قصة من تأليفي (الصداقة الضائعة)

[maab2007]

"] بسم الله الرحمن الرحيم[/SIZE]
اليوم راح أضع لكم رواية ألفتها و هي غريبة شوي , راح أضع المقدمة و اذا شفت اقبال عليها بضع البارت الأول المقدمة: وقفت على شاطىء البحر و الموج يعلو و يهبط رافع شعرها الأزرق الطويل عاليا فيظهر وجهها و الدموع تنزل من عينيها : أأأه يا زمان لما غدرت بي و فرقتني عن أعز الناس لدي لما أبعدت صديقاتي عني لا أريد أن نفترق و لكن لا ينفع الحزن و البكاء الآن مازلت أتذكر كيف أغمي على ليندا و كيف صدمت ياسمين من كلام من فرقتنا طوال حياتي لم أكره أحد و لكن الآن قلبي لا يريد سوى الكره والحقد على من قطعت قلبي و ألمتني .
مازلت أتذكر أيامنا السعيدة معا , ضحكت آرسي الجميلة التي تظهر جمال قلبها و روحها و ابتسامت ياسمين التي لا تفارقها حتى حين تحزن دائما: ما تقول إضحك تضحك لك الدنيا رغم ما كانت تخفيه من أحزان خلف تلك الابتسامة الساحرة القلب المجروح و لكن كانت دائما تبتسم و تضحك و كان شيئا لم يحدث أتمنى لو أني أملك شجاعة ياسمين و قوتها , ليندا تلك الفتاة كلما أراه أظن أني أتكلم الى طفل صغير كل شيء في ليندا يجذب الشخص اليها ابتسامتها العذبة ضحكتها مثل ضحك الأطفال دائما ما كانت تنظر الى العالم من وجهة نظر مختلفة من وجهة نظر طفل صغير يحب هذا العالم و يراه مكان يعم فيه الخير و كل شيء فيه جميل أما مينا فهي القلب الحنون تخاف علينا أكثر من أنفسنا دائما ما أشعر بأني قريبة من مينا أكثر من الباقيات و لكن ما فائدة التذكر كلها ذكريات لن تعود و ها أنا أعود وحيدة كما كنت . حينها قررت أن يعلم الجميع بقصة صداقتنا الضائعة لربما تعود يوما. helen
هذه المقدمة و البارت الأول قريب بس أشوف كم رد و بعدين أكمل و قولوا لي ما إحساسكم

[Miss.Rose]

روووعة

بس هذه الأغلاط ::

عتي ==> عني
أغمى==> أغمي
ابتسمت ==> ابتسامت
أضحك ==> إضحك
أراه ==> أراها


و أنتظر البارت الأول على أحر من الجمر

و الله شكله مشوقة

[✽Яαỉηвσω]

بدايه موفقه_+
تسلمي_+
ننتظر البااارت_+

[maab2007]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
شكراً جزيلاً كلكم ذوق الأن سأضع البارت الأول
البارت الأول: السنة الأخيرة في الجامعة بالنسبة الى مارتن و ريتشارد.
مارتن: ريتشارد ألن تستيقظ
ريتشارد: و لكن أنا مستيقظ , ماذا تقصد بكلامك ؟
-لا شيء, أراك شارد الذهن كثيراً هذه الأيام ماذا هناك؟
ريتشارد: لا شيء و لكن أفكر كيف ستكون حياتي بعد التخرج سنفترق و أنا لا أطيق هذا أنت أصبحت كل شيء في حياتي أهلي أخي أعز أصدقائي .... بعد شهر كل هذا سيذهب مع الرياح . أوقفه صوت ضحك مارتن مما أثار غضبه : لما تضحك لا أعتقد أني قلت نكت حتى تضحك ؟!
مارتن: لا أضحك عليك بل على كلامك .
- و ما يضحك في كلامي ؟
-لا شيء, و لكنك متأكد تماماً أني سأتركك وحدك و أذهب لا تحلم حتى بهذا .
ريتشارد بفرحة لا تسعها الدنيا : حقاً لن تذهب ستظل معي الى أخر الحياة
أومأ له بنعم فرح ريتشارد كثير فهو من كان يعيش وحيداً أمه و أباه طوال الوقت في الخارج لا أحد يهتم به و لم يتعبوا أنفسهم أن يتركوا معه خادم أو أي شخص يعتني به أتذكر جيداً عندما كان يخبرني عن حياته قبل أن يظهر مارتن فيها, دائماً كلما تكلم عن خالي مارتن ترى السعادة في عينيه (أعتقد عرفتم من أكون أنا هيلين الابنة الوحيدة لريتشارد) .
مارتن صرخ بأعلى صوته: لقد نسيت س ستيلا.
ريتشارد: من هي ستيلا ؟
-أختي الصغيرة خلصت جامعتها و ستبقى عندي أرجو أن لا تمانع
ريتشارد أبداً لا أمانع و لكن لما لم تخبرني أن لديك أخت و اسمها ستيلا ؟
- لقد نسيت, أسف على كل حال ستتعرف عليها الآن و لكن توجد صورة لها في غرفتي لمن أعتقد أنها اذا؟
ريتشارد: أعتقد أنها صورة حبيبتك خطيبتك أي شيء غير أختك , لكن أختك حلوة راح أخذها منك
-أحلم ستيلا لا تحب أن ترتبط و بما أنك صديقي فأحسن أن تبتعد عنها قبل أن تندم .
ريتشارد: من يسمعك يقول أنك تتكلم عن سفاح أو قاتل مأجور و ليس أختك.
-بل أتكلم عن أختي حب حياتها أن تواعد الشباب و تحطم قلبهم ثم تهجرهم و أتمنى أنها تتوقف عند هذا الحد بل تهينهم اهانة الله يستر فقط
ريتشارد: عجبتني سأخذها.
ضحك مارتن من كلامه ثم قال: رغم ما قلته تريد أخذها, على فكرة هي جعلتك في بالها و نواياها ليست حسنة تكرهك كره شديد.
_لماذا ماذا فعلت؟
-أسألها لم تصل, الآن لنذهب الى غرفتنا و هي ستصل قريباً لتفرغ غضبها في.
أخذ ريتشارد بالضحك: الآن أنقلب ظهر المجن ههههه .
واصلا طريقهما الى السكن الجامعي الى غرفة رقم @@@ فتحا باب من الأبنوس طويل لونه بني غامق دخلا عبر ممر طويل الى غرفة الجلوس غرفة جميلة المنظر يوجد بها لوحتان إحداهما صورة لستيلا و هذه الصورة فيها خدعة جميل فقط مارتن يستطيع رؤية وجه ستيلا لكن أي شخص أخر يرى جسم و رأس أسود بدون ملامح , و الصورة الأخر صورة لغروب الشمس على بحر ما لون السماء يتمج من أحمر الى أصفر الى برتقالي و الجبل بعيد عن البحر ببعض سنتمترات تختبأ خلفه الشمس تقول وداعاً سنلتقي عما قريب الى لقاءً قريب يا أحبابي على رمال الشاطىء شخصان يجريان و السعادة على وجهيهما.
جلس مارتن مقابل صورة ستيلا على كرسي أسود بخطوط ذهبية رسمت كلمات لا معنى لها و لكن ربما تفيد أحداً ذات يوم و جلس ريتشارد مقابله على كنبة طويلة لها نفس لون الكرسي و لكن الكلمات غير تقول((لا تستلم مهما كانت العقبات أمامك صعبة)) ريتشارد: و الآن أخبرني كل شيء عن أختك ستيلا. ضحك مارتن و قال: لا تكن أعجبت بها فهي لن تهتم بك.
ريتشارد: ليس الأمر هكذا و لكن أريد الزواج منها إذا وافقت هي و لا يهم رأيك
- لا بجد تريد الزواج من أختي لكن لما
رتشارد: لا لشيء و لكن أحببتها منذ أن سمعت كلامك عنها كما يقال الأذن تعشق قبل العين
-ريتشارد: تراجع عن كلامك أختي خطيرة و لا أرغب أن تؤذيك أنت أعز أصدقائي بل أنت مثل أخي أرجوك لا تفكر بها و أذهب الى غيرها.
سأتوقف هنا و لكن هذا ليس نهاية البارت إنما تعبت و شكراً لكل من رد علي
الواجب(خلصت المدرسة لكن أنا سأعيشكم الجو مرة أخرى ):
1- ما هي الخدعة في الصورة؟
2- لما ستيلا تكره ريتشارد و هم لم يتقابلوا أبداً
3-ما ردت فعل ريتشارد على كلام مارتن ؟
4- و لما يقول مارتن هذا الكلام عن أخته الحبيبة ؟
5- مين أكثر شخصية أعجبتكم و لماذا؟
6- التعليقات اجابية و سلبية؟
ملاحظة: القصة التي اسمها((مصاصة الأرواح)) هي من تأليف أختي و ليس أنا أسفة سأنسحب الى اللقاء

[m!ss princess]

مرحبا

أنا متابعة جديدة لقصج


الــبارت الأول وااااايد روووعة و ننتظر التكملة في أقرب وقت

[maab2007]

شكرا حبيبتي تسلمي

[maab2007]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
سأمحوني و لكن سأنسحب الى اللقاء
و أي رد أو مشاركة ستجدونها هي من كتابة أختي

[maab2007]

الموضوع مغلق

[maab2007]

السلام عليكم
يلا وين الردود أنا لما قلت بنسحب ما كان قصي سوى أني سأسافر و ربما لن أستطيع الكتابة
على كل حال عندكم لحد يوم الأحد تكتبوا ردود عشان انا أكمل لان الاثنين انا راح اسافر
اتمنى لكم اجازة طيبة

[maab2007]

تكملة البارت الأول :انصدم رتشارد مما قاله مارتن عن أخته و لم يستطيع أن يجاوب كيف يجاوب و يدافع عنها و هو أصلا لا يعرف عنها شيء كل ما يعرفه عنها ما أخبره مارتن عنها .. كل هذه الأسألة صارت تدور في ذهن ريتشارد و لم يجد لها جواباً , قطع عليه تفكيره صوت جرس الباب توقع أنها ستيلا.
مارتن: ريتشارد إذا سمحت هل يمكن أن تفتح الباب, إذا فتحت أنا يا ويلي من لسانها .أومأ ريتشارد له موافقاً لا يعلم ماذا ينتظره خلف ذلك الباب . غادر غرفة الجلوس و عبر الممر الى باب فتحه ببطأ فجأ بشخص يقول: ماذا تفعل سنة تفتح لو ما كنت أخي لأريتك شيئاً لا يعجبك. نطقت ستيلا بهذه الكلمات و هي لا تدري أنه يوجد أحد يراقبها فتحت عينيها حين سمعت صوته: مرحباً , أنتِ ستيلا صحيح تفضلي بالدخول أعذري أخاك كان مشغول و أنا أخرته زيادة . تمنت لحظتها لو تنشق الأرض و تبلعها و لكن من هذا أنا لا أعلم أن أخي يسكن مع أحد أيمكن أن يكون هذا: ه ههل أنت ري ريتشارد؟ -أجل تشرفنا . ابتسم لها و لكن لم تدم طويلأ لأن شيء ما ضربه ضربة قوية سقطت من قوتها أرضاً و أغمى عليه... ركض مارتن حين سمع صوت شيء يسقط, وصل و رأى صديقه ممد أرضاً و ستيلا واقفة قربه: ألم تستني الى أن تدخلي لا بل ماذا حصل؟ تكلمت و بان على وجهها البراءة : لم أفعل شيء سوى أني ضربته و هو أغمى عليه فقط. وضع مارتن يده على رأسه فهذا ليس جديد على أخته: سأعديني لأدخله و بعدها نتكلم. حمل مارتن ريتشارد و أخذه الى غرفة الجلوس , طلب من ستيلا أن تعتني به الى أن يأتي تركه ممداً على الكنبة و راح . بعد خروج أخيها وضعت ستيلا رأسه على قدميه و قالت في نفسها: إذا أنت ريتشارد لقد أخذت مني أخي و أخر من بقي لي من عائلتي لن أسامحك على ما فعلته سأجعل كل يوم من حياتك جحيماً كما فعلت لي يا سيد ريتشارد. رفعت رأسه من قدميها و خرجت تاركتاً ورقة لأخيها :(( الى اللقاء يا أخي أنسى أنه كان لك اخت اسمها ستيلا.))خرجت من الشقة و دموع تتساقط من عينيها كنهر جاري حزنت كثير لما فعلته و لكنها لا تريد أن يصيب أخيها أي شيء بسببها يكفي ما حدث عندما كانا صغيرين . ركضت في تلك الليلة و المطر يتساقط عليها و هي تبكي أملة أن يسامحها أخاها لا تستطيع أن تقف مكتوفة اليدين و أخاها يتعرض للأذى وصلت باب قصر كبير أبيض اللون شامخ عالي نحو السمى نقشت النباتات على جدرانه لوحة جميلة من الطبيعة سقفه لونه أسود كسواد قلب صاحب البيت دخلت ستيلا من بوابة كبيرة و أغلقت الباب خلفها دخلت الى المنزل فتح لها شاب وسيم الباب: لما تأخرتي ظننت أنكي ستودعين أخيك و تأتين بسرعة؟
-لم أتأخر و ما علاقتك بي داني.
-حبيبتي لا تعصبي هيا أدخلي أنا ننتظرك.
-لا تقل لي حبيبتي مرة أخرى و من ينتظرني؟
-لان ستعرفين.
دخلت ستيلا خلف داني و فوجأت بمن كان موجود.....
أنا وحدة شريرة و لن أكتب شيء أخر الى أن أرى خمس ردود على الأقل أو أتركوا السر مخبأ في قلبي .
الأن الواجب:
1- من داني هذا؟
2-لما كانت ستيلا تبكي ؟
3- لما ذهبت الى منزل داني ؟
4-أهم شيء لما ضربة ريتشارد و هو لم يرها يوماً؟
هل البارت حلو و ليش ما بتردوا ؟
يلا بدي ردود و إلا مافي تكملة , مع السلامة

[maab2007]

صور بعض الشخصيات و نبذة عنها:
1-ستيلا: [FONT="Arial Narrow"][SIZE="4"][COLOR="Purple"]أم هيلين و أخت مارتن الصغيرة تقوم بتضحية كبيرة ما حلمت حتى أنها يوم تفعل هذا تخفي سر عظيم في قلبها الحقيقة هما اثنين واحد عندما كانت طفلة و الأخر عندما كبرت . طيبة حنونة و جميلة بشكل غير عادي تعمل مصورة لمجلة أزياء
http://media.animegalleries.net/albums/userpics/225450/Anime%20Girl%207.jpg
2-ريتشارد:
والد هيلين , صديق مارتن منذ زمن بعيد غني و لكن أهله لا يهتمون به وجد في مارتن الأم و الأب الذي يرعاه طوال حياته يخاف من اليوم الذي سيفترق فيه عن مارتن , ينقذ ستيلا من أن تضحي بشيء ما (ردوا عشان تعرفوا ماذا؟)
http://i45.photobucket.com/albums/f99/unigi225/Album/Anime/boy.jpg
3-مارتن:
حنون و شخص يعتمد عليه قلبه طيب و يساعد ريتشارد يعتبر نفسه أنه أخوه , يهتم بستيلا كثيراً من بعد ذلك الحادث
والد ليندا و سو يحبهما كثير و حين يعلم بما فعل داني بأخته يغضب جدا و لكنه لا يؤذيه(بموت عليه طيب و حنون كمان) يحب تالا و يتزوجها بعد أن يحل مشاكل ستيلا( هذه البنت تحب المشاكل و لكنها روعة بصراحة شخصيتها خطيرة)
http://img102.***********/2009/08/17/591235277.jpg

3-تالا:
ستظهر فيما بعد و لما تظهر بكتب نبذة عنها
http://lylyopsida.files.wordpress.com/2009/02/anime_girl_butterflies.jpg
4-داني:
ابن عم ريتشارد لكن غير ريتشارد خالص , يهدد ستيلا و يجعلها تضحي و لكن ريتشارد ينقذها.
يحاول الأستيلاء على ما يملكه ريتشارد هو و أخته فيكي.
http://quizilla.teennick.com/user_images/K/KH/KHF/KHFAN1/1249612134_1850_full.jpeg

[قلوب منسيه]

شكرا على القصة الحلوة