طَائرٌ في قفص [ عيد ] !

[ṦảṪảἣ]

http://www.w6w.net/album/35/w6w2005041915213957163f99.gif




- كيف هُو الحال مع العيد ؟!
سؤال ارتويتُ منه حتى الشبع , أسمعه بلكناتٍ متعددّة ليَكُون المفاد
من سؤالِهم أن العيد أصبح شيئاً قد ألفه البعض بـ مقولة [ شيء ٌ يعيدُ نفسـه ! ]
تبدو لي هذه الجملة أغرب ما سمعت ..


ليُكن ,,


عُذراً .. ثرثرتٌ كثيراً قبل أن أدخُل في عرض الحكايــة , بالمناسبة
أتمنى قطع رأس أحدهم على يدي ... و ليتني أعلم .


~ْ ~ْ ~ْ ~ْ


تائِهاً وسط ازدحامات السير المجنُونـة في ليلة هائجـة , تحت أضواء الضجيج الصاعدة هنا و هناك .
لا زالت الإشارة تنبض باللون الأحمر للمرة الثالثــة و َ مرةً أخرى ><
تنهدتُ لهنيهَة و أنا أطرق بأصابعي على المقود محاولاً اغتضاض الطرف
عن كوني علقتُ بزحمة قاتلة .
- يالها من ليلة صعبة حقاً !
( هذا ما نطقت به شفتاي , بعد أن لمحتُ عدة سيارات للشرطة على الشارع المُجانب )


ماهي إلا للحظـات قليلة ليرن هاتفي المشؤووم رناّت متتالية , ابتسمتُ ساخراً و رحتُ
أهمس بعد رؤيتي لاسم المُتصل :
- يا أهلاً أهلاً .
ضغطت زر الإجابة و ابتدأت محادثة قصيرة :
- وعليكُم السلام و الرحمـة ..
امتعض وجهي لبرهة لقاء سماعي كلمات المُتّصل لأجيبه :
- حسنٌ .. أنا قادم للمنزل .. امنحني بضعاً من الوقت فقط .
- إلى اللقـاء ~


حينها أصبحت الإشارة خضراء لأسرع في اغتنام الوقت قبل أن أعلق مرةً أخرى .
لم يشغل بالي عند تغيير مساري و العودة للمنزل من جديد سوى :
- أمر هام ؟ هــا !


~ْ ~ْ ~ْ ~ْ


نظرت إلى ساعة سيارتي في عجل لأجدها - تشير إلى الساعة التاسعة مساء ً ! -

أطفتُ المحرّك و ترجلتُ من سيارتي السوداء , لأتأمل أمامي الشارع الخالي تماماً

حتّى من نسمة الهواء العابرة و كأنها
كانت هي الأخرى مُنشغلة بـ ليلة العيد الهائجَة هذه .



دخلتُ المنزل على مضض , لأجد معشر القوم ( عائلتي الكريمـة ) تنتظر في غرفة

المعيشة النشِطة مما دبَّ في قلبي رُعباً غريبا , =_=

ترددت كلماتُ في داخلي قبل أن تُسرع و تخرج ْ مسابقة إياي عن التحيَّـة :
- إجتماع العائلة العظيم ليلة العيد !
( قُلتها مُبتسماً حد الضحِك )

و أردفت :

- لا بُد من وجود خُطَّـة جُنونيَّـة إذن .
حيثما قلتها وصل إلى مسامعي قهقهات ٌ جليَّة حيث التفتُ لأجد
طويل القامة ذاك - و لم يكُن سِوى أخي - الذي كان يرتَدي الزي العسكري الخاص بوظيفتِه .
قال بعد أن هدأت ضحكتُه وَ شقّت غيرها ابتسامة عريضة :
- وهل كُنت تنتظر غير ذلك يا حبيب أخاك !
و ربَت على ظهري بقّوة ( وكأنها كانت أشبه بضربَة عابِرة )

ممازحاً إياي قبل أن يشير إلي : أن اجلس ْ .

اكتسح سيد الوحوش الكبير ( المعذرة , قصدتُ أخي الكبير العزيز و تعرفُون مُجريَـاتِ الألقـآب , :p)
المجلس و توسّطه بجلستِه المعتادة .. التي تقضي
برفع رجل على الأخرى علامَة دالَة على جودة الأسبقيّـَـة .
حك ذقنه ثم باشر قائِلاً :
- المسألة يا أحبائي الصغار , أني فكرتُ بـ خوض مغامرة جريئـة تبقى في ذواكركُم
إلى الأبد , في حين أنكم ستكونون ممتنين لي بعدها !
<-- لن أخفي كيف كانت الوجوه بائسة و إن كان أغلبها مُتحمّساً فرحاً .

تبسّم ليُكمل :

- سنسافر بإذن الله .. الليلَــة
<-- صُدم الجمع و بدأت علامة استفهام تطغى في الأفق .

تنحنح أخي ليعيد الإنتباه و أتم :

- هذه هي المسألة بكل بساطة فلا تأخذوها بعنجهية تفكير , رجاء ً !



لا أعلم ..

رُبما حينها بُتُ أسمع الصيحات العالية موافقة أو رافضة , الضحكات السعيدة و الساخرة

و الزفرات تخرج من كل صَوب بينما أخذتني عاصفة باردة لتُكسر زجاج تخطيطاتي المُسبقة لقضاء العيد .
يا لها من حالة يائِسة =_=
قُلتُ بعد أن رفعتُ حاجبي استنكاراً :
- و متى سُتسافر الليلـة يا حبيب قلبي ؟
لم تنفك ابتسامته تعانق عنان السمـآء ليجيبني في اعتدال :
- بعد ساعة تقريباً .







يتبـع !

[ṦảṪảἣ]

صَاح أخي الآخر قائِلاً بنبرة اعتراض حيد بها نحو السُخريـة :
- يا رجُل !! و أين تريد الذهاب بالله عليك في ليلة العيد ؟

نظر إليــه أخي بطرف عينـه و وجّه الكلام للجميع بعد أن أخذ يخط بيديــه
على طاولة الضيافة أمامه :
- في الواقِع .. سنذهب إلى أربعة أماكِن متتاليَة ستكون مدّة هذه الرحلّة ثمانيَة أيام تقريباً ,
يجب أن نستغل إجازتي عفواً أقصد إجازتكُم لنتمتّع سويَّـة قبل الإنخراط في إنشغالاتنا المُختلفــة ><


[ ثُمّ أخذ يشرح لهم الوضع و كيفيّة الذهاب و الأماكن المُتوقع زيارتها و الأهم .. المؤّكدة الجُلوس فيها ! ]


في معمعتهم تلك , راودني النعاس ثانيـة لأمدد ذراعي نحو الأعلى و أقوم عنهُم خارجاً ذاهباً للمطبخ
حتى أصنع كُوب قهوة ٍ تليق بشخص مَلأه البُؤس في ليلة شاء القدر أن يتُهلك نفسُه بمفاجـآتها .


لا مجال للإعتراض أو حتى الرفض ..
الكل يعلم طبيعة ذلك !
أجل ( قرار السفرة نهائي و الكل مُجيب و لا رجعة في الأمر ! )

حكمـة المُتعة في آخر الزمن ~


~ْ ~ْ ~ْ ~ْ


دقائِق مُتفرّدة إذ بعزيزتي الصغيرة التي لم تبلغ سوى الإثنا عشر سنة تقف بجانبي
و هي تتأفف بقهر :
- تباً !! ما هذا الموعد الغبي ؟ يا عالم أيوجد من يسافر ليلَة العيد ؟!!
- أكيييد ألا تريننا نحن ؟ ^^" <-- أجبتُها ممازحاً .

لكي ترد بعُنف :
- هذا أنتُم فقَط ><
- التميُّز يا عزيزتي , ضريبة التميُّز .. و أعلنت ضحكة ً خفيفَة !



~ ْ ~ ْ ~ ْ ~ ْ


في الطّريق ..
حيث للصمت عُنوان و لصوت الهواء عُنفوان ..
و لجُرأة القمَر إعجاب ~


شقتّ السيارتين طريقهما في حفلَة غُمرت بــ الغرابَة المُطلقة ..

في السيّـارة الزرقاء القاتِمة .. حيثُ أسندتُ رأسي إلى كتف أختي التي لم تتجاوز الواحد و العشرين
من العُمر حيث كانت مستغرقة في سباتٍ عميق .. و أنا أرى ساعة معصمي حيث تشير

إلى الساعة الواحدة ليلاً !
نفختُ الهواء أمامي بأريحية كوني أكون من لم يستلك قيادة أي سيارة .. لأتمتم :
- يالقوة الثقة .. لقد وعدنا أننا سنصل في أقل وقتٍ ممكن , هل ينوي القضاء علينا
بهذه السرعة المُفرطَـــة ×_×
أغلقتُ عيناي محاولاً النوم مع كل اهترازة للسيارة ...


~ ْ ~ ْ ~ ْ ~ ْ



- بسَّـام , بسَّـامْ !!


هكذا علا الصوت الذي نادى عليّ مراراً حتى أخذ يشد وجنتي بجُرأة كبيرة ><
- أقسم أنني سمعتك فلا داعي لهذا .. رددتُ على أختي و أنا أفرك وجنتي بألم و لا أزل
مغمض العينين غارقاً في النُعـآس .
ردّت بوقار :
- استيقظ لقد وصلنـا ~
( وصلنا ) استقرّت بذهني هذه الكلمة في عجب ..

رفعت رأسي لأرى .. ولكنني لم أكن لأرى سوى مباني شاهقة لم أستطع النظر إلى أعلاها .
رأيت الجميع قد واضب على النزول .. لألحق بهم أنا أيضاً .
شاهدتُ شيئاً بارزاً هُناك .. شيئاً جلب لنفسي خشوعاً من نوع آخر .
فركتُ عيناي لـ دقيقة كاملة لأفتحها مرةً أخرى فما كان ما رأيت إلا

( مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلّم ) .

كنت في المدينة طيبة الطيَّبـة .. شعور خفقان القلب ينتشر في سائر جسدي .

ذلك الفجر الخاضِع .. نجوم السماء اللامعـة و كأنها دُموع عبد خاشِع .
تلمع مُنيرة ً ..
إفاقَة مني كانت على صوتٍ صدح أرجاء المدينـة , صداه تردد عالياً
ليهمس للفجر و يستـعد القمر ~


الله أكبر ، الله أكبر
الله أكبر ، الله أكبر

أشهد ألا إله إلا الله
أشهد ألا إله إلا الله
أشهد أن محمداً رسول الله
أشهد أن محمداً رسول الله
حي على الصلاة، حي على الصلاة
حي على الفلاح، حي على الفلاح
الصَّـلاة خير من النوم , الصـلاة خير من النَّوم
الله أكبر ، الله أكبر
لا إله إلا الله


قفز أصغر شخص في عائلتنا من الفرحـة , قفزت و كأنها تعبّر عن حبها
بشكل مختلف فقالت باستعجال وهي تمسك بثوب أخي الأكبر :
- ددّوري , هيّا نلوح نصلي هُناك أرجُوك .
ضحك الجميع بعفويَّـة و نطق هُو رداً بصوت مسموع :
- هيا .. لندرك صلاة الفجر ومن ثم يكون لنا لقاء آخر عند احد البوابات الخارجية للمسجد .


~ ْ ~ ْ ~ ْ ~ ْ


- السّلام عليكُم و رحمة الله .. السلام عليكُم ورحمَة الله .

هكذا انتهت الصلاة مع التسليمة الأخيرة للإمام , سكون روحاني غمر الأرواح في ذلك المسجد .
الصفوف , صوت الإمام , أو حتى صوت المراوح ... كلها أمور خلدت في ذاكرتي و أنا أجر بقدمي جراً
للخروج من المسجد بعد أن مكثتُ فيه مدة لا تقل عن ساعة حيث أشرق الصباح بطمأنينــة ..


تنفست الصعداء و كأن رمقة الحسرة راودتني لسبب مجهول ..
نفس طويل استغرقت به قبل أن تشهد عيناي لحظة تحليق الطيور هناك ..
تحليقها بشكل دائري .. لم تبعد شبراً واحداً عن حرم المسجد ..
قد تكون تلك الطيور حبيســة الحَرم لأنها فقط تشعر بأن مأواها فيه و لا تشك في ذلك مُطلقاً !




و لكنني بدوتُ أنا ..
بعد كل ذلك و بعد مرور أيام طِوال و سفرات متتابعــة
أنني كـ مثل طير و لكن :
طير ٌ قد حُبس في قفص [ عيــد ْ ! ]




إنتهَى ْ !

[ṦảṪảἣ]

- بحمد الله تم الإنتهـآء مِن ثاني قصـة قصيرة -
:p
أم يجب علي القَول ثاني عمل فاشِل بالنسبـة لي ؟


كل ما أود قولَـه / ,
[ بانتظـَآر كل من يود التعليق ْ أو النقــد ! ]
^_^


http://4.bp.blogspot.com/_ZKcaVhrwhHg/SlauXmEVUfI/AAAAAAAABZs/UTLCb-vTbQA/s400/The_end_of_love_by_Fo0oshy.jpg


و َ

وردَة شُكر و امتنـآن لكُل من قرأ هذه القصَّـة ~


مُلاحظَـة :
قد تتخيّلُون أشيَـاء كثيرة بين السُطُور , و لكنني اتبعتُ اسلوباً ناقض
البرجوازيون و مال نحو الطفوليَّـة ( من الطُفولَـة! ) , ~

[» Đαяҝ Stαя]

,
,

لـي ع’ـودة " بـإذن الله "

<~ بمنـآإسسبة الـيوم الوطـني :لعق:

[ليت الزمان يعود]

,
,


حجز خاص لجدي ايتاتشي :p ~

[M U L A N]

لي عودة سينسي :أوو:


لا بأس بالمقعد الثالث =_=

[Mood Matter]

حجز

[Sleepy Princess]

أنا أكره ..وكل البشر هنا نكره الحجز =_= !
لكن الزمن كان أقوى من كرهنا :غياب:
لي عودة قريبة ~

[النظرة الثاقبة]

بسم الله الرحمن الرحيم
تحية طيبة
مرحبا بالأخ الفاضل " أتوشي " دلع إيتاتشي هههههههههههه
هنا بهذه القصة لاتبدو جدا كبيرا إنما طفلا متذمرا << لاتاخذ بخاطرك اعتبرها دعابة

بدون حوجزات فأنا لاأفضلها
سيكون ردي مباشر
لا لا لا بصراااحة قصة راااائعة هكذا كان وجهي

:cool: :mad: :o :ضحكة:

متعة وأسلوب جميل
هداك الله مالذي تتفوه به ؟ عمــل فاشل !!
بل أبدعت أيما إبداع
ردات فعلك ، مللك ، استسلامك لأمر السفر وخراب مخططاتك ، روحانيتك وسكينة قلبك في المدينة ، وبعدها كطائر حبس في قفص العيد ، كله أجلب متعة وضحكة وحماس وحسرة في وجه القارئ
أقسم أني أتخيلك وأنت تسند رأسك على كتف أختك حتى كاد أن يصفعني الضحك : أن اصمتي
هذا كله في جانب وأخوك الكبير في جانب آخر
أتعلم يــا ( بسام ) << المعذرة أني ناديتك باسمك فأنت صرحت به :p

يبدو أن من يعمل في سلك الشرطة أو الهيئة يغامرون ويأتون بالمفاجآت
تماما أخوك الكبير ذكرني بأخي الكبير الذي كان يعمل في الهيئة عندما يربت أو يمسك تبدو ضربة ولكنهم يرونها مزحة ، ياللهول :تعجب:
ولايمل ايضا من المغامرات والمفاجآت المحمسة ( تشابه بين الأخوة الكبار
على فكرة أيها الكابتن بسام << كأن الاسم شامي

تقبل ملاحظتي هذه
شاء القدر
يبدو أنه خطأ غير مقصود ، دوما نقرأ هذه العبارة في القصص الأجنبية أو حينما نعبر عنهم ، وبما أننا مسلمون
فالمفترض أن نقول ( شاء الله ) وليس القدر هو الذي يشاء إنما القدر بيده سبحانه
أعلم أنك تعرف ذلك فقط من باب التذكير والتنبيه بارك الله فيك ;)

[TH!S !S ME]

حجز ~

[~ O R O ~]

لي باك ^^"

[Ǩ῾2]

السلام عليكم رحمة الله و بركاته و بعد....


سلمت أناملك على كتابة هذه القصة البسيطة و المعبرة و التي كان اسلوب سردها متميزا... بالفعل ... و أعجبتني الطريق التي و صفت بها الأهل و العائلة ...كانت صفات بسيطة ترسم لوحة كبيرة من كبير لصغير في هذه العائلة....

ألف شكر على الدعوة و أعذرني على الرد القصير ^^

[Mystic Rukia]

لي عوده بعد القراءة ^^

[cherry blosom]

حجــز ..~



آلسلام عـليكم ورحمة الله وبركاته..~
كـيف حالك سـيد آيتـاتـشي ..؟
آولا حمدا لله على السلامة ..~
يبدو أنك حظيت بعيد جميـل ماشاء الله ..||
فقضـآئه بين جنبـات الحرم النبوي أفضـل ما يكون ..
كنـت آمـل قضائه أنا أيضا في المدينة النبوية لكن لم يكن هذا من نصيبنا ~
فعدنـآ قبــل العيد بيوم ~

أما عن اسلوبك فلا شيء جديد تبارك الرحمن ~
اسلوب جميل وراقي كما يتسم بالوضوح !
::جيد::
لقد حصلت على الدرجة الكاملة >> بمناسبة قرب الدراسة :p



- و متى سُتسافر الليلـة يا حبيب قلبي ؟
لم تنفك ابتسامته تعانق عنان السمـآء ليجيبني في اعتدال :
- بعد ساعة تقريباً .>
آكـره حدوث الأمور المفاجئة :mad: وخصوصا أن كنت قد رتبت امرا سابقا ~






و لكنني بدوتُ أنا ..








بعد كل ذلك و بعد مرور أيام طِوال و سفرات متتابعــة

أنني كـ مثل طير و لكن :
طير ٌ قد حُبس في قفص [ عيــد ْ ! ]




رائع ! عبارة جميـلة من أجما ما قرأت ::سعادة::






أم يجب علي القَول ثاني عمل فاشِل بالنسبـة لي ؟


</B>
أظن أن عليك قول أنه ثاني عمل مميز بالنسبة لك ~ :rolleyes:

تقـبل مروري ~
تحية طيـبة !

[Sņow ωhitε]

حجز...

[الفارسة الحزينة]

حجز ولي عودة بإذن الله ..~

[Demon kira]

حجز ديموني :لعق: !!

ما أعتقد إني بعدل ردي لأن اليوم هو اليوم الوطني :لحية:

لكن بقراه إن شا الله xD

[S T O Я Y]

السـلام علـيكم ورحمـة الله //
كـيف الحـال ؟!

أولاً أشكـرك عـلى الدعـوة ,,
وثـانياً قصـة رائـعة حقـاً ,,
اسـلوب جمـيل وواضـح ,,
من الرائع قضـاء العيـد فـي المدينـة المنـورة ,,
راق لـي العنـوان كثـيراً ,,
تحيـاتـي ~

[ṦảṪảἣ]

أهــلاً أحبتي , ^_^
حللتُم جمـالاً على قصّتي المُتواضعــة , :)

~ ْ ~ْ


,
,


لـي ع’ـودة " بـإذن الله "


<~بمنـآإسسبة الـيوم الوطـني :لعق:

و بـآنتظـآر تلك العَودة بشغَف , :أوو:
<- مُبارك لنا بِه , ^_^


,
,


حجز خاص لجدي ايتاتشي :p ~


و انتظـآر خاصّ للحفيدة كثيرة الحجُوزآت .. :p
صدقاً بانتظـآر رأيك , ^_^

[ṦảṪảἣ]

لي عودة سينسي :أوو:


لا بأس بالمقعد الثالث =_=


أهلاً تلميذتي , ^_^
المقعد الثالث جيَّـد , بعيد عن السبُّورة قليلاً .. http://www.mexat.com/vb/images/icons/icon10.gif
<-- نحن لليالي الدراسـة , :نوم:




حجز






بـآنتظـآر عودتك عزيزي , ^_^

[N.G.I]

مرحباً ..
كيف الحال ؟
قصة رآآئعة ومميزة أيضاً ..
لقد أعجبتني كثيراً .. { أحب العيد حقاً }
أسلوبك رآئع وصف المكان وهكذا..
قصة جيدة ..
تحياتي لك ..

[الفارسة الحزينة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..~

ما شاء الله تبارك الرحمن أسلوبك في السرد والوصف رائع جدا .. أول مرة أقرأ قصة من قصصك مع أني قد قرأت مواضيع لك ...

شيء رائع أن يذهب أحدهم إلى المدينة فهناك ستجد السكينة والطمأنية ويزداد السفر روعة إذا كان
مع الأهل والأصحاب ...

حفظ الله قلمك الذهبي ..~

في أمان الله ..~

[Bяoĸєn Hєαятs]

شكررررا

[Sņow ωhitε]

حجز...

اهلاً جدي..:p

اخيراً تم قراءة موضوعك..:ضحكة:

جد انبسطت وانا اقراها..:أوو:
بالتوفيق والى امام..^^

يسلموو ع الدعوه..::سعادة::

[M U L A N]

* * *


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..|


عدنا والعود أحمد^,^


قبل كل شيء :غول:




- بحمد الله تم الإنتهـآء مِن ثاني قصـة قصيرة -

:p
أم يجب علي القَول ثاني عمل فاشِل بالنسبـة لي ؟



هذه الجملة ذكرتني بأن هنالك شخصاً كنت أود فصل رأسه عن جسده..
و أظن أن الفرصة المناسبة قد حانت..!:D
لاتصف الروعة التي كتبتها بالفشل أرجوك :بكاء:!
مراعاة لمشاعرنا على الأقل :p..~


،


لنعد لتحفتك الفنبة^,^!
ألم أقل لك سابقاً يالسحر حروفك؟
كلمات سلسة بلغة قوية،مبّهرٌ بالفعل!
أحببت كل مانسجته موهبتك الفذة بالأعلى و...أبقى الأفضل دائماً سينسي!

,,


اكتسح سيد الوحوش الكبير ( المعذرة , قصدتُ أخي الكبير العزيز و تعرفُون مُجريَـاتِ الألقـآب , :p)


نعرفها،لأنها تجري علينا:ميت:!


دقائِق مُتفرّدة إذ بعزيزتي الصغيرة التي لم تبلغ سوى الإثنا عشر سنة تقف بجانبي
و هي تتأفف بقهر :
- تباً !! ما هذا الموعد الغبي ؟ يا عالم أيوجد من يسافر ليلَة العيد ؟!!
- أكيييد ألا تريننا نحن ؟ ^^" <-- أجبتُها ممازحاً .


لمَ الكل يكره السفر ليلة العيد:مندهش:؟

على أية حال حمداً على عودتكم بالسلامة :p

وحقاً أسعدني قراءة قصتك الجميلة
وأتوق شوقاً للقادمة!
لكن أنتبه للنهاية فشعرت أنها كانت سريعة بعض الشيء..~
وإياك إياك أنها تصفها بالفاشلة :غول:


دمت كما تحب مُعلمي..

[✿ Lσѕн]

مُكـآأإنيّ ، :نينجا:

[ṦảṪảἣ]

أنا أكره ..وكل البشر هنا نكره الحجز =_= !
لكن الزمن كان أقوى من كرهنا :غياب:
لي عودة قريبة ~



الزّمن , فتنَة قائمَة ما قامت الدُنيَـا .. :d
كُونوا بخير و ردُّوا لنا حتى تعلّقوا و تنتقِدُوا و تفرمِتوا .. ;)

بانتظَارك بـ قوَّة !

[ṦảṪảἣ]

النظرة الثاقبة





بسم الله الرحمن الرحيم
تحية طيبة


تعاظَم اسمُه سُبحانه .. جلّ في عُلاه .
و تحيَّة ملؤها السعادة بـ طلّتك أخيَّـة , ^_^



مرحبا بالأخ الفاضل " أتوشي " دلع إيتاتشي هههههههههههه
هنا بهذه القصة لاتبدو جدا كبيرا إنما طفلا متذمرا << لاتاخذ بخاطرك اعتبرها دعابة


ما أروع الأسماء حين تنهَال علينَـا ,, :D
طَاب اسمنا الذي اخترتِ و طبتِ بما جادت به نفسُك , ^_^
يا ما أحلا أيام الطفولة .. إن كنتُ أتذكرها جيَّداً .. :D
لا بأس بإعادتها <-- لم آخذ خاطري بالعكس دعابة أضحكتني .. :تدخين:




بدون حوجزات فأنا لاأفضلها
سيكون ردي مباشر
لا لا لا بصراااحة قصة راااائعة هكذا كان وجهي

:cool: :mad: :o :ضحكة:



هكذا أفضل .. ردود مباشرة , ::جيد::
سأتغاضى عن الوجه الأخير الذي لا يبشّر بخير .. :D



متعة وأسلوب جميل
هداك الله مالذي تتفوه به ؟ عمــل فاشل !!
بل أبدعت أيما إبداع



:o
احم , احم ذاك ظن و تظنُّون خيراً بنا .. ^_^
شُكراً لكلمتيك التي نشرت السعادة في موضوعي ,, :o



ردات فعلك ، مللك ، استسلامك لأمر السفر وخراب مخططاتك ، روحانيتك وسكينة قلبك في المدينة ، وبعدها كطائر حبس في قفص العيد ، كله أجلب متعة وضحكة وحماس وحسرة في وجه القارئ
أقسم أني أتخيلك وأنت تسند رأسك على كتف أختك حتى كاد أن يصفعني الضحك : أن اصمتي



ويحي ْ الحقائِق مهمَة للقصص الواقعيّة فكتبناها دون تبديل .. :D
و صفعني الحياء حتى قال : أن ويحُكَ يا رجُل !!




هذا كله في جانب وأخوك الكبير في جانب آخر
أتعلم يــا ( بسام ) << المعذرة أني ناديتك باسمك فأنت صرحت به :p



أخي الكبير يمتلك زاويَة كاملة و ليس جانب .. :D
<-- الله يستر , :p
هيهَات .. لربما يكون اسماً حقيقاً أو غير ذلك .. :)
تفضلي أختـآه ~



يبدو أن من يعمل في سلك الشرطة أو الهيئة يغامرون ويأتون بالمفاجآت
تماما أخوك الكبير ذكرني بأخي الكبير الذي كان يعمل في الهيئة عندما يربت أو يمسك تبدو ضربة ولكنهم يرونها مزحة ، ياللهول :تعجب:
ولايمل ايضا من المغامرات والمفاجآت المحمسة ( تشابه بين الأخوة الكبار



كح كح هو ليس في ما تسمى بـ " الشُرطَة " بل هو في سلك يقاربه أشد خطورةً و رعباً
و مغامرة و مفاجـآت .. =_= ..
بعد دراستي لذلك و لتلك الأساليب التي يعتبرونها مزاحاً فقد أصبحت عادة ً
تماماً كما أن الغداء يتوسط الإفطار و العشاء .. :D




على فكرة أيها الكابتن بسام << كأن الاسم شامي



كلما أضيفت كابتن إلى اسمي أشعر و كأنني بسَّـام صديق ماجد
في انمي كرتون قديم .. :)



تقبل ملاحظتي هذه
شاء القدر
يبدو أنه خطأ غير مقصود ، دوما نقرأ هذه العبارة في القصص الأجنبية أو حينما نعبر عنهم ، وبما أننا مسلمون
فالمفترض أن نقول ( شاء الله ) وليس القدر هو الذي يشاء إنما القدر بيده سبحانه
أعلم أنك تعرف ذلك فقط من باب التذكير والتنبيه بارك الله فيك ;)





إنما قُلتها أختي الكريمـة تأدُّباً مع الله جل و علا ..
في نسبَة ما يحصل مما يكون علينا شرَّا بعيداً عن الخير في وجهة نظرنـا !
فليس الجـآنُّ هم وحدهم من يتأدبون في كلامهم عن الرب تبارك و تعالى في قوله :
وَأَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَن فِي الأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا .


شُكراً جزيلاً على ردّك الكريم , الممتع , الجميل , الصادق , الصريح !
أيتها الفاضلـة و الجدّة الكبرى .. نظرآت .. :)

أسأل الله أن يوفقك و يكتب لك بكل خطواتك رفعة ً و حسنَة ..
و أن يبارك لك أمورك كلّها .

دُمتِ ...

[ṦảṪảἣ]

حجز ~


بالإنتظَـآر , ^_^



لي باك ^^"



إذن ...
ننتظر بفارغ الصبر , :)

[ṦảṪảἣ]

Ǩ῾2



السلام عليكم رحمة الله و بركاته و بعد....



سلمت أناملك على كتابة هذه القصة البسيطة و المعبرة و التي كان اسلوب سردها متميزا... بالفعل ... و أعجبتني الطريق التي و صفت بها الأهل و العائلة ...كانت صفات بسيطة ترسم لوحة كبيرة من كبير لصغير في هذه العائلة....


ألف شكر على الدعوة و أعذرني على الرد القصير ^^



وعليكُمُ السّلام ورحمة الله و بركاتُه , ^_^
سلمك الله و جزاك خيراً على ردّك الراقي الأنيق , :o
لقد أخجلتنا كلماتك و نتمنى أن تكون القصّة تستحق ذلك الإطراء !

العَفُو , بالعكس أنا ممتنّ لقبولكم الدعوة , :)
شُكراً جزيلاً ~

دُمتُم ...

[ṦảṪảἣ]

لي عوده بعد القراءة ^^


بانتظـآرك .. مهما قصر أو طال الوقت .. :)

[✿ Lσѕн]

||


سَسَـلأآأإم ، :أوو: !!

انَـآ بَـآأإك ، قوميّـن يمكن تأخرت حبتيّـن :ضحكة: ~

ع كلِ ، كيّـف تجرؤ وتنعَـت تحفتكَ الفنيّـه بـ{ العمّلِ الفَـآشل ! :غول: } < اشتطتُ غضبَـاَ حقاً َ !!

بصرآأإحَـةٍ دونَ أيّ مجآملآت < كونيّ لمْ ألتقْ بكَ سآبقَـاً :نينجا:::مغتاظ:: ~

اغبطُكَ على سَلآأإسَـةِ قلمكَ ورونقَـه ، جميلَـةٌ تلكَ المشَـآأإعر التيّ رُصَـتْ لتطغى عفويّـتهَـآ على الرسميّـةِ التيّ أحآطتْ بكْ ، !!

فعلاً ، شعرتُ بذلك الخشوع وتشكلتْ تلك الصورة في مخيلتيّ كمْ أحسدكَ على تلكَ الرحلةِ الروحـآنيّـه :مذنب: < هل يمكننيّ القدوم معكمْ :نينجا: أقصد في المرةِ القادمه :نوم::مرتبك: !!

لطيّـفةٌ تلكَ المشَـاعر التيّ زٌفَـتْ بطريقةِ تُعبّـرٌ عن تأثركَ الشديّـد بهَـآ ، وجميلَـةٌ تلك العبَـآرآتِ المنمقةِ التيّ اخترتهَـآ ، !!

تقبّـل مروري وامتنَـآأإنيّ ، وبمَـآ أنك السينسيّ تبَـع { مولآن } < my twiN ::سعادة:: !!

أعتقد أنه يفترض عليّـك أن تكونَ معلميّ أيضاً :تدخين: < ارتَـآأإحيّ :ضحكة: ~

< بعد إذنكَ طبعاً :أوو: !!

بحفظ الرحمن ، ودمَـتَ متألقاً كعادتكْ تضفيّ لمحسَـةً سحريّـةً دآفئه لطيفةَ ومفعمةً بالمعآنيّ السآميّـه :أوو: !

طآأإلبتَكْ المجتهده : { النمله لش لش :ضحكة: } ~

[Sleepy Princess]

عودة بعد دهر من الزمآن :غياب:


السلام عليكم ~


أولا وقبل كل شي ...




هذه الجملة ذكرتني بأن هنالك شخصاً كنت أود فصل رأسه عن جسده..
و أظن أن الفرصة المناسبة قد حانت..!
لاتصف الروعة التي كتبتها بالفشل أرجوك !
مراعاة لمشاعرنا على الأقل ..~

أوافق وبشدة :غول:....


لا شيء ..ةلا شيء يعني أنه لا شيء يضاهي أي شيء ....أحب إلى نفسي من قراءة ما يعبث بروحي فتعبث به بسعادة ! !
وجدت هنا متعة لا تزاحمها متعه ...كم أحب سردك الساحر المبهر بالنكهة الايتاتوتيشية ....نكهة فريدة ومتميزة تجعلني أغرق بعمق وسط العاطقة الجميلة التي تتحدث بها عفوية حروفك ..تعزف على أوتار النفس نوتات تتباين سمفونياتها من موجة الى الى اخرى ..فضول وضحك وهدوء نفسي مستكن ثم ابتسامة ~
>>>وآاخرتها انفصام نفسي :ضحكة:
أخاك الأكبر ...:نينجا: أليس من الرائع ان تجد في المنزل شخصا يضيف الأكشننيات في لحظة أبعد ما يمكن ان تكون غير متوقعة :ضحكة: ...الله يحفظه و أخواتك من كل شر :أوو: وأهلك كلهم ....




تقبل مروري المتواضع ~

[همـ قمر ـسة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سعيدة بالقراءة لك جدي


و لكنني بدوتُ أنا ..
بعد كل ذلك و بعد مرور أيام طِوال و سفرات متتابعــة
أنني كـ مثل طير و لكن :
طير ٌ قد حُبس في قفص [ عيــد ْ ! ]

اعجبت بالخاتمة
فقد كانت شفافة ورقيقة
كما احببت اسلوبك المباشر
لقد كانت قصة من القلب إلى القلب


:eek:
لا أتخيلني في الموقف ذاته
بأن يخبرني أحدهم أني سأسافر بعد عدة ساعات
وفي يوم العيد
<< :ميت:
من مكة إلى المدينة 5 ساعات
<< رحلة عذاب
لكن الآلام تزول حال رؤيتي للمسجد النبوي الشريف

دمت بأمان الله

[للفردوس مُشتاقة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ماشاء الله فصة غريبة من نوعها وذكرتني بأحد الرواياات التي قرأتها :لقافة:

تجربة فريدة من نوعها ولكنها ممتعة ^_^

خصيصاً عندما تكون لأحد بيوت الله عندما تشعر بفرحة الجميع ::سعادة::

اسلوب القصة خفيف ولطيف وراقِ أيضاً

محمور القصة بسيط وسلسل ونكهات المضحكة الخفيفة أضافت اليها طابع خاص

go ahead

بالتوفيق ~

[جُلّسَانْ،♥]

جدو يا جدو يا جدوو..>>>شو جابك انتي هون؟:confused:

يـــــاللهوْل..
حقّاً..مالذي أتى بي إلى هنا؟!
لعلّه تسكّعي في هذا القسم..:d
وها انذا اكتشف فائدة أخرى من فوائد التسكّع أضيفها إلى قائمتي..
يااه..كم هي عظيمة ازقّة مكسات و ضواحيها القريبة كانت ام العيدة..
لم أتوقّع أنني على موعدٍ مع عشاءٍ دسمٍ أتناوله في سطورك جدي..>> هلأ تعشيت:d

أدخلتني في جوّ عيدك و مزاجيّتك..!
أغبطك جدي..
تتاح لكم فرصة الترفيه و تتذمرون لها؟!
نحن في العيد نبقى في البيت..خخخخ
و ننتظر العيد كي يأتي إلينا..حتى أنه ينسى زيارتنا في أحيانٍ..أو أنه يملّ منا في أحايين أخرى فيتغاضى عن زيارتنا:rolleyes:

على كلّ..
أسلوبك من ضمن الأساليب التي تروقني بنسجها المحكم الإتقان,ووصفها البديع..وتلك الروح المرحة المتذمرة التي أضفيتها عليه.

أنتظر تسكّعاً آخر في صروحك جدي..
فلا تبخل علينا بالمزيد..

ردّي متأخرٌ 4000 سنة ضوئية..فاعذرني:نوم:

[Sạnơ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صدفة، صدفة وجدتها صدفة
فضولي لدخول هذا القسم جعلني أجدها::سعادة::..

هي أول قصة أقرأها لكِ لكن،،
لا يسعني سوى قول (ما شاء الله)
أعجبتني بشدة كبيرة،
كلماتك جعلتني أحس أني معكم :ضحكة:..
لِم قلتَ أنها عمل فاشل؟؟
إنها رائعة جداً<<عذراً لا أستطيع التعبير أكثر عن جمالها:بكاء:

أتمنى رؤية المزيد من هذه روائعكَ ابدعَة
ودمتَ بحفظ الرحمن..

[ديدا.]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

قصه ممتعه جدا و بطريقة ما تحسس الشخص بهدوء و سكينه > حسيت كذه :لقافة: :ضحكة:
أبدعت في الوصف ما شاء الله خصوصا في الجزء الي وصل فيه بسام للمدينه الى نهاية القصه . صدقا وصفك و سردك خلاني أشتاق ازور المدينه ثاني
بس فيه اعتراض على قولك :

أم يجب علي القَول ثاني عمل فاشِل بالنسبـة لي ؟
أبدا مو فاشله بالعكس مميزه و يعطيك العافيه ع السرد
أتمنالك التوفيق
في أمان الله

[نــسيتـ انسـاكـ]

قــصة جميـلة واكثـر من رائـعة يا عزيزي ’محبي ايتاتشي’ اعجبني كثيرا سير احداثها

بتوفيقـ الخالقـ

لكـ خالصـ تحايايـ

[سوسة الانمي]

ابداع|~~

[الصوت الحالم]

ساتان
رغم قِدم هذه القصة إلا أن أسلوبك يتميز بذات السلاسة،
و أشد ما أعجبني هنا عبارات الوصف الاعتراضية التي تضفي على النص روحا و حركة


المفردات التي تستخدمها تبرع في توصيل المعنى دون أن تشير إليه حتى
فللتعبير عن التبرم في زحمة السير
استخدمت ألفاظا أدت الغرض دون الحاجة إلى الوصف المباشر بأنه كان متبرما و ضجرا
( الجنون- الهياج- الضجيج- التنهد- محاولاً اغتضاض الطرف- مشؤوم)


العلاقة الأخوية التي عبّرت عنها بدت حميمة جدا
الأخ الكبير << رائع
مجرد تفكيره بخلق مفاجأة لأحبائه الصغار يعد كرما منه حتى لو كان ذلك العيد
أليس من المفترض أن تكون ليلة العيد مميزة؟

هذه العبارة شدتني:


أصنع كُوب قهوة ٍ تليق بشخص مَلأه البُؤس في ليلة شاء القدر أن يتُهلك نفسُه بمفاجـآتها





عيد المدينة المغلفة بالروحانية لها دائما نكهة خاصة استشعرت نفس الشيء و أنا أقرأ مشهد الصلاة و تحليق الطيور

عن نفسي حوّرتُ العنوان طائر في قفص العيد بطريقة أخرى
أحيانا أشعر بأن العيد بمثابة السماء التي تدعو الطائر الأسير للتحليق في فضائها
بعيدا عن رتابة الأيام و روتينها المألوف

اسمتعتُ بقراءتها حقاً
شكرا لك