LOURA
28-04-2005, 21:37
كم اتمنى ..لو اكون بعيده ..بعيدة كثيرا
الى حيث الغروب ..حيث تضيع فيها ظلالك ..
حيث تختفي لمعة عينيك الذهبية من نورها ..حيث تختفي الابتسامة و يغطيها السواد الرهيب
حيث اتسائل حينها ..هل لي ببسمه ..او بنظره ..او بهمسه
او بلمسة من يديك الدافئتين لتدفيء الجليد في يدي ..
كم اتمنى ..و كم اطمح نحو الغروب ..
نحو الذكريات ..و احلام السنون ..كم اريد ان اكون هناك ..
عند الغروب ضاعت البسمه ..و اختفت الضحكات في جزيئات الندى ..
و دق قلبي و خفق من شده الهوى ..و توقف عقلي عن التفكير و لم يبقى فيه احد سواك
-----------------------------------------------
-----------------------------------------------
هل تذكر ؟..هل تذكر تلك الصخرة على شواطىء عالمنا ؟...
هل تذكرها ؟..أم هل تعني لك شيئا ؟...
كنا هناك ..جالسين على ظهرها الأملس ..و كنت تحكي لي الحكايات ..و تضحكني أوقاتا ..و أوقاتا تنزل من عيني العبرات..
هل تذكر ؟ ..آخر مرة بكيت ..هل تذكر ما قلته ؟..
لا أريد أن تطغى الدموع على عينيك الجميلتين فتحرمني برهة من التمتع برؤية لونها الذهبي الجميل ..هل تذكر أنك قلت هذا الكلام ؟..
-----------------------------------------------
-----------------------------------------------
و لكنك قد نسيت فأنت الآن أشبعت عيني دمعا حتى طغت الدموع عليها ..و غلب اللون الأحمر على لونها الذهبي ..
لا أدري لماذا؟..لا أدري لم فعلت هذا ؟..و لا أدري لم افعل أنا هذا ..و لم ما زلت أطمح للغروب الذي ضاع بين صفحات الماضي و أغلقت عليه سراديبها الموحشه ..
من تأليف لورا...
الى حيث الغروب ..حيث تضيع فيها ظلالك ..
حيث تختفي لمعة عينيك الذهبية من نورها ..حيث تختفي الابتسامة و يغطيها السواد الرهيب
حيث اتسائل حينها ..هل لي ببسمه ..او بنظره ..او بهمسه
او بلمسة من يديك الدافئتين لتدفيء الجليد في يدي ..
كم اتمنى ..و كم اطمح نحو الغروب ..
نحو الذكريات ..و احلام السنون ..كم اريد ان اكون هناك ..
عند الغروب ضاعت البسمه ..و اختفت الضحكات في جزيئات الندى ..
و دق قلبي و خفق من شده الهوى ..و توقف عقلي عن التفكير و لم يبقى فيه احد سواك
-----------------------------------------------
-----------------------------------------------
هل تذكر ؟..هل تذكر تلك الصخرة على شواطىء عالمنا ؟...
هل تذكرها ؟..أم هل تعني لك شيئا ؟...
كنا هناك ..جالسين على ظهرها الأملس ..و كنت تحكي لي الحكايات ..و تضحكني أوقاتا ..و أوقاتا تنزل من عيني العبرات..
هل تذكر ؟ ..آخر مرة بكيت ..هل تذكر ما قلته ؟..
لا أريد أن تطغى الدموع على عينيك الجميلتين فتحرمني برهة من التمتع برؤية لونها الذهبي الجميل ..هل تذكر أنك قلت هذا الكلام ؟..
-----------------------------------------------
-----------------------------------------------
و لكنك قد نسيت فأنت الآن أشبعت عيني دمعا حتى طغت الدموع عليها ..و غلب اللون الأحمر على لونها الذهبي ..
لا أدري لماذا؟..لا أدري لم فعلت هذا ؟..و لا أدري لم افعل أنا هذا ..و لم ما زلت أطمح للغروب الذي ضاع بين صفحات الماضي و أغلقت عليه سراديبها الموحشه ..
من تأليف لورا...