الاسمر المزيون
12-08-2010, 13:01
السلام
كيف حالكم يا أحلى أعضاء في الدنيا أنا اليوم
جبت لكم قصة من تأليفي و أن شاء الله
تعجبك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
يحكي انه كان هناك غول عملاق اسمه الحية
البيضاء وكان في مدينة اسمها مكسات
وكان هنالك فارسين الأول << مصباح دوفا >>
والثاني << نجم الشرنقان >> وكان سكان القرية يشتكون من الحية البيضاء وكانوا يقلون
:هذا الغول لقد سبب لنا أزمة في الغذاء وكان هنالك ربة بيت اسمها:رسالة حبرها دمي وكان لديها أبناء صغار وكانوا يبكون من الجوع
وكان زوجها ميت وقد مات زوجها في ذاك اليوم
الذي كان شديد الحر وكان هو وأولاده جياع ففكر فخطرت بباله فكرة أن يذهب إلى الحية البيضاء ويتوسل اليه ان يعطيه بعظ الطعام له ولاولاده وكان في ذالك اليوم نفذ طعام الحية البيضاء فوصل الرجل للمكان فلقي الحية البيضاء
التفت الحية البيضاء إلى الرجل وابتسم فلم يصدق أن هنالك رجل بشري فربط الرجل و زين الموقد و بعد مازين الموقد وضع الرجل المسكين في الموقد وشواه واكله وشبع
ونرجع للقصة فذهبت رسالة حبرها دمي للفارسين وأخبرتهم بالقصة فشتعلو غضبا وقررو أن يقظو على الحية البيضاء فتحركو إلى
قلعة الحية البيضاء فدخلو عنده وبدا القتال وكان الحية البيضاء جائع و انقض على نجم الشرينقان
والتهمه وبقي مصباح دوفا وشتعل غضبا وانقض
على الحية البيضاء وقتله ورجعت القرية إلى سابق عهدها وانفكت الازمه الغذائية وعاش الجميع بسلام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
أتمنى أنها حازت على رضاكم وان محد يزعل
والسلام عليكم
كيف حالكم يا أحلى أعضاء في الدنيا أنا اليوم
جبت لكم قصة من تأليفي و أن شاء الله
تعجبك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
يحكي انه كان هناك غول عملاق اسمه الحية
البيضاء وكان في مدينة اسمها مكسات
وكان هنالك فارسين الأول << مصباح دوفا >>
والثاني << نجم الشرنقان >> وكان سكان القرية يشتكون من الحية البيضاء وكانوا يقلون
:هذا الغول لقد سبب لنا أزمة في الغذاء وكان هنالك ربة بيت اسمها:رسالة حبرها دمي وكان لديها أبناء صغار وكانوا يبكون من الجوع
وكان زوجها ميت وقد مات زوجها في ذاك اليوم
الذي كان شديد الحر وكان هو وأولاده جياع ففكر فخطرت بباله فكرة أن يذهب إلى الحية البيضاء ويتوسل اليه ان يعطيه بعظ الطعام له ولاولاده وكان في ذالك اليوم نفذ طعام الحية البيضاء فوصل الرجل للمكان فلقي الحية البيضاء
التفت الحية البيضاء إلى الرجل وابتسم فلم يصدق أن هنالك رجل بشري فربط الرجل و زين الموقد و بعد مازين الموقد وضع الرجل المسكين في الموقد وشواه واكله وشبع
ونرجع للقصة فذهبت رسالة حبرها دمي للفارسين وأخبرتهم بالقصة فشتعلو غضبا وقررو أن يقظو على الحية البيضاء فتحركو إلى
قلعة الحية البيضاء فدخلو عنده وبدا القتال وكان الحية البيضاء جائع و انقض على نجم الشرينقان
والتهمه وبقي مصباح دوفا وشتعل غضبا وانقض
على الحية البيضاء وقتله ورجعت القرية إلى سابق عهدها وانفكت الازمه الغذائية وعاش الجميع بسلام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
أتمنى أنها حازت على رضاكم وان محد يزعل
والسلام عليكم