heLЃ ҜӘΣpЯΖ
12-08-2010, 23:22
اولا رمضان كريم اعزائي الداخلين ....
ثانيا : احب ان اقول ان هذه الخاطرة قد اوحيت لي من صديقتي المفضلة في مكسات (ساكورا الذكية ) فقد عشت ماضي و تذكرت حاضري بجنونهما و ظلامهما ....
جنون كاتب ....اشرقت الشمس باشعتها الصفراء المملة ..كل يوم بنفس الاشعة ..يا الهي ....دخلت اللشعة غرفة نومي ووصلت لسريري لتيقظني ...اههه ياله من يوم ممل و كئيب !! جلست علي سريري ...المنزل صاامت و كئيب .....لقد مضت سنتان ..اه نعم اليوم هو الذكري الثانية ..انها سنتان ...سنتان علي سفري و انتقالي الي هذا المنزل ..وحيدة كالعادة ...و مجنونة كالعادة ..انتقلت وحدي لان كل من بالمنزل رفض الانتقال معي ...فهم لا يستطيعون تحمل جنوني ...نعم ..لا يستطيعون ...علي كل لا اهتم ...نهضت من فراشي و ذهبت لالقي مراتي تنتظرني كالعادة فهي دائما سبب ابتسامي في الاحزان فعندما اكون وحيدة ...ادخل اليها و ابتسم و ترد البسمة مباشرة دون كلل اوملل ...انها صديقتي الوحيدة ...و لكن ما المشكلة ..لقد ابت ان تبتسم ؟؟ لا ب انها حزينة فلم اشاطرها خواطري المدة السابقة ..انني اسفة مراتي كررتها مرات عدة ...لكنها لم ترد فغسلت و جهي و خرجت اتحدث و اناجي نفسي كالعادة ...لكنني اصبحت و قحة و ارد الكلام علي نفسيي؟؟؟ياله من يوم ...علي كلي تابعت نشاطاتي اليومية و سالت دولابي عن احسن لباس ارتديه ...و لكنه رفض ايضا ...و في النهاية اختار الابيض الرداء الابيض الوحيد لدي الذي استخدمه في نفض الغبار ...رفضت و لكنه صرخ في وجهي و رماه علي و ذهب ...تصوروا الوقاحة !!
لم اهتم و نزلت الي المطبخ لاسال السكين و الملعقة ماذا سااكل فقالوا لي اطهي بنفسك ؟؟ لم استطع صبرا و صرخت في وجه كلاهما و خرجت غاضبة الي الحديقة المحيطة بمنزلي ....لاتحدث مع صنبور الماء العجوز فهو لن يخذلني لانه الافضل .. و لانه لطيف...ففاتحته صباح الخير ....لم يرد و اعدتها و اعدتها الي ان بصق الماء في وجهي و كان مركزا علي و جهي حتي لا يلطخ ردائي و اتخذها حجة لتغيير ثيابي .. فسالته ماذا بكم كلكم ؟لماذا تعاملونني بقسوة ؟ فقال : انت البادئة انت خنتناو صادقتها ..
ماذا ..رددت عليه ..انا بشرية و من المفروض ان اصادق ثم انها ليست صديقتي انها فقط فتاة اعرفها ..
لم يرد فغضبت و دخلت الغرفة ..... لاجد ظللي ينتظرني لياخذ حصته هو الاخر ...مرحبا بك يا انسة ..رحب بي بتهكم .... رفضت ان ارد عليه فلكمني .؟؟؟ .....
تصوروا رددت عليه اللكمة و بادنا نتشاجر نحن دائما نلعب لكن هذه المرة تشاجرنا بقوة ...و هو يلكم ثم يهرب ليتجنب ضرباتي تملصت منه الي حجرة الدراسة حيث و جدت قلمي يتنظرني فتشاجرت معه هو الاخر و تذخلت الورقة ...فهي بريئة تصدق اي شيء و تكره العراك ..لتفض الجدال مما ادي الي هذا الموضوع الذي نقلته اليكم عبر حاسوب بع معركة مع الكرسي و الطاولة و الحاسوب .......تصوروا الواقاحة؟؟!؟!؟
ثانيا : احب ان اقول ان هذه الخاطرة قد اوحيت لي من صديقتي المفضلة في مكسات (ساكورا الذكية ) فقد عشت ماضي و تذكرت حاضري بجنونهما و ظلامهما ....
جنون كاتب ....اشرقت الشمس باشعتها الصفراء المملة ..كل يوم بنفس الاشعة ..يا الهي ....دخلت اللشعة غرفة نومي ووصلت لسريري لتيقظني ...اههه ياله من يوم ممل و كئيب !! جلست علي سريري ...المنزل صاامت و كئيب .....لقد مضت سنتان ..اه نعم اليوم هو الذكري الثانية ..انها سنتان ...سنتان علي سفري و انتقالي الي هذا المنزل ..وحيدة كالعادة ...و مجنونة كالعادة ..انتقلت وحدي لان كل من بالمنزل رفض الانتقال معي ...فهم لا يستطيعون تحمل جنوني ...نعم ..لا يستطيعون ...علي كل لا اهتم ...نهضت من فراشي و ذهبت لالقي مراتي تنتظرني كالعادة فهي دائما سبب ابتسامي في الاحزان فعندما اكون وحيدة ...ادخل اليها و ابتسم و ترد البسمة مباشرة دون كلل اوملل ...انها صديقتي الوحيدة ...و لكن ما المشكلة ..لقد ابت ان تبتسم ؟؟ لا ب انها حزينة فلم اشاطرها خواطري المدة السابقة ..انني اسفة مراتي كررتها مرات عدة ...لكنها لم ترد فغسلت و جهي و خرجت اتحدث و اناجي نفسي كالعادة ...لكنني اصبحت و قحة و ارد الكلام علي نفسيي؟؟؟ياله من يوم ...علي كلي تابعت نشاطاتي اليومية و سالت دولابي عن احسن لباس ارتديه ...و لكنه رفض ايضا ...و في النهاية اختار الابيض الرداء الابيض الوحيد لدي الذي استخدمه في نفض الغبار ...رفضت و لكنه صرخ في وجهي و رماه علي و ذهب ...تصوروا الوقاحة !!
لم اهتم و نزلت الي المطبخ لاسال السكين و الملعقة ماذا سااكل فقالوا لي اطهي بنفسك ؟؟ لم استطع صبرا و صرخت في وجه كلاهما و خرجت غاضبة الي الحديقة المحيطة بمنزلي ....لاتحدث مع صنبور الماء العجوز فهو لن يخذلني لانه الافضل .. و لانه لطيف...ففاتحته صباح الخير ....لم يرد و اعدتها و اعدتها الي ان بصق الماء في وجهي و كان مركزا علي و جهي حتي لا يلطخ ردائي و اتخذها حجة لتغيير ثيابي .. فسالته ماذا بكم كلكم ؟لماذا تعاملونني بقسوة ؟ فقال : انت البادئة انت خنتناو صادقتها ..
ماذا ..رددت عليه ..انا بشرية و من المفروض ان اصادق ثم انها ليست صديقتي انها فقط فتاة اعرفها ..
لم يرد فغضبت و دخلت الغرفة ..... لاجد ظللي ينتظرني لياخذ حصته هو الاخر ...مرحبا بك يا انسة ..رحب بي بتهكم .... رفضت ان ارد عليه فلكمني .؟؟؟ .....
تصوروا رددت عليه اللكمة و بادنا نتشاجر نحن دائما نلعب لكن هذه المرة تشاجرنا بقوة ...و هو يلكم ثم يهرب ليتجنب ضرباتي تملصت منه الي حجرة الدراسة حيث و جدت قلمي يتنظرني فتشاجرت معه هو الاخر و تذخلت الورقة ...فهي بريئة تصدق اي شيء و تكره العراك ..لتفض الجدال مما ادي الي هذا الموضوع الذي نقلته اليكم عبر حاسوب بع معركة مع الكرسي و الطاولة و الحاسوب .......تصوروا الواقاحة؟؟!؟!؟