زين أبيها
30-10-2010, 15:29
بسم الله الرحمن الرحيم
أنا
اللهم صل على محمد و آل محمد
سأبكي غيابي و أبكي غفلة السنين عنك فما عهد دونك إلا خلو
و على ذكرك سأكون مقيمة
ياولي الإحسان يا منعم
هذبت جارحة القلب عن حب غيرك
و أوهنت قوى الشيطان بلطفك
و جمعت بيني و بينك
فأي اجتماع هو
و جلال وجهك يحجبني المرض ليلة عنك فأرى ذلي بعيدة عن عزّك ياعزيز
فتهبني عافية و شفاء تقر بها عين رضاي فأدنوا دنو الوالهين المحجوبين عن نفحاتك حينا الموسومين بها حينا آخر
يا محط الرحال يا كنز الليال
و حق جمالك سأهيم في سبحات وجهك البهي و أنظر عطفك في عبرة الشعور بقربك ياأنيس المستوحشين يا أمان الخائفين
.............................................
هم
اللهم صل على محمد و آل محمد
علّقت أرواح العباد بك و رؤفت عليهم كثيرا
ما كان مجيئهم إلا تلطفا منك
و سرور قلوبهم ... هباتك السخية
علامات الرضا و طيور الهداية ترفرف على رؤسهم شرفا
بادية للناس ملائكية ملامحهم الرزينة
تلبسهم ملافع الهيبة ووقار يعجز الواصفون عن ادراك مداه
ماهذا الفيض العظيم و ماهذه العطايا و هم يرغبون فيك وحدك
تتسرّب الأنوار اليهم كلما عرجوا
و تكسوهم حلل البهاء
خشّعا يعرفهم الناظرون
يبحثون عنك في زوايا الحديث و قسمات الوجوه و علامات الوصول التي بلغها قبلهم قوم أحرار لم يكبلوا أنفسهم بمقامع الذنوب
فيتلقفون من نسيمك ما يرجع الروح التي بلغت تراقيها خوفا من فقدك
سيدي يا عظيما في ملكه اقبل وفادتهم و اكرم ضيافتهم بما أنت اهله يا كريم و اشفي مرضاهم و داوي عللهم بزلال ذكرك على ألسنتهم المقصرة
تحياتي لمن تعلقت ارواحهم بمولاهم
زين أبيها
أنا
اللهم صل على محمد و آل محمد
سأبكي غيابي و أبكي غفلة السنين عنك فما عهد دونك إلا خلو
و على ذكرك سأكون مقيمة
ياولي الإحسان يا منعم
هذبت جارحة القلب عن حب غيرك
و أوهنت قوى الشيطان بلطفك
و جمعت بيني و بينك
فأي اجتماع هو
و جلال وجهك يحجبني المرض ليلة عنك فأرى ذلي بعيدة عن عزّك ياعزيز
فتهبني عافية و شفاء تقر بها عين رضاي فأدنوا دنو الوالهين المحجوبين عن نفحاتك حينا الموسومين بها حينا آخر
يا محط الرحال يا كنز الليال
و حق جمالك سأهيم في سبحات وجهك البهي و أنظر عطفك في عبرة الشعور بقربك ياأنيس المستوحشين يا أمان الخائفين
.............................................
هم
اللهم صل على محمد و آل محمد
علّقت أرواح العباد بك و رؤفت عليهم كثيرا
ما كان مجيئهم إلا تلطفا منك
و سرور قلوبهم ... هباتك السخية
علامات الرضا و طيور الهداية ترفرف على رؤسهم شرفا
بادية للناس ملائكية ملامحهم الرزينة
تلبسهم ملافع الهيبة ووقار يعجز الواصفون عن ادراك مداه
ماهذا الفيض العظيم و ماهذه العطايا و هم يرغبون فيك وحدك
تتسرّب الأنوار اليهم كلما عرجوا
و تكسوهم حلل البهاء
خشّعا يعرفهم الناظرون
يبحثون عنك في زوايا الحديث و قسمات الوجوه و علامات الوصول التي بلغها قبلهم قوم أحرار لم يكبلوا أنفسهم بمقامع الذنوب
فيتلقفون من نسيمك ما يرجع الروح التي بلغت تراقيها خوفا من فقدك
سيدي يا عظيما في ملكه اقبل وفادتهم و اكرم ضيافتهم بما أنت اهله يا كريم و اشفي مرضاهم و داوي عللهم بزلال ذكرك على ألسنتهم المقصرة
تحياتي لمن تعلقت ارواحهم بمولاهم
زين أبيها