اتمنى ان تجدي افظل مني شخصا يتفهمك على الاقل وداعا"
"لا لحظه سوف اتي ولكن لثواني فقط حسنا "
"لم اكن لأطلب الكثير أراك بعد قليل"
"وداعا"
http://www.al-wed.com/pic-vb/63.gif

........::سخرية::to be continue

killua_
03-11-2010, 15:00
تم نقل القصة الى مكانها الصحيح ~

انتبهي أختي في المرات السابقة باذن الله الباري
مكان قصص الأعضاء في قسم قصص الأعضاء

بالتوفيق ~
وقد تكون لي عودة للتعليق :~