Saley-Sad
24-04-2005, 17:57
د. نوال اليحيىإشارات راحة اليد:
الأمانة والصراحة
لقد قـُرنت اليد المفتوحة عبر التاريخ بالصدق، والإستقامة، والأمانة، والطاعة والولاء.
ويستخدم الناس في اللقاءات اليومية وضعيتين أساسيتين للراحة.
الأولى حين تكون راحة اليد تواجه الأعلى، وهذا يختص به المتسول، والثانية تكون فيه راحة اليد مواجهة للأسفل كما لو كانت تكبح شيئاً أو تحمل شيئاً.
إن إحدى أنجح الطرق لمعرفة ما إذا كان شخص ما صريحاً وصادقاً أم لا، هي النظر إلى العرض الذي تقدمه راحتا يديه.
فعندما يرغب الإنسان في أن يكون صريحاً أو صادقاً كلياً، فتراه يكشف راحة اليد للشخص الآخر ويردد مثل هذه العبارة «دعني أكون صريحاً معك»
ووهذه إيماءة لا شعورية تماماً، وهي تمنح الشعور للشخص المقابل بأن المتكلم يقول الحقيقة. عندما يكذب الولد أمام والديه أو الزوج أمام زوجته فإن راحتي يديه تكونان في جيبه أو في وضع ذراع مطوية عندما يحاول إيضاح أين كان.
الأمانة والصراحة
لقد قـُرنت اليد المفتوحة عبر التاريخ بالصدق، والإستقامة، والأمانة، والطاعة والولاء.
ويستخدم الناس في اللقاءات اليومية وضعيتين أساسيتين للراحة.
الأولى حين تكون راحة اليد تواجه الأعلى، وهذا يختص به المتسول، والثانية تكون فيه راحة اليد مواجهة للأسفل كما لو كانت تكبح شيئاً أو تحمل شيئاً.
إن إحدى أنجح الطرق لمعرفة ما إذا كان شخص ما صريحاً وصادقاً أم لا، هي النظر إلى العرض الذي تقدمه راحتا يديه.
فعندما يرغب الإنسان في أن يكون صريحاً أو صادقاً كلياً، فتراه يكشف راحة اليد للشخص الآخر ويردد مثل هذه العبارة «دعني أكون صريحاً معك»
ووهذه إيماءة لا شعورية تماماً، وهي تمنح الشعور للشخص المقابل بأن المتكلم يقول الحقيقة. عندما يكذب الولد أمام والديه أو الزوج أمام زوجته فإن راحتي يديه تكونان في جيبه أو في وضع ذراع مطوية عندما يحاول إيضاح أين كان.