بهجه الايام
06-03-2010, 14:53
مدرستي فريدة من نوعها
مدرستي لا يوجد مثلها مثيل، في مدينتي الرائعة "مدرسة حيوانات" (هذا غريب) ولكن هذا ليس كذب
في أنتِپرقوس مدرسة حيوانات .
عند الدخول إلى باب المدرسة تأتي لعنه فنتحول الحيوانات ،،،،، اكرمنا الله طبعاً
مدرسة عليها لعنه من السماء.
هكذا يعملون في المدرسة حيوانات ويعتبرون إن الحيوانات أفضل منا.... تباً لهم
هذا هو أسلوب معلمين Ops اقصد الساحرات في هذه المدرسة ولا انكر عندما حالت العنه على هذه المدرسة رحمتنا السماء بوجود "ساحرات الخير" ولكن هناك "ساحرات الشر" وهما أصل الخراب
عندما استقيظ في الصباح أحيانا اكره الذهاب لتلك المدرسة... إلى ألان لم أتقبل مدرستي مع إنها فريدة من النوع.
يوصلني أبي للمدرسة مع ابتسامة على الوجه، عند دخول المدرسة تختفي ابتسامه اللطيفه بمجرد النظر إلى أم السحرات اقصد (المديرة أو نائب المدير) تضحك في وجهك الجميل لا تعرف إذ كان ذلك ابتسامه أم ضحك، او اذا كانت هذه الضحك خير أو شر (اللهم ابعد الشر عنا).
يدق الجرس رن رن رن رن .... تباً
تسمع صوت يأتيك من اين يلا يا حماير على الصفوف يا حيوانات،،،،، سؤال يدور في ذهنك النظيف هل نحن في حديقة حيوانات؟ وهل يوجد حديقة هنا اصلاً؟ في صباحك الرائع نعت إلا بهذه الالفاظ.
لا اعلم لماذا ميزنا الله سبحانه وتعالى بالعقل؟
حسناً: مع ان الإنسان يعتبر حيوان، لا تستغرب من ذلك فالإنسان حيوان راقي فهو من الحيوانات الفقرية، الانسان من ارقى الحيوانات،،، دعنا من درس العلوم هذا ونعود لمدرستي
ولكن مع ان الانسان يعتبر حيوان ومع هذا فيجب ان لا ينعت بهذه الالفاظ.
فهذا الكلام يعبر عن البيئة التي يخرج منها المعلم السوي،،،،،
يقال ان كل تلميذ يعبر عن المنزل الذي يخرج منه أو البيئة فإذا نحن نعبر عن ذلك.
فسؤالي هنا عن ماذا يعبر المعلم عنه بقول ذلك الكلام عن لا شيء أم المريخ.
فهو يعبر عن المحيط الذي يخرج منه، ويقال أن المدرسة المنزل الثاني الذي يعلم الخلق وما إلى ذلك، فإين هي تلك الخلق التي يحكي عنها؟ ونعم التربية والله .....
في مدرستي الفضيلة نعت بالحيوانات لان التلميذ لا يفهم، ولكن احيانا يقول المعلم هدوا من فضلكم يضل الجميع يحكي كانهم من قرن لم يرو بعض، فاعندما يرفع المعلم صوتا ويقول صمتناً مع القليل من ذلك الكلام.
يصمت الجميع، فهل يحبباً ذلك الكلام .... فجوابي هو لا اعلم ؟
في مدرستي الاعدائي
قالت معلمة لنا ومع احترامي وتقدير لتلك المعلم، عندما ازعجنها في ذلك اليوم
(التكرار يعلم الحمار) وخرجت من الصف غضبة جدا ، مع ان هذا المثل خطأ فهو (التكرار يعلم الشاطر) وكلمة شاطر لا تعتبر ذكاءً وفطنةً ومهارةً إنما للعلم بهذه الكلمة الدارجة عندنا.
الشاطر : الخبيث الفاجر !ويختلف معناها من خلال بعض معاجمنا وقواميسنا العربية
لم تروق لنا هذه الكلام منها فعصب نصف زملائي (قال على ذلك ما يعجبك فلا يهمني) ذاهب احد الاصدقاء الى المدير ولم يذكر كل شيء فذكر فقط الجملة التي قالتها المعلمة .
قام المدير بإستدعأي انا وزملائي وصار يسال على المعلمة ولماذا قالت ذلك ثم سأل الصف اذا كنا نريد المعلمة أم لا ولأنها معلمه قديرة والمدير يعلم ذلك لم نرفض معلمة مثلها واتحت لان الفرصة ان نكون تلاميذ ولكن مع هذا نريد احترام هذا كان الشرط .
أما في مدرسة الحيوانات وكاننا اصنام لا تحكي وولا تتحرك أما انهم يعتقدوان باننا حيونات فعلاً فلا يسألواً عن اذا كانا نريد هذه الساحرة أم لا بقولهم نحن لا نعرف مصلحتنا... ام الساحرات تحبنا.
فنحن نريد الاحترام قبل العلم فنحن لم نخرج من بيت أهلنا للشارع على حد علمي.
فلماذا لا يجعلوا الطالب هو من يختار فهو من يريد أن يتعلم ليس هم، كيف تحب المادة إذ كان لا يوجد عقل عند المعلم ويتعمل معه بسلواب >>>>شورعي.
عند انتهاء اليوم الكيئب وعند الخروج من المدرسة تنزل علينا لعنة السماء من جديد ونرجع بشر.
هذه مدرستي الجميلة فكيف تكون مدرستك ؟
مدرستي لا يوجد مثلها مثيل، في مدينتي الرائعة "مدرسة حيوانات" (هذا غريب) ولكن هذا ليس كذب
في أنتِپرقوس مدرسة حيوانات .
عند الدخول إلى باب المدرسة تأتي لعنه فنتحول الحيوانات ،،،،، اكرمنا الله طبعاً
مدرسة عليها لعنه من السماء.
هكذا يعملون في المدرسة حيوانات ويعتبرون إن الحيوانات أفضل منا.... تباً لهم
هذا هو أسلوب معلمين Ops اقصد الساحرات في هذه المدرسة ولا انكر عندما حالت العنه على هذه المدرسة رحمتنا السماء بوجود "ساحرات الخير" ولكن هناك "ساحرات الشر" وهما أصل الخراب
عندما استقيظ في الصباح أحيانا اكره الذهاب لتلك المدرسة... إلى ألان لم أتقبل مدرستي مع إنها فريدة من النوع.
يوصلني أبي للمدرسة مع ابتسامة على الوجه، عند دخول المدرسة تختفي ابتسامه اللطيفه بمجرد النظر إلى أم السحرات اقصد (المديرة أو نائب المدير) تضحك في وجهك الجميل لا تعرف إذ كان ذلك ابتسامه أم ضحك، او اذا كانت هذه الضحك خير أو شر (اللهم ابعد الشر عنا).
يدق الجرس رن رن رن رن .... تباً
تسمع صوت يأتيك من اين يلا يا حماير على الصفوف يا حيوانات،،،،، سؤال يدور في ذهنك النظيف هل نحن في حديقة حيوانات؟ وهل يوجد حديقة هنا اصلاً؟ في صباحك الرائع نعت إلا بهذه الالفاظ.
لا اعلم لماذا ميزنا الله سبحانه وتعالى بالعقل؟
حسناً: مع ان الإنسان يعتبر حيوان، لا تستغرب من ذلك فالإنسان حيوان راقي فهو من الحيوانات الفقرية، الانسان من ارقى الحيوانات،،، دعنا من درس العلوم هذا ونعود لمدرستي
ولكن مع ان الانسان يعتبر حيوان ومع هذا فيجب ان لا ينعت بهذه الالفاظ.
فهذا الكلام يعبر عن البيئة التي يخرج منها المعلم السوي،،،،،
يقال ان كل تلميذ يعبر عن المنزل الذي يخرج منه أو البيئة فإذا نحن نعبر عن ذلك.
فسؤالي هنا عن ماذا يعبر المعلم عنه بقول ذلك الكلام عن لا شيء أم المريخ.
فهو يعبر عن المحيط الذي يخرج منه، ويقال أن المدرسة المنزل الثاني الذي يعلم الخلق وما إلى ذلك، فإين هي تلك الخلق التي يحكي عنها؟ ونعم التربية والله .....
في مدرستي الفضيلة نعت بالحيوانات لان التلميذ لا يفهم، ولكن احيانا يقول المعلم هدوا من فضلكم يضل الجميع يحكي كانهم من قرن لم يرو بعض، فاعندما يرفع المعلم صوتا ويقول صمتناً مع القليل من ذلك الكلام.
يصمت الجميع، فهل يحبباً ذلك الكلام .... فجوابي هو لا اعلم ؟
في مدرستي الاعدائي
قالت معلمة لنا ومع احترامي وتقدير لتلك المعلم، عندما ازعجنها في ذلك اليوم
(التكرار يعلم الحمار) وخرجت من الصف غضبة جدا ، مع ان هذا المثل خطأ فهو (التكرار يعلم الشاطر) وكلمة شاطر لا تعتبر ذكاءً وفطنةً ومهارةً إنما للعلم بهذه الكلمة الدارجة عندنا.
الشاطر : الخبيث الفاجر !ويختلف معناها من خلال بعض معاجمنا وقواميسنا العربية
لم تروق لنا هذه الكلام منها فعصب نصف زملائي (قال على ذلك ما يعجبك فلا يهمني) ذاهب احد الاصدقاء الى المدير ولم يذكر كل شيء فذكر فقط الجملة التي قالتها المعلمة .
قام المدير بإستدعأي انا وزملائي وصار يسال على المعلمة ولماذا قالت ذلك ثم سأل الصف اذا كنا نريد المعلمة أم لا ولأنها معلمه قديرة والمدير يعلم ذلك لم نرفض معلمة مثلها واتحت لان الفرصة ان نكون تلاميذ ولكن مع هذا نريد احترام هذا كان الشرط .
أما في مدرسة الحيوانات وكاننا اصنام لا تحكي وولا تتحرك أما انهم يعتقدوان باننا حيونات فعلاً فلا يسألواً عن اذا كانا نريد هذه الساحرة أم لا بقولهم نحن لا نعرف مصلحتنا... ام الساحرات تحبنا.
فنحن نريد الاحترام قبل العلم فنحن لم نخرج من بيت أهلنا للشارع على حد علمي.
فلماذا لا يجعلوا الطالب هو من يختار فهو من يريد أن يتعلم ليس هم، كيف تحب المادة إذ كان لا يوجد عقل عند المعلم ويتعمل معه بسلواب >>>>شورعي.
عند انتهاء اليوم الكيئب وعند الخروج من المدرسة تنزل علينا لعنة السماء من جديد ونرجع بشر.
هذه مدرستي الجميلة فكيف تكون مدرستك ؟