عين الحية .
21-06-2010, 12:40
[SIZE="5"] بسم الله الرحمن الرحيـــم
"بروتوكولات حكماء صهيون" هو كتاب خطير جداً غاب العالم عن معرفة محتواه فهل سمعت عنه من قبل ؟
خطورة هذا الكتاب تكمن في أنه يكشف كل ما يدور في هذا العالم في الـــــ 100 سنة الأخيرة
"الموضوع طويل قليلاً لشدة خطورته "
هل تعلمون اننا نعيش في عالم بروتوكولات حكماء صهيون ؟!
هل تعلمون أن بروتوكولات حكماء صهيون لا يمكن أن يؤلفها بشر من تلقاء نفسه ؟!!
طبعا ستقولون لماذا ؟
الجواب ببساطة شديدة .... لأنك ستحتاج إلى الوحي من رب العالمين لكي تؤلف هذه البروتوكولات !
ستقول وما دخل الوحي بالبروتوكولات التي كتبها اليهود ؟
الجواب .... لأن البروتوكولات هي من صميم الوحي ...
اليهود كما نعلم جاءهم انبياء ورسل لا يحصيهم إلا الله تعالى ....
وعن طريق هؤلاء الأنبياء والمرسلين والوحي الذي معهم فهم اليهود أدق ما تحتويه نفسيات البشر وما ينفعهم وما يضرهم وما يحبون وما يكرهون وكل النواحي العميقة في النفس الإنسانية ...
وبعد أن فهم اليهود خطة الإصلاح الإلهية التي جاءت عن طريق الوحي .....
قاموا بأخطر إفساد في تاريخ البشرية !!
فقاموا بنشر " نقيض الوحي " بين شعوب العالم بأسره ...
مثال بسيط جدا لتوضيح الفكرة :
كل ما أمر به الوحي ...
قاموا هم بنشر نقيضه ....
فإن أمر الوحي بالحشمة ...
نشروا هم نقيضه وهو السفور والإنحلال ....
وذلك عبر خطة استمرت قرنا كاملا ...
وطبعا المثال الذي أتيت به للوحي ونقيضه "الحشمة والسفور" هو مثال بسيط جدا لنقيض الوحي الموجود في البروتوكولات ....
وإلا فإن في تلك البروتوكولات أمور دقيقة جدا لا يدركها الإنسان إلا بوحي من الله تعالى ثم يأتي اليهود بنقيضها لتدمير البشرية ....
تنبيه هام جدا جدا جدا :
ستتغير نظرتكم الى كل ما ترونه حولكم وما تشاهدونه في وسائل الإعلام ....
والله إنكم ستشعرون بأنكم ولدتم من جديد وأصبحتم تدركون كل ما يجري حولكم ...
ولن تحتاجوا لمحلل سياسي ليحلل لكم ما يجري حولكم ....
بل ستعرفون ما سيحدث قبل ان يحدث ....
وذلك بنور الوحي ....
الذي نشر اليهود نقيضه ....
ولن تنطلي عليكم أي مكيدة أو خدعة من جميع أعداءنا بإختلاف أنواعهم وأديانهم ومذاهبهم ...
لأن كل المكائد والمؤامرات التي يحيكها الأعداء نابعة من" نقيض الوحي" الذي بثه اليهود في بروتوكولاتهم .....
وإليكم بروتوكولات من ..... كتاب " الوحي ونقيضه "
البروتوكول الأول
خير النتائج في حكم العالم ما ينتزع بالعنف والإرهاب ،إن الحرية السياسية ليست حقيقة ،بل فكرة .ويجب على الإنسان أن يعرف كيف يسخر هذه الفكرة عندما تكون ضرورية ،فيتخذها طعما لجذب الناس إلى صفه. يمكن أن تقع الدول في قبضتنا عن طريق الاستبداد المالي –والمال كله في أيدينا ،وذلك عن طريق منح الحكم الذاتي لهذه الدول وبعد فترة وجيزة تنشأ الخلافات والتي سرعان ما تتفاقم والذي سيؤدي إلى نشر الحروب الداخلية ،الأمر الذي سيدفع قادة هذه الدول إلى الاستدانة منا نحن أصاب الأموال والتي سيؤدي إلى وقوع هذه الدول في أيدينا . سنعمل على إضلال الأماميين (غير اليهود) بالخمور ،وسنجعل شبابـهم مجانين بالكلاسيكيات والمجون المبكر الذي أغواهم به وكلائنا وخدمنا ونساؤنا .* كنا أول من صاح في الناس ( الحرية والمساواة والإخاء ) كلمات ما انفكت ترددها منذ ذلك الحين ببغاوات جاهلة متجمهرة من كل مكان حول هذه الشعارات ،وقد حرمت بتردادها العالم من نجاحه ،وحرمت الفرد من حريته الشخصية الحقيقية . إن صيحتنا ( الحرية والمساواة والإخاء ) قد جلبت إلى صفوفنا فرقا كاملة من زوايا العالم الأربع عن طريق وكلائنا المغفلين ،وقد حملت هذه الفرق ألويتنا في نشوة ،بينما كانت هذه الكلمات – مثل كثير من الديدان- تلتهم سعادة الناس ،وتحطم سلامهم و استقرارهم ووحدتهم مدمرة بذلك أسس الدول ،وقد جلب لنا هذا العمل النصر كما سنرى ،وقد مكننا من سحق كبان الأرستقراطية الأممية (غير اليهودية) التي كانت الحماية الوحيدة ضدنا. * لا عجب إذن أن أغلب المواقع الإباحية على الإنترنت يملكها اليهود وأن أغلب الأفكار الهدامة أصحابها من اليهود.
البروتوكول الثاني
الصحافة قوة خطيرة غير أن الحكومات لم تعرف كيف تستعمل هذه القوة بطريقة صحيحة ، فسقطت في أيدينا ،ومن خلال الصحافة أحرزنا نفوذا ،وبقينا نحن وراء الستار وبفضل الصحافة كدسنا الذهب!. لا تتصوروا أن تصريحاتنا كلمات جوفاء. ولاحظوا أن نجاح دارون وماركس * ونشته قد رتبناه من قبل .وأن الأثر غبر الأخلاقي لاتجاهات هذه العلوم في الفكر الأ ممي (غير اليهودي) سيكون واضحا لنل بكل تأكيد. سنختار من بين العامة رؤساء إداريين ،غير مدربين على فن الحكم لهم ميول العبيد ليسهل علينا تحريكهم كقطع الشطرنج ،ليسهموا في تحقيق الدمار الاقتصادي لأوطانهم فيزداد ارتماؤهم في أحضاننا.** *و يلاحظ أن كلاهما يهودي الديانة! ** من المؤسف أن السياسة في معظم البلاد تسير على هذا النحو ،سواء بسبب اليهود أو بغيرهم ،واليهود هم المستفيدون من هذه السياسة.
البروتوكول الثالث
ستنهار كل الموازين القائمة سريعا ،لأننا على الدوام نفقدها توازنها كي تبلى بسرعة أكبر .ولقد وسعنا الهوية بين الحاكمين والمحكومين ،وبذلك فقدت القوتان معا أهميتهما ،لأنهما حينما انفصلتا صارتا كأعمى فقد عصاه ،شجعنا تطاحن الأحزاب وسعيهما للسلطة ، ووضعنا الأسلحة في أيديها ،وقد أقمنا ميادين ميادين تتصارع فوقها الأحزاب بلا ضوابط ولا التزامات ،وسرعان ما ستنطلق الفوضى ،وسيظهر الإفلاس في كل مكان.* أباد الرعاع تحت حمايتنا الأرستقراطية التي عضدت الناس وحمتهم ،لأجل منفعتهم ،والان يقع الشعب بعد أن حطم الأرستقراطية ،تحت نير الماكرين من المستغلين و الأغنياء المحدثين ،إننا نقصد أن نظهر كما لو كنا المحررين للعمال ،حينما ننصحهم بأن يلتحقوا بطبقات جيوشنا من الاشتراكيين والفوضويين و الشيوعيين . ونحز على الدوام نتبنى الشيوعية ونحتضنها متظاهرين بأننا نساعد العمال طوعا لمبدأ الأخوة والمصلحة العامة للإنسانية** .نعمد إلى خلق البغضاء و الحقد في نفوس العمال على الطبقات التي يظن أنها أعلى منهم .إن هذه البغضاء ستصير أشد مضاء حيث تكون الأزمات الاقتصادية مستحكمة ،لأنها ستوقف الأسواق والإنتاج .سنخلق أزمة اقتصادية عالمية بكل الوسائل الممكنة التي في أيدينا ،وبمساعدة الذهب الذي هو كله في أيدينا.*** تذكروا الثورة الفرنسية التي نسميها الكبرى ،إن أسرار تنظيمها معروفة لنل جميعا لأنها من صنع أيدينا .ونحن من ذلك الحين نقود الأمم من فشل إلى فشل. نحن الآن فوق المتناول لأنه إذا هاجمتنا إحدى الحكومات الأممية لقامت بنصرتنا أخريات. سيساعدنا الأمميون (غير اليهود) على استقلالنا حينما يخرون راكعين أمام القوة ،وحينما لا يرثون للضعيف ،ولا يرحمون في معالجة الأخطاء ويتساهلون مع الجرائم**** *يذكرنا ذلك بمسلك الأحزاب العربية ! ** وكما هو معروف فأن كل مفكري الشيوعية والاشتراكية الأوائل هم من اليهود مثل كارل ماركس. *** ومثال ذلك ما حدث من أزمات اقتصادية في دول شرق أسيا ،وكان من أسبابها الأساسية تلاعب المضارب اليهودي جورج سوروس ببورصات تلك الدول. ****يذكرنا هذا القول بما فعله الإنجليز حينما منحوا فلسطين المسلمة لليهود الدخلاء..
البروتوكول الرايع
يعمل المحفل الماسوني المنتشر في جميع أنحاء العالم كقناع لأغراضنا ،لكن الفائدة التي ندأب في تحقيقها من هذه القوة في خطة عملنا ،وفي مركز قيادتنا ما تزال على الدوام غير معروفة للعالم كثيرا. إذا تأسست الحرية على العقيدة وخشية الله وعلى الأخوة الإنسانية لا يمكن أن تأتي بضرر ، إن الناس عندما يكونون محكومين بمثل هذا الإيمان سيكونون تحت حماية هيئاتهم الدينية ،وسيعيشون في هدوء واطمئنان وثقة تحت إرشاد أئمتهم الروحيين وسيخضعون لمشيئة الله على الأرض ،وهذا هو السبب الذي يحتم علينا أن ننزع فكرة الله ذاتها من المعقول ،وأن نضع مكانها عمليات حسابية وضرورات مادية .
البروتوكول الخامس
من بين مواهبنا الإدارية التي نعدها لأنفسنا موهبة حكم الجماهير والأفراد بالنظريات المؤلفة بدهاء أو العبارات الطنانة ، وكل أنواع الخديعة. كل هذه العبارات التي لا يمكن أن يفهمها الأممييون أبدا مبنية على التحليل والملاحظة الممتزجين بفهم لا يجاريه فينا منافسونا ،أكثر مما يستطيعون أن يجارونا في وضع خطط الأعمال السياسية. الجماعة الوحيدة التي يمكن أن تنافسنا هي رجال الدين ،لكننا نجحنا في أن نجعلهم هزوا وسخرية في أعين الرعاع ،مع أنها جماعة ظاهرة ،بينما نحن أنفسنا باقون في الخفاء محتفظون بسرية تنظيمنا .
[COLOR="Purple"][SIZE="5"]يتبع .......
"بروتوكولات حكماء صهيون" هو كتاب خطير جداً غاب العالم عن معرفة محتواه فهل سمعت عنه من قبل ؟
خطورة هذا الكتاب تكمن في أنه يكشف كل ما يدور في هذا العالم في الـــــ 100 سنة الأخيرة
"الموضوع طويل قليلاً لشدة خطورته "
هل تعلمون اننا نعيش في عالم بروتوكولات حكماء صهيون ؟!
هل تعلمون أن بروتوكولات حكماء صهيون لا يمكن أن يؤلفها بشر من تلقاء نفسه ؟!!
طبعا ستقولون لماذا ؟
الجواب ببساطة شديدة .... لأنك ستحتاج إلى الوحي من رب العالمين لكي تؤلف هذه البروتوكولات !
ستقول وما دخل الوحي بالبروتوكولات التي كتبها اليهود ؟
الجواب .... لأن البروتوكولات هي من صميم الوحي ...
اليهود كما نعلم جاءهم انبياء ورسل لا يحصيهم إلا الله تعالى ....
وعن طريق هؤلاء الأنبياء والمرسلين والوحي الذي معهم فهم اليهود أدق ما تحتويه نفسيات البشر وما ينفعهم وما يضرهم وما يحبون وما يكرهون وكل النواحي العميقة في النفس الإنسانية ...
وبعد أن فهم اليهود خطة الإصلاح الإلهية التي جاءت عن طريق الوحي .....
قاموا بأخطر إفساد في تاريخ البشرية !!
فقاموا بنشر " نقيض الوحي " بين شعوب العالم بأسره ...
مثال بسيط جدا لتوضيح الفكرة :
كل ما أمر به الوحي ...
قاموا هم بنشر نقيضه ....
فإن أمر الوحي بالحشمة ...
نشروا هم نقيضه وهو السفور والإنحلال ....
وذلك عبر خطة استمرت قرنا كاملا ...
وطبعا المثال الذي أتيت به للوحي ونقيضه "الحشمة والسفور" هو مثال بسيط جدا لنقيض الوحي الموجود في البروتوكولات ....
وإلا فإن في تلك البروتوكولات أمور دقيقة جدا لا يدركها الإنسان إلا بوحي من الله تعالى ثم يأتي اليهود بنقيضها لتدمير البشرية ....
تنبيه هام جدا جدا جدا :
ستتغير نظرتكم الى كل ما ترونه حولكم وما تشاهدونه في وسائل الإعلام ....
والله إنكم ستشعرون بأنكم ولدتم من جديد وأصبحتم تدركون كل ما يجري حولكم ...
ولن تحتاجوا لمحلل سياسي ليحلل لكم ما يجري حولكم ....
بل ستعرفون ما سيحدث قبل ان يحدث ....
وذلك بنور الوحي ....
الذي نشر اليهود نقيضه ....
ولن تنطلي عليكم أي مكيدة أو خدعة من جميع أعداءنا بإختلاف أنواعهم وأديانهم ومذاهبهم ...
لأن كل المكائد والمؤامرات التي يحيكها الأعداء نابعة من" نقيض الوحي" الذي بثه اليهود في بروتوكولاتهم .....
وإليكم بروتوكولات من ..... كتاب " الوحي ونقيضه "
البروتوكول الأول
خير النتائج في حكم العالم ما ينتزع بالعنف والإرهاب ،إن الحرية السياسية ليست حقيقة ،بل فكرة .ويجب على الإنسان أن يعرف كيف يسخر هذه الفكرة عندما تكون ضرورية ،فيتخذها طعما لجذب الناس إلى صفه. يمكن أن تقع الدول في قبضتنا عن طريق الاستبداد المالي –والمال كله في أيدينا ،وذلك عن طريق منح الحكم الذاتي لهذه الدول وبعد فترة وجيزة تنشأ الخلافات والتي سرعان ما تتفاقم والذي سيؤدي إلى نشر الحروب الداخلية ،الأمر الذي سيدفع قادة هذه الدول إلى الاستدانة منا نحن أصاب الأموال والتي سيؤدي إلى وقوع هذه الدول في أيدينا . سنعمل على إضلال الأماميين (غير اليهود) بالخمور ،وسنجعل شبابـهم مجانين بالكلاسيكيات والمجون المبكر الذي أغواهم به وكلائنا وخدمنا ونساؤنا .* كنا أول من صاح في الناس ( الحرية والمساواة والإخاء ) كلمات ما انفكت ترددها منذ ذلك الحين ببغاوات جاهلة متجمهرة من كل مكان حول هذه الشعارات ،وقد حرمت بتردادها العالم من نجاحه ،وحرمت الفرد من حريته الشخصية الحقيقية . إن صيحتنا ( الحرية والمساواة والإخاء ) قد جلبت إلى صفوفنا فرقا كاملة من زوايا العالم الأربع عن طريق وكلائنا المغفلين ،وقد حملت هذه الفرق ألويتنا في نشوة ،بينما كانت هذه الكلمات – مثل كثير من الديدان- تلتهم سعادة الناس ،وتحطم سلامهم و استقرارهم ووحدتهم مدمرة بذلك أسس الدول ،وقد جلب لنا هذا العمل النصر كما سنرى ،وقد مكننا من سحق كبان الأرستقراطية الأممية (غير اليهودية) التي كانت الحماية الوحيدة ضدنا. * لا عجب إذن أن أغلب المواقع الإباحية على الإنترنت يملكها اليهود وأن أغلب الأفكار الهدامة أصحابها من اليهود.
البروتوكول الثاني
الصحافة قوة خطيرة غير أن الحكومات لم تعرف كيف تستعمل هذه القوة بطريقة صحيحة ، فسقطت في أيدينا ،ومن خلال الصحافة أحرزنا نفوذا ،وبقينا نحن وراء الستار وبفضل الصحافة كدسنا الذهب!. لا تتصوروا أن تصريحاتنا كلمات جوفاء. ولاحظوا أن نجاح دارون وماركس * ونشته قد رتبناه من قبل .وأن الأثر غبر الأخلاقي لاتجاهات هذه العلوم في الفكر الأ ممي (غير اليهودي) سيكون واضحا لنل بكل تأكيد. سنختار من بين العامة رؤساء إداريين ،غير مدربين على فن الحكم لهم ميول العبيد ليسهل علينا تحريكهم كقطع الشطرنج ،ليسهموا في تحقيق الدمار الاقتصادي لأوطانهم فيزداد ارتماؤهم في أحضاننا.** *و يلاحظ أن كلاهما يهودي الديانة! ** من المؤسف أن السياسة في معظم البلاد تسير على هذا النحو ،سواء بسبب اليهود أو بغيرهم ،واليهود هم المستفيدون من هذه السياسة.
البروتوكول الثالث
ستنهار كل الموازين القائمة سريعا ،لأننا على الدوام نفقدها توازنها كي تبلى بسرعة أكبر .ولقد وسعنا الهوية بين الحاكمين والمحكومين ،وبذلك فقدت القوتان معا أهميتهما ،لأنهما حينما انفصلتا صارتا كأعمى فقد عصاه ،شجعنا تطاحن الأحزاب وسعيهما للسلطة ، ووضعنا الأسلحة في أيديها ،وقد أقمنا ميادين ميادين تتصارع فوقها الأحزاب بلا ضوابط ولا التزامات ،وسرعان ما ستنطلق الفوضى ،وسيظهر الإفلاس في كل مكان.* أباد الرعاع تحت حمايتنا الأرستقراطية التي عضدت الناس وحمتهم ،لأجل منفعتهم ،والان يقع الشعب بعد أن حطم الأرستقراطية ،تحت نير الماكرين من المستغلين و الأغنياء المحدثين ،إننا نقصد أن نظهر كما لو كنا المحررين للعمال ،حينما ننصحهم بأن يلتحقوا بطبقات جيوشنا من الاشتراكيين والفوضويين و الشيوعيين . ونحز على الدوام نتبنى الشيوعية ونحتضنها متظاهرين بأننا نساعد العمال طوعا لمبدأ الأخوة والمصلحة العامة للإنسانية** .نعمد إلى خلق البغضاء و الحقد في نفوس العمال على الطبقات التي يظن أنها أعلى منهم .إن هذه البغضاء ستصير أشد مضاء حيث تكون الأزمات الاقتصادية مستحكمة ،لأنها ستوقف الأسواق والإنتاج .سنخلق أزمة اقتصادية عالمية بكل الوسائل الممكنة التي في أيدينا ،وبمساعدة الذهب الذي هو كله في أيدينا.*** تذكروا الثورة الفرنسية التي نسميها الكبرى ،إن أسرار تنظيمها معروفة لنل جميعا لأنها من صنع أيدينا .ونحن من ذلك الحين نقود الأمم من فشل إلى فشل. نحن الآن فوق المتناول لأنه إذا هاجمتنا إحدى الحكومات الأممية لقامت بنصرتنا أخريات. سيساعدنا الأمميون (غير اليهود) على استقلالنا حينما يخرون راكعين أمام القوة ،وحينما لا يرثون للضعيف ،ولا يرحمون في معالجة الأخطاء ويتساهلون مع الجرائم**** *يذكرنا ذلك بمسلك الأحزاب العربية ! ** وكما هو معروف فأن كل مفكري الشيوعية والاشتراكية الأوائل هم من اليهود مثل كارل ماركس. *** ومثال ذلك ما حدث من أزمات اقتصادية في دول شرق أسيا ،وكان من أسبابها الأساسية تلاعب المضارب اليهودي جورج سوروس ببورصات تلك الدول. ****يذكرنا هذا القول بما فعله الإنجليز حينما منحوا فلسطين المسلمة لليهود الدخلاء..
البروتوكول الرايع
يعمل المحفل الماسوني المنتشر في جميع أنحاء العالم كقناع لأغراضنا ،لكن الفائدة التي ندأب في تحقيقها من هذه القوة في خطة عملنا ،وفي مركز قيادتنا ما تزال على الدوام غير معروفة للعالم كثيرا. إذا تأسست الحرية على العقيدة وخشية الله وعلى الأخوة الإنسانية لا يمكن أن تأتي بضرر ، إن الناس عندما يكونون محكومين بمثل هذا الإيمان سيكونون تحت حماية هيئاتهم الدينية ،وسيعيشون في هدوء واطمئنان وثقة تحت إرشاد أئمتهم الروحيين وسيخضعون لمشيئة الله على الأرض ،وهذا هو السبب الذي يحتم علينا أن ننزع فكرة الله ذاتها من المعقول ،وأن نضع مكانها عمليات حسابية وضرورات مادية .
البروتوكول الخامس
من بين مواهبنا الإدارية التي نعدها لأنفسنا موهبة حكم الجماهير والأفراد بالنظريات المؤلفة بدهاء أو العبارات الطنانة ، وكل أنواع الخديعة. كل هذه العبارات التي لا يمكن أن يفهمها الأممييون أبدا مبنية على التحليل والملاحظة الممتزجين بفهم لا يجاريه فينا منافسونا ،أكثر مما يستطيعون أن يجارونا في وضع خطط الأعمال السياسية. الجماعة الوحيدة التي يمكن أن تنافسنا هي رجال الدين ،لكننا نجحنا في أن نجعلهم هزوا وسخرية في أعين الرعاع ،مع أنها جماعة ظاهرة ،بينما نحن أنفسنا باقون في الخفاء محتفظون بسرية تنظيمنا .
[COLOR="Purple"][SIZE="5"]يتبع .......