شموخ قلم
14-08-2010, 06:57
حبيبتي ... ياحبيبتي مما حصل لا تستغربِ
هذا هو حال الناسِ معي ,منذ نعومةِ أظافري!!
الحسد ... والحقد ... والغيرة طباعهم ,أُضِيق على أنفاسهم
بالصدق..والوفاء..والطيبة..وسمو الخُلق
تمالكي نفسك ,من بداية مشوارنا أخبرتكِ ,أن أعدائي كثير وهم في الأصل أعداء أنفسهم!!
حقدهم ... وحسدهم ... وغيرتهم ,مثل النار في الحجر ,والنار تأكلُ بعضها والنهايُة رماد!
لا أعلم مايضايقك أقسم لا أعلم ,وكيف سأعرف أن لم تتكلم!؟
كم حاولوا كثيراً أن يعرفوا أسمك ,وأصر أن أخفيك في أعماقي ,رغم هذا هناك من علم ,ربما لأن حبي لك مثل نورٍ ساطع وضاء
ربما يكونا هيامي و ولهي هم السبب!,أنا لا أهتم بهم رضوا أو عارضوا
لأني أحبك أفعل أي شيء, لا أهتم ماذا يكون الثمن,
قد أخبرتك منذ البداية علينا السفر يا سيدتي ,لأني كنت اشعر أني ما دمنا هنا, سوف يأتي اليوم الذي أفقدك !!
كنت أخشى شكاً قاتلاً ,يصور لك الخيانة والنفاق ,يحول بياض صفحاتي إلى سوادٍ,أنا لم أكن يوماً كاذباً ولم أكذب في الحب ِ يوما ,تعالي ياحياتي تعالي ,أرتمي وارتاحي بأحضاني ,لست بمجنون أو أنا أسير غبائي بأن أخسر روحي في ثواني! ,لكل شيء في هذا الكون علامة أما شعرتي بقوة حبي لك !,ألم تشعرين بصدق حروفي وصوت نبضاته,!المحب ملك بإحساسه ,كل مايقوله مايقوله لأنه من القلب مسكنه القلب! ,وكل حرف ينقش على الورق يسكنه الشووووق ,إنني أعتبر أحاسيس الحب كنوز, فلا تهدى إلا لمن تُرخص له الروح ,لا يرقص قلمي على الورق, إلا على ألحان جمالك, لما تسمعين كلام الحاقدين, ولا تسمعي كلامي؟ أيهمك قربي أم لا !!؟ تَهِمكِ أحلامي وراحتي!؟ إذا لما الخوف والحيرة, وأنتي حرة طليقة؟!! أين هي لغة الحوار, بالحوار تحطم الأسوار!؟
وتسقط قلاع الشك ,وتبنى قلاع الثقة بالحوار, وسكوتك عن كل غامضٍ يقتل فينا طيور الحب.. والحلم.. والأمل
أعطيني القليل من الثقة وتكلمي ,وبما أن حبي في داخلك يسكن, أريحي قلباً في الهمِ يغرق!
أن كان الصمت يريحك فصمتي ,فأنا أهتم لراحتك ولا شيء أكثر, مادام القمر في السماء ينير بضحكاته, فما أسعدني بهذا المنظر!
صد عني أكثر وأكثر فما دمت مرتاحًا بالصمت, الصمت حكمة, ولكن ليس في عالم العشاق!أستمع لكلامهم إذا كان يريحك,وأنصت إلي بعد ذالك أحكم, وأن لم يعجبك كلامي عذب وأهجر, اجرحيني شتتيني..دمريني..عذبيني.. كما تشائين,فأنت كالأطفال, نحبهم مهما لنا أساؤوا,فحبك مسجون ومدلل بقلبي كالعصفور, أفعلي ماتشائين, فلن أقسو عليك,بل سأقسو على نفسي!
اذهبي إذا يوماً مللت مني , وأجعلي اخطائك كلها على أكتافي! وعلى شدة ألمي ستجديني أغني ,
فلا حياة سعيدة يانجمتي بدونك.أضحكي.وأمرحي ولا تهتمي بعاشقك ,فلن أضايقك أبد,
فإني سأكتفي بدمعي.. وحزني فدمع الحب الصادق كبرياء! والحزن على الفراق كبرياء!
عذبيني بالصمت أو أهجري إذا أتعبك البقاء ,وعندما تحتاجين كالطفل إلى حناني!!؟
فعودي إلى قلبي متى تشائين, قلبي دائماً غفور ,ولا تترددِ يوما لحضني ,فلا أحد يناديه القلب سوآك
أفعلي ما تريدين, فمعادلتي في الحياة
من يحبني حقاً يفعل ما يرضيني ,والحب أحساس لا يكسب بالذراع ,ولا بد أن تعود ذآت يوم!!
وقد عرفت
ما هو الوفاء!.
بقلم :شموخ قلم
هذا هو حال الناسِ معي ,منذ نعومةِ أظافري!!
الحسد ... والحقد ... والغيرة طباعهم ,أُضِيق على أنفاسهم
بالصدق..والوفاء..والطيبة..وسمو الخُلق
تمالكي نفسك ,من بداية مشوارنا أخبرتكِ ,أن أعدائي كثير وهم في الأصل أعداء أنفسهم!!
حقدهم ... وحسدهم ... وغيرتهم ,مثل النار في الحجر ,والنار تأكلُ بعضها والنهايُة رماد!
لا أعلم مايضايقك أقسم لا أعلم ,وكيف سأعرف أن لم تتكلم!؟
كم حاولوا كثيراً أن يعرفوا أسمك ,وأصر أن أخفيك في أعماقي ,رغم هذا هناك من علم ,ربما لأن حبي لك مثل نورٍ ساطع وضاء
ربما يكونا هيامي و ولهي هم السبب!,أنا لا أهتم بهم رضوا أو عارضوا
لأني أحبك أفعل أي شيء, لا أهتم ماذا يكون الثمن,
قد أخبرتك منذ البداية علينا السفر يا سيدتي ,لأني كنت اشعر أني ما دمنا هنا, سوف يأتي اليوم الذي أفقدك !!
كنت أخشى شكاً قاتلاً ,يصور لك الخيانة والنفاق ,يحول بياض صفحاتي إلى سوادٍ,أنا لم أكن يوماً كاذباً ولم أكذب في الحب ِ يوما ,تعالي ياحياتي تعالي ,أرتمي وارتاحي بأحضاني ,لست بمجنون أو أنا أسير غبائي بأن أخسر روحي في ثواني! ,لكل شيء في هذا الكون علامة أما شعرتي بقوة حبي لك !,ألم تشعرين بصدق حروفي وصوت نبضاته,!المحب ملك بإحساسه ,كل مايقوله مايقوله لأنه من القلب مسكنه القلب! ,وكل حرف ينقش على الورق يسكنه الشووووق ,إنني أعتبر أحاسيس الحب كنوز, فلا تهدى إلا لمن تُرخص له الروح ,لا يرقص قلمي على الورق, إلا على ألحان جمالك, لما تسمعين كلام الحاقدين, ولا تسمعي كلامي؟ أيهمك قربي أم لا !!؟ تَهِمكِ أحلامي وراحتي!؟ إذا لما الخوف والحيرة, وأنتي حرة طليقة؟!! أين هي لغة الحوار, بالحوار تحطم الأسوار!؟
وتسقط قلاع الشك ,وتبنى قلاع الثقة بالحوار, وسكوتك عن كل غامضٍ يقتل فينا طيور الحب.. والحلم.. والأمل
أعطيني القليل من الثقة وتكلمي ,وبما أن حبي في داخلك يسكن, أريحي قلباً في الهمِ يغرق!
أن كان الصمت يريحك فصمتي ,فأنا أهتم لراحتك ولا شيء أكثر, مادام القمر في السماء ينير بضحكاته, فما أسعدني بهذا المنظر!
صد عني أكثر وأكثر فما دمت مرتاحًا بالصمت, الصمت حكمة, ولكن ليس في عالم العشاق!أستمع لكلامهم إذا كان يريحك,وأنصت إلي بعد ذالك أحكم, وأن لم يعجبك كلامي عذب وأهجر, اجرحيني شتتيني..دمريني..عذبيني.. كما تشائين,فأنت كالأطفال, نحبهم مهما لنا أساؤوا,فحبك مسجون ومدلل بقلبي كالعصفور, أفعلي ماتشائين, فلن أقسو عليك,بل سأقسو على نفسي!
اذهبي إذا يوماً مللت مني , وأجعلي اخطائك كلها على أكتافي! وعلى شدة ألمي ستجديني أغني ,
فلا حياة سعيدة يانجمتي بدونك.أضحكي.وأمرحي ولا تهتمي بعاشقك ,فلن أضايقك أبد,
فإني سأكتفي بدمعي.. وحزني فدمع الحب الصادق كبرياء! والحزن على الفراق كبرياء!
عذبيني بالصمت أو أهجري إذا أتعبك البقاء ,وعندما تحتاجين كالطفل إلى حناني!!؟
فعودي إلى قلبي متى تشائين, قلبي دائماً غفور ,ولا تترددِ يوما لحضني ,فلا أحد يناديه القلب سوآك
أفعلي ما تريدين, فمعادلتي في الحياة
من يحبني حقاً يفعل ما يرضيني ,والحب أحساس لا يكسب بالذراع ,ولا بد أن تعود ذآت يوم!!
وقد عرفت
ما هو الوفاء!.
بقلم :شموخ قلم