المبدعه هالن
31-10-2010, 10:18
السلام عليكم و رحمة الله
اليوم حبيت إنى أجيبلكم قصة فتاة مؤلمه بدون إطاله سوف أبدا
هي قتاة فى المرحلة الثانوية,من الطالبات المميزات , ذات أخلاق حسنة,كانت من أوائل الثانوية,أيام رائعة
مضت فى حياتها,ذهبت فى يوم ما إلى المدرسة و هى تبكى بكاء شديدا فيا ترى لماذا تبكى؟
أخبرت زميلاتها و معلماتها أن هذا أخر يوم بالمدرسة حيث أنها ستنتقل إلى مدرسة جديدة بجوار
منزلها.
ذهبت إلى المدرسة الجديدة مكثت أيام لا تنطق بكلمة تبكي و تتألم لفراق مدرستها السابقة,
و لكن بعدها تعرفت على زميلة لها فى نفس الصف,و الأجمل أنها جارتها فسكنها بجوارهم بل إنها
الجارة الأولى لها,تعرفت لأسرتين على بعضهما و تصادقت البنتان ,و لكن حدث شىء غريب كدر صفو صاحبتنا
فيا ترى ما هو ؟
بنت الجارة الجديدة و قفت في يوم ما مع أحد الشباب بالطريق بل إنها متهاونة فى حجابها و حركتها,فما
كان منها إلا ان نبهتها على خطورة ذلك,و لكن دون جدوى فقامت بقطع العلاقة معها و لكن الأسرة أصرت
عليها بمرافقة الفتاة في الذهاب إلى المدرسة و العودة يوميا,و في يوم ما إذا بالجارة تدق جرس الباب
و تدخل بعد الاستقبال إلى حجرة صاحبتها,و اثناء الكلام إذا بجوال يرن فتنظر الفتاة إلى الرقم ثم ترد
بأنوثة زائدة و غنج رهيب و كلام خافت و ضحكات ...إلخ,و بعد نهاية المكالمة أخذت تخبر زميلتها بالقصة
و أنها تحب شابا و سيما من عائلة محترمة و أنه و عدها بالزواج , فما كان من صاحبتها إلا أن رفضت المبدأ
بل إنها خافت و إرتجفت و أرادت أن تخبر أمها لكن الأم لن تسمع لها و الأب مشغول عنها ,فى يوم من الأيام
أحست صاحبتنا بالفراغ فاتصلت على الجارة الصديقة و أخذت تتصل و الخط مشغول لساعات و في الأخير ترد
و تجاوب و إذا بالصديقة على الخط,و بعد سؤالها عن إنشغال الخط لفترة طويلة أخذت تصف لها حبيب القلب
و ما دار بينهما,فأغلقت الفتاة السماعة و خافت و إرتبكت و لكن في الليل إذا بالأفكر تجول و تدور و تبحث لها
على فريسة فأخذت تفكر في أنها فتاة لا بد لها من الحب و العطف و الحنان ,و فى اليوم التالى إتصلت على بيت جارتها , و إذا بصوت شاب يرد على السماعة فإذا بقشعريرة عظيمة تدب في جسدها فارتبكت و أغلقت
السماعة و إذا بالكاشف يظهر الرقم للشاب و يتصل و إذا بالفتاة ترد عليه ثم كلام حلو و كل يوم الهاتف
يرن بالخطاء.........إلخ.
و فى إحدى الأيام بعد أن توطدت العلاقة بينهما إذا به يطلب منها الخروج معه لكي يراها فترفض و يصر هو حتى أقنعها أن يراها فى السوق,و بعد فترة طلب أن يراها بالمستوصف فتعلق قلبها بهذا الشاب ووعدها
بالزواج و هذا ما يفعله كل سافل و حقير و لكنه يريد منها أن تخرج معه فرفضت و أصر , ثم و افقت أن تخرج
معه في جولة قصيرة سرعان ما أرجعها إلى المنزل, ثم بعد فترة طلب منها الخروج معه فتخرج طواعية منها
ثم يتمشى معها و إذا به يتجه إلى إحدى البنايات فطلب منها الصعود فترفض فيصر و يطمئنها بقوله :إنه
يريد أن يريها شقة المستقبل و بيت الزوجية ,و بعد أن صعدت معه و اختلى بها راودها عن نفسها فرفضت,
حاول معها بالقوة فصفعته و هددته بالصراخ, فما كان منه إلا أن يبتسم لها و قال:أنا أردت أن أختبرك فقط
فصدقته و بعد فترة رن الهاتف فإذا بالحبيب علي الخط يخبرها أنه مسافر و سيغيب ثلاثة أو أربعة اسابيع
و أنه يريد أن يودعها فقط,فخرجت له لمقابلته فطلب منها ذكرى يتذكرها بها و طلب منها شيئا من شعرها
فما كان منها إلا أن قصت خصلة من شعرها و قدمتها له هدية للذكرى فاستغل هذا العرض و عمل لها
عملا بهذا الشعر و سحرها و العياذ بالله.
و بعد أيام أحست الفتاة بألم و مرض و نحف جسمها و اعتلت صحتها و أصيبت بحالة خوف و اكتئاب و
أمراض.
و بعد الكشف عليها اتضح أنها حالة نفسية و ليست عضوية و استمر الحال علي ذلك,فما كان الأب
إلا أن طلب من ابن أخيه أن يتزوجها حتى ترتاح و تغير مجرى حياتها ,و لكن قدر الله لها الزواج بزوج فاسد,
فهو مدمن مخدرات و كان يذيقها شتى أنواع العذاب و الإهانة فاجتمع عليها السحر و التعذيب و إذا
أخبرت أهلها ر فضوا ذلك,و قال لها والدها:أين تذهبين بعد ذلك ومن يرضى أن يتزوج مجنونه مثلك؟
و في ليلة و الزوج مخمور إذا بالهاتف يرن و ترد هي ,و إذا بالحبيب الأول العاشق الولهان علي الخط يريد إعادة
أيام زمان , بل إنه راودها عن نفسها ,فما كانت منها إلا أن أغلقت الهاتف و أخذت تبكى و تنوح على حالها
و استمر الوضع على ذلك حتى أخبرها أنه هو من سحرها و أنه لا ينفك السحر حتى تمكنه من نفسها
و أثناء التفكير و الألم و العذاب إذا بالزوج يستيقظ من نومه و يسيمها أنواع العذاب بل إنه يتفنن فى ذلك.
و في صباح يوم لم تنم هي بعد و بعد خروج الزوج أغلقت عليها الباب و جلست في الصاله و كتبت رسالة
و وضعتها على الطاولة ثم ذخلت إلى حجرة فارغة و أخرجت ما بقى فيها من أثاث ثم سكبت البنزين على
جسدها كاملا و أشبعت ملابسها به و أغلقت الباب عليها ثم رمت المفتاح من النافذة و أشعلت النار في
جسدها,و بعدأن عاد الزوج و جد الرسالة ثم أراد دخول الغرفة فوجدها مغلقة بل شم رائحة الشواء و النار و اتصل بالدفاع المدني و أهلها.
تم سلم الضابط الرسالة التى تقول فيها:(أنا التى قتلت نفسي طائعة مختارة و لكني أحرقت جسدي
فقط لأن روحي قد ماتت منذ زمن,منذ أن إنتقلت من بيتنا الأول ,و أعلم أن الانتحار حرام و أنه قتل نفس
و لكن أملي بالله الكبير,أتريدون أن تعرفوا من قتلنى حقيقة إنهم (أبى و أمى و زوجي و حبيبيو صديقتى)
نعم هم من قتلوني ,و أسأل الله أن لا يسامحهم ,و الدى ووالدتى أهملوا تربيتى و تخلصوا منى بعد المرض
و زوجي سامنى سوء العذاب أهملني,عاقبني,ضربني,ذلني,حبيبي سحرنى,أهدر كرامتي أخرجني من
ديني عذبتنى صديقتي.........و أه من الصديقة ,فقد بدلت حالى و قللت دينى و أفسدتنى إفسادا,
كلهم قتلوني ,قتلوا روحى و أنا أحرقت جسدي).
أرجو أن تعجبكم و كل من يقرأها يعتبر منها
(تحياتى لكم)
اليوم حبيت إنى أجيبلكم قصة فتاة مؤلمه بدون إطاله سوف أبدا
هي قتاة فى المرحلة الثانوية,من الطالبات المميزات , ذات أخلاق حسنة,كانت من أوائل الثانوية,أيام رائعة
مضت فى حياتها,ذهبت فى يوم ما إلى المدرسة و هى تبكى بكاء شديدا فيا ترى لماذا تبكى؟
أخبرت زميلاتها و معلماتها أن هذا أخر يوم بالمدرسة حيث أنها ستنتقل إلى مدرسة جديدة بجوار
منزلها.
ذهبت إلى المدرسة الجديدة مكثت أيام لا تنطق بكلمة تبكي و تتألم لفراق مدرستها السابقة,
و لكن بعدها تعرفت على زميلة لها فى نفس الصف,و الأجمل أنها جارتها فسكنها بجوارهم بل إنها
الجارة الأولى لها,تعرفت لأسرتين على بعضهما و تصادقت البنتان ,و لكن حدث شىء غريب كدر صفو صاحبتنا
فيا ترى ما هو ؟
بنت الجارة الجديدة و قفت في يوم ما مع أحد الشباب بالطريق بل إنها متهاونة فى حجابها و حركتها,فما
كان منها إلا ان نبهتها على خطورة ذلك,و لكن دون جدوى فقامت بقطع العلاقة معها و لكن الأسرة أصرت
عليها بمرافقة الفتاة في الذهاب إلى المدرسة و العودة يوميا,و في يوم ما إذا بالجارة تدق جرس الباب
و تدخل بعد الاستقبال إلى حجرة صاحبتها,و اثناء الكلام إذا بجوال يرن فتنظر الفتاة إلى الرقم ثم ترد
بأنوثة زائدة و غنج رهيب و كلام خافت و ضحكات ...إلخ,و بعد نهاية المكالمة أخذت تخبر زميلتها بالقصة
و أنها تحب شابا و سيما من عائلة محترمة و أنه و عدها بالزواج , فما كان من صاحبتها إلا أن رفضت المبدأ
بل إنها خافت و إرتجفت و أرادت أن تخبر أمها لكن الأم لن تسمع لها و الأب مشغول عنها ,فى يوم من الأيام
أحست صاحبتنا بالفراغ فاتصلت على الجارة الصديقة و أخذت تتصل و الخط مشغول لساعات و في الأخير ترد
و تجاوب و إذا بالصديقة على الخط,و بعد سؤالها عن إنشغال الخط لفترة طويلة أخذت تصف لها حبيب القلب
و ما دار بينهما,فأغلقت الفتاة السماعة و خافت و إرتبكت و لكن في الليل إذا بالأفكر تجول و تدور و تبحث لها
على فريسة فأخذت تفكر في أنها فتاة لا بد لها من الحب و العطف و الحنان ,و فى اليوم التالى إتصلت على بيت جارتها , و إذا بصوت شاب يرد على السماعة فإذا بقشعريرة عظيمة تدب في جسدها فارتبكت و أغلقت
السماعة و إذا بالكاشف يظهر الرقم للشاب و يتصل و إذا بالفتاة ترد عليه ثم كلام حلو و كل يوم الهاتف
يرن بالخطاء.........إلخ.
و فى إحدى الأيام بعد أن توطدت العلاقة بينهما إذا به يطلب منها الخروج معه لكي يراها فترفض و يصر هو حتى أقنعها أن يراها فى السوق,و بعد فترة طلب أن يراها بالمستوصف فتعلق قلبها بهذا الشاب ووعدها
بالزواج و هذا ما يفعله كل سافل و حقير و لكنه يريد منها أن تخرج معه فرفضت و أصر , ثم و افقت أن تخرج
معه في جولة قصيرة سرعان ما أرجعها إلى المنزل, ثم بعد فترة طلب منها الخروج معه فتخرج طواعية منها
ثم يتمشى معها و إذا به يتجه إلى إحدى البنايات فطلب منها الصعود فترفض فيصر و يطمئنها بقوله :إنه
يريد أن يريها شقة المستقبل و بيت الزوجية ,و بعد أن صعدت معه و اختلى بها راودها عن نفسها فرفضت,
حاول معها بالقوة فصفعته و هددته بالصراخ, فما كان منه إلا أن يبتسم لها و قال:أنا أردت أن أختبرك فقط
فصدقته و بعد فترة رن الهاتف فإذا بالحبيب علي الخط يخبرها أنه مسافر و سيغيب ثلاثة أو أربعة اسابيع
و أنه يريد أن يودعها فقط,فخرجت له لمقابلته فطلب منها ذكرى يتذكرها بها و طلب منها شيئا من شعرها
فما كان منها إلا أن قصت خصلة من شعرها و قدمتها له هدية للذكرى فاستغل هذا العرض و عمل لها
عملا بهذا الشعر و سحرها و العياذ بالله.
و بعد أيام أحست الفتاة بألم و مرض و نحف جسمها و اعتلت صحتها و أصيبت بحالة خوف و اكتئاب و
أمراض.
و بعد الكشف عليها اتضح أنها حالة نفسية و ليست عضوية و استمر الحال علي ذلك,فما كان الأب
إلا أن طلب من ابن أخيه أن يتزوجها حتى ترتاح و تغير مجرى حياتها ,و لكن قدر الله لها الزواج بزوج فاسد,
فهو مدمن مخدرات و كان يذيقها شتى أنواع العذاب و الإهانة فاجتمع عليها السحر و التعذيب و إذا
أخبرت أهلها ر فضوا ذلك,و قال لها والدها:أين تذهبين بعد ذلك ومن يرضى أن يتزوج مجنونه مثلك؟
و في ليلة و الزوج مخمور إذا بالهاتف يرن و ترد هي ,و إذا بالحبيب الأول العاشق الولهان علي الخط يريد إعادة
أيام زمان , بل إنه راودها عن نفسها ,فما كانت منها إلا أن أغلقت الهاتف و أخذت تبكى و تنوح على حالها
و استمر الوضع على ذلك حتى أخبرها أنه هو من سحرها و أنه لا ينفك السحر حتى تمكنه من نفسها
و أثناء التفكير و الألم و العذاب إذا بالزوج يستيقظ من نومه و يسيمها أنواع العذاب بل إنه يتفنن فى ذلك.
و في صباح يوم لم تنم هي بعد و بعد خروج الزوج أغلقت عليها الباب و جلست في الصاله و كتبت رسالة
و وضعتها على الطاولة ثم ذخلت إلى حجرة فارغة و أخرجت ما بقى فيها من أثاث ثم سكبت البنزين على
جسدها كاملا و أشبعت ملابسها به و أغلقت الباب عليها ثم رمت المفتاح من النافذة و أشعلت النار في
جسدها,و بعدأن عاد الزوج و جد الرسالة ثم أراد دخول الغرفة فوجدها مغلقة بل شم رائحة الشواء و النار و اتصل بالدفاع المدني و أهلها.
تم سلم الضابط الرسالة التى تقول فيها:(أنا التى قتلت نفسي طائعة مختارة و لكني أحرقت جسدي
فقط لأن روحي قد ماتت منذ زمن,منذ أن إنتقلت من بيتنا الأول ,و أعلم أن الانتحار حرام و أنه قتل نفس
و لكن أملي بالله الكبير,أتريدون أن تعرفوا من قتلنى حقيقة إنهم (أبى و أمى و زوجي و حبيبيو صديقتى)
نعم هم من قتلوني ,و أسأل الله أن لا يسامحهم ,و الدى ووالدتى أهملوا تربيتى و تخلصوا منى بعد المرض
و زوجي سامنى سوء العذاب أهملني,عاقبني,ضربني,ذلني,حبيبي سحرنى,أهدر كرامتي أخرجني من
ديني عذبتنى صديقتي.........و أه من الصديقة ,فقد بدلت حالى و قللت دينى و أفسدتنى إفسادا,
كلهم قتلوني ,قتلوا روحى و أنا أحرقت جسدي).
أرجو أن تعجبكم و كل من يقرأها يعتبر منها
(تحياتى لكم)