PDA المساعد الشخصي الرقمي

عرض كامل الموضوع : رسائلي .... رسائلكم



رفيعة المقام
02-04-2010, 20:55
السلام عليكم


أخباااركم جميعااا ..؟؟؟!

كلنا توصلناا رسائل على ايميلتنا

بعضهاا حلووو ونتمني نشارك فيه أصدقاءنا و نرسل لهم هاذي الرسائل الي عجبتناا

فخطرت في بالي فكرة ليش ما نتشارك هاذي الرسايل الي تعجبنا مع بعض


و نضع في هاذا الموضوع الرسايل الي تعجبناا مع حفظ الحقوق لي أصحبهاا


أتمني منكم التفاعل مع هذه الفكرة ^^

رفيعة المقام
02-04-2010, 20:59
هذه احد الرسائل التي أعجبتني كثيراا


لاتسمح لأحد بتحطيمك‏‏

كثيرة هــي العقبآت التي تعترضنآ


كــل يومـ ..!


خــلآف مع صـديق ..
سمآع كلمة جآرحهـ ..
اخفآق في مهمهـ ..


[ وغيرهآ ]


تعطيهآ كــل وقتك .. كـل جهدك ..


كــل تفكيرك وعقلك ..!


ولــكــن /!


هــل سئلت نفسك هل يستحق الأمر كل هذآ
ألعنآء ..؟


كمـ مرهـ سمحت لليأس ان يطرق بآب
[ قلبك ] ..؟


مآقيمتك اذآا سمحت للـ توآفهـ أن تحطمك وتسحق كبريآئك ..؟


اين هــي [ عزيمتك ] ..؟


عندمآ دخــل اليأس والحزن والأحبآط الى
نفسك ..؟


الحيآة طريق طويل تتخللهـ ألعقبآت و
ألصعوبآت ..


لــن تعرف معنى للـ السعآدهـ دون ان تتجرع كأسالمرآرهـ ..!


ولــن تشعر بطعمـ النجآح دون ان تجرب
الفشل ..!


ولـن تنعمـ بآلرآحهـ دون أن تشعر
بـ الألمـ ..!


هكذآ هــيالحيآاة ..


عليك أن تتعثر بـ هذآ ألدرب لكي تستطيع
المشي ..!


فـ اجعل من توآفهـ الحيآة أسبآب لـ
نجاحك ..!

فلن تجد طريقآ ممهدآ .. يفتح لكذرآعيهـ ..


بــل ستعترضك ألكثير منألصعوبآت ..!


وربمآ تصل هذهـ ألعقبآت لـدرجة تشعرك انك


[ غير قآدر على ألمتآبعهـ ]


وتنآدي كــل ذرة فيك لتعلنأنهزآمك ..!


فهل انت شخص انهزمي ..؟


هــل ستعلن هزيمتك بـ سهولهـ ..؟


اذآ كنت هكذآ فـ تستحق ان تحطمـك
التوآفهـ ..


صحيح قــد تمر بك لحظآت تعلن فيهآ انهزآمك وأنسحآبك ..!


فـ أصحبت انسآن محطمـاً لآ يستطيع جمع شتآت نفسهـ ..


كلمهـ وآحدهـ كفيلهـ بـ جرح كبريآئك


ونظرهـ كفيلهـ بتمزيق مشآإاعرك ..!


وعدمنآ تفيق من غيبوبتك ..


ستجد ان ألحيآة تختلف ..!


من كــل ألنوآحي ..!


فــأنت بوحدك تستطيع ان تحدد ألمسآر الذي
ستمشي بهـ


بعد ارآدة ألله سبحآنهـ وتعآألى ..


انت وحدك ستعلنأنهزآمك أو انتصآرك ..!


من ألآن ’


ضــع نصب عينيك ان تنتصر ..]


لآ تستسلمـ لـ هزيمهـ توآفهـ حياتك ..


ادفــع بكل ألآمك وأحزآنك وهمومك وجروحك من مخيلة رآسك ..!


فـ حيآتك كنز ثمين لآ تستحق ان تضيعهآ بين
هآويآت ـالطريق ..!



عٍــش كــل لحظهـ في حيآتك وكآنهآ اخر لحظهـ في حيآتك ..!


ابحث عــن (ألحب" ألأخلآص "
الصدآقهـ )

الوحـZaboza ــش
02-04-2010, 21:28
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أشكرك على هذا الموضوع.

اللوحة الشاحبة
03-04-2010, 01:12
السلام عليكم ^^

لا أركز كثيرًا على الرسائل التي تصل عبر الإيميل أو عبر أية وسيلة أخرى *ـ*!

لكن سأبحث ^^!

شكرا جزيلا لكِ ^^

XD O_0 XD
03-04-2010, 10:17
موضوع جميل ....

موفق على الموضوع

T U N E
03-04-2010, 10:25
موضوع أكثر من رائع

كل الرسائل التي تصلني على الايميل تكون فكاهية

The Count
03-04-2010, 11:06
عليكم السلام ...

موضوع رائع جدا ^^

................................

الإبتسامه اجمل هديه

عندما تستيقظ من النوم ابتسم واشكر الله على نعمة البقاء


فلديك يوم في رصيد حياتك لتقضيه في طاعة الرحمن


عندما ترى والديك أمامك ابتسم


فهناك الكثير الذين انحرموا من نعمة الوالدين


عندما تتوجه إلى العمل


ابتسم فالبعض لا يعمل


عندما تتذكر بعض الضغوطات التي مررت بها


ابتسم لأنها مضت ولن تحدث مجددا إن شاء الرحمن

عندما تمر بموقف صعب ..


ابتسم لأنك تملك رباً عظيما تستطيع اللجوء إليه في أي وقت


(( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ))


عندما تفشل في تجربة معينة


ابتسم فقد يكفيك شرف المحاولة ‏


عندما يجرحك شخص عزيزا عليك


ابتسم فهناك العديد من الأشخاص من يحاول يداوي جروحك


عندما يظلمك من حولك


ابتسم لأنك لم تظلم أحدا يوما


عندما تعرف إن فلانا من الناس لا يحبك


ابتسم فهناك العديد من الأشخاص الذين يحبونك ويتمنون لك السعادة

وتذكر


أنت من تملك حياتك وأنت من تعيشها فبإرادتك أن تجعلها جنة صغيرة سعيدة


وبإرادتك أن تجعها سوداء مليئة بالأحزان فلك الخيار لتختار


وابتسم لأنك تملك الخيار الصحيح

@جيف هاردي@
03-04-2010, 13:30
مشكور

amina2010
03-04-2010, 14:36
هذه الرسالة أرسلتها لي عمتي

قصص النجاح

يحكى أن ملكا كان يحكم دولة واسعة جدا. اراد هذا الملك يوما القيام برحلة برية طويلة. وخلال عودته وجد ان اقدامه تورمت بسبب

المشي في الطرق الوعره، فاصدر مرسوما يقضي بتغطية كل شوارع المملكة بالجلد ولكن احد مستشاريه اشار عليه برأي افضل وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي الملك فقط. فكانت هذه بداية نعل الأحذية

************
اذا أردت أن تعيش سعيدا في العالم فلا تحاول تغيير كل العالم بل اعمل التغيير في نفسك . ومن ثم حاول تغيير العالم ما استطعت.

*-*-*-*-*

الإعلان والأعمى

جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة واضعا قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها:" أنا أعمى أرجوكم ساعدوني ".

فمر رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها. ودون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه. لاحظ الأعمىأن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية، فعرف أن شيئا قد تغير وأدرك أن ما سمعه من الكتابة هو ذلك التغيير فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها فكانت الآتي:" نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله"

************
غير وسائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب
*-*-*-*-*

حكاية النسر

يُحكى أن نسرا كان يعيش في إحدى الجبال ويضع عشه على قمة إحدى الأشجار، وكان عش النسر يحتوي على 4 بيضات، ثم حدث أن هز زلزال عنيف الأرض فسقطت بيضة من عش النسر وتدحرجت إلى أن استقرت في قن للدجاج، وظنت الدجاجات بأن عليها أن تحمي وتعتني ببيضة النسر هذه، وتطوعت دجاجة كبيرة في السن للعناية بالبيضة إلى أن تفقس. وفي أحد الأيام فقست البيضة وخرج منها نسر صغير جميل، ولكن هذا النسر بدأ يتربى على أنه دجاجة، وأصبح يعرف أنه ليس إلا دجاجة، وفي أحد الأيام وفيما كان يلعب في ساحة قن الدجاج شاهد مجموعة من النسور تحلق عالياً في السماء، تمنى هذا النسر لو يستطيع التحليق عالياً مثل هؤلاء النسور لكنه قوبل بضحكات الاستهزاء من الدجاج قائلين له: ما أنت سوى دجاجة ولن تستطيع التحليق عالياً مثل النسور، وبعدها توقف النسر عن حلم التحليق في الأعاليً، وآلمه اليأس ولم يلبث أن مات بعد أن عاش حياة طويلة مثل الدجاج

**********

أنك إن ركنت إلى واقعك السلبي تصبح أسيراً وفقاً لما تؤمن به، فإذا كنت نسراً وتحلم لكي تحلق عالياً في سماء النجاح، فتابع أحلامك ولا تستمع لكلمات الدجاج (الخاذلين لطموحك ممن حولك!) حيث أن القدرة والطاقة على تحقيق ذلك متواجدتين لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى . واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك! لذا فاسع أن تصقل نفسك، وأن ترفع من احترامك ونظرتك لذاتك فهي السبيل لنجاحك، ورافق من يقوي عزيمتك .


Jغير التكتيك المعتاد عندما تسير الأمور عكس ما تريد!
قال تعالى:" ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"

عن موقع مهارات للاستشارات والتدريب للد كتور نجيب الرفاعي

و شكرا ع الموضوع

رفيعة المقام
03-04-2010, 14:43
نكتفي بهذا القدر

جاء في حكم و قصص الصين القديمة أن ملكا أراد أن يكافئ أحد مواطنيه فقال له


امتلك من الأرض كل المساحات التي تستطيع أن تقطعها سيرا على قدميك .


فرح الرجل وشرع يزرع الأرض مسرعا ومهرولا في جنون .


سار مسافة طويلة فتعب وفكر أن يعود للملك ليمنحه المساحة التي قطعها ..


ولكنه غير رأيه وقرر مواصلة السير ليحصل علي المزيد .


سار مسافات أطول وأطول وفكر في أن يعود للملك مكتفيا بما وصل إليه ..


لكنه تردد مرة أخرى وقرر مواصلة السير ليحصل علي المزيد والمزيد ..

ظل الرجل يسير ويسير ولم يعد أبداً .


فقد ضل طريقه وضاع في الحياة .


ويقال إنه وقع صريعا من جراء الإنهاك الشديد ..

لم يمتلك شيئا ولم يشعر بالاكتفاء والسعادة


لأنه لم يعرف حد الكــفاية أو ( القناعة ).



.. النجاح الكافي ..


نصيحة أطلقها لوراناش وهوارد ستيفنسون


يحذران فيها من النجاح الزائف المراوغ الذي يفترس عمر الإنسان


فيظل متعطشا للمزيد دون أن يشعر بالارتواء ..


من يستطيع أن يقول لا في الوقت المناسب ويقاوم الشهرة والأضواء والثروة والجاه والسلطان ؟


لا سقف للطموحات في هذه الدنيا .. فعليك أن تختار ما يكفيك منها ثم تقول


نكتفي بهذا القدر ..



-------
..الطموح مصيدة .


تتصور إنك تصطاده .. فإذا بك أنت الصيد الثمين ..


ان كنت لا تصدق ؟! .



إليك هذه القصة


ذهب صديقان يصطادان الأسماك فاصطاد أحدهما سمكة كبيرة فوضعها في حقيبته ونهض لينصرف .


فسأله الآخر : إلي أين تذهب ؟! ..


فأجابه الصديق : إلي البيت لقد اصطدت سمكة كبيرة جدا تكفيني ...

فرد الرجل : انتظر لتصطاد المزيد من الأسماك الكبيرة مثلي ..

فسأله صديقه : ولماذا أفعل ذلك ؟! .


فرد الرجل .. عندما تصطاد أكثر من سمكة يمكنك أن تبيعها..


فسأله صديقه : ولماذا أفعل هذا ؟ ..

قال له كي تحصل علي المزيد من المال .


فسأله صديقه : ولماذا أفعل ذلك ؟ ..


فرد الرجل : يمكنك أن تدخره وتزيد من رصيدك في البنك .


فسأله : ولماذا أفعل ذلك ؟ ..


فرد الرجل : لكي تصبح ثريا .


فسأله الصديق : وماذا سأفعل بالثراء؟! ..

فرد الرجل تستطيع في يوم من الأيام عندما تكبر أن تستمتع بوقتك مع أولادك وزوجتك



فقال له الصديق العاقل:


هذا هو بالضبط ما أفعله الآن ولا أريد تأجيله حتى أكبر ويضيع العمر


.. رجل عاقل .. أليس كذلك !!



------

يقولون المستقبل من نصيب أصحاب الأسئلة الصعبة .




ولكن الإنسان كما يقول فنس بوسنت أصبح في هذا العالم

مثل النملة التي تركب علي ظهر الفيل ..


تتجه شرقا بينما هو يتجه غربا ..


فيصبح من المستحيل أن تصل إلى ما تريد .. لماذا ؟ .


لأن عقل الإنسان الواعي يفكر


بألفين فقط من الخلايا .


أما عقله الباطن فيفكر


بأربعة ملايين خلية


وهكذا يعيش الإنسان معركتين ..


معركة مع نفسه ومع العالم المتغير المتوحش ..


ولا يستطيع أن يصل إلي سر السعادة أبدا.

-------




يحكى أن أحد التجار أرسل ابنه لكي يتعلم سر السعاة لدى أحكم رجل في العالم

مشي الفتى أربعين يوما حتى وصل إلى قصر جميل علي قمة جبل .. وفيه يسكن الحكيم الذي يسعى إليه ..


وعندما وصل وجد في قصر الحكيم جمعاً كبيرا من الناس .


انتظر الشاب ساعتين لحين دوره ..


أنصت الحكيم بانتباه إلى الشاب


ثم قال له : الوقت لا يتسع الآن وطلب منه أن يقوم بجولة داخل القصر ويعود لمقابلته بعد ساعتين ..


وأضاف الحكيم وهو يقدم للفتى


ملعقة صغيرة فيها نقطتين من الزيت :


امسك بهذه الملعقة في يدك طوال جولتك


وحاذر أن ينسكب منها الزيت


أخذ الفتى يصعد سلالم القصر ويهبط مثبتاً عينيه على الملعقة ..


ثم رجع لمقابلة الحكيم الذي سأله :


هل رأيت السجاد الفارسي في غرفة الطعام ؟ .. الحديقة الجميلة ؟ ..


وهل استوقفتك المجلدات الجميلة في مكتبتي ؟ ..



ارتبك الفتى واعترف له بأنه لم ير شيئا ..



فقد كان همه الأول ألا يسكب نقطتي الزيت من الملعقة .


فقال الحكيم : ارجع وتعرف على معالم القصر ..


فلا يمكنك أن تعتمد على شخص لا يعرف البيت الذي يسكن فيه ..


عاد الفتى يتجول في القصر منتبها إلي الروائع الفنية المعلقة على الجدران ..


شاهد الحديقة والزهور الجميلة ..


وعندما رجع إلي الحكيم قص عليه بالتفصيل ما رأى ..


فسأله الحكيم : ولكن أين قطرتي الزيت اللتان عهدت بهما إليك ؟ ..


نظر الفتى إلى الملعقة فلاحظ أنهما انسكبتا


فقال له الحكيم


تلك هي النصيحة التي أستطيع أن أسديها إليك



سر السعادة


هو أن ترى روائع الدنيا وتستمتع بها دون أن تسكب أبدا قطرتي الزيت.


فهم الفتى مغزى القصة فالسعادة هي حاصل ضرب التوازن بين الأشياء


وقطرتا الزيت هما الستر والصحة ..



فهما التوليفة الناجحة ضد التعاسة.


يقول إدوارد دي بونو



أفضل تعريف للتعاسة

هو أنها تمثل الفجوة بين قدراتنا وتوقعاتنا


اننا نعيش في هذه الحياة بعقلية السنجاب

فالسناجب تفتقر إلى القدرة على التنظيم رغم نشاطها وحيويتها


فهي تقضي عمرها في قطف وتخزين ثمار البندق



بكميات أكبر بكثير من قدر حاجته.


فإلى متى نبقى نجري


لاهثين نجمع ونجمع


ولا نكتفي


ولا نضع سقفا لطموحاتنا يتناسب مع قدراتنا؟؟


إن نملك أروع النِعم ، فهي قريبة هنا في أيدينا،


نستطيع معها أن نعيش أجمل اللحظات مع أحبابنا ومع الكون من حولنا ؟؟

رفيعة المقام
03-04-2010, 14:46
يسلموا جميعاا على التفاعل الجميل^^

رفيعة المقام
08-04-2010, 17:48
تخيلات طفلة

تراءت لي بعض التخيلات ..

قد تكون تخيلات طفولية سكنت عقل فتاة تعاني من أنفصام في الشخصية ..

تعيش حياتان بين كونها شابة .. و بين كونها طفلة ما زالت

ترسم بألوانها الشمعية على ورقة نقية "بيت ..شجرة .. وردة وطير

يحلق في سماء تحتويها غيمة و تعلوها شمس صفراء باسمة".

شاركوني طفولتي و تخيلوا معي ..

مآذآ لو كنت غيمـة ؟



إلى أين سأذهب؟ إلى أين سيأخذني صديقي الريح؟
هل إلى بلدان تمنيت زيارتها؟
هل سأرى مايعجبني ؟
أم سأرى حرب , دماء و دموع؟
هل سأستقر في مكان واحد أم سأتنقل إلى مالا نهاية ؟
وكم من المرات سـ ألبس اللون الأسود
و كم من المرات سـ أسكب دموع ممطرة؟


مممممممممم لا .. لا أريد أن أكون غيمة..


مـآذآ لو كنت وردة ؟


كم من الأشخاص سيتغزل بي؟
و كم من النساء الآتي سيغرن من جمالي؟
كم منهم سيعجب برائحة عطري الزكية الذي لا يوجد مثيل له بين العطور الفرنسية أو العربية ..
لكن لحظة ماذا سيحدث أن أُعجب بي أحدهم و قرر أن يقطفني و يبعدني عن أسرتي .. لن أتحمل ذلك .. سأذبل حتى الموت ..

لا لا .. لا أريد أن أكون وردة..

مـآذآ لو كنت شجـره ؟




آه كم سأكون معطاءة .. مثمرة .. لن أبخل على أحد بثماري ..
سأعطي الغني و الفقير ..
سأكون تلك الشامخة الكريمة ..
سأتباهى بطولي و بأوراقي الخضراء ..
لكن لحظة ماذا لو غدر بي الزمن و قرر الريح أن يسلب ما لدي ..
و يترك أغصاني عارية بلا أوراق تغطيها ولا ثمار تحملها ..

لا .. لا .. صعب أن أكون شجرة..


مـآذآ لو كنت طير ؟




سأكون حرة .. نعم حرة .
. سأحلق بجناحي عاليا فالفضاء ..
سأجول العالم ..
سأمرح .. سأفرح .. و أغرد ..


لكن ماذا لو قرر احدهم اصطيادي ليضعني حبيسة قفص ذو أسلاك ذهبية ..
لن أتحمل كوني أسيرة لدى أحدهم ..



لا أريد أن أكون طير..


مـآذآ لو كنت بيت ؟


آه كم سأفرح لأني سأكون المأوى و الملجأ ..
لأم و أب .. ابن و ابنة .. سأشعرهم بالراحة و الطمأنينة ..
سيشتاقون إلي كلما غادروني ..
لكن ماذا لو زاد عددهم و كبروا؟
ماذا لو قرروا أن يرحلوا إلى مكان آخر ..
إلى بيت أكبر و تركوني وحيدة .. مهجورة ..
لا صوت ولا ضحكات .. سوى غبار يملأ أركاني ..

لا أتمنى أن أكون كذلك..


مـآذآ لو كنت شمس ؟





سأمد جميع الكائنات بالطاقة و الحرارة ..
سأدفئهم و سألهبهم قليلا بألسنة ألهبتي الحارقة إن أغضبوني ..
سيشتاقون لي إن غبت ..
لكن لحظة لن يريد أحد أن يصادقني و يمسك بيدي ..
لأني أؤذي كل من يقترب مني ...

لاااااااا ما هذه التخيلات ؟؟؟

,
,
,

.. أتدرون ..

الأفضل أن أكون على ما أنا عليه ..

فلدي بعض من صفات كل من الغيمة , الوردة , الشجرة ,

الطير , البيت و الشمس و الحمد لله..



همسة1:

أرض بما أنت عليه و بما لديك و احمد الله و أشكره على ما أنت فيه ..
فكثيرون يتمنون أن يملكوا جزء مما لديك ..
سواء إن كانت أشياء مادية أم صفات و عادات تملكها..


همسة2:

مازال بداخلك ذاك الطفل البريء .. المشاغب ..
لا بأس إن عشت طفولتك من حين لآخر ..
إلعب .. إمرح .. أركض .. أرسم .. لون .. إسأل ..

أسترجع ذكريات الطفولة و جددها..




لا

التقينا

نبتسم . . واليا

افترقنا


أعجبتني فأأحببت مشاركتكم بهاا ^^

☂ Silєnт Dєαтн
14-04-2010, 00:42
مشكورة وللة انها فكرة
رائعة بس انا ماعرف كل ايملت اعضاء مكسات

Foxy Fox
14-04-2010, 14:23
موضوع رائع

الله يوفقكم .... ^_^ .

صدى الأعماق
14-04-2010, 16:26
موضوع جميل
ارق التحايا:)

رفيعة المقام
15-04-2010, 16:06
مشكورة وللة انها فكرة
رائعة بس انا ماعرف كل ايملت اعضاء مكسات


شكرا اخوي
بس الفكرة مب انك طرش الايميلات على ايميلات الاعضاء الخاصة

الفكرة انك تحط الايميلات الي تعجبك في هذا الموضوع ^^

زوزو الامارات
15-04-2010, 16:16
السلام عليكم
عن جد فكرتج رائعة جدا عجبتني واسمج هم حلو كلش


من الرسائل التي اعجبتني



أنا وأبي



My Father and I



وأنا عمري 4 أعوام : أبي هو الأفضل

When I was 4 Yrs Old : My father is THE BEST



وأنا عمري 6 أعوام : أبي يعرف كل الناس

When I was 6 Yrs Old: My father seems to know everyone



وأنا عمري 10 أعوام : أبي ممتاز ولكن خلقه ضيق

When I was 10 Yrs Old: My father is excellent but he is short tempered



وأنا عمري 12عاما : أبي كان لطيفا عندما كنت صغيرا

When I was 12 Yrs Old: My father was nice when I was little



وأنا عمري 14 عاما : أبي بدأ يكون حساسا جدا

When I was 14 Yrs Old: My father started being too sensitive



وأنا عمري 16 عاما : أبي لا يمكن أن يتماشى مع العصر الحالي

When I was 16 Yrs Old : My father can't keep up with modern time



وأنا عمري 18 عاما : أبي ومع مرور كل يوم يبدو كأنه أكثر حدة

When I was 18 Yrs Old : My father is getting less tolerant as the days pass by



وأنا عمري 20 عاما : من الصعب جدا أن أسامح أبي ، أستغرب كيف إستطاعت أمي أن تتحمله

When I was 20 Yrs Old : It is too hard to forgive my father, how could my Mum stand him all these years



وأنا عمري 25 عاما : أبي يعترض على كل موضوع

When I was 25 Yrs Old : My father seems to be objecting to everything I do



وأنا عمري 30 عاما : من الصعب جدا أن أتفق مع أبى ، هل ياترى تعب جدى من أبي عندما كان شابا

When I was 30 Yrs Old: It's very difficult to be in agreement with my father, I wonder if my Grandfather was troubled by my father when he was a youth



وأنا عمري 40 عاما: أبي رباني في هذه الحياة مع كثير من الضوابط، ولابد أن أفعل نفس الشيء

When I was 40 Yrs Old: My father brought me up with a lot of discipline, I must do the same



وأنا عمري 45 عاما : أنا محتار ، كيف أستطاع أبي أن يربينا جميعا

When I was 45 Yrs Old: I am puzzled, how did my father manage to raise all of us



وأنا عمري 50 عاما: من الصعب التحكم في أطفالي، كم تكبد أبي من عناء لأجل أن يربينا ويحافظ علينا

When I was 50 Yrs Old : It's rather difficult to control my kids, how much did my father suffer for the sake of upbringing and protecting us




وأنا عمري 55 عاما: أبي كان ذا نظرة بعيدة وخطط لعدة أشياء لنا ، أبي كان مميزا ولطيفا.

When I was 55 Yrs Old: My father was far looking and had wide plans for us, he was gentle and outstanding.




وأنا عمري 60 عاما: أبي هو الأفضل

When I became 60 Yrs Old: My father is THE BEST




جميع ما سبق إحتاج إلى 56 عاما لإنهاء الدورة كاملة ليعود إلى نقطة البدء الأولى عند الـ 4 أعوام " أبي هو الأفضل"

Note that it took 56 Yrs to complete the cycle and return to the starting point "My father is THE BEST "



فلنحسن إلى والدينا قبل أن يفوت الأوان ولندع الله أن يعاملنا أطفالنا أفضل مما كنا نعامل والدينا. Let's be good to our parents before it's too late and pray to Allah that our own children will treat us even better than the way we treated our parents .

H A R T
15-04-2010, 20:05
حجز

رفيعة المقام
15-04-2010, 22:31
شكرا اختي زوزو على التفاعل الحلو^^


و في انتضارك اخي صائد القراصنة

MUZAN
16-04-2010, 03:44
يسلمو على الفكره الروعه

بس في معضله بسيطه

الرسائل الي توصلني زي كذا

ما اقرها ولاتعجبني

انا ما اهتم الا برسايل المهم يعني زي صديق

يبغى يقولي كلمه ولا صديق يبغاني بموضوع

فقط

مشكور

رفيعة المقام
31-05-2010, 19:53
لو العمر لحظه ... فأي لحظه تختار ؟.؟ !!


اذا كان العمر عبارة عن لحظات... قم باختيار اللحظة التي تناسبك..


لحظة الفرح 00


ما أبهظ ثمن الفرح في هذا الزمان .. وما أروع لحظاته
إنها كالغيث تنزل على صحراء أعماقنا العطشى فتزهر كل المساحات القاحلة بنا ..
إنها تلوننا .. تغسلنا .. ترممنا تبدلنا ... تحولنا إلى كائنات أُخرى...
كائنات تملك قدرة الطيران فنحلق بأجنحة الفرح
إلى مدن طال انتظارنا واشتياقنا لها



لحظة الحزن 00


الحزن.... ذلك الشعور المؤلم .. وذلك الشعور المؤذي
وذلك الشعور المقيم فينا إقامة دائمة .. فلا نغادره..
ولا يغادرنا يأخذنا معه إلى حيث لا نريد ..
فنتجول في مدن ذكرياتنا الحزينة ونزور شواطئ انكساراتنا ... ونغفو..
نحلم بلحظة أمل تسرقنا من حزننا الذي لا ينسانا .. ومن قلوبنا التي لا تنساه



لحظة الحنين 00


حنيننا.. إحساسنا الدافئ بالشوق .. إلى إنسان ما ...
إلى مكان ما ... إلى إحساس ما ... إلى حلم ما ..
إلى أشياء كانت ذات يوم تعيش بنا ونعيش بها .. أشياء تلاشت كالحلم ..
مازال عطرها يملأ ذاكرتنا .. أشياء نتمنى أن تعود إلينا ..
وأن نعود إليها ... في محاولة يائسة منا ..
لإعادة لحظات جميلة وزمان رائع أدار لنا ظهره ورحل كالحلم الهادئ



لحظة الإعتذار 00


بيننا وبينها .. ربما بقصد وربما بلا قصد .....
لكن بقي في داخلنا إحساس بأنفسنا هناك أشياء كثيرة
نتمنى أن نعتذر لها أشياء أخطأنا في حقها ..
أسئنا الذنب ورغبة قوية للاعتذار لهم ...
وربما راودنا الإحساس ذات يوم بالحنين إليهم ..
وربما تمنينا من أعماقنا أن نرسل إليهم بطاقة اعتذار
أو أن نضع أمام بابهم باقة ورد ندية



لحظة الذهول 00


عندما نُصاب بالذهول ... ندخل في حالة من الصمت ..
ربما لأن الموقف عندها يصبح أكبر من الكلمة ..
وربما لأن الكلمه عندها تذوب في طوفان الذهول ...
فنعجز عن الاستيعاب ونرفض التصديق ...
ونحتاج إلى وقت طويل كي نجمع شتاتنا
ولكي نستيقظ من غيبوبة الذهول ... التي أدخلتنا فيها رياح الصدمة..



لحظة الندم 00


ما طعم الندم؟ .. وما لون الندم؟ .. وما آلام الندم؟
اسألوا أولئك الذين يسري فيهم الندم سريان الدم
أولئك الذين أصبحت أعماقهم غابات من أشجار الندم
أولئك الذين يحاصر الندم مضاجعهم كالوحوش المفترسة
أولئك الذين يبكون في الخفاء كلما تضخّمت فيهم أحاسيس
الندم ويبحثون عن واحة أمان يسكبون فوقها بحور الندم الهائجة في أعماقهم..



لحظة الحب 00


معظمنا يملك قدرة الحب ...
لكن قلّة منا فقط يملكون قدرة الحفاظ على هذا الحب ...
فالحب ككل الكائنات الأُخرى يحتاج إلى دفء وضوء وأمان ..
لكي ينمو نموه الطبيعي فلكي يبقى الحب في داخلك،
فلابد أن تهيئ له البيئة الصالحة ولابد أن تتعامل مع الحب
كما تتعامل مع كل شيء حولك يشعر ويحس ويتنفس..
فلا تظلم الحب.. لكي لا يظلمك الحب..



لحظة الغضب 00

في حالات كثيرة ينتابنا الغضب ...
فنغضب ونثور كالبركان ونفقد قدرة التفكير ...
ويتلاشى عقلنا خلف ضباب الغضب وتتكون في داخلنا
رغبة لتكسير الأشياء حولنا ...
فلا نرى ولا نسمع سوى صرخة الغضب في أعماقنا ...
وكثيراً ما خسرنا عند الغضب أشياء كثيرة نعتز بها ..
وتعتز بنا ثم نستيقظ على بكاء الندم في داخلنا..


اي اللحظات اخترت....

اي اللحظات تتمنى ان تجدها...

اي اللحظات انت نادم عليها...؟؟؟

crazy _ girl
31-05-2010, 20:40
سلااام

مره الفكره رووعه يسلمو

ريان ونعم
01-06-2010, 16:13
مـشـكوره اختي فكـره رائـعه ..

في الحقيقة هذه من أجمل الرسائل التي وصلتني

والجميل أن بها دعوة لنشرها ولكن بطريقة لطيفة وغير إلزامية أو تحذيرية
أتمنى قراءتها ببصائركم لا بأبصاركم


الرسالة الأولى:-

لكي تدرك قيمة العشر سنوات .... إسأل زوجين انـفـصلا حديـثاً

لكي تدرك قيمة الأربع سنوات .... إسأل شخص مـتخـرج من الجامعة حديثاً

لكي تدرك قيمة السنة .... إسأل طالب فـشـل في الاختبار النهائي

لكي تدرك قيمة الشهر .... إسأل أم وضعت مولدوها قبل موعده

لكي تدرك قيمة الأسبوع .... إسأل محرر في جريدة أسبوعية

لكي تدرك قيمة الساعة .... إسأل عـشاق ينتظرون اللقاء

لكي تدرك قيمة الدقيقة .... إسأل شخص فاته القطار .. الحافلة .. أو الطائرة

لكي تدرك قيمة الثانية ولكي تدرك قيمة الجزء من الثانية .... إسأل شخص فاز بميدالية فضية في الأولمبياد وفي الأغلب يكون الفرق بين الذهب والفضة أجزاء قليلة من الثانية

لكي تدرك فيمة الصديق .... إخسر واحد

لكي تدرك قيمة الأخت ..... إسأل شخص ليس لديه أخوات الوقت لا ينتظر أحد وكل لحظة تمتلكها هي ثروة وستستغلها أكثر إذا شاركت بها شخص غير عادي

لكي تدرك قيمة الحياة .... إسأل عن إحساس من على فراش الموت

لكي تدرك قيمة ذكر الله ..... مت وأنظر ماذا فقدت من عمرك وأنت غافل

الرسالة الثانية:-

يقول عالم أحياء أمريكي :-

أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه فحمله إلى عيادته وقام بمعالجته .... وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب .....

وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته .... فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب .

فيا سبحان الله ما الذي ألهمه وعلمه هذا .... إنه الله جلَّ وعلا ..

الرسالة الثالثة:-

يقول عالم أحياء أمريكي :-

كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم .... ولكن هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت .... فأخذ يسرق من البيت الطعام فأخذ صاحب البيت يراقب القط ..... فتبين له أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى


لا إلـــه إلا الــلــه

كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ؟؟؟

فاسمع قول الله تعالى :- ' وما من دابةٍ في الأرض ولا في السماءِ إلا على الله رزقها '

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

الرسالة الرابعة:-

وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلاً :-

عندنا في العراق شيء اسمه. حية البيت (( الحية = أفعى )) وحية البيت التي تعيش في البيت لا تؤذي .... في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن .... وجدت صغار الأفعى ..... فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب .... وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء .... وبعد أن بحثت و وجدت صغارها في مكان قريب .... عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه .... واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها .... ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت .... كل ذلك يحدث والمرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد .....

ولله في خلقه شؤون



الرسالة الخامسة :-

تخيل .... أنك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة

وفجأة ..... تأتيك جبال من الحسنات , لا تدري من أين !!.....

من الاستمرار بقول :- ' ســبـحـان الله وبحمده ســبــحـان الله العظيم'


ولتضاعف هذه الجبال فقط قم بإرسال هذه الرسالة


لست مجبراً على إرسالها .... ولن تأثم على إهمالها بإذن الله

فإن شئت أرسلها فتؤجر .... أو أمسكها فتحرم

لا تبخل على نفسك وانشرها

قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -: ' من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لاينقص ذلك من أجورهم شيئاً,ومن دعا إلى ضلاله كان عليه من الإثم مثل ما أثام من تبعه لاينقص من آثامهم شيئاً '.

عاشق الإحساس
01-06-2010, 17:09
مشكوور أخووي وماقصرت ,,,

وبتوفيق للجميع ,,,