Hetalia sama
13-08-2010, 02:48
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1198584&d=1278812757
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1192697&d=1278299593
http://www.mexat.com/vb/picture.php?albumid=9752&pictureid=69544
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1186161&stc=1&d=1277747662
تبسم فان الله ما أشقاك إلا ليسعدك
وما اخذ منك إلا ليعطيك
وما أبكاك إلا ليضحكك
وما حرمك إلا ليتفضل عليك
وما ابتلاك إلا لأنه يحبك
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1186162&stc=1&d=1277747730
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1186173&stc=1&d=1277748055
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1186168&d=1277747797
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1192501&stc=1&d=1278278406
قصة تدل على الدهاء العربي ، أو ما يسمى علم " الفراسة " ، يعني بالعامية اللي بيفهمها على الطاير
و هنا تبدأ القصة :
كان يا مكان في أحد الأزمان السالفة ملكاً و وزيره يتجولان في المملكة ، و عندما وصلا إلى أحد العجزة في الطريق دار الحديث التالي بين الملك و الرجل العجوز
الملك : السلام عليكم يا أبي .
العجوز : و عليكم كما ذكرتم و رحمة الله و بركاته .
الملك : و كيف حال الإثنين ؟
العجوز : لقد أصبحوا ثلاثة .
الملك : و كيف حال القوي ؟
العجوز : لقد أصبح ضعيفاً .
الملك : و كيف حال البعيد ؟
العجوز : لقد أصبح قريباً .
الملك : لا تبع رخيصاً .
العجوز : لا توص حريصاً .
كل هذا المشهد دار و الوزير واقفٌ لا يفقه شيئاً منه، بل و قد أصابته الدهشة و الريبة و الصدمة
ثم مضى الملك و وزيره في جولتهم؛ و عندما عاد الملك إلى قصره سارع الوزير إلى بيت الرجل العجوز ليستفسر عن الذي حدث أمامه في ذلك النهار
وصل إلى بيت العجوز و مباشرة إستفسره عن الموضوع، و لكن العجوز طلب مبلغا من المال فأعطاه الوزير ألف درهم،
فقال له العجوز : فأما الإثنين فهما الرجلين و أصبحوا ثلاثة مع العصا
و في السؤال الثاني طلب العجوز ضعفي المبلغ الأول فأعطاه ألفين
فقال : فأما القوي فهو السمع و قد أصبح ضعيفاً
ثم طلب ضعفي المبلغ الذي قبله فأعطاه الوزير أربعة آلاف
فقال : فأما البعيد فهو النظر و قد أصبح نظري قريباً
و عندما سأله الوزير عن السؤال الأخير إمتنع العجوز عن الإجابة حتى أعطاه الوزير مائة ألف درهم
فقال : إن الملك كان يعلم منك أنك ستأتي إلي لتستفسرني عن الذي حدث و أني سأشرح لك و أوصاني بأن لا أعطيك مفاتيح الكلام إلا بعد أن أحصل على كل ما أريد و ها قد حصلت
ثم مضى الوزير و هو مبهور بما حصل معه في ذاك النهار.
http://img834.imageshack.us/img834/745/388143861.gif
أتــمــنــى تــكــون الــقــصــة قــد نــآلــت إعــجــآبــكــم
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1198585&d=1278812757
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1192697&d=1278299593
http://www.mexat.com/vb/picture.php?albumid=9752&pictureid=69544
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1186161&stc=1&d=1277747662
تبسم فان الله ما أشقاك إلا ليسعدك
وما اخذ منك إلا ليعطيك
وما أبكاك إلا ليضحكك
وما حرمك إلا ليتفضل عليك
وما ابتلاك إلا لأنه يحبك
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1186162&stc=1&d=1277747730
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1186173&stc=1&d=1277748055
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1186168&d=1277747797
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1192501&stc=1&d=1278278406
قصة تدل على الدهاء العربي ، أو ما يسمى علم " الفراسة " ، يعني بالعامية اللي بيفهمها على الطاير
و هنا تبدأ القصة :
كان يا مكان في أحد الأزمان السالفة ملكاً و وزيره يتجولان في المملكة ، و عندما وصلا إلى أحد العجزة في الطريق دار الحديث التالي بين الملك و الرجل العجوز
الملك : السلام عليكم يا أبي .
العجوز : و عليكم كما ذكرتم و رحمة الله و بركاته .
الملك : و كيف حال الإثنين ؟
العجوز : لقد أصبحوا ثلاثة .
الملك : و كيف حال القوي ؟
العجوز : لقد أصبح ضعيفاً .
الملك : و كيف حال البعيد ؟
العجوز : لقد أصبح قريباً .
الملك : لا تبع رخيصاً .
العجوز : لا توص حريصاً .
كل هذا المشهد دار و الوزير واقفٌ لا يفقه شيئاً منه، بل و قد أصابته الدهشة و الريبة و الصدمة
ثم مضى الملك و وزيره في جولتهم؛ و عندما عاد الملك إلى قصره سارع الوزير إلى بيت الرجل العجوز ليستفسر عن الذي حدث أمامه في ذلك النهار
وصل إلى بيت العجوز و مباشرة إستفسره عن الموضوع، و لكن العجوز طلب مبلغا من المال فأعطاه الوزير ألف درهم،
فقال له العجوز : فأما الإثنين فهما الرجلين و أصبحوا ثلاثة مع العصا
و في السؤال الثاني طلب العجوز ضعفي المبلغ الأول فأعطاه ألفين
فقال : فأما القوي فهو السمع و قد أصبح ضعيفاً
ثم طلب ضعفي المبلغ الذي قبله فأعطاه الوزير أربعة آلاف
فقال : فأما البعيد فهو النظر و قد أصبح نظري قريباً
و عندما سأله الوزير عن السؤال الأخير إمتنع العجوز عن الإجابة حتى أعطاه الوزير مائة ألف درهم
فقال : إن الملك كان يعلم منك أنك ستأتي إلي لتستفسرني عن الذي حدث و أني سأشرح لك و أوصاني بأن لا أعطيك مفاتيح الكلام إلا بعد أن أحصل على كل ما أريد و ها قد حصلت
ثم مضى الوزير و هو مبهور بما حصل معه في ذاك النهار.
http://img834.imageshack.us/img834/745/388143861.gif
أتــمــنــى تــكــون الــقــصــة قــد نــآلــت إعــجــآبــكــم
http://www.mexat.com/vb/attachment.php?attachmentid=1198585&d=1278812757