>WANTED<
02-10-2010, 08:23
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اليهود فئة قليلة من الناس افعالها كبيرة بالناس
كانوا مشردين و مضطهدين
أصبحوا الان المسيطريين و المتحكميين
قتلوا و ارتكبت فيهم المجازر
يقتلون و يرتكبون المجازر
يأخذون الأراضي و المنازل بلا رادع أو مانع
بلا ضميير يمنعهم ولا شريعة توقفهم
انما عندما تراهم يقتلون و ينصبونفهي تعاليم دينهم الذي اخترعوه هم
فلنتعرف عليهم قليلا من هذه الناحية:
مما يقوله تلمودهم(وهو الكتاب الذي يعتبر شرح للتوراة وهو من وضع علمائهم و أحبارهم و هم يزعمون أنه الوحي غير المكتوب الذي تركه موسى عليه السلام و هم يعتقدون انه أعظم من التوراة) عن الله عز و جل جل الله تعالى عما يصفون (أن الله تعالى ليس معصوما عن الطيش و لا الغضب و أنه محتاج دائما الى حاخاماتهم ) (و أن الله لا شغل له في الليل غير تعلم التلمود مع الملائكة و ملك الشياطين في مدرسة السماء (و أن الله لم يلعب مع الحوت بعد هدم الهيكل كما أنه منذ ذلك الوقت لم يمل الى الرقص مع حواء بعدما زينها بملابسها و قص لها شعرها (استغفر الله العظيم) (و ان الله اعترف بخطأه في تصريحه بتخريبب الهيكل فصار يبكي و يمضي ثلاثة أجزاء الليل يزأر كالأسد قائلا:تبا لي لاني صرحت بخراب بيتي و احراق الهيكل و نهب أولادي) (و أن الله يستشير حاخامات الأرض عندما توجد مسألة معضلة لا يمكن حلها في السماء) . (و أن تعاليم الحاخامات لا يمكن نقضها و لا تغييرهاو لو بأمر من الله عز و جل و قد وقع يوما خلاف بين الباري و علماء اليهود في مسألة فبعد أن طال الجدال تقرر احالة فصل الخلاف الى أحد الحاخامات الرابين و اضطر الله أن يعترف بغلطه بعد حكم الحاخام المذكور)
(سبحانه و تعالى عما يقولون علوآ كبيرا)
أما بالتسبة لعلاقتهم مع غيرهم من البشر فيقول التلمود: (ان أرواح اليهود تتميز عن باقي الارواح بأنها جزء من الله كما أن الأب جزء من والده ) (ومن ثم كانت أرواح اليهود عزيزة عند الله بالنسبة لباقي الأرواح لان الأرواح غير اليهودية هي أرواح شيطانية و شبيهة بأرواح الحيوانات )
(و أن الله لا يدخل الجنة الا اليهود أما الجحيم فهي مأوى الكفار)
و بما ان اليهود كما يعتقدون جزء من الله و الابن جزء من أبيه لذلك ذكر في التلمود : (انه اذا ضرب أممي(كل من ليس يهوديا) اسرائيليا يستحق الموت) كما صور لهم التلمود غير اليهود انهم حمير و كلاب و خنازير بل الكلب أفضل منهم لأنه مصرح لليهودي في الأعياد أن يطعم الكلب و ليس له أن يطعم الأجانب و غير مصرح لهم أن يعطيهم لحما بل يعطيه للكلب لأنه أفضل منهم
الان الى عداوة اليهود مع المسلمين خصوصا (هذه اضافة من عندي)
تقريبا منذ عشرين سنة أو اكثر عندما كان لا يزال بقايا من اليهود العجائز الذين لم يهاجروا الى فلسطين
كانو يقولون : الجنة لنا و الدروز جيراننا (هم فئة لا أعرف اذا يعتبرونهم مسلمين المهم أنه يستطيع الفرد أن يرتكم ما يشاء منمحرمات قبل سن الأربعين و اذا تجاوز الأربعين يصبح محاسب عما يعمل) و المسيحيين على أعتابنا و المسلمين كش برا و بعيد (خارج الجنة و بعيد عنها)
وكانت المراة اذا مات زوجها تقول: (ربه لماذا أخذته؟بعمره لم يغضب مرته(زوجته)و بعمره لم ينصح مسلم بخير)
انتهى الموضوع أرجوا من الأعضاء الكرام التفاعل و ابداء الاراء فيما قرأووه
(الموضوع غير منقول أبدا و لا أدري لو احد كتب شيء كهذا من قبل
اليهود فئة قليلة من الناس افعالها كبيرة بالناس
كانوا مشردين و مضطهدين
أصبحوا الان المسيطريين و المتحكميين
قتلوا و ارتكبت فيهم المجازر
يقتلون و يرتكبون المجازر
يأخذون الأراضي و المنازل بلا رادع أو مانع
بلا ضميير يمنعهم ولا شريعة توقفهم
انما عندما تراهم يقتلون و ينصبونفهي تعاليم دينهم الذي اخترعوه هم
فلنتعرف عليهم قليلا من هذه الناحية:
مما يقوله تلمودهم(وهو الكتاب الذي يعتبر شرح للتوراة وهو من وضع علمائهم و أحبارهم و هم يزعمون أنه الوحي غير المكتوب الذي تركه موسى عليه السلام و هم يعتقدون انه أعظم من التوراة) عن الله عز و جل جل الله تعالى عما يصفون (أن الله تعالى ليس معصوما عن الطيش و لا الغضب و أنه محتاج دائما الى حاخاماتهم ) (و أن الله لا شغل له في الليل غير تعلم التلمود مع الملائكة و ملك الشياطين في مدرسة السماء (و أن الله لم يلعب مع الحوت بعد هدم الهيكل كما أنه منذ ذلك الوقت لم يمل الى الرقص مع حواء بعدما زينها بملابسها و قص لها شعرها (استغفر الله العظيم) (و ان الله اعترف بخطأه في تصريحه بتخريبب الهيكل فصار يبكي و يمضي ثلاثة أجزاء الليل يزأر كالأسد قائلا:تبا لي لاني صرحت بخراب بيتي و احراق الهيكل و نهب أولادي) (و أن الله يستشير حاخامات الأرض عندما توجد مسألة معضلة لا يمكن حلها في السماء) . (و أن تعاليم الحاخامات لا يمكن نقضها و لا تغييرهاو لو بأمر من الله عز و جل و قد وقع يوما خلاف بين الباري و علماء اليهود في مسألة فبعد أن طال الجدال تقرر احالة فصل الخلاف الى أحد الحاخامات الرابين و اضطر الله أن يعترف بغلطه بعد حكم الحاخام المذكور)
(سبحانه و تعالى عما يقولون علوآ كبيرا)
أما بالتسبة لعلاقتهم مع غيرهم من البشر فيقول التلمود: (ان أرواح اليهود تتميز عن باقي الارواح بأنها جزء من الله كما أن الأب جزء من والده ) (ومن ثم كانت أرواح اليهود عزيزة عند الله بالنسبة لباقي الأرواح لان الأرواح غير اليهودية هي أرواح شيطانية و شبيهة بأرواح الحيوانات )
(و أن الله لا يدخل الجنة الا اليهود أما الجحيم فهي مأوى الكفار)
و بما ان اليهود كما يعتقدون جزء من الله و الابن جزء من أبيه لذلك ذكر في التلمود : (انه اذا ضرب أممي(كل من ليس يهوديا) اسرائيليا يستحق الموت) كما صور لهم التلمود غير اليهود انهم حمير و كلاب و خنازير بل الكلب أفضل منهم لأنه مصرح لليهودي في الأعياد أن يطعم الكلب و ليس له أن يطعم الأجانب و غير مصرح لهم أن يعطيهم لحما بل يعطيه للكلب لأنه أفضل منهم
الان الى عداوة اليهود مع المسلمين خصوصا (هذه اضافة من عندي)
تقريبا منذ عشرين سنة أو اكثر عندما كان لا يزال بقايا من اليهود العجائز الذين لم يهاجروا الى فلسطين
كانو يقولون : الجنة لنا و الدروز جيراننا (هم فئة لا أعرف اذا يعتبرونهم مسلمين المهم أنه يستطيع الفرد أن يرتكم ما يشاء منمحرمات قبل سن الأربعين و اذا تجاوز الأربعين يصبح محاسب عما يعمل) و المسيحيين على أعتابنا و المسلمين كش برا و بعيد (خارج الجنة و بعيد عنها)
وكانت المراة اذا مات زوجها تقول: (ربه لماذا أخذته؟بعمره لم يغضب مرته(زوجته)و بعمره لم ينصح مسلم بخير)
انتهى الموضوع أرجوا من الأعضاء الكرام التفاعل و ابداء الاراء فيما قرأووه
(الموضوع غير منقول أبدا و لا أدري لو احد كتب شيء كهذا من قبل